
تحذير من تسونامي.. زلزال يضرب تشيلي بقوة 7.5 ريختر
وطنا اليوم:ضرب زلزال بقوة 7.5 درجات بويرتو ويليامز في منطقة ماجالانيس في تشيلي.
وأصدرت الخدمة الهيدروغرافية وعلوم المحيطات التابعة للبحرية التشيلية (SHOA) التحذير بعد أن ضرب الزلزال بويرتو ويليامز في منطقة ماجالانيس.
ونقلت رويترز عن سلطة الوقاية من الكوارث في تشيلي: 'تقرر إجلاء السكان من ماجلان جنوبي البلاد بعد مخاوف من تسونامي'.
كما أصدروا تحذيرا احترازيا لمنطقة القطب الجنوبي.
وقال النظام الوطني للوقاية من الكوارث والاستجابة لها إنهم 'يواصلون تقييم التأثير على الناس والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والخدمات الأساسية'.
وأضافوا أنه سيتم الإبلاغ عن النتائج من خلال تقارير الحوادث أو الطوارئ التي أعدتها SENAPRED، الخدمة الوطنية للوقاية من الكوارث والاستجابة لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 11 ساعات
- الغد
تقرير: الذكاء الاصطناعي يشكّل تهديدًا أكبر لعمل النساء مقارنة بالرجال
أظهر تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة، يوم الثلاثاء، أن الوظائف التي تؤديها النساء تقليديًا أكثر عرضة للتأثر بالذكاء الاصطناعي مقارنة بوظائف الرجال، خاصة في الدول ذات الدخل المرتفع. اضافة اعلان وبيّن التقرير أن 9.6% من الوظائف النسائية التقليدية معرضة للتحول، مقارنة بـ 3.5% فقط من الوظائف التي يشغلها الرجال، مع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي في المهام الإدارية وتحوّله إلى أداء وظائف مكتبية مثل أعمال السكرتاريا. وذكر التقرير أن تدخل الإنسان سيبقى مطلوبًا في العديد من المهام، وأن الأدوار من المرجّح أن تشهد تحولًا جذريًا في طبيعتها بدلاً من أن يتم استبدالها بالكامل. كما أشار إلى أن الوظائف في مجالات الإعلام والبرمجيات والتمويل تأتي في طليعة التغيّرات، مع توسّع قدرات التعلم لدى الذكاء الاصطناعي التوليدي. وجاء في التقرير: "نؤكد أن هذا التعرض لا يعني أتمتة فورية للمهنة بأكملها، بل يشير إلى إمكانية تنفيذ جزء كبير من المهام الحالية باستخدام هذه التقنية." ودعا التقرير الحكومات ومنظمات أصحاب العمل والعمال إلى التفكير في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية وجودة الوظائف.- رويترز

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
خبراء يحذرون: "ميغا تسونامي" يهدد ثلاث مناطق أميركية
سرايا - حذر علماء الجيولوجيا من احتمال تعرض الولايات المتحدة لظواهر طبيعية كارثية تعرف بـ"الميغا تسونامي"، وهي موجات عملاقة قد يصل ارتفاعها إلى آلاف الأقدام وتسبب دمارا هائلا على السواحل. وتُعد ثلاث مناطق أميركية معرضة بشكل خاص لهذا الخطر: ألاسكا، هاواي، والساحل الغربي. وأشار الخبراء إلى أن هذه الموجات تختلف عن التسونامي التقليدي الناجم عن الزلازل، إذ أن "الميغا تسونامي غالبا ما تثار بسبب الانهيارات الأرضية الضخمة أو انهيارات البراكين، وقد تكون قوتها التدميرية أشبه بكارثة كونية"، وفق تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. تهديد قادم من جزر الكناري من السيناريوهات المثيرة للقلق، احتمال انهيار الجانب الغربي من بركان كومبر فييخا في جزيرة لا بالما الإسبانية، وهو ما قد يؤدي إلى تسونامي يعبر المحيط الأطلسي ويصل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وقال الباحث د. سايمون داي، الذي شارك في دراسة أجريت عام 2001، إن "انهيارا بهذا الحجم قد يُسقط ما يصل إلى 120 ميلا مكعبا من الصخور في المحيط، مما قد يولّد موجة بارتفاع يصل إلى 2000 قدم عند المصدر، وتظل بارتفاع 150 قدما عند وصولها إلى الأمريكتين". كارثة ليتويا – ألاسكا في عام 1958، شهد خليج ليتويا في ألاسكا أحد أعنف الميغا تسونامي المسجلة في التاريخ، عندما تسببت هزة أرضية بانهيار أرضي أدى إلى توليد موجة بلغ ارتفاعها 1,719 قدما، الأعلى على الإطلاق. وبحسب وكالة "ناسا"، فإن "كتلة الصخور التي انهارت كانت تعادل ثمانية ملايين شاحنة تفريغ من الصخور"، مشيرة إلى أن وزنها قُدّر بـ 90 مليون طن. جزر هاواي.. الخطر قائم أما في هاواي، فقد أظهرت الدراسات أن موجة عملاقة ضربت جزيرة لاناي قبل حوالي 105 آلاف سنة، وبلغ ارتفاعها 1000 قدم، نتيجة لانهيار بركاني مشابه لما قد يحدث في لا بالما. الباحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا حذروا من أن "المنحدرات البركانية النشطة في جزيرة هاواي الكبرى، خصوصا كيلاويا وماونا لوا، قد تنهار في أي وقت، مطلقة موجات مدمرة نحو الجزر المجاورة". كاسكاديا.. الزلزال المنتظر على الساحل الغربي، لا يزال صدع كاسكاديا يمثل تهديدا كبيرا. ففي 26 يناير 1700، تسبب زلزال بقوة 9 درجات في إطلاق تسونامي دمر قرية "باتشينا باي". ونُقل عن كبير زعماء قبيلة هوو-آي-آهت، لويس كلامهاوس، قوله عام 1964: "الأرض اهتزت ليلا... لم يكن لديهم وقت للهروب. الجميع غرقوا." ووفقا لتقديرات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، فإن هناك "احتمالا بنسبة 37% لوقوع زلزال بقوة 8 إلى 9 درجات في صدع كاسكاديا خلال الخمسين سنة القادمة".

عمون
منذ يوم واحد
- عمون
خبراء يحذرون: "ميغا تسونامي" يهدد ثلاث مناطق أميركية
عمون - حذر علماء الجيولوجيا من احتمال تعرض الولايات المتحدة لظواهر طبيعية كارثية تعرف بـ"الميغا تسونامي"، وهي موجات عملاقة قد يصل ارتفاعها إلى آلاف الأقدام وتسبب دمارا هائلا على السواحل. وتُعد ثلاث مناطق أميركية معرضة بشكل خاص لهذا الخطر: ألاسكا، هاواي، والساحل الغربي. وأشار الخبراء إلى أن هذه الموجات تختلف عن التسونامي التقليدي الناجم عن الزلازل، إذ أن "الميغا تسونامي غالبا ما تثار بسبب الانهيارات الأرضية الضخمة أو انهيارات البراكين، وقد تكون قوتها التدميرية أشبه بكارثة كونية"، وفق تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. تهديد قادم من جزر الكناري من السيناريوهات المثيرة للقلق، احتمال انهيار الجانب الغربي من بركان كومبر فييخا في جزيرة لا بالما الإسبانية، وهو ما قد يؤدي إلى تسونامي يعبر المحيط الأطلسي ويصل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وقال الباحث د. سايمون داي، الذي شارك في دراسة أجريت عام 2001، إن "انهيارا بهذا الحجم قد يُسقط ما يصل إلى 120 ميلا مكعبا من الصخور في المحيط، مما قد يولّد موجة بارتفاع يصل إلى 2000 قدم عند المصدر، وتظل بارتفاع 150 قدما عند وصولها إلى الأمريكتين". كارثة ليتويا – ألاسكا في عام 1958، شهد خليج ليتويا في ألاسكا أحد أعنف الميغا تسونامي المسجلة في التاريخ، عندما تسببت هزة أرضية بانهيار أرضي أدى إلى توليد موجة بلغ ارتفاعها 1,719 قدما، الأعلى على الإطلاق. وبحسب وكالة "ناسا"، فإن "كتلة الصخور التي انهارت كانت تعادل ثمانية ملايين شاحنة تفريغ من الصخور"، مشيرة إلى أن وزنها قُدّر بـ 90 مليون طن. جزر هاواي.. الخطر قائم أما في هاواي، فقد أظهرت الدراسات أن موجة عملاقة ضربت جزيرة لاناي قبل حوالي 105 آلاف سنة، وبلغ ارتفاعها 1000 قدم، نتيجة لانهيار بركاني مشابه لما قد يحدث في لا بالما. الباحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا حذروا من أن "المنحدرات البركانية النشطة في جزيرة هاواي الكبرى، خصوصا كيلاويا وماونا لوا، قد تنهار في أي وقت، مطلقة موجات مدمرة نحو الجزر المجاورة". كاسكاديا.. الزلزال المنتظر على الساحل الغربي، لا يزال صدع كاسكاديا يمثل تهديدا كبيرا. ففي 26 يناير 1700، تسبب زلزال بقوة 9 درجات في إطلاق تسونامي دمر قرية "باتشينا باي". ونُقل عن كبير زعماء قبيلة هوو-آي-آهت، لويس كلامهاوس، قوله عام 1964: "الأرض اهتزت ليلا... لم يكن لديهم وقت للهروب. الجميع غرقوا." ووفقا لتقديرات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، فإن هناك "احتمالا بنسبة 37% لوقوع زلزال بقوة 8 إلى 9 درجات في صدع كاسكاديا خلال الخمسين سنة القادمة".