logo
نيوم يقترب من ضم أونانا لتدعيم حراسة المرمى في دوري روشن

نيوم يقترب من ضم أونانا لتدعيم حراسة المرمى في دوري روشن

اقتربت إدارة نادي نيوم من حسم صفقة التعاقد مع الحارس الكاميروني أندريه أونانا، لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
تهدف هذه خطوة لتعزيز صفوف الفريق قبل ظهوره الأول في دوري روشن للمحترفين.
وبحسب مصادر صحفية، فقد دخلت إدارة نيوم في مفاوضات متقدمة مع أونانا، في ظل رغبة النادي الصاعد حديثًا لدوري الأضواء في ضم أسماء كبيرة تمنحه حضورًا قويًا في الموسم المقبل، مع التركيز على دعم الخطوط الخلفية بحارس يملك خبرة أوروبية واسعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تسبب نهائي الدوري الأوروبي في ارتباك توتنهام ومانشستر يونايتد؟
كيف تسبب نهائي الدوري الأوروبي في ارتباك توتنهام ومانشستر يونايتد؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

كيف تسبب نهائي الدوري الأوروبي في ارتباك توتنهام ومانشستر يونايتد؟

الساعة السابعة صباح الأحد في مطار "غاتويك"، قبل ثلاثة أيام من نهائي الدوري الأوروبي، وهناك بالفعل عدد كبير من قمصان مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير. يسافر بعضهم إلى بيلباو في هذا التوقيت المبكر، لأن الرحلات أرخص بأكثر من ألف جنيه استرليني (1336 دولاراً). بعضهم لديهم أصدقاء يسلكون طرقاً عكسية لمئات الأميال عبر مالاغا وحتى مراكش، ومجموعة أخرى تستقل عبارة لمدة 35 ساعة من بورتسموث. وبعضهم سيكون في بيلباو فقط من أجل المباراة، بسبب النقص التام في أماكن الإقامة، حتى النزل تؤجر بـ550 جنيهاً (735 دولاراً). يتحدث مشجع توتنهام آدم ناثان عن "إنفاق ما يقارب ثمن تذكرة موسم آخر لحضور المباراة". ويضيف مشجع مانشستر يونايتد دايل أودونيل "كان التخطيط للرحلة صعباً بسبب الأسعار الباهظة للرحلات المباشرة وقلة الإقامة المتاحة، بحثنا في كل الطرق قبل أن نقرر الطيران إلى بوردو، وسنغادر في الساعات الأولى بعد المباراة". بيلباو مدينة رائعة ببساطة، وكذلك مدينة كروية مميزة، ولديها ملعب رائع أيضاً، لكن بنيتها التحتية ليست مؤهلة لاستقبال 80 ألف مشجع أو أكثر، فهذا الرقم يقارب ربع سكانها، وقد ينهك المدينة، مما يقلل من روعتها. ومع أن الأسعار ترتفع عادة في الأحداث الكبرى، فإن ما يحدث هذه المرة من أسوأ ما شهده الناس في السنوات الأخيرة، وهذا يزداد غرابة بالنظر إلى أن الرحلة إلى شمال إسبانيا. ويقول بارني شيلتون من مجلة "ريد نيوز" الخاصة بمشجعي يونايتد "هناك استغلال واضح في كل مكان، ولكن في ظل قصر الوقت على الحجز، من غير المعقول أن يتكرر هذا في كل نهائي. لست متأكداً مما يمكن أن يفعله الاتحاد الأوروبي، لكن عليه أن يفعل شيئاً. الغالبية يتعرضون للاستنزاف فقط، لأنهم يرغبون في رؤية فريقهم في نهائي أوروبي نادر". وإن كانت هذه المسألة تتعلق بـ"حجم الطلب"، فلماذا لا تقام النهائيات المتوقع حضور جماهيري ضخم لها في مدن تتوافر فيها البنية التحتية لذلك؟ يطرح هذا السؤال الجوهري: لماذا يتحمل المشجعون دوماً كلفة قرارات تتخذ على مستوى أعلى بكثير؟ ناهيك بطبيعة هذه القرارات، وتصف مصادر عدة عملية اختيار المدن المستضيفة بأنها "غير شفافة بما فيه الكفاية". ومن جهة "يويفا"، هناك قيمة واضحة في توزيع هذه الأحداث الكبرى عبر أوروبا. وتوافق مجموعات المشجعين الإنجليز، مثل رابطة مشجعي كرة القدم، على أنه "من المهم تذكر البعد القاري الأوسع". ويزداد هذا الأمر وضوحاً عندما يقول بعض العاملين في "يويفا" إن "الشكوى تأتي عادة فقط من الأندية الإنجليزية". وهذا صحيح جزئياً، لكن فقط لأن جماهيرها الضخمة تضمن دائماً عشرات الآلاف من المشجعين المسافرين إلى النهائيات، وبالنظر إلى قوة الدوري الإنجليزي الممتاز حالياً، ينبغي أن توازن النوايا النبيلة للاتحاد الأوروبي بمراعاة مسائل السلامة والولاء الجماهيري. ويضيف ناثان "كرة القدم تطلب كثيراً من المشجعين لصنع الأجواء، ثم تذكرك دوماً بمدى قلة اهتمامها بك". وهذا ليس بالأمر الجديد، فقد كان هناك "قلق كبير" داخل الاتحاد الأوروبي العام الماضي عندما بدا واضحاً أن دبلن ستواجه صعوبة في استيعاب 200 ألف من جماهير ليفربول الذين كانوا يخططون للسفر لحضور نهائي الدوري الأوروبي، الذي كان مؤهلاً ليكون آخر مباراة للمدرب يورغن كلوب. وازداد القلق عندما بدا أن رينجرز أو وست هام قد يواجهان ليفربول هناك، لكن لم يصل أي منهم إلى النهائي، وكانت دبلن مثالية لمواجهة بين أتالانتا الإيطالي وباير ليفركوزن الألماني. هذا هو الجانب الآخر من القصة، فلم تكن بيلباو لتواجه أية مشكلة لو كان النهائي بين ليون الفرنسي وآينتراخت فرانكفورت الألماني، كما أن رغبة الاتحاد الأوروبي في توزيع استضافة النهائيات تأتي أيضاً من إدراكه أن نهائي دوري الأبطال أصبح حدثاً ضخماً لا تستطيع استضافته إلا سبع مدن على الأرجح هي لندن وبرلين وميونيخ ومدريد وبرشلونة ولشبونة، والآن بودابست. باريس تمتلك ملعب "سان دوني" بسعة 70 ألف متفرج، لكن نهائي 2022 كان كارثياً، لذا لن يستخدم هذا الملعب قريباً. واستاد أتاتورك في إسطنبول واجه مشكلات مماثلة في 2023، وإيطاليا لا تملك ملاعب حديثة كفاية، وروسيا خرجت بطبيعة الحال من قائمة الخيارات. لذا يتقدم عدد من المدن لاستضافة نهائي الدوري الأوروبي، لكن تنشأ المشكلات عندما يصبح نهائي البطولة بمستوى نهائي دوري الأبطال، ولا يستطيع الاتحاد الأوروبي التنبؤ بذلك في نصف النهائي، فضلاً عن أربع سنوات قبلها، عندما يختار المضيف عادة. ومنحت بيلباو هذا النهائي في تسوية عام 2021، بعدما أزيلت من قائمة المدن المستضيفة لبطولة "يورو 2020" بسبب قيود جائحة "كوفيد-19". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لم يجر تصويت فعلي على استضافة نهائي الدوري الأوروبي منذ 2018، الذي كان لنهائي 2022 في إشبيلية، وهذه الاختيارات تحدد غالباً بالعوامل السياسية. ولا يزال كثير من المسؤولين التنفيذيين في كرة القدم منزعجين من مدى تأثير السياسة في من يحصل على استضافة النهائي، فقد تؤثر المباراة النهائية في مستقبل قادة الاتحادات الوطنية، مما يضمن ولاءهم لقيادة الاتحاد الأوروبي، وجرى التشكيك مراراً وتكراراً في هذه العمليات وفي نقص الضوابط وسط شبهات بالمحاباة، ويتحدث المطلعون عن وجود شعور بمنهج "واحد لي وواحد لك". على سبيل المثال، يحقق "ويمبلي" أعلى الإيرادات بفارق كبير، على رغم أنه لا يحمل "فائدة سياسية" تذكر من منحه النهائيات، وهذه الإيرادات السنوية تتيح لاحقاً منح مباريات أخرى لأسباب كروية أو سياسية. فتخصيص نهائي دوري المؤتمر الأوروبي في تيرانا مثلاً يشجع على استثمارات حقيقية من السلطات المحلية في البنية التحتية، أما إسطنبول 2023 التي كانت مخصصة أصلاً لعام 2020 فكانت تعتبر قراراً سياسياً. ويمكن أن تمتد هذه السياسة إلى ما هو أعمق، إذ يحب الاتحاد الأوروبي ملاعب توتنهام وأرسنال، لكن من يقدم العروض هي الاتحادات الوطنية، والاتحاد الإنجليزي بطبيعة الحال لديه مصلحة في الترويج لملعب "ويمبلي"، أما ملعب "سانتياغو برنابيو" فمن غير المرجح استخدامه قريباً بسبب العلاقة المتوترة بين الاتحاد الأوروبي وريال مدريد. كل هذه الأسباب تجعل الاتحاد الأوروبي يؤكد أنه من المستحيل نقل النهائيات في وقت قصير، فهناك كثير من الاتفاقات والاستعدادات، وعلى رغم أن بعضاً منهم يشير إلى سوابق نقل نهائيات دوري الأبطال في 2020 و2021 و2022، لكنها كانت ظروفاً استثنائية. إذ نقلت نهائيات إسطنبول بسبب قيود "كوفيد-19"، وجرى سحب نهائي 2022 من سان بطرسبرغ بعد غزو أوكرانيا. كلفة المشجعين لا تعد ظرفاً استثنائياً، وهو أمر يراه بعضهم ساخراً، خصوصاً أن أحد أسباب رفض نقل النهائيات هو أن المدن نفسها تنفق مبالغ هائلة على طلبات الاستضافة، كما تتطلب هذه الأحداث عدداً من الاتفاقات مع السلطات المحلية، خصوصاً الأمنية، ويحتاج الاتحاد الأوروبي إلى ضمان الإقامة لأعداد ضخمة من العاملين والرعاة، ولا يثير الرعاة كثير من التعاطف. حتى لو نقل النهائي في وقت قصير، فقد تواجه المدينة البديلة المشكلة نفسها في العام التالي. يرى بعض العاملين في الاتحاد الأوروبي أن الأندية يمكنها استئجار طائرات خاصة، وكان آينتراخت فرانكفورت يخطط لذلك في نهائي 2019 المثير للجدل في باكو، لكنه لم يصل إلى النهائي، وكانت العاصمة الأذربيجانية من الأماكن التي أثارت نقاشاً حقيقياً حول نقل النهائي، بسبب الصعوبات اللوجستية التي واجهها مشجعو تشيلسي وأرسنال. لم تجر مناقشات كهذه في شأن بيلباو، ومع ذلك هناك إدراك داخل الاتحاد الأوروبي بأن عليه التفكير بجدية أكبر في هذه الأمور، خصوصاً في ظل قوة الدوري الإنجليزي الممتاز. وأصبح على الهيئة المنظمة أن تكون أكثر فاعلية، بالنظر إلى سلسلة من الأزمات التي شهدتها النهائيات بين 2021 و2023، كما تزايدت المخاوف الداخلية من فقدان الخبرات. وعلى رغم أن الأمور هدأت في العام الأخير، فإن هناك توجساً حقيقياً في بيلباو، في ما يخص عدد المشجعين القادمين. ينبغي أن تسير الأمور على ما يرام، فالمدينة تستحق ذلك، لكن ليس بقدر ما يستحقه المشجعون الذين أنفقوا كثيراً للحضور.

الضربات الأخيرة.. بنزيما وتوني وحمد الله يطاردون رونالدو
الضربات الأخيرة.. بنزيما وتوني وحمد الله يطاردون رونالدو

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

الضربات الأخيرة.. بنزيما وتوني وحمد الله يطاردون رونالدو

حسم فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، لقب دوري روشن السعودي في الموسم الجاري، عقب فوزه على الرائد في الجولة الماضية، وقبل جولتيْن من نهاية الموسم، إلا أنّ الصراعات الفردية لم تُحسم بعد، وعلى رأسها معركة الهدافين، وسط منافسة رباعية بين كريستيانو رونالدو، قائد النصر ومتصدر الترتيب حاليًا برصيد 23 هدفًا، و3 هدافين يبعدون عنه بفارق هدفيْن، وهم كريم بنزيما قائد الاتحاد، وإيفان توني هداف الأهلي، وعبد الرزاق حمد الله هداف الشباب. ومنذ تطبيق الاحتراف في موسم 2008-2009، تكرر سيناريو فارق الـ «هدفيْن» بين أفضل 4 هدافين قبل الجولتيْن الأخيرتيْن في موسميْن فقط، قبل الموسم الجاري، أولهما في موسم 2013-2014، عندما تصدّر مختار فلاتة، مهاجم الاتحاد حينها، ترتيب الهدافين برصيد 18 هدفًا، قبل الجولة ما قبل الأخيرة، مقابل 16 هدفًا لكل من ناصر الشمراني مهاجم الهلال، ومحمد السهلاوي وإلتون برانداو ثنائي النصر، إلا أن الشمراني نجح في حسم الصراع بتسجيله 5 أهداف في الجولتيْن الأخيرتيْن، معتلياً القائمة برصيد 21 هدفاً، مقابل 20 لفلاتة، في نهاية المطاف. وتكرر سيناريو فارق الـ «هدفيْن» بين رباعي الصدارة، للمرة الثانية، في موسم 2017-2018، عندما اعتلى روني فيرنانديز، مهاجم الفيحاء حينها، ترتيب الهدافين قبل الجولتيْن الأخيرتيْن، برصيد 12 هدفاً، مقابل 11 لعمر السومة مهاجم الأهلي، وجو سيلفا لاعب الباطن، فيما تشارك محمد السهلاوي مهاجم النصر وأحمد العكايشي مهاجم الاتحاد المركز الرابع برصيد 10 أهداف. وفاز فيرنانديز بجائزة الهداف بعدما أضاف هدفًا آخر إلى رصيده، دون أن ينجح ملاحقوه بتعزيز محصلتهم، في الجولتيْن الأخيرتيْن. ولعل صراع موسم 2017-2018 كان الأكثر احتدامًا، إذ وصل فارق الأهداف بين متصدر الترتيب وصاحب المركز 12 في قائمة الهدافين إلى 4 أهداف فقط قبل الجولتيْن الأخيرتيْن، وهو الفارق الذي فصل بين فيرنانديز وصاحب المركز 4 عند نهاية الموسم، إلا أن السبب الرئيسي لهذا الصراع الشرس كان قلة عدد الأهداف بين المتنافسين، خاصة أن فيرنانديز فاز بالجائزة بعد تسجيله 13 هدفًا فقط. وشهدت المواسم الـ 3 الأولى في حقبة الاحتراف منافسة شرسة بين مجموعة من الهدافين، فالفارق بين متصدر الترتيب وصاحب المركز الرابع قبل الجولتيْن الأخيرتيْن لم يتجاوز الـ 3 أهداف في جميع هذه المواسم، ليتشارك ناصر الشمراني وهشام أبوشروان صدارة الترتيب عند نهاية موسم 2008-2009 بعدما سجل الأخير 3 أهداف للاتحاد في الجولتيْن الأخيرتيْن، فيما اعتلى محمد الشلهوب القائمة عن موسم 2009-2010 مع 12 هدفًا، وبفارق هدف عن كل من تياجو نيفيز ومحمد السهلاوي، وصولًا إلى فوز ناصر الشمراني بالجائزة عن موسم 2010-2011، بتفوقه بفارق هدف على فيكتور سيموس. وبدوره، حمل موسم 2022-2023 صراعًا مفتوحًا بين 4 هدافين قبل الجولتيْن الأخيرتيْن، إذ دخل حمد الله الجولة ما قبل الأخيرة متصدرًا للترتيب مع 20 هدفًا، مقابل 18 لأندرسون تاليسكا لاعب النصر وأوديون إيجالو لاعب الهلال، و16 لفراس البريكان هداف الفتح، ليحسم حمد الله المعركة في نهاية المطاف بفارق هدف عن تاليسكا، وهدفين عن إيجالو، و4 عن البريكان. وعلى الجانب الآخر، شهد الموسم الماضي الفارق الأعلى بين المتصدر وصاحب المركز الرابع قبل الجولتيْن الأخيرتيْن، إذ سجل رونالدو 33 هدفًا عند نهاية الجولة 32، مقابل 17 هدفًا لفاشن ساكالا لاعب الفيحاء ورابع الترتيب حينها.

قبل لقاء الليلة.. تاريخ مواجهات الشباب والاتحاد
قبل لقاء الليلة.. تاريخ مواجهات الشباب والاتحاد

صحيفة عاجل

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة عاجل

قبل لقاء الليلة.. تاريخ مواجهات الشباب والاتحاد

يحل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد ضيفًا ثقيلاً على نظيره الشباب، مساء اليوم الثلاثاء، في إطار منافسات الجولة الـ33 من دوري روشن للمحترفين للموسم الحالي 224-25. ويحتضن ملعب الأمير خالد بن سلطان بنادي الشباب، مباراة الفريقين في التاسعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة. تاريخيًا، التقى الاتحاد والشباب في 129 مباراة بجميع المسابقات، حقق الشباب الفوز في 64 لقاءً مقابل 43 للاتحاد، فيما انتهت 40 مباراة بالتعادل، مما يبرز التنافس الشديد بينهما عبر السنين. وفي الدوري السعودي تحديدًا، خاض الفريقان 32 مواجهة، تفوق فيها الاتحاد بفوزه في 12 مباراة مقابل 11 للشباب، وتعادل الفريقان في 9 مناسبات. يدخل الاتحاد اللقاء حاملًا لقب الدوري السعودي للموسم الحالي، حيث توج الفريق رسميًا بلقب البطولة في الجولة 32، ويعتلي صدارة جدول الترتيب برصيد 77 نقطة قبل جولتين من النهاية، بينما يسعى الشباب لتحقيق الفوز المهم على العميد، لتحسين مركزه في جدول الترتيب حيث يحتل الفريق المركز السادس برصيد 57 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store