logo
خسائر جديدة لقوات الاحتلال في غزة

خسائر جديدة لقوات الاحتلال في غزة

الخبر١٣-٠١-٢٠٢٥

أعلنت قوات الاحتلال الصهيوني مقتل ضابط و4 جنود وإصابة 10 آخرين بجروح، 8 منهم حالتهم خطيرة، في معارك بيت حانون شمال قطاع غزة.
وكانت منصات عبرية، قد أعلنت، مساء اليوم الإثنين، عن مقتل عدد من جنود الاحتلال وإصابة آخرين في حدث أمني صعب شمال قطاع غزة.
وفي التفاصيل، قالت وسائل الإعلام العبري، إن المقاومة استهدفت المبنى الذي كان قد تحصنت به مجموعة من جنود لواء "ناحال" في بيت حانون شمال قطاع غزة بقذيفة موجهة، وأشارت إلى أن المبنى انهار على الجنود وعلقت جثث جنود قتلى تحت أنقاضه مما اضطر جيش الاحتلال للاستعانة بفريق إنقاذ مدني.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي: تواصل العمليات العسكرية في شمال الضفة
الجيش الإسرائيلي: تواصل العمليات العسكرية في شمال الضفة

معا الاخبارية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • معا الاخبارية

الجيش الإسرائيلي: تواصل العمليات العسكرية في شمال الضفة

القدس- معا- يواصل الجيش الإسرائيلي، بالتعاون مع جهاز الشاباك، عملياته العسكرية في شمال الضفة الغربية ضمن إطار عملية 'السور الحديدي'. قالت إيلا واوية، المتحدثة بلسان الجيش الإسرائيلي، إن العمليات مستمرة في جميع المناطق المستهدفة، مؤكدةً أن 'القوات لن تسمح للمسلحين بالعثور على ملاذ آمن مهما كانت أماكن اختبائهم'. وأضافت أن "القوات تنفذ عمليات تمشيط دقيقة في مدن جنين، طولكرم، ونور شمس، إلى جانب توسيع نطاق العمليات الهجومية، لضمان عدم توفر بيئة آمنة لنشاطات المنظمات الإرهابية". حسب وصفها. وقالت إيلا إن العمليات أسفرت عن اغتيال على نحو 70 مسلحا، إضافةً إلى اعتقال مئات المطلوبين خلال العمليات. وأضافت أن القوات تمكنت من تدمير العشرات من البنى التحتية للمسلحين، بما في ذلك معامل تصنيع العبوات الناسفة، وغرف العمليات للمراقبة، ومصانع الأسلحة التي تستخدمها هذه التنظيمات في تنفيذ عملياتها. و قالت إيلا إن قوات من لواء 'ناحال' ووحدة 'دوفدفان' بدأت بالعمل في قرى إضافية ضمن منطقة جنين، مشيرةً إلى دخول وحدة، تضم دبابات قتالية، إلى مدينة جنين لدعم القوات الميدانية في تنفيذ الهجوم الموسع. وأضافت أن العمليات العسكرية في مدينة طولكرم مستمرة، حيث تنفذ قوات الجيش هجمات دقيقة ضد مواقع المسلحين والبنية التحتية. وأكدت إيلا أن 'جيش الدفاع الإسرائيلي سيواصل العمل طالما كان ذلك مطلوبًا، ولن نتوقف حتى نضمن إزالة كل تهديد'، مشددةً على أن 'الجهد العسكري متواصل، وسيصل إلى كل مكان يحاول المسلحون الاختباء فيه'.

الدبابات الإسرائيلية تتمركز في محيط مخيم جنين لليوم الثاني على التوالي، وتنديد بإجلاء 40 ألف فلسطيني من جنين وطولكرم ونور شمس
الدبابات الإسرائيلية تتمركز في محيط مخيم جنين لليوم الثاني على التوالي، وتنديد بإجلاء 40 ألف فلسطيني من جنين وطولكرم ونور شمس

سيدر نيوز

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سيدر نيوز

الدبابات الإسرائيلية تتمركز في محيط مخيم جنين لليوم الثاني على التوالي، وتنديد بإجلاء 40 ألف فلسطيني من جنين وطولكرم ونور شمس

Join our Telegram Reuters لا تزال الدبابات الإسرائيلية تتمركز في حي الجابريات المطل على مخيم جنين للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، لليوم الثاني على التوالي، بعد أن نفذت القوات الإسرائيلية عدة اقتحامات ومداهمات لمناطق مختلفة في المدينة فجر الاثنين. جاء ذلك بعد أن صعّد الجيش الإسرائيلي الأحد، عملياته العسكرية في شمال الضفة الغربية المحتلة ضمن ما سمّاها عملية 'السور الحديدي'، حيث دخلت مدرعات عسكرية إلى الضفة الغربية المحتلة، لأول مرة منذ 2002. وأكدت مصادر محلية لبي بي سي، إحراق الجيش الإسرائيلي عدداً من المنازل داخل مخيم جنين المحاصر، الذي شهد خلال الأسابيع الماضية على نسف أحياء سكنية بأكملها وتدمير أكثر من 100 منزل بشكل كامل، ما أدى إلى نزوح قسري لعشرات الآلاف من داخل المخيم. وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن 27 فلسطينياً قُتِلوا خلال تلك العملية العسكرية. كما وسع الجيش الإسرائيلي من عملياته واقتحم عدة قرى في ريف جنين 'قباطية واليامون وبرقين'، مع استمرار عمليات التجريف للشوارع والبنية التحتية في القرى المحيطة لجنين، بالإضافة لمداهمة المنازل وشن حملة اعتقال لعدد من الفلسطينيين. وكان نشطاء وصحفيون رصدوا فجر الاثنين دخول أربع دبابات إسرائيلية من بوابة المقيبلة في سهل مرج ابن عامر باتجاه مدينة جنين ومخيمها، الذي تتواصل فيه العملية العسكرية الإسرائيلية لليوم الـ 35 على التوالي. وبحسب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي فإن القوات الإسرائيلية تعمل على توسيع نطاق عملياتها الهجومية في المنطقة بهدف إحباط الهجمات المسلحة، إذ تشارك في العمليات قوات من لواء 'ناحال' ووحدة 'دوفدفان' في قرى بمنطقة جنين التابعة للواء 'منشيه'، إلى جانب وحدة مدرعة تضم مدرعات قتالية لدعم الجهود العسكرية. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن إدخال المدرعات إلى شمال الضفة الغربية المحتلة جاء نتيجة لضغوط من المستوى السياسي على الجيش الإسرائيلي. إذ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن هذا الانتشار 'يعني شيئاً واحداً، وهو أننا سنكافح الإرهاب بكل الوسائل وأينما كان'. وفي زيارة غير مسبوقة، تفقد نتنياهو الجمعة، القوات الإسرائيلية في مخيم طولكرم للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، حيث أمرهم بتكثيف العملية العسكرية الجارية هناك. EPA وتزامناً مع ذلك، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، 'إجلاء 40 ألف فلسطيني من مخيمات اللاجئين في جنين وطولكرم ونور شمس'، موضحاً أنها 'أصبحت الآن خالية من السكان'. وأشار كاتس إلى أن 'التعليمات أُصدرت للجنود للاستعداد لإقامة طويلة في المخيمات التي تم أخلاؤها، لعام من الآن، وعدم السماح بعودة قاطنيها وعودة الإرهاب'. 'إسرائيل تعمل على ضم الضفة الغربية بالقوة' من جانبها، استنكرت وزارة الخارجية الفلسطينية 'استقدام الجيش الإسرائيلي دبابات ثقيلة إلى محيط جنين'، معتبرة ذلك 'مقدمة لتعميق عمليته العسكرية في شمال الضفة الغربية ومخيماتها'. واعتبرت الوزارة تصريحات وزير الدفاع يسرائيل كاتس بمنع عودة الفلسطينيين للمناطق التي تمّ إخلاءها، وبقاء الجيش الإسرائيلي فترة طويلة فيها، تصعيداً خطيراً للأوضاع في الضفة، و'محاولة مكشوفة لتكريس حرب الإبادة والتهجير ضد شعب اعزل' بحسب بيان لها. وطالبت الوزارة بضرورة تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل، وإجبار إسرائيل على وقف 'عدوانها على الفلسطينيين'. بدورها، اتّهمت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، الاثنين، إسرائيل بالعمل على 'ضمّ الضفة الغربية بالقوة'، بعد طردها سكان ثلاثة مخيمات فلسطينية في الضفة المحتلة من دون إمكانية العودة إليها. وقالت حركة الجهاد التي قاتلت مع حركة حماس في قطاع غزة ضد إسرائيل في بيان، إن 'إقدام قوات الاحتلال على استخدام الدبابات كآلة بطش إضافية في تصعيدها المستمر ضد أبناء شعبنا في الضفة، وقرارات إخلاء ثلاثة مخيمات فلسطينية هي خطوة عدوانية جديدة تهدف إلى اقتلاع شعبنا من أرضه'. كما اتهمت إسرائيل بمحاولة 'ترسيخ الهيمنة العسكرية عبر شقّ محاور استيطانية تعزّز فصل مدن الضفة ومخيماتها'. واعتبرت أن 'مخطط التهجير لا علاقة له بعملية طوفان الأقصى'، وهو الاسم الذي أطلقته حركة حماس على هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرة أنه 'جزء من استراتيجية قائمة على التطهير العرقي والإبادة وسرقة الأراضي الفلسطينية'، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس. من ناحيته، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن 'قلقه العميق إزاء تصاعد العنف في الضفة الغربية، داعيا إلى احترام القانون الدولي، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وضمان قيام دولة فلسطينية مستقلة، تكون غزة جزءاً لا يتجزأ منها'. وقال غوتيريش في كلمته الافتتاحية للدورة الـ 58 لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المنعقدة في جنيف، إن 'الصراعات الدائرة في العالم، ومن بينها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تمثل مصادر قلق خطيرة، إذ تتفاقم انتهاكات حقوق الإنسان، ويتزايد عدد الضحايا المدنيين'. Reuters وأسفرت عملية 'السور الحديدي' التي بدأها الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة منذ أكثر من شهر، عن مقتل 51 فلسطينياً على الأقل، من بينهم سبعة أطفال. فيما قتل ما لا يقل عن ثلاثة جنود إسرائيليين بحسب الأمم المتحدة التي استنكرت 'وجود عشرات الآلاف من سكان مخيمات اللاجئين، الذين لا يزالون نازحين' بعد شهر على بدء العملية. وخلال العملية، دمّر الجيش الإسرائيلي عشرات المنازل لفتح ممرات داخل المخيمات المكتظة بالسكان في طولكرم وجنين. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تصاعد العنف في الضفة الغربية المحتلة، حيث قتل ما لا يقل عن 900 فلسطيني خلال عمليات للجيش الإسرائيلي أو هجمات مستوطنين إسرائيليين بحسب أرقام وزارة الصحة الفلسطينية. بينما قتل ما لا يقل عن 32 إسرائيلياً بينهم جنود، في هجمات فلسطينية أو خلال عمليات عسكرية إسرائيلية، بحسب البيانات الإسرائيلية. Powered by WPeMatico ** مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

دبابات الاحتلال الإسرائيلي تعود إلى جنين بعد عشرات السنين
دبابات الاحتلال الإسرائيلي تعود إلى جنين بعد عشرات السنين

وكالة الصحافة اليمنية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة اليمنية

دبابات الاحتلال الإسرائيلي تعود إلى جنين بعد عشرات السنين

تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فصلاً جديداً من العدوان على جنين ومخيمها في شمال الضفة الغربية المحتلة، حيث تشهد المنطقة عملية عسكرية عدوانية منذ 21 يناير الماضي. بينما صرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن دباباته عادت إلى جنين بعد عشرات السنين. وأعلنت قوات الاحتلال أن وحدة من الدبابات ستعمل داخل جنين، مشيرا إلى توسيع عملياته الهجومية، وبدأت قوات من لواء 'ناحال' ووحدة 'دوفدفان' العمل في قرى أخرى بجنين. وأكدت قوات الاحتلال أن عدوانها الذي تشنه على جنين تحت اسم 'الجدار الحديدي' سيتواصل في جنين وطولكرم. وجاء الإعلان 'الإسرائيلي' بعد تنفيذ اقتحام واسع لبلدة قباطية جنوب جنين؛ حيث يواصل الاحتلال اقتحام البلدة، منذ ساعات، وسط عمليات تجريف للبنية التحتية. وقالت كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس إن مقاتليها في سرية قباطية تمكنوا، فجر اليوم، 'من تفجير عبوة ناسفة أرضية من نوع kj37 بآلية عسكرية في محور الشهداء'. مضيفةً أن مقاتليها ' تصدّوا للتعزيزات العسكرية في محاور القتال المختلفة في قباطية، وأمطروها بزخات كثيفة من الرصاص المباشر والعبوات المعدة مسبقًا محققين إصابات'. واقتحمت قوات الاحتلال، بعد منتصف الليلة، بلدة قباطية جنوب جنين، برفقة جرافات عسكرية، وشرعت بتجريف الشوارع وتدمير البنية التحتية فيها، خاصة في محيط دوار القدس. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال داهمت عدة بنايات ومنازل في البلدة وفتشتها واستجوبت سكانها، وأغلقت دوار الشهداء عند مدخل البلدة وجزء من شارع جنين نابلس. يأتي هذا في وقتٍ تواصل فيه قوات الاحتلال عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ34 على التوالي، مخلفةً 27 شهيدًا وعشرات المعتقلين والحرجى، ودمارًا غير مسبوق في منازل المواطنين وممتلكاتهم، والبنية التحتية. و كانت قوات الاحتلال قد قامت أمس السبت، بعزل منازل المواطنين غرب مخيم جنين، بأسلاك شائكة، بعد إجبارهم على إخلائها، فيما دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة من حاجز الجلمة العسكري برفقة جرافات إلى مدينة ومداخل مخيم جنين. من ناحية ثانية، تواصل قوات الاحتلال عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ28 على التوالي، وعلى مخيم نور شمس لليوم الـ15. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال دفعت، في ساعات متأخرة من الليلة الماضية، بتعزيزات عسكرية من الآليات والجرافات الثقيلة، إلى مدينة طولكرم من جهة حاجز 'نتساني عوز' العسكري غرب المدينة، واتجهت صوب شارع نابلس المقابل لمدخل مخيم طولكرم الشمالي. وأضافت المصادر أن جنود المشاة انتشروا بشكل كبير في محيط مخيم طولكرم وحاراته الداخلية، وداهموا المنازل الفارغة من سكانها ودمروا محتوياتها، كما أعادت قوات الاحتلال استيلاءها على عدد من المنازل، وحولتها لثكنات عسكرية، ونشرت القناصة داخلها، وسط سماع أصوات إطلاق الرصاص الحي بكثافة. وفي مخيم نور شمس، ما زالت قوات الاحتلال تنتشر داخل عدد من حاراته التي تعرضت للتدمير والتخريب، خاصة في المنشية، والشهداء، والجامع، والجورة، وترافق العدوان مع نزوح قسري لأكثر من 16 ألف نازح، من المخيمين، فيما تتوالى مناشدات المواطنين، الذين ما زالوا داخل منازلهم على أطراف مخيم طولكرم، وداخل بعض حارات مخيم نور شمس، لتأمين وصول مستلزماتهم الأساسية من الطعام والماء والأدوية وحليب الأطفال. إذ يعاني هؤلاء من انقطاع خدمات الكهرباء والمياه والاتصالات، ومنع خروجهم وتنقلهم، مما يعمق من حجم معاناتهم. وفي 21 يناير الماضي، بدأ الاحتلال الإسرائيلي عدوانا عسكريا على مدينة جنين ومخيمها، مخلفا عشرات الشهداء والجرحى والمعتقلين، وامتد لاحقا إلى طولكرم وطوباس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store