
جهاد عويضة مسؤول جمع التبرعات في غزة هرب بالفلوس واتجوز قمارايه
أبو جهاد عويضة، أحد كوادر حركة حماس والمسؤول عن ملف إعادة إعمار غزة، لم يُخيب الظنون—هرب بملايين الدولارات من أموال التبرعات العربية، من المصريين وغيرهم، وبدأ حياة جديدة فاخرة.
تزوج من نجمة وعارضة أزياء، وافتتح بالأمس مشروعاً ضخماً في سلطنة عُمان بقيمة ملايين الدولارات.
من الست المصرية البسيطة اللي اتبرعت بنص قزازة زيت، وكيس مكرونة، و100 جنيه، وحرمت ولادها منهم… علشان كانت فاكرة إن الفلوس دي رايحة لناس أحق.
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- بوابة الفجر
لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل
تصدّرت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني مؤشرات البحث على "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها المفاجئ في المشهد الختامي من كليب أغنية "ناسي"، وهو التعاون الغنائي الجديد الذي جمع شقيقها الوليد الحلاني والفنان كارل حسين، في عمل درامي بصري لافت حمل توقيع المخرج رودي معوض. الإطلالة المفاجئة لماريتا، والتي تُعد الأولى لها بعد إعلان خبر طلاقها الذي شغل السوشيال ميديا مؤخرًا، شكّلت مادة دسمة للتداول بين الجمهور والنقّاد على حد سواء، خاصةً أنها جاءت قوية ومعبّرة في حبكة مشبعة بالرمزيات. فقد ظهرت ماريتا بثقة لافتة وجاذبية آسرة في نهاية الفيديو كعنصر نسائي وحيد يقلب موازين صراع محتدم بين رجلين، يسعيان للفوز بجوهرة نادرة على شكل قلب من الألماس، ترمز إلى الحب والسلطة وربما الحياة نفسها. وقد اختار صُنّاع العمل أن تكون الخاتمة صادمة ومكثفة، مع دخول ماريتا في لحظة ذروة العراك العاطفي، لتجسّد شخصية المرأة التي لا تُمنح، بل تختار، في مشهد لاقى إشادة كبيرة من المتابعين الذين رأوا في حضورها رسالة قوية واستعادة لوهجها الفني وسط العاصفة الشخصية التي تمر بها. وتأتي هذه المشاركة لتعيد ماريتا إلى دائرة الضوء، ولكن هذه المرة ليس كفنانة تؤدي أغنية جديدة، بل كممثلة درامية تشارك في عمل بصري جريء، ما فتح باب التكهنات حول توجهها المستقبلي نحو التمثيل أكثر فأكثر، خاصة أنها أثبتت قدرات تمثيلية ملفتة في أعمال سابقة. من جهة أخرى، لم يكن هذا العمل أقل إثارة من سابقيه، إذ يأتي بعد نجاح الأغنيتين السابقتين "زلم الزمن" و"كيف"، اللتين جمعتا الوليد الحلاني وكارل حسين وحققتا تفاعلًا واسعًا على المنصات. ويمثل "ناسي" خطوة متقدمة في مسيرة الثنائي، حيث يتسم الكليب بإخراج سينمائي متقن، وإضاءة رمزية تحاكي التوترات النفسية داخل القصة، مع أداء صوتي تعبيري، يجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والحديث. يُذكر أن الوليد وكارل يحاولان عبر "ناسي" تقديم نموذج جديد من الكليبات الغنائية التي لا تكتفي بعرض الأغنية بل تحمل رسالة فنية متكاملة، وهو ما ساهم في خلق حالة من الترقب لكل عمل جديد يجمعهما. ومع تفاعل الجمهور الكبير مع ظهور ماريتا وعودة اسمها للواجهة، بات واضحًا أن الفنانة الشابة قادرة على تحويل المحن الشخصية إلى قوة فنية، تثبت بها حضورها وتعيد رسم ملامح مسيرتها بمفردها، وبثقة تليق بابنة فارس الغناء عاصي الحلاني.


بوابة الفجر
منذ 5 ساعات
- بوابة الفجر
لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل
تصدّرت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني مؤشرات البحث على "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها المفاجئ في المشهد الختامي من كليب أغنية "ناسي"، وهو التعاون الغنائي الجديد الذي جمع شقيقها الوليد الحلاني والفنان كارل حسين، في عمل درامي بصري لافت حمل توقيع المخرج رودي معوض. الإطلالة المفاجئة لماريتا، والتي تُعد الأولى لها بعد إعلان خبر طلاقها الذي شغل السوشيال ميديا مؤخرًا، شكّلت مادة دسمة للتداول بين الجمهور والنقّاد على حد سواء، خاصةً أنها جاءت قوية ومعبّرة في حبكة مشبعة بالرمزيات. فقد ظهرت ماريتا بثقة لافتة وجاذبية آسرة في نهاية الفيديو كعنصر نسائي وحيد يقلب موازين صراع محتدم بين رجلين، يسعيان للفوز بجوهرة نادرة على شكل قلب من الألماس، ترمز إلى الحب والسلطة وربما الحياة نفسها. وقد اختار صُنّاع العمل أن تكون الخاتمة صادمة ومكثفة، مع دخول ماريتا في لحظة ذروة العراك العاطفي، لتجسّد شخصية المرأة التي لا تُمنح، بل تختار، في مشهد لاقى إشادة كبيرة من المتابعين الذين رأوا في حضورها رسالة قوية واستعادة لوهجها الفني وسط العاصفة الشخصية التي تمر بها. وتأتي هذه المشاركة لتعيد ماريتا إلى دائرة الضوء، ولكن هذه المرة ليس كفنانة تؤدي أغنية جديدة، بل كممثلة درامية تشارك في عمل بصري جريء، ما فتح باب التكهنات حول توجهها المستقبلي نحو التمثيل أكثر فأكثر، خاصة أنها أثبتت قدرات تمثيلية ملفتة في أعمال سابقة. من جهة أخرى، لم يكن هذا العمل أقل إثارة من سابقيه، إذ يأتي بعد نجاح الأغنيتين السابقتين "زلم الزمن" و"كيف"، اللتين جمعتا الوليد الحلاني وكارل حسين وحققتا تفاعلًا واسعًا على المنصات. ويمثل "ناسي" خطوة متقدمة في مسيرة الثنائي، حيث يتسم الكليب بإخراج سينمائي متقن، وإضاءة رمزية تحاكي التوترات النفسية داخل القصة، مع أداء صوتي تعبيري، يجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والحديث. يُذكر أن الوليد وكارل يحاولان عبر "ناسي" تقديم نموذج جديد من الكليبات الغنائية التي لا تكتفي بعرض الأغنية بل تحمل رسالة فنية متكاملة، وهو ما ساهم في خلق حالة من الترقب لكل عمل جديد يجمعهما. ومع تفاعل الجمهور الكبير مع ظهور ماريتا وعودة اسمها للواجهة، بات واضحًا أن الفنانة الشابة قادرة على تحويل المحن الشخصية إلى قوة فنية، تثبت بها حضورها وتعيد رسم ملامح مسيرتها بمفردها، وبثقة تليق بابنة فارس الغناء عاصي الحلاني.


بوابة الفجر
منذ 5 ساعات
- بوابة الفجر
شريف مدكور يتصدر تريند جوجل بعد إشادته بأداء الزعيم عادل إمام: "مش بضحك.. هو مدرسة في التمثيل"
تصدر الإعلامي شريف مدكور تريند محرك البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاته اللافتة التي أدلى بها عن الزعيم عادل إمام في حلقة جديدة من برنامجه "شارع شريف"، المُذاع عبر شاشة قناة "الحياة". وأعرب مدكور عن رؤيته الخاصة لأداء الفنان الكبير عادل إمام، مؤكدًا أن الزعيم ليس مجرد ممثل كوميدي كما يراه البعض، بل هو صاحب مدرسة فنية قائمة بذاتها، تعتمد على توصيل رسائل إنسانية واجتماعية عميقة من خلال أدواره المتنوعة. وقال مدكور في حديثه: "لما بتفرج على عادل إمام مش بضحك زي الناس ما بتضحك.. هو بالنسبالي مش كوميديان، هو بيفوقني بتمثيله"، موضحًا أن ما يجذبه في أعمال الزعيم ليس الضحك، بل القدرة الفريدة على إثارة الفكر وتحفيز المشاهد على التأمل في المعاني الخفية. وأضاف: "الكلام اللي بيقوله في أفلامه بيخليني أركز، وأذاكر، ومخي يشتغل.. هو مدرسة لوحده في التمثيل". هذه الكلمات لاقت تفاعلًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أعادوا تداولها بكثافة، مما جعل اسم شريف مدكور يتصدر قوائم البحث. عادل إمام.. أيقونة الفن وقرار الاعتزال يُشار إلى أن الفنان عادل إمام غاب عن الساحة الفنية منذ سنوات، وسط تداول العديد من الشائعات حول حالته الصحية. وفي أكتوبر الماضي، حسم الفنان الشاب عمر متولي الجدل بإعلانه الرسمي عن اعتزال الزعيم التمثيل نهائيًا، وذلك خلال العرض الخاص لفيلم "بنسيون دلال". وأكد متولي حينها أن عادل إمام متابع جيد لكل ما يُنشر عنه على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن الشائعات المتكررة حول مرضه أو وفاته تؤذيه نفسيًا. ورغم غيابه، ما زال الجمهور يتفاعل مع أعماله القديمة، التي ما زالت تحظى بنسب مشاهدة مرتفعة وتُعرض على مختلف المنصات. "فلانتينو".. آخر الأعمال قبل الغياب وكان آخر ظهور فني للزعيم في موسم رمضان 2020 من خلال مسلسل "فلانتينو"، الذي قدم فيه شخصية رجل الأعمال نور عبد الحميد الشهير بـ "فلانتينو"، مالك سلسلة مدارس خاصة، ويعيش صراعًا يوميًا مع زوجته المتسلطة "عفاف" التي لعبت دورها الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز. المسلسل الذي جمع بين الطابع الكوميدي والإسقاطات الاجتماعية، شهد مشاركة نخبة من النجوم على رأسهم دلال عبد العزيز، سمير صبري، طارق الإبياري، داليا البحيري، محمد كيلاني، رانيا ياسين، حمدي الميرغني، والمسلسل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج رامي إمام. حضور دائم رغم الغياب رغم اعتزال الزعيم عادل إمام، لا يزال اسمه حاضرًا بقوة في الوسط الفني، ويُعد مادة متجددة للحديث بين النجوم والجمهور، كما يتجدد الاهتمام بإرثه الفني الضخم في كل مناسبة، وهو ما أثبته تصدر شريف مدكور للتريند عقب إشادته بالزعيم، في لحظة أكدت مجددًا أن "الزعيم لا يغيب".