
شاهين بطل «دولية بورنيو» لسباعيات الرجبي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
شاهين بطل «دولية بورنيو» لسباعيات الرجبي - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 10:27 مساءً
أحرز فريق شاهين كأس بطولة بورنيو الدولية لسباعيات الرجبي التي أقيمت في منطقة ساندكا الماليزية، على مدار يومين، بمشاركة 8 فرق، وفاز محمد علي، لاعب الفريق، بجائزة أفضل لاعب في البطولة، ليواصل فريق شاهين التابع لاتحاد الإمارات للرجبي والذي يضم جميع عناصره من اللاعبين المواطنين، إنجازاته المتتالية بعدما سبق له الوصول إلى نهائي دوري الدرجة الأولى هذا الموسم للمرة الأولى، وجاء التتويج بلقب البطولة الدولية للمرة الأولى أيضاً.
حقق شاهين نتائج المباريات مبهرة بعدما تصدر قمة المجموعة الثانية بالفوز على بريارز الأسترالي 31-12، وعلى فريق «أوول فور ون» 43-0، وعلى سنغافورة 24-0، كما فاز على فريق جاكرتا الإندونيسي 41-0، ثم على أوزباكستان 34-7 وفي المباراة النهائية أمام فريق بورنيو إيجليس، نجح لاعبو شاهين في خطف لقب البطولة في الثواني الأخيرة بتسجيل «تراي» وليفوز الفريق بنتيجة 24-19.
ويقود الفريق المدرب أبولو بيرليني، ومساعده يوسف شاكر، ويعدّ فريق شاهين أحد المشروعات الوطنية داخل اتحاد الرجبي والذي يضم جميع لاعبيه من المواطنين ويولي الاتحاد اهتماماً كبيراً بالفريق، وأيضاً فريق المها للفتيات.
وأكد يوسف شاكر، المدرب المساعد لفريق شاهين، أن البطولة كانت قوية للغاية، وضمت لاعبين محترفين، وأيضاً لاعبي منتخبات، وكانت المكاسب كبيرة على المستوى الفني، خاصة أن الفريق يتم تجهيز عناصره للدفع بهم في صفوف المنتخبات الوطنية، خاصة أن منتخب فئة 15 لاعباً يستعد لخوض التصفيات الآسيوية المؤهلة لبطولة العالم في أستراليا 2027 والتي نطمح أن نعبر من خلال التصفيات إلى المونديال للمرة الأولى في تاريخ اللعبة، كما أن البطولة كانت إعداداً قوياً للمشاركة في بطولة البرتغال الدولية، والتي ستقام خلال شهر يونيو/حزيران المقبل.
ووجّه شاكر الشكر إلى مجلس إدارة اتحاد الإمارات للرجبي برئاسة الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم على الدعم الكبير لفريق شاهين، واعتماد برامج إعداده، مؤكداً أن الرجبي الإماراتي دائماً في اتجاه منصات التتويج ويبحث عن المركز الأول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حدث كم
منذ 6 ساعات
- حدث كم
كرة القدم لأقل من 20 سنة.. فوزي لقجع يبرز الدور الأساسي للتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين
أبرز رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء، على الدور الأساسي للانتصارات والتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين. وقال السيد لقجع، خلال استقبال نظم على شرف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، الذي حصل على المركز الثاني في كأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة بمصر، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، إن 'الظفر ببطولة يساهم في التكوين ويندرج في إطار مسار تكوين اللاعبين'. وهنأ السيد لقجع الفريق الوطني على الظفر ببطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم، مشيرا إلى أن ثقافة الفوز تكتسب من الفئات الدنيا. وأضاف أن اللاعبين يجب أن يتحلوا بنفس العقلية سواء في المباريات الودية أو الرسمية، مردفا أن 'اللاعبين عليهم التحلي بثقافة الفوز ليكونوا جاهزين بدنيا وذهنيا خلال كأس العالم القادمة وتقديم أفضل المستويات'. وفي ما يتعلق بالمردود العام، قال السيد لقجع إن الجمهور المغربي كان ينتظر الكثير من المنتخب الوطني لهذه الفئة، مضيفا 'في بعض المباريات كانت العناصر الوطنية تقدم أداء في المستوى المنشود وفي أخرى لم يرق إلى سقف التطلعات'. وخلص إلى أن الهدف النهائي يتمثل في تطور مستوى المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وبلوغ عناصره الفريق الوطني الأول. من جانبه، قال مدرب المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، إن اللاعبين المغاربة أظهروا مستويات متميزة رغم الإحباط بعدم التتويج، مضيفا أن هذا ليس الوقت المناسب للحسرة، بل يجب الاستعداد بشكل جيد للمونديال. وتابع 'سنمنح اللاعبين بعض الوقت من أجل الراحة، وستتم استعادة لاعبين آخرين. فالتطلعات كبيرة في كأس العالم، وهذا يعني أنه يجب اختيار أفضل اللاعبين'. من جهته، قال عميد المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، معاذ الضحاك، إن الفريق كان يطمح إلى التتويج باللقب، لكن العناصر الوطنية تركز الآن على المشاركة في كأس العالم. وأضاف: 'يجب طي صفحة المشاركة في كأس إفريقيا للأمم والتفكير في التعويض في المونديال المقبل بالشيلي'. وكان المنتخب الوطني انهزم في نهائي كأس إفريقيا لكرة القدم لأقل من 20 سنة أمام نظيره الجنوب إفريقي بهدف دون رد يوم الأحد الماضي بالقاهرة. وكان المركز الثالث من نصيب المنتخب النيجيري، عقب تفوقه في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، بركلات الترجيح (4-1) بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1). وتأهلت منتخبات المربع الذهبي لكأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة إلى كأس العالم التي ستقام بالشيلي ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر من العام الجاري. ح/م


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
محرز يرفض المشاركة مع الهلال السعودي بطولة كأس العالم للأندية
رفض الجزائري رياض محرز، نجم أهلي جدة، فكرة المشاركة مع الهلال في النسخة المقبلة من بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية. وعند سؤاله عن هذا الأمر، رد اللاعب بقوله: 'لا، لن ألعب مع الهلال، سألعب فقط مع الأهلي، الأهلي فقط'. وكانت تقارير صحفية أشارت إلى أن الهلال يسعى لتدعيم صفوفه بنجوم من الدوري السعودي على سبيل الإعارة، من بينهم محرز، استعدادًا للمشاركة في المونديال، الذي يقام جوان المقبل. وأكد محرز أن فريقه سيحاول الفوز بلقب الدوري السعودي في الموسم المقبل، بعدما فشل في ذلك خلال الموسم الحالي. وتوج الاتحاد بلقب الدوري السعودي هذا الموسم، فيما حصل الأهلي على لقب دوري أبطال آسيا للنخبة للمرة الأولى في تاريخه. وقال محرز في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط: 'إن شاء الله سنحاول الفوز بالدوري، هذا هو هدفنا في الموسم المقبل'. وأضاف: 'عندما تبدأ المنافسة في كل موسم، فنحن نرغب في الفوز بلقب الدوري، لم نستطع ذلك هذا الموسم، ولكننا سنحاول في الموسم المقبل'. وعلق النجم الجزائري على تصريحات الألماني ماتياس يايسله، المدير الفني للأهلي، التي قال فيها إن إدارة النادي ترفض تجديد عقده. وعندما سُئل عن إمكانية التتويج بالدوري السعودي، بدون يايسله، رد متعجبًا: 'هل سيغادر ماتياس؟'. وعندما تم نقل تصريحات المدرب الألماني له، رد: 'لا أعلم الأمر ولم أسمع التصريح، ولكن سأتحدث معه'. وأحرز النجم الجزائري رياض محرز هدفًا رائعا خلال مباراة فريقه الأهلي أمام ضيفه الخلود، صفق له الجمهور كثيرا، في مباراة تدخل إطار الجولة 32 من منافسات دوري روشن السعودي لموسم 2024-25، علما أن المباراة انتهت بنتيجة (4-1) لصالح رفقاء الدولي الجزائري. ومنذ انضمامه إلى الأهلي قادمًا من مانشستر سيتي، شارك محرز في 77 لقاءً عبر كل المسابقات، مُحرزًا 29 هدفًا ومانحًا 33 تمريرة حاسمة؛ ليكون قد أسهم في 62 هدفًا. وعزز النجم الجزائري من مكانته كأكثر لاعب أفريقي إسهامًا بالأهداف في تاريخ الأهلي السعودي، مُتفوقًا على مهاجم الرأس الأخضر السابق دجانيني تافاريس، الذي يملك 40 إسهامًا تهديفيًا مع 'الراقي'. وخلال الموسم الحالي، توهج محرز بشكل ملحوظ مع الأهلي، حيث استطاع صاحب الـ 34 عامًا هز الشباك 17 مرة، مع تقديمه 19 تمريرة حاسمة في 44 مباراة عبر كل المسابقات، وكان للاعب الجزائري التأثير الأكبر في حصد فريقه للقب دوري أبطال آسيا للنخبة خلال نسخته الأخيرة. وأسهم اللاعب في 17 هدفًا ببطولة نخبة آسيا في الموسم الجاري خلال 13 مباراة فقط، وهو أقل بقليل من الرقم الذي أسهم به في بطولة دوري روشن السعودي للمحترفين في الموسم ذاته، إذ أحرز 8 أهداف وصنع 10 لكن في 30 مواجهة. وانضم محرز إلى الأهلي قادمًا من مانشستر سيتي في الميركاتو الصيفي 2023، ويرتبط النجم الجزائري بعقد مع ناديه يمتد إلى غاية في جوان 2026، وتبلغ قيمته السوقية الحالية 9 ملايين يورو، وذلك استنادًا إلى بيانات موقع 'ترانسفير ماركت'.


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
غويري من 'محقور' إلى نجم جديد
بعد رياض محرز، الذي توِّج هذا الموسم بدوري أبطال آسيا مع فريقه الأهلي السعودي، محققا أرقاما جيدة جعلت الجميع يتأكد من كونه عاد إلى مستواه الحقيقي، ما سيعود حتما بالفائدة على المنتخب الوطني، هاهو لاعب آخر يعود إلى مستواه المعهود، وهو نجم أولمبيك مرسيليا أمين غويري، الذي حصد جائزة أحسن هدف في الدوري الفرنسي، أمام ستاد بريست في الجولة الـ31، بعد تألق لافت في الموسم الحالي الذي سجّل خلاله 13 هدفًا مع فريقي مرسيليا ورين. المتتبعون لمشوار النجم الجديد للكرة الجزائرية، غويري، يكونون قد تأكدوا من كونه يتألق من موسم إلى آخر؛ فمنذ بداياته مع فريق ليون الفرنسي مرورا بناديي نيس وران ومختلف المنتخبات الشبانية الفرنسية، وصولا إلى نادي الجنوب الفرنسي مقابل صفقة قُدِّرت قيمتها بنحو 20 مليون يورو، وأصبح مطمع ومطمح العديد من الأندية الكبيرة، إذ أصبح هدافا وممررا وقطعة أساسية ويسير بفريقه نحو مشاركة أوروبية هذا الموسم.. فلا حديث هذه الأيام سوى عن الأرقام التي سجّلها، إذ أحرز عشرة أهداف وقدّم ثلاث تمريرات حاسمة، في ثلاث عشرة مباراة فقط مع تشكيلة النادي الفرنسي، خاصة بعد أن منحه المدرِّب الإيطالي روبيرتو دي زيربي الذي ألّح على جلبه لمرسيليا، الثقة الكاملة، وقال عنه إنه 'قلب هجوم بصفة صانع ألعاب، يُحسن التسجيل ويملك مهارات فنية، وقادر على تجاوز المدافعين'. وإذا كان غويري حديث العامّ والخاص وفي مختلف وسائل الإعلام العالمية، فإنه عانى من التهميش في فترة سابقة في المنتخب الوطني وحُرم من المشاركة في كأس إفريقيا الأخيرة التي لعبت بكوت ديفوار، إذ فضّل المدرب الوطني يومها لاعبين آخرين أثبتت الأيام أنه أحسن منهم بكثير، غير أن المدرب الجديد للخضر فلاديمير بيتكوفيتش وضع فيه ثقة كبيرة كبيرة، فأصبح لاعبا مهما في التشكيلة الوطنية، وكم من مرة تمكّن من قلب الأمور وتسجيل أهداف حاسمة مكّنت المنتخب من التأهُّل مبكرا إلى نهائيات كأس إفريقيا 2025، وهو في طريق مفتوح نحو تأهل خامس إلى المونديال. اللاعب الدولي الجزائري وفي أثناء تسلّمه جائزة أحسن هدف في الدوري الفرنسي، وفي نبرة واثقة لكنها محسوبة، صرّح قائلًا: 'نحن ذاهبون إلى المغرب من أجل التتويج بكأس أمم إفريقيا'، إشارة منه إلى أن المنتخب الوطني بإمكانه خطف ثالث تاج إفريقي… تصريحاتٌ قد تزيد من الضغط على المنتخب الوطني لتحقيق نتائج أفضل من النسختين السابقتين (خروج من الدور الأول)، رغم أنه لم يلعب أي نهائيات بعد غير أنه يبدو متحمسا وقادرا رفقة كتيبة المحاربين على العودة إلى سكة النجاحات. عودة غويري وعمّورة ومحرز ولاعبين آخرين إلى مستواهم المعهود قد يعود طبعا بالفائدة على منتخبنا الوطني الذي تنتظره استحقاقاتٌ قادمة، وهو المطالب بإسعاد الجزائريين الذين لم يتجرّعوا بعد عدم التواجد في مونديال قطر 2022، والفشل في النسختين السابقتين لكأس إفريقيا للأمم.