logo
تحذير للمقيمين.. مخالفة واحدة قد تؤدي إلى الإبعاد الفوري!

تحذير للمقيمين.. مخالفة واحدة قد تؤدي إلى الإبعاد الفوري!

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

ضمن جهودها للحفاظ على أمن الحجاج وتنظيم الشعائر الدينية، أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن إجراءات صارمة لضبط حركة الدخول إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خلال موسم الحج.
عقوبات صارمة ضد المتسللين إلى الحج دون تصريح
بهدف منع التجاوزات وضمان أداء المناسك وفق الأنظمة المعتمدة، قررت السلطات فرض غرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال سعودي على من يحاول أداء مناسك الحج دون تصريح رسمي، سواء كان مواطناً، مقيماً، أو زائراً.
النطاقات الجغرافية المشمولة بالحظر
لضمان الالتزام بالتعليمات، حددت الجهات المختصة أماكن يمنع الدخول إليها دون تصريح خلال الفترة من الأول من ذي القعدة حتى الرابع عشر من ذي الحجة، ومن بينها:
المنطقة المركزية في مكة المكرمة
المشاعر المقدسة (عرفات، مزدلفة، ومنى)
محطة قطار الحرمين بالرصيفة
مداخل مكة الرسمية وغير الرسمية
مراكز الضبط الأمني الثابتة والمؤقتة
ترحيل المخالفين ومنع دخولهم المملكة لعشر سنوات
أكدت وزارة الداخلية أن أي مقيم يضبط متسللاً لأداء الحج بطريقة غير نظامية، سيتم ترحيله فوراً إلى بلده، بالإضافة إلى منعه من دخول المملكة لمدة عشر سنوات.
دعوة إلى الالتزام والإبلاغ عن المخالفات
حثت السلطات جميع المواطنين والمقيمين على التعاون في تطبيق الأنظمة والإبلاغ عن أي محاولات دخول غير قانونية إلى مكة عبر الأرقام 911 في مكة والرياض والمنطقة الشرقية، أو 999 لبقية مناطق المملكة.
تسعى السعودية من خلال هذه الإجراءات إلى تنظيم الحشود، الحفاظ على سلامة الحجاج، وضمان العدالة في توزيع التصاريح، مما يعزز أجواء الحج الآمنة والمطمئنة.
الحجاج
السعودية
المتسللين
المخالفين
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
تحديث لحظي.. أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 17 يونيو 2025
التالي
نصيحة من ذهب.. كيف تحوّل مهاجر فقير إلى أول مليونير أمريكي؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. غضب قبلي يتصاعد ضد الحوثيين في ذمار والجماعة تتخوف من شرارة انتفاضة شعبية
فيديو.. غضب قبلي يتصاعد ضد الحوثيين في ذمار والجماعة تتخوف من شرارة انتفاضة شعبية

اليمن الآن

timeمنذ 28 دقائق

  • اليمن الآن

فيديو.. غضب قبلي يتصاعد ضد الحوثيين في ذمار والجماعة تتخوف من شرارة انتفاضة شعبية

تصاعدت موجة غضب شعبي وقبلي في محافظة ذمار ضد ميليشيا الحوثي، بعد قيام عشرات المسلحين من أبناء قبيلة عنس بشن هجوم مسلح، يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025، استهدف مواقع جباية استحدثتها الجماعة لفرض إتاوات جديدة على سائقي شاحنات نقل "النيس"، في تطور يُنذر بتحول الاحتجاجات إلى انتفاضة واسعة ضد الميليشيا. وأظهرت مقاطع مرئية متداولة قيام المسلحين بتدمير وإحراق غرف التحصيل الحوثية، وسط عجز كامل من أطقم الميليشيا التي اكتفت بالمشاهدة دون تدخل، ما يعكس حجم التذمر الشعبي وفقدان الجماعة لهيبتها في بعض المناطق. وقاد التحرك الغاضب الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز وجهاء قبيلة عنس، الذي ظهر في فيديو مخاطبًا الحشود قائلاً: "احنا مش قاعدة ولا داعش، احنا نطالب بحقنا الخاص، والاتفاق اللي تم نقضه من قبل نافذين حوثيين لن نقبل به، هذه الجبايات تسرق قوت أبنائنا". وقد حمّل المقدشي قيادات حوثية، بينهم محافظ ذمار ومدير الأمن، مسؤولية التوتر، متهمًا إياهم بـ"ابتكار أزمات وهمية لفرض جبايات غير قانونية". ويأتي هذا التصعيد بعد شهور من الاحتقان، إذ نفّذ سائقو شاحنات النيس في أبريل الماضي إضرابًا شاملاً احتجاجًا على مضاعفة الرسوم والضرائب المفروضة عليهم، والتي رفعتها الميليشيا من 15 ألفًا إلى 30 ألف ريال (بالعملة القديمة) لكل متر مكعب، بالإضافة إلى فرض ما يسمى "زكاة الركاز" دون مسوغ قانوني. وتؤكد مصادر محلية أن الحوثيين، بعد إحكام قبضتهم على قطاع الكسارات في ذمار، فرضوا مكاتب وسيطة تُدار بالقوة من قبل نافذ حوثي يُدعى أبو صلاح الجمل، وهو من يتولى عمليات الجباية القسرية بالتنسيق مع قيادات حوثية، حيث يستحوذ هذا المكتب على أكثر من 15 ألف ريال عن كل حمولة. ويرى مراقبون أن الأحداث الأخيرة قد تشكّل مقدمة لثورة اجتماعية صامتة ضد ممارسات الحوثيين، خاصة في المحافظات الخاضعة لسيطرتهم، والتي تشهد استنزافًا اقتصاديًا ممنهجًا للمواطنين تحت غطاء الجبايات، وسط غياب الخدمات وانهيار المؤسسات. ويتخوف كثيرون من أن استمرار الضغوط المعيشية والابتزاز المالي قد يدفع المزيد من القبائل والمجتمعات المحلية إلى الخروج عن صمتها، ما يُمهّد لانفجار شعبي واسع ضد سلطة الجماعة، التي تواجه تصدعات داخلية ورفضاً متنامياً من قاعدتها الاجتماعية.

شروق أحمد علي.. كيف تحولت فتاة يمنية من حافة الإعدام إلى رمز للتضامن الإنساني؟
شروق أحمد علي.. كيف تحولت فتاة يمنية من حافة الإعدام إلى رمز للتضامن الإنساني؟

اليمن الآن

timeمنذ 36 دقائق

  • اليمن الآن

شروق أحمد علي.. كيف تحولت فتاة يمنية من حافة الإعدام إلى رمز للتضامن الإنساني؟

في قضية أثارت موجة من التعاطف عبر العالم العربي، نجت شابة يمنية من تنفيذ حكم الإعدام بعد جمع مبلغ ضخم في وقت قياسي، حيث تمكنت حملة شعبية من جمع 3 ملايين ريال سعودي لإنقاذ حياتها. تعود تفاصيل القضية إلى أربع سنوات مضت، عندما وجدت شروق البالغة من العمر 23 عامًا نفسها في موقف دفاع عن النفس ضد معتدٍ، مما أدى إلى وفاته، ليصدر بحقها حكم بالإعدام بعد اتهامها بالقتل الخطأ، مع تحديد يوم 25 يونيو 2025 موعدًا لتنفيذ الحكم. تحولت القضية إلى قضية رأي عام بعد أن نشرت شروق مقطع فيديو مؤثرًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وجهت فيه نداءً عاطفيًا قالت فيه: 'ماشي تبغى أعيش.. ما معي بعد الله إلا أنتم'، وهو ما أثار موجة تضامن واسعة. أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار والريال السعودي اليوم الأحد 15 يونيو 2025 تراجع حاد في سعر الريال اليمني.. أسعار الصرف اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025 فيديو.. أضرار تلحق بالسفارة الأمريكية في تل أبيب جراء القصف الإيراني وانطلقت حملة إنقاذ شروق تحت شعار 'عتق رقبة شروق' بقيادة الشيخ أبو أنس الصافي، حيث تدفقت التبرعات من مختلف شرائح المجتمع، من رجال أعمال ومغتربين وحتى أطفال، ليكتمل المبلغ المطلوب خلال أقل من 24 ساعة فقط. وأعلن الشيخ الصافي في بيان مؤثر 'نعلن رفع السيف عن رقبة الأخت شروق'، في مشهد أبكى الآلاف من المتابعين للقضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم النهاية السعيدة للقضية، إلا أنها أثارت جدلاً واسعًا حول قوانين الدفاع عن النفس، خاصة في الحالات التي تتعرض فيها النساء للاعتداء، حيث تساءل الكثيرون عن مدى عدالة القوانين التي تعامل الضحية والمعتدي بنفس المقياس. أصبحت شروق اليوم رمزًا للصمود والتضامن الاجتماعي، حيث تحولت قصتها إلى نموذج للإيثار والتكافل المجتمعي في زمن أصبحت فيه مثل هذه القيم نادرة.

احتجاجات عنيفة في ذمار بعد فرض الحوثيين إتاوات جديدة على شاحنات النيس
احتجاجات عنيفة في ذمار بعد فرض الحوثيين إتاوات جديدة على شاحنات النيس

اليمن الآن

timeمنذ 36 دقائق

  • اليمن الآن

احتجاجات عنيفة في ذمار بعد فرض الحوثيين إتاوات جديدة على شاحنات النيس

شهدت محافظة ذمار جنوب العاصمة صنعاء، اليوم الثلاثاء، مواجهات عنيفة بين قبائل عنس وميليشيا الحوثي، على خلفية فرض إتاوات جديدة على نقل مادة النيس. وأقدمت القبائل على اقتحام وإحراق مكاتب الجباة التابعين للميليشيا في قرية سامة، وطرد الأطقم الأمنية من المنطقة، بعد رفضها دفع نصف عائدات النيس للميليشيا. وتصاعدت الأحداث عقب قيام القيادي الحوثي داهم العمياء الملقب بـ'أبو صلاح الجمل' بفرض رسوم مضاعفة على سائقي الشاحنات، ما أثار غضب الأهالي الذين اعتبروا ذلك انتهاكا لمصدر رزقهم الرئيسي. تصاعد البحث عن ترددات قناة الجزيرة والجزيرة مباشر وسط تصعيد إيران وإسرائيل أنباء عن اغتيال قيادي حوثي كبير.. انفجار عنيف يهز صنعاء وسط تحليق مكثف للطيران "الموساد" يتسلل إلى جلسة نسائية حوثية ويكشف أسرارًا عسكرية خطيرة ونشر ناشطون على مواقع التواصل مقاطع مصورة تظهر مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويقومون بتدمير الكانتينات المعدة لتحصيل الرسوم، بينما انسحبت القوات الحوثية دون قتال. يذكر أن سائقي الشاحنات كانوا قد نفذوا إضرابا احتجاجيا في أبريل الماضي، بعد رفع رسوم الجباية من 15 إلى 30 ألف ريال للمتر المكعب، وفرض ضريبة 'زكاة الركاز' بنسبة 50% لتصل إلى 7200 ريال عن كل شاحنة. من جانبه، اتهم الشيخ محمد حسين المقدشي أحد أبرز مشايخ ذمار، قيادات الحوثي بمحافظة ذمار ومدير الأمن ومسؤول التعبئة بتفجير الأوضاع، بسبب ما وصفه بإجراءات تعسفية تحت ذريعة تنظيم قطاع النيس. وحذر المقدشي الميليشيا من الاستمرار في نهب حقوق القبائل، مهددا بالرد بالسلاح للدفاع عن الحقوق المشروعة، في مواجهة ما أسماه تسلط 'بني هاشم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store