
بعد سرقة 200 مليون جنيه و15 كيلو ذهب.. حفيد نوال الدجوي يتهم أفراد من الأسرة بالاستيلاء على أموالها
تقدم أحد أفراد أسرة الدكتورة نوال الدجوي يدعى (عمرو. م)، ببلاغ لجهات التحقيق ضد أحفاد آخرين من أفراد الأسرة.
حفيد نوال الدجوي يتهم أسرته بالاستيلاء الأموال واستغلال كبر سنة رئيسة جامعة أكتوبر
وذكر مقدم البلاغ، أن عددا من أسرة الدكتورة كانوا يرافقونها لأكثر من عامين وهم يقيمون معها بمنطقة الزمالك ومدينة أكتوبر وهم المسئولون عنها في حياتها المعيشية اليومية، حيث إنها تبلغ من العمر 92 عاما.
وأوضح مقدم البلاغ، أن التقارير الخاصة من الأطباء المعالجين لها أثبتت أنها مصابة بقصور في الذاكرة وتحتاج إلى رعاية تامة.
إحالة محضر سرقة منزل الدكتورة نوال الدجوي إلى النيابة الكلية
تصل إلى 350 ألف جنيه.. ننشر مصروفات جامعة MSA برئاسة نوال الدجوي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 29 دقائق
- الموجز
منزل العائلة المسمومة.. رصاصة حفيد الدجوي تفتح صندوق أسرار إمبراطورية التعليم الخاصة في مصر
في صباح 25 مايو 2025، استيقظت مصر على فاجعة جديدة داخل واحدة من أشهر العائلات التعليمية في البلاد، عُثر على حفيد لا يفوتك التحقيقات الأولية كشفت أن الشاب كان يعاني من أمراض نفسية مزمنة، وقد خضع للعلاج في الخارج خلال الأشهر الأخيرة، لكن الحادث المأساوي لم يكن مجرد حالة انتحار فردية، بل بدا كأنه رصاصة حرّكت الركام فوق إرث عائلي مليء بالصراعات والخسائر والخلافات. الرحيل المتسلسل.. وسقوط الأعمدة بدأت ملامح الانهيار منذ سنوات، حين توفي ابنها الدكتور محمد شريف الدجوي في عام 2015، وتلاه وفاة زوج الدكتور خلال هذه السنوات، عاشت الدكتورة نوال حالة صحية متدهورة، بينما كانت حفيدتها إنجي الدجوي هي الأقرب إليها، وتتولى مسؤولية رئاسة مجلس أمناء جامعة MSA، ومع غياب الأبناء، تسللت الخلافات المالية والإدارية إلى صلب العائلة، وبدأت بعض الأطراف في اتخاذ مواقف متضاربة بشأن مستقبل ممتلكات الأسرة. البلاغ الذي كشف المستور في مايو 2025، فجّرت نوال الدجوي قنبلة مدوية حين تقدّمت ببلاغ رسمي تتهم فيه أطرافًا بسرقة محتويات الفيلا الخاصة بها. ووفق أقوالها، فقدت: 50 مليون جنيه مصري 3 ملايين دولار 350 ألف جنيه إسترليني 15 كيلو من الذهب الخالص بإجمالي يتجاوز 300 مليون جنيه نقدًا ومشغولات. النيابة استدعت حفيدتيها إنجي وماهيتاب لسماع أقوالهما، وسط صمت العائلة وتكتم غير معتاد، بينما اتجهت التحقيقات نحو احتمال وجود صراعات عائلية داخلية. إمبراطورية التعليم والثروة المخفية منذ تأسيسها لجامعة MSA في تسعينيات القرن الماضي، صنعت نوال الدجوي إمبراطورية تعليمية خاصة، امتدت إلى مدارس دار التربية ودار الطفل، وحصدت مليارات الجنيهات عبر عقود. تُقدّر المصروفات السنوية للجامعة بين 100 إلى 150 ألف جنيه للطالب، وعدد الطلاب يتراوح بين 10 إلى 15 ألفًا، ما يعني أن دخل الجامعة وحدها يتجاوز 1.4 مليار جنيه سنويًا. أما المدارس، فتدر دخلًا سنويًا يقدّر بـ 200 إلى 300 مليون جنيه. هذا بخلاف الأصول العقارية الفاخرة والاستثمارات البنكية وأرباح الامتيازات التعليمية. وتؤكد وقائع السرقة أن 300 مليون جنيه كانت محتجزة في صورة سيولة ومشغولات فقط، ما يعكس أن إجمالي الثروة الحقيقية قد يتجاوز 3 إلى 5 مليارات جنيه مصري. رصاصة النهاية.. أم بداية فتح الحساب؟ انتحار الحفيد أعاد تسليط الضوء على بيتٍ كان ذات يوم عنوانًا للريادة والفكر التعليمي، وتحول الآن إلى ساحة نزاع قانوني ونفسي، تتشابك فيه الدماء مع الثروة، والجدارة مع الجشع، والحب مع الغياب، ربما لم تكن رصاصة ذلك الشاب موجهة إلى رأسه فقط، بل إلى جدران صمت انهارت على أسرار لم تُروَ بعد، "منزل العائلة المسمومة" لم يفقد حياته فقط، بل فقد معناه. اقرأ أيضًا:


الموجز
منذ 29 دقائق
- الموجز
العثور على جـ ـثة حفيد نوال الدجوي يثير تساؤلات.. هل انتحر أم قُتل؟
تحقيقات مكثفة لكشف الملابسات الجنائية وخلافات أسرية تطفو على السطح تشهد محافظة الجيزة حالة من الغموض والجدل، بعد العثور على جثة حفيد لا يفوتك التحريات الأولية: طلق ناري غامض وفقاً لمصادر أمنية، فإن المعاينة الأولية للجثة كشفت عن وجود إصابة بطلق ناري، وسط تضارب الأنباء حول ما إذا كان الشاب قد أطلق النار على نفسه أم تعرّض لجريمة قتل، نيابة أكتوبر تفتح ملف النزاع الأسري الحادث يأتي في ظل تحقيقات موسعة تجريها نيابة أكتوبر، بشأن اتهامات متبادلة بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، فقد استمعت النيابة لأقوال عمرو شريف الدجوي، أحد الأحفاد، الذي تقدم ببلاغ يتهم ابنتي عمته الراحلة منى الدجوي بالاستيلاء على ثروة الجدة. في المقابل، تم اتهامه أيضاً من قبل نفس الطرف بسرقة ممتلكات الجدة. صفقات مشبوهة لبيع قصور بمليارات مفاجأة أخرى كشفت عنها التحقيقات، تتعلق ببيع 6 قصور مملوكة لنوال الدجوي بمبلغ لا يتجاوز 50 مليون جنيه، في حين تُقدّر قيمتها السوقية بأكثر من 2 مليار جنيه، وأكد دفاع الأحفاد الذكور، أن العقود التي تم بها البيع مزورة، مشيرين إلى أنه تم تحريرها جميعاً في يوم واحد، وأنه تم استخدام بصمة الجدة بدلاً من توقيعها المعتاد، مما أثار الشكوك حول صحتها القانونية. فيديو مثير للجدل يعيد فتح باب التساؤلات على صعيد متصل، ضبطت جهات التحقيق مقطع فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر عددًا من الأشخاص وهم يغادرون فيلا الدجوي حاملين حقائب كبيرة، وأوضح محامي الأحفاد الذكور أن هؤلاء تابعون للحفيدتين المبلغتين في واقعة السرقة، مشيراً إلى أن الحقائب كانت مليئة بالأموال. وتم إرسال الفيديو إلى وزارة الداخلية لفحصه وتحليل محتواه وتحديد هوية الأشخاص الظاهرين فيه. جهود أمنية ومطالب بكشف الحقيقة مع استمرار التحقيقات الجنائية، يطالب الرأي العام بسرعة الكشف عن ملابسات وفاة حفيد الدجوي، في ظل تشابك الأحداث بين شبهة جنائية ونزاع مالي عائلي متفاقم، وتتابع جهات التحقيق فحص الأدلة والتحريات لتحديد ما إذا كانت الوفاة ناتجة عن انتحار أم جريمة قتل مدبّرة. تبقى الأسئلة مفتوحة حتى صدور تقرير الطب الشرعي وتحقيقات النيابة، في قضية قد تكشف الكثير عن صراعات المال والنفوذ داخل العائلات الثرية في مصر. اقرأ أيضًا:


الأسبوع
منذ 39 دقائق
- الأسبوع
رحل وترك ابنتيه.. لماذا أقدم أحمد الدجوي على إنهاء حياته بهذه الطريقة؟
حفيد نوال الدجوي رضوى ناصر في واقعة امتلأت بالغموض من كافة الأنحاء، أقدم أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والآداب، على إنهاء حياته، حيث عُثر عليه جثة هامدة في مسرح الجريمة وبجانبه مسدسه الذي استخدمه في الإقدام على الانتحار. وكشفت التحريات أن المتوفى يُدعى أحمد محمد شريف، ويبلغ من العمر 45 سنة، يعمل دكتور في جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA، ولديه ابنتان إحداهن تبلغ من العمر 16 عاما، وتدرس في المرحلة الثانوية، والأخرى تبلغ من العمر عامين ونصف. وأوضحت التحريات أن المتوفى أحمد الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي متزوج من طبيبة أسنان تدعى «نسرين» منذ قرابة 18 عاما، ويقيم في شقة بعمارة سكنية بكمباوند في منطقة أكتوبر. وفقا لما أظهرته التحريات، فإن أحمد الدجوي كان يعاني من الاكتئاب في الآونة الأخيرة بسبب الخلافات الأسرية والمشاكل المادية، وهو ما أكدته زوجته في أقوالها أمام رجال المباحث، ولذلك أقدم على إنهاء حياته بطلقة في الرأس بسلاحه المرخص. وكانت النيابة العامة، أمرت بنقل جثة حفيد الدكتورة نوال الدجوى، إلى مشرحة زينهم، لتوقيع الكشف الطبي، وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة الحقيقي، والتأكد من وجود شبهة جنائية في الواقعة من عدمه، وطلبت تحريات المباحث في الحادث. العثور على جثة حفيد نوال الدجوي كشفت وزارة الداخلية، تفاصيل العثور على جثمان حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والتكنولوجيا، في ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ملابسات وفاته. بالفحص تبين أنه بتاريخ اليوم 25 الجاري تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه مستخدماً طبنجة مرخصة خاصة به حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم مما أدى إلى وفاته. وأشارت التحريات إلى أنه كان يعالج في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية وسافر للخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار وعاد للبلاد مساء 24 الجارى، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.