logo
عرض مسرحية "ليالينا" على مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون في يونيو

عرض مسرحية "ليالينا" على مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون في يونيو

بوابة ماسبيرومنذ 5 أيام

يستضيف مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون، برئاسة الدكتورة غادة جبارة، العرض المسرحي "ليالينا" لفرقة "جروتيسك" المسرحية في يونيو ; وذلك ضمن أنشطة وفعاليات المسرح، تحت إشراف المخرج ومصمم الديكور محمود فؤاد صدقي.
مسرحية "ليالينا" عن رائعة الكاتب الكبير نعمان عاشور، قدمها مسرح نهاد صليحة في أكثر من موسم مسرحي، وقد حققت خلال هذه المواسم نجاحا كبيرا، وكان لها مشاركة متميزة مؤخرا ضمن مسابقة العلبة الإيطالية بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى، وتعرض فى يومي 22 و23 يونيو المقبل، والعرض شارك ضمن مشروع "سوكسيه" الذي قدم على مسرح الريحاني بقيادة الفنان أشرف عبد الباقي.
والعمل عن مسرحية "الناس اللي تحت"، وتدور الأحداث حول حياة مجموعة من الناس يسكنون البدروم في أحد المنازل، حيث يستعرض العمل أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية ومعاناتهم اليومية من أجل البقاء، على عكس ما ينعم به الأغنياء.
العرض تمثيل أحمد نادي، محمد الحضري، عالية الحقباني،محمود مكرم، هاجر رمضان، زياد كمال، سندس عرفة، ميرا ميخائيل، آية مهدي، أحمد ألماظ، يوسف طنطاوي، جمال سند، حبيبة محمد، سالم خالد، يس خالد.. إضاءة محمود الحسيني كاجو، دراما تورج وإخراج محمد الحضري

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كشكش بك".. حين ولدت الشخصية من حلم
"كشكش بك".. حين ولدت الشخصية من حلم

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

"كشكش بك".. حين ولدت الشخصية من حلم

في مذكراته التي كتبها بنفسه، يروي الفنان الكبير نجيب الريحاني تفاصيل ميلاد شخصية "كشكش بك"، التي أصبحت فيما بعد حجر الأساس في رحلته الفنية، وهناك مذكرات اخرى وقد أثارت هذه المذكرات تساؤلات عدة، خاصة بعد أن أشار كاتبها شعبان يوسف إلى أن مضمونها مأخوذ من بديع خيري، الأمر الذي وضع علامات استفهام حول مدى أصالة الرواية الذاتية. كتب الريحاني: ويذكر 'الريحاني' في مذكراته: "في إحدى الليالي، بينما كنت مستلقيا على فراشي، بدأت أستعرض شريط حياتي، بأفراحه وأحزانه، ووقفت أمام العديد من التجارب التي مررت بها، محاولا استخلاص الدروس منها، وبينما أنا غارق في هذه الأفكار، رأيت لا أدري أكنت نائما أم يقظا طيفا على هيئة رجل يرتدي الجبة والقفطان، ويضع على رأسه عمامة ريفية ضخمة، قلت في نفسي: ماذا لو جعلنا من هذه الشخصية محورا لرواية مسرحية؟" لم يتردد الريحاني لحظة، كانت الساعة تشير إلى الخامسة صباحا حين نهض من فراشه، وأيقظ شقيقه الأصغر ليملي عليه فكرة الرواية، التي تدور حول عمدة ريفي جاء إلى القاهرة يحمل أمواله، فالتفت حوله الفاتنات حتى أضعن ثروته، فعاد إلى قريته نادما، متعهدا ألا يكرر الخطأ. ويضيف: "حين أوشك ملهى "الأبيه دي روز" على الإفلاس، اقترح الريحاني على صاحبه "الخواجة روزاتي" تأجيل إغلاقه لبضعة أيام على أمل تقديم عرض جديد يعيد الرواد وافق روزاتي، فكانت تلك اللحظة بداية ميلاد أول عرض لشخصية "كشكش بك"، من خلال اسكتش كوميدي مدته عشرون دقيقة بعنوان "تعالي لي يا بطة". يتذكر الريحاني يوم الافتتاح بشيء من السخرية والقلق: "خلال البروفة النهائية شعرت أن العرض سخيف للغاية، وقلت لنفسي: لو كنت في مقاعد الجمهور، لشتمت المؤلف... وأنا المؤلف والمخرج والملحن في آن واحد شعرت بالهلع، حتى إنني أمسكت قلبي بيدي من شدة التوتر، وسرت نحو المسرح ساقاي لا تقويان على حملي". وقف أمام المرآة ليضع مكياجه، ولأول مرة يرسم ذقن "كشكش بك"، فنظر إلى صورته في المرآة فرأى وجها يشبه تماما ما تخيله: عمدة ساذج، تقدم به العمر لكن في عينيه بقايا سحر الحياة. "رفعنا الستار، وظهرت بجبتي وقفطاني، وقلبي يرتجف.. كنت أفكر في الأربعين قرشا التي أتقاضاها يوميا، وهل سأحصل عليها إذا فشل العرض؟". بعد نهاية العرض، لم ينتظر الريحاني رد فعل الجمهور أو الإدارة، بل ارتدى معطفه ورفع ياقته ليخفي وجهه، وتسلل خارج الملهى دون أن يمر على الخزينة، لكنه فوجئ بوكيلة المسرح تناديه بحرارة وتهنئه على الأداء، فظن أن الأمر خدعة، وأنها تمهيد لتوبيخه وطرده. قادته الوكيلة إلى "الخواجة روزاتي"، الذي صافحه مبتسما وقال له:"أنا ما كنتش أظن أبدًا إنك ممثل عظيم بالشكل ده.. أنت هايل قوي! مبروك!". حينها طلب منه الريحاني أن "يتحف" جيبه أيضا، فناوله روزاتي ستين قرشا، قائلا إن هذا سيكون أجره من الآن فصاعدا. "وضعت المبلغ في جيبي، وذهبت إلى استيفان روستي، وقلت له ضاحكا: ما حدش أحسن من حد… والروس ساوت بعضها يا قفا".

رئيس أكاديمية الفنون تنعى سميحة أيوب: جزء أصيل من وجدان الفن الراقي
رئيس أكاديمية الفنون تنعى سميحة أيوب: جزء أصيل من وجدان الفن الراقي

الدستور

timeمنذ 15 ساعات

  • الدستور

رئيس أكاديمية الفنون تنعى سميحة أيوب: جزء أصيل من وجدان الفن الراقي

نعت الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، الفنانة القديرة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم، عن عمر يناهز 93 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة بالإبداع والعطاء. وفي بيان رسمي أعربت "جبارة" عن أسفها الشديد لفقدان الساحة المسرحية أحد أعلامها البارزين، مؤكدة أن الفنانة الراحلة كانت واحدة من عمالقة المسرح المصري والعربي على حد سواء. وأضافت: "لقد فقدنا قامة فنية لن تتكرر، فقد كانت سيدة المسرح العربي بكل ما تحمله الكلمة من معان، وقد تركت بصمة كبيرة في كافة المجالات التي عملت بها من المسرح إلى السينما والتلفزيون". وتابعت رئيس أكاديمية الفنون: "لقد قدمت سيدة المسرح العربي ما يقارب 170 مسرحية، بالإضافة إلى عشرات الأفلام السينمائية والأعمال التليفزيونية التي ستظل خالدة في ذاكرة الأجيال، لقد كانت جزءًا أصيلاً من وجدان جيل تربى على حب الفن الراقي واحترافية الأداء". وأضافت "جبارة" أنه: "كان لنا الشرف في أكاديمية الفنون بتكريمها، حيث شاركت في العديد من الفعاليات والأنشطة التي أضافت قيمة فنية عظيمة لكل من التقاها، فكانت مثالاً للفنانة الملتزمة والإنسانة العميقة التي أثرى أداؤها المسرحي الجمهور العربي بأسره". معلومات عن سميحة أيوب يُذكر أن سميحة أيوب وُلدت في القاهرة عام 1932، وتخرجت في معهد التمثيل عام 1954، حيث درست على يد المخرج الكبير زكي طليمات، الذي كان له دور كبير في تشكيل شخصيتها الفنية، بدأ مشوارها الفني منذ سن مبكرة، لتصبح واحدة من أبرز وأهم الأسماء في تاريخ المسرح العربي. ولقبَت الفنانة الراحلة بـ"سيدة المسرح العربي" بفضل إسهاماتها الواسعة في مجال المسرح العربي، وقدمت سميحة أيوب العديد من الأعمال الخالدة التي لا يزال لها مكانة كبيرة في ذاكرة الجمهور العربي، ومنها مسرحيات شهيرة مثل "سكة السلامة" وغيرها من الأعمال التي جعلت لها بصمة فنية لا تُنسى.

مسرحية "عكس مسار الريح" في عيد الأضحى بمعهد الفنون
مسرحية "عكس مسار الريح" في عيد الأضحى بمعهد الفنون

بوابة ماسبيرو

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة ماسبيرو

مسرحية "عكس مسار الريح" في عيد الأضحى بمعهد الفنون

تستعد فرقة "أرتيست للفنون المسرحية"، لتقديم عرضها المسرحي الجديد "عكس مسار الريح" خلال أيام عيد الأضحى المبارك، يومي 7 و8 يونيو الجاري على مسرح نهاد صليحة التابع للمعهد العالي للفنون المسرحية. تدور أحداث المسرحية حول قضية الفساد في مصر خلال ثمانينيات القرن الماضي، وتسعى لتسليط الضوء على الصراعات الاجتماعية والسياسية التي أثرت في حياة الأفراد والمجتمع، مع تقديم رؤية فنية تعكس انعكاسات تلك الحقبة على حاضرنا. ومن المقرر أن تشارك الفرقة في عدة مهرجانات بارزة منها مهرجان المسرح القومي، مهرجان آفاق الدولي، مهرجان الاكتشاف، والمهرجان التجريبي للمسرح، وفي بيان لفريق المسرحية، اليوم الإثنين. يشارك في بطولة العرض مجموعة من المواهب الشابة، بينهم يوسف عصام، رغد أمجد، نضال نزار، يوسف العقاد، مرتضى الصاوي، إيناس الشناوي، يوسف ملاك، يارا هشام، حبيبة تامر، والمسرحية إعداد وإخراح أحمد صابر. تأسست فرقة "أرتيست" عام 2023، وحققت حضورا مميزا في عدد من المهرجانات داخل مصر وخارجها، وحصدت عدة جوائز في مجالات الإخراج والتمثيل والموسيقى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store