
بنصغير وبوعدي مُرشحان لنيل جائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الفرنسي لموسم 2024/2025
كشف الاتحاد الفرنسي للاعبين المحترفين "UNFP"، عن قائمة اللاعبين المُرشحين للتتويج بجائزة أفضل "لاعب شاب"، في الدوري الفرنسي لِموسم 2024/2025.
وشهدت القائمة تواجد الدولي المغربي إلياس بنصغير، متوسط ميدان موناكو الفرنسي، إلى جانب مُواطنه أيوب بوعدي ، لاعب ليل ، و ديسيري دوي - جواو نيفيز (باريس سان جيرمان)، و أندري سانتوس (ستراسبورغ).
وخاض بنصغير 30 مباراة رفقة موناكو هذا الموسم، سجل خلالها 6 أهداف، وقدم 3 تمريرات حاسمة، بينما شارك المغربي الأصل بوعدي مع ليل في 22 مقابلة، منح من خلالها تمريرة حاسمة واحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
بن طالب مرشح لمغادرة ليل الفرنسي بسبب خلاف وهدف شخصي
كشفت تقارير إعلامية فرنسية بأن الدولي الجزائري نبيل بن طالب مرشح لمغادرة نادي ليل الفرنسي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد معاناته مع نهاية الموسم الجاري من الاستبعاد وعدم التعويل عليه بانتظام في مباريات الفريق، وهو الذي خاض معركة طويلة من أجل العودة إلى الملاعب بعد أزمته القلبية الخطيرة. وكان صاحب الـ30 عاماً قد سجل عودة تاريخية إلى نادي ليل شهر فبراير/ شباط الماضي بعد تعافيه من أزمة قلبية خطيرة، حيث امتدت فترة غيابه حوالي 9 أشهر، قبل أن يعود للملاعب في مشهد مؤثر انتشر حول العالم، ووصف البعض تلك اللحظات بأجمل صور الموسم الكروي 2024-25. وبعد قصة عودته الملهمة إلى الملاعب لم يشارك نجم "الخضر" في مباريات نادي ليل منذ شهر مارس/ آذار الماضي بشكل منتظم ما أثار الكثير من الشكوك والتساؤلات، إلى درجة أن البعض منها تمحور حول مدى جاهزيته البدنية للعب باستمرار بعد خضوعه لعملية جراحية في القلب وتثبيت جهاز لتنظيم ضربات القلب له، رغم أنه تحصّل على ترخيص من اللجنة الطبية للاتحاد الفرنسي لكرة القدم في قرار غير مسبوق بفرنسا. وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يحظر عودة اللاعبين الحاملين لجهاز تنظيم ضربات القلب للنشاط الكروي، عكس ما هو جارٍ في دوريات أوروبية معروفة، على غرار الدوري الألماني والدوري الإنجليزي الممتاز، قبل أن يكون ملف اللاعب الجزائري أول استثناء للاتحاد الفرنسي لخرق قاعدته السابقة. نبيل بن طالب مرشح للرحيل عن ليل بسبب خلافاته مع جينيسيو كشف موقع "لوبوتي ليلوا" المختص في متابعة أخبار نادي ليل بأن بن طالب تورط في مشاكل مع مدرب الفريق برونو جينيسيو، ما أدى إلى استبعاده عن المباراة ليل الأخيرة في الموسم أمام نادي ريمس، بغض النظر عن قضية رفض اللاعب المشاركة في جولة دعم المثلية في "الليغ 1". وأكد المصدر بأن الأسبوع الأخير من موسم نادي ليل شهد توتراً واضحاً في العلاقة بين لاعب خط الوسط الجزائري ومدربه جينيسيو دون الإشارة إلى التفاصيل، ولو أن بعض المصادر تحدثت عن غضب نجم "الخضر" من عدم التعويل عليه في الفترة الأخيرة وتهميشه فنياً. ومنذ عودته إلى الملاعب شهر فبراير الماضي شارك بن طالب في 10 مباريات فقط من أصل 13 ممكنة، منها 3 مباريات فقط كلاعب أساسي، في حين لم يشارك في ثلاث مباريات أخرى، الأمر الذي أقلق كثيراً نجم نادي توتنهام الإنجليزي السابق. وأكد الموقع الفرنسي المختص في متابعة أخبار نادي ليل بأن بن طالب مرشح للرحيل هذا الصيف، وقال في تقرير له بهذا الخصوص: "سيبحث وضعه في نادي ليل، فبعد فترة تأهيل طويلة ثم عودته للملاعب، كانت نهاية الموسم أكثر صعوبة بالنسبة للاعب الجزائري". وتابع: "يأمل بن طالب في الحصول على مزيد من الضمانات ودور أكثر أهمية في الموسم المقبل. علاقته مع المدرب برونو جينيسيو لم تنتهِ على أفضل وجه في نهاية هذا الموسم، حيث قرر الجهاز الفني استبعاده من مباراة ستاد ريمس لأسباب متضاربة". وشدد: "ربما يبدو رحيله أقل وضوحاً بسبب ارتباطه بالنادي والقتال الذي خاضه في الأشهر الأخيرة من أجل العودة إلى الملاعب، لكن ذلك لم يمنع وجوده ضمن اهتمامات الكثير من الأندية". ورغم الغموض الذي يلف مستقبل نبيل بن طالب فإن العديد من المصادر المقربة منه كشفت عن طموحه في البحث عن تجربة أخرى تمنحه فرصة اللعب بانتظام من أجل العودة إلى منتخب الجزائر واستعادة مكانته، من أجل التطلع للمشاركة في كأس أمم أفريقيا 2025 وربما كأس العالم 2026 في حال تأهل الجزائر، بعد أن كان حاضراً في نسخة عام 2014 بالبرازيل.


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
نادي نانت الفرنسي يقيل مديره الفني أنطوان كومبوار رسمياً
أعلن نادي نانت الفرنسي المحترف ضمن صفوفه المهاجم المصري مصطفى محمد، اليوم الثلاثاء، عن رحيل المدير الفني للفريق مع نهاية منافسات الموسم الحالي 2024 - 2025. وقال بيان النادي الفرنسي: "أعلن نادي نانت الفرنسي عن انتهاء تعاونه مع أنطوان كومبوار، مدرب الفريق المحترف". بالعودة إلى قيادة الفريق في مارس 2024 في سياق صعب، تمكن أنطوان كومبوار من إعادة تعبئة المجموعة والحفاظ على النادي في الدوري الفرنسي. هذا الموسم، حافظ مرة أخرى على النادي في الدرجة الأولى من خلال احتلاله المركز الثالث عشر في البطولة. لقد أكد خلال الأشهر الـ14 الماضية تصميمه وولائه وارتباطه الصادق بنادي نانت، لكن بعد هذه الفترة الصعبة، يعتقد النادي أن هناك حاجة لدورة جديدة. يتوجه نادي نانت لكرة القدم بخالص الشكر إلى أنطوان كومبوار وجميع موظفيه على احترافيتهم والتزامهم اليومي. نتمنى لهم كل التوفيق في بقية حياتهم المهنية. وقال فالديمار كيتا، رئيس نادي نانت: "أود أن أشكر أنطوان على العمل الذي قام به خلال الأشهر الـ14 الماضية". أضاف: "أعتقد أن قلة من الناس يدركون مدى سرعة وضغط العمل والإرهاق البدني والذهني الذي يواجهه المدرب. لقد نجح أنطوان في إبقاء النادي في دوري الدرجة الأولى لموسمين متتاليين رغم الوضع الاقتصادي الصعب. إنها صفحة جديدة تُطوى، وفصل جديد يُفتح بخطة طريق واضحة: المضي قدمًا من خلال الترويج للعبة الجميلة والثقة بالتدريب". وأنهى نانت الموسم الحالي من الدوري الفرنسي في المركز الثالث عشر برصيد 36 نقطة.


البطولة
منذ يوم واحد
- البطولة
فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!
كعادتها منذ سنة 2019، تنظم الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة "LFP"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية الجنسي "الشذوذ الجنسي"، في الجولة التي تتصادف مع يوم 17 ماي، حملة لدعم هذه الفئة، وتلزم اللاعبين بطريقة "مباشرة"، بالمشاركة في الحملة. وكانت الرابطة في البداية، تفرض على الأندية تغيير ألوان أرقام اللاعبين وأسمائهم، لتكون بألوان قوس قزح، ثم بداية من الموسم الماضي، قررت الاكتفاء بشعار في ذراع اللاعبين، مع التقاط صورة جماعية قبل انطلاق أي مباراة، رفقة لافتة تحمل شعارا يدعم هذه الفئة. وشكلت هذه الخطوة ضجة كبيرة في فرنسا منذ اعتمادها، حيث أصر العديد من اللاعبين على عدم تبني الفكرة، وهو ما تفرضه "حرية التعبير"، ولكن كل من يرفض الامتثال يجد نفسه عرضة للعقوبة أو الإيقاف. هذا الموسم، امتنع مصطفى محمد عن خوض مباراة فريقه نانت ضد مونبولييه ، رافضا المشاركة في هذه الحملة التي تزامنت مع الجولة الأخيرة من " الليغ1"، بينما قرر لاعبون آخرون اللعب، ولكن بطريقتهم، من خلال حجب شعار "الشذوذ الجنسي" بشريط لاصق، كما فعل لاعب أولمبيك ليون ، الصربي نيمانيا ماتيش ، ولاعب لوهافر ، المصري أحمد حسن كوكا. في موسم 2022-2023، عارض المغربي زكرياء أبوخلال والمصري مصطفى محمد ، إضافة إلى المالي موسى ديارا والبوسني سعيد هاموليتش ، و لوغان كوستا من الرأس الأخضر، المشاركة مع أنديتهم في الجولة 35 من "الليغ1"، لتزامنها مع حملة دعم المثليين، وهو ما كلفهم الشيء الكثير. وقرر نادي نانت، معاقبة المصري مصطفى محمد، بفرض غرامة مالية عليه، ثم التبرع بالمال لجمعية تدعم "الشذوذ الجنسي"، ونفس الشيء حدث معه هذا الموسم حين رفض اللعب. في الموسم الماضي، قام محمد كامارا لاعب موناكو، بحجب الشعار بشريط لاصق، وكان رد الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة، هو معاقبته بإيقافه 4 مباريات. حين رفض أبوخلال ومصطفى محمد وباقي اللاعبين، المشاركة في هذه الحملة، تعرضوا لـ"هجوم" كبير، لدرجة أن الناطق باسم الحكومة الفرنسية "أوليفييه فيران"، خرج وقال: " ما فعلوه هراء... لا بل جريمة. نحن في مجتمع فرنسي أوروبي يحترم الجميع وهناك حرية". بعد نهاية الأسبوع الماضي، خرجت " ماري بارساك" ، وزيرة الرياضة الفرنسية، وهاجمت مصطفى محمد، قائلة: "أدين موقف هذا اللاعب. لا يوجد أي مبرر لعدم الانخراط في مواجهة رهاب المثلية في الرياضة، وخاصة في كرة القدم. انخراط اللاعبين أمر أساسي، فهم يلعبون دورًا كبيرًا في التأثير على الشباب. يجب أن يشاركوا في هذه المبادرات، تمامًا كما يفعلون في مواجهة العنصرية. نحن ننتظر منهم نفس مستوى الالتزام". وأضافت: . ليس الدوري الفرنسي وحده من يدعم هذه الفئة، بل حتى الدوري الإنجليزي الممتاز و الألماني و الهولندي ، وفي الموسم الماضي، قرر المغربي رضوان اليعقوبي ، عدم ارتداء الشارة الداعمة للشذوذ الجنسي، مع ناديه إكسيلسيور الهولندي، وصرح حينها: " أرفض ارتداء شارة دعم الشذوذ الجنسي لأسباب دينية، وهذه علامة على حرية التعبير. أنا لست مع هذه المجموعة من الناس ولا ضدها، لكنني لا أريد تمثيلهم أو دعمهم".