logo
رئيس الاتحاد الإسباني: 'سنترشح مع المغرب و البرتغال لتنظيم مونديال السيدات كذلك'

رئيس الاتحاد الإسباني: 'سنترشح مع المغرب و البرتغال لتنظيم مونديال السيدات كذلك'

هبة بريس٢٩-٠٣-٢٠٢٥

هبة بريس ـ متابعة
أعلن رافائيل لوزان، رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم عن نية إسبانيا تقديم ترشيح مشترك مع البرتغال والمغرب لاستضافة كأس العالم لكرة القدم للسيدات عام 2035.
و في هذا الصدد، أوضحت صحف إسبانية أن هذا الإعلان جاء خلال مشاركة رئيس الاتحاد الإسباني في ندوة نظمتها جامعة الملك خوان كارلوس في مدريد، حيث أشار أيضا إلى أن خطوة إعلان الرغبة الثلاثية في تنظيم مونديال السيدات تأتي في إطار تعزيز المساواة بين الجنسين في الرياضة، مستفيدين من البنية التحتية التي سيتم إنشاؤها لاستضافة كأس العالم للرجال عام 2030.
و أضافت ذات الصحف الإسبانية إلى أن الدول الثلاث، المغرب و البرتغال و إسبانيا تسعى إلى تكرار نجاح ترشيحها المشترك لاستضافة مونديال 2030 للرجال، من خلال تقديم ملف مشترك لاستضافة مونديال السيدات 2035.
و من المتوقع أن تتخذ الفيفا قرارها بشأن الدول المضيفة لكأس العالم للسيدات 2031 و2035 خلال مؤتمرها السادس والسبعين في عام 2026، علما أن المغرب من خلال تصريح سابق لفوزي لقجع عبر عن نية المملكة الترشح لاستضافة نسخة 2031 من البطولة العالمية النسوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوزي لقجع: مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب انطلقت قبل الفوز بتنظيم المونديال بتوجيه ملكي
فوزي لقجع: مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب انطلقت قبل الفوز بتنظيم المونديال بتوجيه ملكي

عبّر

timeمنذ 17 ساعات

  • عبّر

فوزي لقجع: مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب انطلقت قبل الفوز بتنظيم المونديال بتوجيه ملكي

أكد فوزي لقجع ، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب لم ينتظر الفوز بشرف تنظيم كأس العالم 2030 للشروع في تطوير بنيته التحتية الرياضية، بل أطلق منذ سنوات مشاريع كبرى في البنية التحتية الرياضية بجميع جهات المملكة، ضمن رؤية استباقية شاملة. مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب: رؤية ملكية سباقة وتخطيط استراتيجي وفي كلمته خلال افتتاح المؤتمر العالمي للنمو بالعاصمة الرباط، أشار لقجع إلى أن المغرب يشهد منذ سنوات دينامية غير مسبوقة في الاستثمار الرياضي، يقودها تصور ملكي واضح يعتبر الرياضة رافعة حقيقية للتنمية الاجتماعية والمجالية. وأوضح أن المغرب يعتمد استراتيجية متكاملة تشمل: تأهيل الملاعب بمعايير دولية إنشاء مراكز تكوين رياضي بمواصفات حديثة تحسين المرافق الرياضية في المدن الصغرى والقرى تحقيق العدالة الجهوية في توزيع المشاريع وأكد أن مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب، ليست فقط جزءًا من التحضيرات لتنظيم كأس العالم، بل تعكس إيمانًا عميقًا بأهمية الرياضة كأداة تنموية. المغرب.. نموذج قاري في الاستثمار الرياضي قال لقجع إن مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب تمثل ثمار تخطيط طويل الأمد، انطلق منذ سنوات عبر مراحل مدروسة، ما جعل من المملكة نموذجًا متميزًا في إفريقيا في ما يخص الاستثمار الرياضي المتوازن، القائم على العدالة الترابية وربط الرياضة بالتنمية المحلية. 'ما ننجزه اليوم لم يبدأ مع المونديال، بل هو امتداد لاستراتيجية وطنية نؤمن من خلالها أن الرياضة ليست ترفًا، بل محرك تنمية حقيقية'. طموح لتنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم وفي ختام كلمته، شدد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على أن المملكة المغربية عازمة على تنظيم نسخة استثنائية من مونديال 2030، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، تكون عنوانًا على قدرة إفريقيا والعالم العربي على استضافة كبريات التظاهرات الكروية بكفاءة وجودة عالمية. تكشف تصريحات فوزي لقجع أن مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب لم تكن رد فعل على فوز بتنظيم حدث عالمي، بل اختيار استراتيجي طويل الأمد. وبين الرؤية الملكية الواضحة والدينامية التنموية المتواصلة، تواصل المملكة ترسيخ موقعها كقوة رياضية وتنموية صاعدة على المستوى الإقليمي والدولي.

مونديال 2030.. لقجع يؤكد البعد الإفريقي والشراكة مع الشركات القارية
مونديال 2030.. لقجع يؤكد البعد الإفريقي والشراكة مع الشركات القارية

مراكش الآن

timeمنذ 21 ساعات

  • مراكش الآن

مونديال 2030.. لقجع يؤكد البعد الإفريقي والشراكة مع الشركات القارية

في إطار الاستعدادات المتواصلة لاستضافة كأس العالم 2030، أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن هذا الحدث الكروي العالمي يتجاوز كونه مجرد تنظيم مشترك، ليتحول إلى 'مونديال إفريقي بامتياز'. وشدد لقجع، خلال مداخلة له على هامش فعاليات مؤتمر النمو العالمي بالرباط، على الأهمية المحورية لانخراط الشركات الإفريقية في جميع جوانب ومشاريع هذه التظاهرة الرياضية الضخمة. وأوضح لقجع أن المقاربة التي يتبناها المغرب في الإعداد لهذا الموعد الكبير، ترتكز على دعائم أساسية تتمثل في تعزيز الشراكات جنوب-جنوب. وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تمكين الكفاءات والشركات الإفريقية من المساهمة بفعالية وكفاءة في إنجاح المونديال، الذي يعد حدثًا تاريخيًا سيترك بصمة واضحة في مسيرة القارة السمراء. وأشار رئيس الجامعة إلى أن هناك فرصًا حقيقية وواعدة تنتظر الشركات الإفريقية، تمكنها من التفاعل الإيجابي مع الدينامية التنموية والمشاريع الضخمة التي يشهدها هذا المشروع العالمي. وأبرز لقجع أن المغرب قد اكتسب تجربة غنية ومهمة في إنجاز مشاريع كبرى في فترات زمنية قياسية وبجودة عالية، مؤكدًا استعداد المملكة الكامل لتقاسم هذه التجربة والخبرات المتراكمة مع أشقائها في القارة الإفريقية. واعتبر لقجع أن استضافة مونديال 2030 تمثل فرصة ذهبية ليس فقط للمغرب، بل للقارة الإفريقية بأكملها. فهي ستتيح إبراز القدرة التنظيمية للقارة على استضافة تظاهرات كبرى وفقًا لأعلى المعايير العالمية، وتأكيد كفاءتها في إدارة مشاريع معقدة وطموحة تتطلب مستويات عالية من التخطيط والتنفيذ. وشدد المسؤول ذاته على أن إشراك الشركات الإفريقية في هذا المشروع الضخم ليس مجرد خيار تكتيكي، بل هو 'خيار استراتيجي' يعكس الرؤية الملكية السامية التي تسعى إلى تعزيز التعاون الإفريقي المشترك في مختلف المجالات. وأكد لقجع أن هذا التوجه يمنح بعدًا اقتصاديًا وتنمويًا عميقًا لتنظيم كأس العالم 2030، ويؤكد على أن المونديال سيكون قاطرة للتنمية المشتركة والازدهار في القارة الإفريقية.

سماء طانطان تتلألأ بطائرات الدرون خلال موسم ألموكار برعاية ملكية
سماء طانطان تتلألأ بطائرات الدرون خلال موسم ألموكار برعاية ملكية

زنقة 20

timeمنذ 3 أيام

  • زنقة 20

سماء طانطان تتلألأ بطائرات الدرون خلال موسم ألموكار برعاية ملكية

زنقة20| طانطان زينت طائرات الدرون سماء مدينة طانطان خلال فعاليات موسم الموكار، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في 18 من مايو، بحضور وفود مغربية وخليجية. وقدمت طائرات الدرون عروضاً ضوئية رائعة شكلت فسيفساء من الشعارات الوطنية، حيث أضاءت السماء برسوم العلم المغربي وشعار مونديال 2030 الذي ستحتضنه المملكة بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال إضافة إلى كان 2025. كما رسمت الدرون خريطة المغرب من طنجة إلى لكويرة، مع لوحة تشكيلية فنية في سماء طانطان تجسد الهوية الصحراوية والثقافة المغربية بشكل عام، متضمنة رموزاً تعكس التراث والفنون المحلية، إلى جانب لوحات تحمل دلالات عالمية تبرز مكانة المغرب على الساحتين القارية والدولية. إلى ذلك ادهش،هذا العرض الفني التقني، الحضور وأضفى على الموسم بعداً جديداً من الإبداع والتجديد يعكس تطور المشهد الثقافي في المغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store