
راشفورد وهندرسون ينضمان إلى أول تشكيلة لتوخيل
(رويترز): عاد ماركوس راشفورد مهاجم أستون فيلا وجوردان هندرسون لاعب أياكس أمستردام إلى تشكيلة إنجلترا التي أعلنها المدرب الجديد توماس توخيل أمس الجمعة استعدادا لمواجهتي ألبانيا ولاتفيا بتصفيات كأس العالم لكرة القدم.
ويمكن لمدافع نيوكاسل دان بيرن ومايلز لويس-سكلي لاعب أرسنال خوض أولى مبارياتهما الدولية بعدما وجه لهما منتخب إنجلترا الدعوة لأول مرة في أول تشكيلة يختارها توخيل.
وكان آخر ظهور لراشفورد مع إنجلترا في مارس من العام الماضي في مباراة ودية أمام البرازيل بينما كان آخر ظهور لهندرسون مع إنجلترا في نوفمبر 2023.
وانضم راشفورد (27 عاما) إلى أستون فيلا في يناير على سبيل الإعارة من مانشستر يونايتد وقدم أربع تمريرات حاسمة في تسع مباريات مع النادي. وخاض راشفورد 60 مباراة دولية مع منتخب إنجلترا وسجل ثمانية أهداف لكن فرصه على المستوى الدولي تضاءلت تحت قيادة المدرب السابق جاريث ساوثجيت بعد تراجع مستواه مع مانشستر يونايتد. وتستهل إنجلترا مشوارها في تصفيات كأس العالم 2026 في ويمبلي بمواجهة ألبانيا يوم الجمعة المقبل قبل أن تلعب مع لاتفيا في 24 مارس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 4 أيام
- أخبار الخليج
أرسنال جاهز لصفقة كبيرة
لندن – (أ ف ب): يرغب مدرب أرسنال الإنكليزي ميكل أرتيتا بتحقيق استفادة قصوى من ميزانية فريقه، سعيا للتعاقد مع مهاجم رفيع المستوى يعزز حظوظه بإحراز لقب الدوري الإنكليزي لكرة القدم الموسم المقبل. لم يحرز الفريق اللندني أي لقب منذ خمس سنوات، ومرة جديدة سيبتعد عن التتويج متأثرا بغيابات طويلة لمهاجميه الألماني كاي هافيرتس وبوكايو ساكا والبرازيلي غابريال جيزوس. غاب الثلاثي بالإضافة للاعب الوسط النروجي مارتن أوديغارد عن فترات طويلة هذا الموسم، حيث أخفق أرسنال بالبقاء على مسافة قريبة من ليفربول بطل الدوري، كما خرج من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جرمان الفرنسي. ويضع المدرب الإسباني نصب عينيه تعزيز خط هجومه بلاعب من الصف الأول، علما أن هافيرتس الذي لم يلعب منذ أربعة أشهر لا يزال متصدر ترتيب هدافي أرسنال في الدوري مع تسعة أهداف. ويُعتقد أن أرسنال يملك 100 مليون جنيه إسترليني (132 مليون دولار) بمتناوله لضم لاعبين جدد، وتناولت تقارير اهتمامه بالسلوفيني بنجامين شيشكو مهاجم لايبزيغ الألماني، والسويديين فيكتور غيوكيريش (سبورتينغ البرتغالي) وألكسندر إيزاك (نيوكاسل). وبعد الإخفاق بضم الدولي أولي واتكنز من أستون فيلا في فترة الانتقالات الشتوية في يناير، ينوي أرتيتا رمي كل ثقل فريقه لضم مهاجم جديد صيفا. قال مدرب وصيف الدوري قبل مرحلتين من نهايته «أحيانا تحصل أمور غير قابلة للتوقع. تريد لاعبا ثم فجأة يتعرض لإصابة. هناك الكثير من المتغيرات التي قد تحصل، لكن هناك ميزانية». ويستقبل أرسنال نيوكاسل الثالث الأحد وهو يحتاج إلى نقطتين من مباراتين لضمان تأهله إلى دوري أبطال أوروبا.


أخبار الخليج
منذ 6 أيام
- أخبار الخليج
صـراع خمــاسي على بطاقـات دوري أبطال أوروبا
لندن - (أ ف ب): انتهى سباق لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم وحُسم الهبوط، لكن معركة التأهل الى مسابقة دوري أبطال أوروبا لا تزال مفتوحة على مصراعيها مع تبقي مرحلتين فقط على النهاية. وحده ليفربول، البطل، ضمن حتى الآن أحد المقاعد الخمسة المؤهلة الى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل، ويبدو أن أرسنال، الثاني برصيد 68 نقطة، أقرب كثيرا للحاق به. لكن أربع نقاط فقط تفصل نيوكاسل، صاحب المركز الثالث برصيد 66 نقطة، عن نوتنغهام فوريست، صاحب المركز السابع المؤهل الى مسابقة كونفرنس ليغ برصيد 62 نقطة. بين نيوكاسل ونوتنغهام فوريست، يتواجد مانشستر سيتي الرابع (65 نقطة) وتشلسي الخامس وأستون فيلا السادس (كلاهما يملك 63 نقطة). وتفتتح المرحلة اليوم الجمعة بمباراتين، الأولى بين أستون فيلا وضيفه توتنهام، والثانية بين تشلسي وضيفه مانشستر يونايتد، لفسح المجال أمام الضيفين للاستعداد الجيد لمواجهتهما الأربعاء المقبل في مدينة بلباو الإسبانية في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، حيث سيكون المتوج باللقب سادس فريق إنجليزي في المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل. نيوكاسل لتخطي أرسنال وتشهد المرحلة قبل الأخيرة من الدوري قمة نارية بين أرسنال ونيوكاسل. كان الفريق اللندني أقرب منافسي ليفربول في معظم فترات الموسم، وقبل بضعة أسابيع بدا وكأنه ضمن الوصافة للموسم الثالث تواليا. لكن فوز نيوكاسل، بقيادة مدربه إيدي هاو، على ملعب الإمارات الأحد سيمنح فريقه التقدم بفارق نقطة واحدة عن أرسنال الذي لم يفز إلا بمباراة واحدة من آخر ست مباريات له في الدوري. على النقيض من ذلك، كان أداء نيوكاسل متألقا منذ فوزه بنهائي كأس الرابطة على حساب ليفربول في منتصف مارس، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في ثماني مباريات بالدوري منذ ذلك الحين. وقال هاو: «لا يزال أمامنا مباراتان متبقيتان، وهناك الكثير من التقلبات والتغييرات التي قد تلوح في الأفق. علينا المضي قدما». ستكون آخر مباراة لنيوكاسل، في 25 مايو، على أرضه ضد إيفرتون، بينما يسافر أرسنال إلى ساوثمبتون، متذيل الترتيب وأول الهابطين الى المستوى الثاني «تشامبيونشيب». فيلا وتشلسي لاستغلال يوروبا ليغ يملك كل من أستون فيلا وتشلسي فرصة للضغط على منافسيهما خصوصا نيوكاسل ومانشستر سيتي، عندما يفتتحان المرحلة اليوم الجمعة باستضافة توتنهام ومانشستر يونايتد المنشغلين بمواجهتهما في نهائي يوروبا ليغ. يتقاسم استون فيلا وتشلسي المركز الخامس مع أفضلية للثاني، فيما حافظ قطب مدينة برمنغهام على مستواه الجيد في الدوري رغم خروجه من دوري أبطال أوروبا والكأس المحلية في الأسابيع الأخيرة. سيرتقي أستون فيلا مؤقتا الى المركز الرابع في حال فوزه على أرضه أمام توتنهام، بفارق الاهداف خلف نيوكاسل، ونقطة واحدة أمام مانشستر سيتي. ويحتل مانشستر يونايتد وتوتنهام المركزين السادس عشر والسابع عشر تواليا، وهما المركزان الأخيران المبقيان في الدوري. وسينصب تركيزهما على قمتهما في نهائي يوروبا ليغ، حيث من المرجح أن يريح جهازهما الفني أغلب ركائزهم الأساسية في سعيهم الى الظفر باللقب لإنقاذ الموسم وحجز بطاقة دوري الأبطال. الفرصة الأخيرة لفوريست كان نوتنغهام فوريست، بطل أوروبا مرتين، ضمن المراكز الأربعة الأولى معظم الموسم، لكنه تعثر في أسوأ لحظة ممكنة، وأصبح الآن خارج دائرة المنافسة على التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا. كان تعادل الأحد الكارثي مع ليستر سيتي، ثاني الهابطين إلى المستوى الثاني، بنتيجة 2-2 بمثابة ضربة موجعة أخرى لآمال نوتنغهام في العودة إلى المسابقة القارية العريقة لأول مرة منذ أكثر من أربعة عقود. لا يزال مدربه نونو إشبيريتو سانتو متمسكًا بالأمل، حيث سيقود فريقه لمواجهة وست هام يونايتد الخامس عشر الأحد، قبل زيارته لندن لمواجهة تشلسي في المرحلة الأخيرة. سيتي لإنهاء موسمه المخيب اضطر مانشستر سيتي الذي يحتل حاليا المركز الرابع، إلى إعادة النظر في توقعاته بعد موسم ضعيف مقارنة بمعاييره العالية. على الرغم من تعادله السلبي المفاجئ مع مضيفه ساوثمبتون في المرحلة الماضية، لا يزال من المرجح أن ينهي الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى، مع مباراتين متبقيتين ضد بورنموث وفولهام. لن يلعب رجال المدرب الإسباني بيب غوارديولا في الدوري حتى الثلاثاء المقبل، بعد ثلاثة أيام من مواجهتهم كريستال بالاس في المباراة النهائية لمسابقة كأس الاتحاد الإنكليزي على ملعب ويمبلي. وقال غوارديولا الذي فشل فريقه في تحقيق لقبه الخامس على التوالي في الدوري «لم أتوقع شيئًا مختلفا عما توقعته قبل شهر، أن تكون الأمور صعبة حتى النهاية».


أخبار الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
المصاعب تنتظر أنشيلوتي مع البرازيل
ساو باولو - (أ ب): يواجه المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي مشاكل لا تحصى بعد تعاقده لتدريب منتخب البرازيل لكرة القدم، حيث سيكون أمامه ما يقرب من 12 مباراة فقط قبل قيادته الفريق في بطولة كأس العالم 2026، إذا كان يريد أن يقود منتخب (راقصو السامبا) للتتويج بها. وسوف تتمثل أولى الصعوبات أمام أنشيلوتي في حل المشاكل الدفاعية، وتعزيز خط الوسط، واختيار قائمة لا تعتمد بشكل مفرط على نيمار، الذي دائما ما يعاني من الإصابات. وأعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم الاثنين أن المدرب المخضرم سيرحل عن فريقه الحالي ريال مدريد الإسباني قبل عام واحد من نهاية عقده، لتولي تدريب المنتخب البرازيلي في 26 مايو الجاري، عقب انتهاء المرحلة الأخيرة من منافسات الدوري الإسباني مباشرة، دون الكشف عن تفاصيل الصفقة. وسيكون التحدي الأول لأنشيلوتي هو إعادة الثقة للفريق، صاحب المركز الرابع حاليا في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، الذي تلقى خسارة مدوية 1/4 أمام غريمه التقليدي المنتخب الأرجنتيني، بعد سلسلة من العروض السيئة، التي تسببت في إقالة دوريفال جونيور من منصبه كمدير فني للفريق، تماما كما حدث مع سلفيه رامون مينيزيس وفرناندو دينيز. ووفقا للتقارير الإخبارية الأخيرة، فإن حقبة أنشيلوتي بدأت بالفعل بمحادثات مع لاعبين برازيليين رئيسيين سبق لهم اللعب في كأس العالم، يأتي في مقدمتهم نيمار، الذي لا يزال يتعافى من الإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي للركبة، والتي تعرض لها مع فريقه سانتوس البرازيلي، وكاسيميرو، لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي. ويعاني خط وسط المنتخب البرازيلي من مشكلة أيضا، وهو ما تسبب في إحباط العديد من أبرز مهاجمي الفريق. تعتبر مشاكل منتخب البرازيل الدفاعية صادمة مقارنة بالسنوات الست التي قضاها المدرب تيتي بين عامي 2016 و2022، فقد استقبلت شباك الفريق 31 هدفا في 25 مباراة فقط منذ مونديال قطر الماضي، أي أكثر بهدف واحد من الأهداف التي تلقاها الفريق في 81 مباراة خاضها تحت قيادة تيتي. وحتى لو لم يقدم نجوم المنتخب البرازيلي الأداء الجيد المنتظر منه، فسيتم الحكم على أداء أنشيلوتي من خلال قدرته على إصلاح دفاع البرازيل، كما فعل في الأندية التي عمل بها. وفي النهاية، قد يتعين على أنشيلوتي أن ينظر إلى التاريخ بحثا عن بعض الإلهام، وربما ينظر إلى دليل هاتفه بحثا عن بعض الأصدقاء المحليين الذين من الممكن أن يساعدونه، قبل أن يبدأ عمله الفعلي مع البرازيل.