
مراحل بناء ديكور الشارع الرئيسي لمسلسل قلبي ومفتاحه بمدينة الإنتاج.. فيديو
نشر صناع مسلسل قلبي ومفتاحه بطولة النجمين آسر ياسين ومي عز الدين، فيديو يوضح مراحل بناء ديكور الشارع الرئيسي الذي دارت به أغلب مشاهد المسلسل، وذلك بعد الإشادات الواسعة التي حصدها ديكور العمل، وتعليقات الجمهور أن الشارع حقيقي وواقعي، مشيرين أنه استغرق 50 يوم عمل.
وعلق الصناع على الفيديو عبر "فيسبوك": "مراحل بناء الشارع الرئيسي في مسلسل قلبي ومفتاحه في مدينة الإنتاج الإعلامي، - 50 يوم من البناء المتواصل، تكلفة إنتاجية ضخمة، فريق عمل على أعلى خبرة، رمضان 2025".
أبطال مسلسل قلبي ومفتاحه
مسلسل قلبي ومفتاحه بطولة آسر ياسين، ومي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم،، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم من الفنانين، تأليف تامر محسن ومها الوزير، مخرج وحدة ثانية وائل فرج، إخراج تامر محسن، وإنتاج شركة media hub سعدي- جوهر.
قصة مسلسل قلبي ومفتاحه
وناقش مسلسل قلبي ومفتاحه فكرة "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت سائق الأوبر الذي يبلغ من العمر 40 عاما، ولم يتزوج بسبب والدته التي ترفض جميع المرشحات، وحينما يلتقي ميار يشعر بانجذاب شديد نحوها، أما ميار فهي مطلقة ثلاث مرات من أسعد، تاجر الأدوات المنزلية، وترغب في عدم العودة إليه، لكنها تخشى حرمانها من ابنها، وتبحث عن محلل" بشرط أن تختاره بنفسها، وتتطور الأحداث عندما تعرض ميار على عزت الزواج مما يغير مسار حياته بشكل غير متوقع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 18 دقائق
- بوابة الفجر
لهذا السبب... منير مكرم يتصدر تريند جوجل
تصدر الفنان القدير منير مكرم مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد انتشار قصة إنسانية نادرة كان بطلها، أعاد من خلالها التأكيد على أن القيم والمبادئ لا تزال حيّة في نفوس البعض، وأن الإنسانية لا تنفصل عن الفن الحقيقي. وتداول رواد السوشيال ميديا تفاصيل الموقف، الذي بدأ عندما عثر مكرم على شنطة تحتوي على مبلغ مالي ضخم قُدّر بحوالي 2 مليون جنيه، لكنه لم يتردد لحظة واحدة في تسليمها إلى صاحبها، ورفض بشكل قاطع قبول أي مكافأة مقابل أمانته. الموقف النبيل الذي أقدم عليه الفنان المعروف بأدواره الهادئة والمؤثرة، أثار حالة واسعة من الإعجاب والتقدير، وتحوّل إلى تريند سريعًا على منصات مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام، وسط إشادات جماهيرية وشخصيات عامة اعتبرت تصرفه نموذجًا يُحتذى به في زمن أصبحت فيه مثل هذه المواقف نادرة. ولم تقتصر التفاعلات على كلمات الشكر والثناء فقط، بل امتدت إلى دعوات بتكريمه رسميًا من قبل الجهات المعنية، باعتباره رمزًا للأمانة والقدوة في المجتمع، ووجهًا مشرفًا للفن المصري الأصيل. الفنان منير مكرم لم يعلّق بشكل رسمي حتى الآن على الواقعة، لكن مقربين منه أشاروا إلى أن ما فعله نابع من شخصيته المتواضعة والتزامه الأخلاقي، الذي طالما ميّزه سواء على الشاشة أو خارجها. اللافت أن هذا الموقف لم يكن الأول في حياة الفنان، حيث عرفه زملاؤه في الوسط الفني بشهامته وحرصه على دعم الآخرين في صمت، سواء من خلال دوره في نقابة المهن التمثيلية أو في مواقف إنسانية عديدة لم يسلّط الضوء عليها. وتأتي هذه الواقعة لتؤكد أن القيم لا تقدر بثمن، وأن الفن الحقيقي لا يكتمل إلا حين يُترجم إلى سلوك يومي وأخلاقيات رفيعة، وهي المعاني التي جسّدها منير مكرم بكل صدق في هذا التصرف العظيم، الذي أعاد الأمل في نفوس كثيرين، وذكرهم بأن الخير لا يزال موجودًا.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري.ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية.وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين:السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد.وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي.ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري. ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية. وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين: السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟ السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد. وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي. ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.