logo
جمعية بيلي جراهام تستضيف موتمرها الأوربي لإعلان الخبر السار في مدينة برلين

جمعية بيلي جراهام تستضيف موتمرها الأوربي لإعلان الخبر السار في مدينة برلين

البوابةمنذ 2 أيام

تستضيف جمعية بيلي جراهام، اليوم الثلاثاء، موتمرها الأوربي لإعلان الخبر السار في مدينة برلين، وهو أكبر تجمع لقادة الكنائس في أوروبا منذ مؤتمر أمستردام عام 2000، ويأتي المؤتمر في وقت يزداد فيه الحاجة إلى نشر رسالة الإنجيل وتجديد نشاط الكنائس في القارة الأوروبية.
25 عامًا بعد مؤتمر أمستردام.. هل تغير الوضع؟
رغم مرور 25 عامًا على مؤتمر أمستردام 2000 الذي جمع آلاف القادة المسيحيين في أوروبا، لا تزال حاجة الكنائس لمشاركة رسالة الإنجيل والرجاء في مجتمعاتها ملحة أكثر من أي وقت مضى.
وأكد فرانكلين غراهام، رئيس جمعية بيلي غراهام التبشيرية والرئيس التنفيذي لها، على ضرورة تجديد الحماس في الكنائس الأوروبية لنقل كلمة الله بقوة وتأثير.
مشاركة واسعة وتمثيل قيادي من 57 دولة وإقليم
حيث دعا المؤتمر قادة الكنائس من 57 دولة وإقليم في أوروبا، ليكون بذلك أكبر حدث مسيحي تمثيلي في القارة منذ مؤتمر أمستردام، يستمر المؤتمر لمدة أربعة أيام ويُقام بعدة لغات، حيث يركز المتحدثون على موضوع رسالة رومية 1:16 "ألا نخجل من إنجيل المسيح"، بهدف تحفيز المؤمنين على تبني شغف التبشير وتجديد نشاط الكنيسة.
ثقة متجددة ورؤية واضحة لمستقبل الكنيسة في أوروبا
قال الدكتور هيو أوسغود، رئيس "كنائس في المجتمعات الدولية" بالمملكة المتحدة: "الكنيسة في أوروبا تحتاج إلى أن تنهض بثقة متجددة. المؤتمر الأوروبي لاعلان الخبر السار سيمنحنا الإلهام والقوة التي نحتاجها لنشر رسالة الإنجيل والتأثير في مجتمعاتنا. هذه فرصة مهمة لجمع القادة المسيحيين من أجل تقدم ملكوت الله."
وتابع أسغود: يمثل المؤتمر الأوروبي 2025 في برلين خطوة مهمة لإحياء روح الإنجيل في أوروبا، وسط تحديات معاصرة تواجه الكنائس والمجتمعات المسيحية، ويأمل المنظمون أن يخرج المؤتمر بقادة أكثر قدرة على توصيل رسالة الأمل والمحبة إلى جميع أنحاء القارة.
500451473_1270194741142784_4320072595286070285_n
the-church-in-europe

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دعاء الإفطار في اليوم الأول من ذي الحجة 2025
دعاء الإفطار في اليوم الأول من ذي الحجة 2025

البوابة

timeمنذ 14 ساعات

  • البوابة

دعاء الإفطار في اليوم الأول من ذي الحجة 2025

مع بداية أفضل أيام الله العشر الأوائل من ذي الحجة، يحرص جموع المسلمين للاجتهاد بالتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، بالذكر وقراءة القرأن والصيام والدعاء، لما في هذه الأيام من فضل عظيم، فقد أقسم الله بها في كتابه الكريم، وجعلها من أحب الأيام إليه، كما قال النبي ﷺ: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام". حيث يبحث الكثير من الصائمين عن دعاء الإفطار في اليوم الأول من ذي الحجة 2025 - 1446، وهو يوافق الأربعاء 28 مايو 2025، كما أكدت دار الإفتاء المصرية في بيانها. دعاء إفطار اليوم الأول من ذي الحجة اللهم اجعل أول أيام ذي الحجة فاتحة خير وبركة، اللهم اجعلنا ممن وفقوا لطاعتك، اللهم ارزقنا النية الصادقة والعمل الصالح، وبارك لنا في أعمالنا وأوقاتنا. اللهم اجعلنا في هذا اليوم من المتقين، ووفقنا لذكرك وشكرك وحسن عبادتك، واجعل قلوبنا معلقة بك، وارزقنا الطمأنينة والسكينة. اللهم اجعل هذا اليوم شاهدا لنا لا علينا، اللهم اجعلنا ممن تحبهم وتغفر لهم وتعتق رقابهم من النار، اللهم اجعلنا ممن رضيت عنهم ورضوا عنك. اللهم بلغنا ليلة عرفه ونحن في أحسن حال، واغفر لنا ما تقدم وما تأخر، وارزقنا حسن الدعاء، وجميل الرجاء، وصفاء القلب. اللهم اجعل عيدنا فرحا بطاعتك، وسرورا بمغفرتك، اللهم تقبل منا نسكنا، وضحايانا، وأعمالنا، وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك في كل وقت. اللهم يا واسع الفضل، وسعت كل شيء رحمة وعلما، وسع لنا في أرزاقنا، واغمرنا برحمتك، وأكرمنا بلذة القرب منك. اللهم قو إيماننا، وطهر قلوبنا، واجعلنا من عبادك المخلصين، اللهم لا تخرجنا من هذا اليوم إلا بذنب مغفور وسعي مشكور. اللهم اجبر خواطرنا، واغسل قلوبنا، وانزع منا كل هم وضيق، وارزقنا الراحة والرضا بقضائك، اللهم اجعل لنا نصيبا من كل خير تنزله. اللهم اهل علينا الأيام العشر، وادخلها علينا بالأمن واليمن والايمان والسلامة والسلام والإسلام والبر والتقوى والهدى والمغفرة والتوفيق لما تحب وترضى والحفظ مما تسخط غير ضالين ولا مضلين.

أفضل الأعمال في أيام العشر من ذي الحجة
أفضل الأعمال في أيام العشر من ذي الحجة

البوابة

timeمنذ 14 ساعات

  • البوابة

أفضل الأعمال في أيام العشر من ذي الحجة

اليوم بداية أفضل أيام الله، العشر من ذي الحجة، وهي أعظم الأيام عند الله وفيها تتضاعف الحسنات وينبغي علي المسلم اغتنام الفرصة من صيام وصدقة وأعمال صالحة، حيث أقسم الله عز وجل، فقال{وَالْفَجْرِ ۝ وَلَيَالٍ عَشْرٍ}، وأخبرنا رسول الله ﷺ عن فضل العمل الصالح فيها، فقال: «ما العَمَلُ فى أيَّامٍ أفْضَلَ منها فى هذه»، يعنى عشر ذى الحجة- قالوا: ولا الجِهادُ؟ قالَ: «ولا الجِهادُ، إلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخاطِرُ بنَفْسِه ومالِه، فلَمْ يَرْجِعْ بشَيء». أفضل الأعمال وعن أفضل الأعمال للتقرب الي الله وقبول الأعمال في أيام العشر ذي الحجة وهى كالتالي: 1. كثرة الذكر: الإكثار من الذكر و تلاوة القرآن الكريم والمحافظة على الاذكار والتسابيح والاستغفار والتهليل والتحميد في العشر من ذي الحجة، قال الله عز وجل: ﴿وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ﴾ 2. التهليل والتكبير والتحميد قَال النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمَ عِنْدَ اللَّهِ وَلاَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ» رواه الإمام أحمد. 3. الصوم من السنن المستحبة صيام أول تسعة أيام من ذي الحجة؛ «وكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصُومُ تِسْعَ ذِي الْحِجةِ، وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ أَوَّلَ اثْنَيْنِ مِنَ الشَّهْرِ وَالْخَمِيسَ» أخرجه أبو داود ، من سنن الأضحية أيضا ، ألا يقص شيئا من الشعرأو الأظافر. 4. صيام يوم عرفة من أفضل الأعمال عند الله صيام يوم عرفة ، حيث قَالَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ» أخرجه مسلم. 5. الدعاء يوم عرفة يستحب الدعاء في هذه الايام بكثرة لأن الدعاء مستجاب ، "أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة، وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له» أخرجه مالك في الموطأ. 6. ذبح الأضحية من أفضل أعمال الله ذبح الأضحية حيث قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ما عمل آدميٌّ من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم، إنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها أي: فتوضع في ميزانه- وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا بها نفسًا» أخرجه الترمذي.

أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة.. انتهز الفرصة ورددها الآن
أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة.. انتهز الفرصة ورددها الآن

البوابة

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة

أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة.. انتهز الفرصة ورددها الآن

مع إشراقة أول أيام شهر ذي الحجة، يقبل ملايين المسلمون حول العالم على أيام تعد من أعظم أيام العام في ميزان العبادات والعمل الصالح، حيث أعلنت دار الإفتاء المصرية رسميًا أن اليوم الأربعاء 28 مايو 2025، هو غرة شهر ذي الحجة لعام 1446 هجريًا، وذلك بعد استطلاع الهلال مساء أمس. أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة ومع هذا الإعلان، تصاعد البحث عن أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة، في إشارة واضحة إلى تعطّش النفوس للتقرب من الله في أيام أقسم بها في كتابه العزيز: "وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ"، وفي هذه الأيام المباركة، يفتح باب من الرحمة والمغفرة لا يُغلق، وتزدهر الساعات بالذكر والدعاء، حيث يحرص المسلمون على إحياء سنن النبي الكريم ﷺ، الذي لطالما دعا في هذه الليالي بدعوات جامعة شاملة، تمزج بين رجاء الخير والوقاية من الشر، وتطلب الجنة وتستعيذ من النار دعاء النبي في العشر الأوائل.. مفاتيح المغفرة من الأدعية النبوية التي توارثها المسلمون في هذه الأيام، ما نقلته دار الإفتاء عبر منصتها الرسمية، وهو دعاء عظيم يُعرف بين العلماء بـ"الكوامل الجوامع"، لما فيه من شمولية واستيفاء لمعاني الخير والدعاء، يقول فيه النبي ﷺ: اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا. كما يتردد على ألسنة المتعبدين دعاء آخر يفيض بخشوع الاستغفار والاعتراف بالضعف الإنساني أمام رحمة الله، وهو: اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم. أدعية مستحبة مع فجر هذه الأيام الفضيلة مع بداية العشر، يكثر المتعبدون من أدعية تحمل في طياتها الأمل والطمأنينة، وتعبر عن شوق للقبول والتوبة، منها: • اللهم بلغنا عشر ذي الحجة ووفقنا لصيامها وقيامها. • يا رب، اجعلها أيام رحمة وفتح من نورك. • اللهم اجعلنا من المقبولين، ولا تحرمنا مغفرتك في هذه الأيام. • اللهم اجعلها بداية جديدة لقلوبنا.. وفرجًا لكل مهموم. • يا كريم، ارزقنا ثباتًا في الطاعة ونقاءً في السريرة. بين العمل والدعاء.. موسم العودة الصادقة تأتي العشر الأوائل من ذي الحجة كنافذة مفتوحة على السماء، إذ تتعدد فيها الطاعات: من صيام وذكر وصدقة وقيام، لكن يبقى الدعاء هو الحبل الذي يصل العبد بربه دون وساطة، خاصةً حين يردده المؤمن بقلب خاشع وتضرع صادق. ورغم أن هذه الأدعية مأثورة أو واردة عن النبي ﷺ، إلا أن الفقهاء يؤكدون أن باب الدعاء مفتوح لكل مسلم بصيغته الخاصة، ما دام يحمل نية صادقة وطلبًا من القلب. ما بعد الدعاء.. دعوة للحياة بقلوب أنقى مع دخول عشر ذي الحجة، تذكرنا هذه الأيام أن الحياة قد تكون أثقل مما نحتمل، لكن أبواب السماء لا توصد أبدًا أمام من طرقها بالدعاء، ولا ترد يد رفعت خاشعة ترجو مغفرة أو سكينة، عشر ليالٍ فقط، لكنها قد تغير مصير إنسان، وتمسح ذنب أعوام، وتكتب بداية جديدة لقلب ضائع. ولعل في هذه الكلمات التي يتلوها الناس اليوم سرًا وعلانية، ما يذكرنا أن الخير لا ينضب ما دام الدعاء حيا على الشفاه، والإيمان نابضا في الصدور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store