logo
مسابقة الذيد الرمضانية للقرآن الكريم تشهد إقبالاً كبيراً

مسابقة الذيد الرمضانية للقرآن الكريم تشهد إقبالاً كبيراً

الشارقة 24٠٦-٠٣-٢٠٢٥

الشارقة 24:
شهدت تصفيات مسابقة الذيد الرمضانية للقرآن الكريم، إقبالاً كبيراً هذا العام، حيث شارك فيها 195 متسابقاً من مختلف مدن المنطقة الوسطى، في أجواء رمضانية مميزة.
حدث بارز
وتُعد هذه المسابقة السنوية، التي ينظمها نادي الذيد الثقافي الرياضي، بالتعاون مع مؤسسة الشارقة للقرآن الكريم والسنة النبوية - فرع المنطقة الوسطى، حدثاً بارزاً، يهدف إلى تعزيز الثقافة القرآنية، وتحفيز الشباب على حفظ كتاب الله تعالى، بالإضافة إلى اكتشاف المواهب الصوتية الفريدة في تلاوة القرآن الكريم
.
حضور كبير
وانطلقت التصفيات في مقر نادي الذيد، مساء أمس، بحضور كل من سعادة سالم محمد بن هويدن الكتبي رئيس مجلس إدارة النادي، وخليفة مبارك دلموك الكتبي رئيس اللجنة الثقافية، ومهير عبيد الخيال الطنيجي المدير التنفيذي للنادي.
فئات
وشهدت التصفيات، تنافساً مثيراً في مختلف الفئات التي شملت جزءاً واحداً، وجزئين، وثلاثة أجزاء، وخمسة أجزاء، وعشرة أجزاء، وعشرين جزءاً، مع السماح بالمشاركة للجميع من مختلف الأعمار والمستويات
.
حفل الختام
وأكد سعادة سالم محمد بن هويدن الكتبي، أن مسابقة الذيد الرمضانية للقرآن الكريم، تعتبر من أبرز الفعاليات التي ينظمها نادي الذيد سنوياً، وأشار إلى أن الحفل الختامي لهذا العام سيُقام خلال شهر رمضان المبارك، وسيتم تكريم المشاركين والمساهمين في إنجاح هذه الفعالية، مؤكداً استمرار دعم النادي للمبادرات التي تعزز القيم القرآنية في المجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحج بين النظام والتدليس.. وعويل إبليس
الحج بين النظام والتدليس.. وعويل إبليس

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

الحج بين النظام والتدليس.. وعويل إبليس

منذ أن نزلت آية الحج، والنفس المسلمة تحنّ إلى البيت العتيق، ولكن - ويا للعجب - بعض النفوس لا تشتاق للنظام، وكأنّ الترتيب جريمة، والتصريح بدعة من بدع البيروقراطية! فرائض الإسلام خمس، والحج خامسها، لكنه مشروط بشرط ثقيل على قلوب البعض: 'لِمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا'، وفي عصرنا هذا أصبح 'السبيل' يمر عبر بوابة إلكترونية وتصريح نظامي ورسالة SMS، وهنا انقسم الناس إلى فريقين: – فريق يحمل التصريح، ويعيش حجًا هادئًا منظمًا. – وفريق يعتقد أن الزحام من علامات الإيمان، وأن مخالفة التعليمات نوعٌ من 'الاجتهاد الميداني'! قبل التنظيم، كان الحج مشهدًا دراميًا من إنتاج 'فوضى برودكشن': سيارات تصطف كالنيازك في سماء المشاعر، أقدام تائهة، أجساد منهكة، والحاج يتنقل من مشعر إلى آخر وكأنه في ماراثون أولمبي… والختام؟ رمي الجمرات على طريقة 'الكاراتيه'، وكأنّ الحاج يحتاج لدروس في الدفاع عن النفس. ثم جاء التنظيم، فاختفت الكوارث، وتبخرت الفوضى، وصار الحاج يؤدي مناسكه براحة وطمأنينة. فأصبح وسم #لا_حج_بلا_تصريح ماركة عالمية في بورصة النظام، ينادي بها كل من ذاق لذة الحج النظامي. بل إن إبليس نفسه بدأ يوسوس 'بالترتيب' بعد ما رأى الأمن والانسيابية. ومن الصور المأساوية في الحج قبل التنظيم، ما رواه لي والدي – رحمه الله – حين حجّ وهو في العقد السابع من عمره، يقول لنا، وهو يستعرض ذكرياته عند جمرة العقبة الكبرى: 'يا أولادي، ظهرت كتيبة حجاج، لا أدري هل هم أفارقة أم أتراك أم كتيبة صاعقة؟ دخلوا الصفوف كأنهم طوفان، دفعوا كل من أمامهم، وسقطت أنا ومن معي كأوراق الخريف…' ثم يبتسم، ويقول: 'قمت وتقمصت دور الخطيب، وقلت لهم: قولوا آمين. قالوا: آمين. قلت: الله لا يُسلِم أمريكا! قالوا: لماذا؟ قلت: 'إذا ما قدرنا على هؤولا… كيف لو حج الأمريكان كمان؟!' فضحكوا من الموقف… وابتسم الشيطان متَّهَمًا، لكنه لم يضحك… لأن التنظيم لم يكن موجودًا بعد، وكانت الفوضى تُعدّ من ضمن 'النسك غير المعلنة'. أما اليوم، فقد تغيّر الحال… صار للحج وجهٌ حضاري، وخدمات ذكية، وتنظيم احترافي، حتى إن 'إبليس' بكى عند الجمرة، لا من الحصى، بل من رعب الترتيب! ختامًا أخي الزائر، أختي المقيمة… إذا لم يكن لديك تصريح حج، فلا تتحايل، ولا تركب موجة 'الذكاء السلبي'، فالأنظمة وُضعت لراحتك أولًا، ولسلامة الآخرين قبلك. فكن نظاميًا، يحج قلبك وضميرك قبل أن تحج قدمك وجسدك… ولا تكن من الذين غرّر بهم إبليس، فندموا في زحام الجمرات على مخالفة النظام. واحذر أن تُرمى ظلمًا بالحَصَى، ظنًا من الحجاج أنك إبليس… لأنك لم تلتزم بالنظام، فاختلطت عليهم الملامح!.

محمد بن راشد: كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر
محمد بن راشد: كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

محمد بن راشد: كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر، وأقرب طرق البشر لأبواب السماء. وقال سموه في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»، أمس، بمناسبة إطلاق الدورة الـ28 من جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم لعام 1447هـ-2026م: «جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم الأقرب إلى القلب، والأقرب إلى الرب، كتاب الله أعظم رسائل السماء للبشر، وأقرب طرق البشر لأبواب السماء.. 28 عاماً نكرّم فيها حَفَظة الكتاب المجيد، ليحفظنا الله.. ويرحمنا الله.. ويرفعنا الله.. واليوم نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم». وأعلنت «جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم»، إطلاق دورتها الـ28 لعام 1447هـ-2026م، برؤية تطويرية جديدة، تحت شعار «نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم»، تتضمن إضافات نوعية تسهم في تعزيز مكانة الجائزة كمنصة عالمية مرموقة في خدمة القرآن الكريم، وتشجيع حفظه وتلاوته وتجويده. وأكدت الجائزة - خلال مؤتمر صحافي عقدته في «مقر المؤثرين» بأبراج الإمارات في دبي - أن الدورة الجديدة تمثل نقلة نوعية غير مسبوقة على مستوى جوائز ومسابقات القرآن الكريم في العالم الإسلامي، إذ تشمل أبرز الإضافات فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى ضمن فئة خاصة، ورفع عدد الفئات إلى ثلاث فئات رئيسة، هي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية. كما أعلنت الجائزة رفع القيمة الإجمالية للجوائز إلى أكثر من 12 مليون درهم، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة قدرها مليون دولار في كل من فئتَي الذكور والإناث، إضافة إلى توسيع دائرة المشاركات الدولية، وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم، بما يعزز من مكانة الجائزة، ويواكب تطلعات إمارة دبي نحو الريادة العالمية في مجال خدمة القرآن الكريم. وقال مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي رئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أحمد درويش المهيري، إن الجائزة أصبحت بفضل الله، ثم برعاية ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منصة عالمية لتكريم حَفَظة كتاب الله من دول العالم المختلفة، وتشجيع الأجيال والأسر على حفظ القرآن الكريم وتدبر آياته. وأشار إلى أن الجائزة رسخت على مدى أكثر من ربع قرن ثقافة التنافس في حفظ وتلاوة القرآن الكريم عبر منظومة تنظيمية ومعايير تحكيم دقيقة وشاملة تعتمد أعلى درجات النزاهة والاحترافية، مضيفاً أن الدورة الجديدة تأتي استكمالاً لهذه المسيرة المباركة، وتعكس رؤية استراتيجية تركز على التميز والابتكار واستقطاب المواهب القرآنية من الدول المختلفة. وأوضح المهيري أن فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، يمثل محطة مهمة في تاريخ الجائزة، ويجسد حرصها على تحقيق مبدأ الشمولية والفرص المتكافئة بين الجنسين في التنافس على حفظ كتاب الله، لافتاً إلى أن الجائزة تشهد هذا العام توسعاً في آلية الترشح، إذ أصبح بإمكان المشاركين التسجيل الشخصي المباشر إلى جانب آلية الترشيح المعتمدة من قبل دولهم أو من خلال المراكز الإسلامية المعتمدة، مشيراً إلى أن شروط المشاركة تتضمن أن يكون المتسابق حافظاً للقرآن الكريم كاملاً، متقناً أحكام التلاوة، وألا يتجاوز عمره 16 سنة ميلادية عند التسجيل، وألا يكون قد شارك في التصفيات النهائية أو تم تكريمه في دورات سابقة. وتجري اختبارات الجائزة عبر ثلاث مراحل، تبدأ بتقييم أولي للتلاوات المرئية التي تُرسل إلكترونياً عبر موقع الجائزة، تليه مرحلة الاختبارات عن بعد للمتأهلين ثم المرحلة النهائية التي تتم فيها استضافة أفضل المتسابقين في دبي لإجراء الاختبارات حضورياً خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك. وبدأ استقبال المشاركات في الجائزة لفئتي الذكور والإناث، اعتباراً من أمس، ويستمر حتى 20 يوليو المقبل، تليها مرحلة التحكيم المبدئي من الأول إلى 31 يوليو المقبل، ثم التحكيم عن بُعد من الأول إلى 30 سبتمبر المقبل، بينما تقام الاختبارات النهائية والحفل الختامي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان. كما أعلنت الجائزة مواصفات لجنة التحكيم الدولية التي تضم خمسة محكّمين أساسيين، وعضواً احتياطياً جميعهم من حفظة القرآن الكريم وأصحاب الخبرات في التحكيم الدولي والمجازين في القراءات العشر أو السبع على الأقل. وتمنح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في فئتها الثالثة «شخصية العام الإسلامية» سنوياً لشخص أو جهة اعتبارية، ممن قدّم خدمات بارزة للإسلام والمسلمين ويتميز بالتأثير الإيجابي والسمعة الطيبة والإسهامات العلمية المؤثرة، ويتم تكريم الفائز خلال الحفل الختامي بمنحه جائزة مالية قدرها مليون دولار. 2100 متسابق في 27 دورة شهدت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، خلال 27 دورة سابقة، مشاركة أكثر من 2100 متسابق من 91 دولة، وحققت مكانة عالمية مرموقة في دعم وتكريم حفظة كتاب الله، ونشر رسالته في العالم أجمع. محمد بن راشد: . 28 عاماً نكرّم فيها حَفَظة الكتاب المجيد.. ليحفظنا الله.. ويرحمنا الله.. ويرفعنا الله. . جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم.. الأقرب إلى القلب.. والأقرب إلى الرب.

اصنع في الإمارات
اصنع في الإمارات

الاتحاد

timeمنذ 12 ساعات

  • الاتحاد

اصنع في الإمارات

اصنع في الإمارات في هذا الزخم، في هذا الدلال الذي تشهده الصناعة في الإمارات، وهذا التوافد الاستثماري الصناعي الذي يهطل مطراً سخياً على الإمارات، تشعر بالفخر، ويسودك الحلم الزاهي، وتمتلئ روحك بأزاهير الأبهة، ونعيم المشاعر، حيث الإمارات اليوم أضحت فلذة العالم وموطن الطموحات لدى صناع القرار العالمي، والمستثمرين، والصناعيين، والخبراء، وعلماء الفكرة المبدعة في الصناعة. اليوم ونحن نتابع المشهد البديع، ونستمر في قراءة الواقع الإماراتي وهو يتزلج على صفحات أيام مبهرة، وتاريخ يتخلق نشأً، متألقاً، ببريق النجوم، وعذب العطاء والمساحة تفترش لها سجادة مخملية على أرض الواقع، وتبدو المسيرة المظفرة، تخط كلمات المجد المجيد على جبين الوطن، وتسرد قصة وطن اتخذ قراره بأن يكون بين العالمين مركز الدائرة، وخط الاستواء في المحيط الإنساني، وهذا ما يفتح ملفات عدة أهمها الملف الصناعي، ونستطيع أن نقول إن الثورة الصناعية الرحيبة، أخذت ناصيتها على أرض الإمارات، بما تلقاه من رعاية سامية من لدن قيادة أحكمت قبضتها على المستقبل، وأدارت عجلة الزمن صوب الوطن، وطن النجباء الذين يقودون المرحلة، سياسياً، واقتصادياً، وثقافياً، الأمر الذي يجعل كل متابع، وكل قارئ، وكل مهتم، بهذا الصعيد المتدفق، خيالاً واسعاً، وقدرات فائقة، وإمكانيات شاسعة، وملكات مبدعة، وأحلاماً تتوارى في معطفها أخلاق الناس النبلاء، والذين جعلوا من الوطن محطة إنزال لكل ما هو جميل، وكل ما هو نبيل، وكل ما هو أصيل، لأن ما زرعه زايد الخير، طيب الله ثراه، نحصد اليوم ثماره، ونتذوق نعمته، ونسعد بازدهاره، وترتع غزلان مشاعرنا بعشبه القشيب، وترتاح الزهور في بساتين رونقه. في أرض المعارض، هناك مسعى ومرتع للفيف من جمهور الصناعة، ومن كل حدب وصوب، جاءوا ليحطوا رحالهم على أرض الإمارات، بعناية رجال أشداء، شيمتهم الحلم البهي، والتطلع المنير، إلى غدٍ تكون فيه الراية مرفوعة هنا، على هذه الأرض الكريمة، أرض زايد، الباني المؤسس، هنا بين أيادٍ أمينة، وعند قلوب كبياض الموجة، واخضرار النخلة، ونصوع الشمس، هنا على أرض الحب والتسامح، والإجماع الإنساني، تتطور رؤية، وتكبر آراء، وتتسع حدقات الأفكار حتى أصبحت في العالم نجماً تدور في فلكه الكواكب والأقمار، وهذا لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة جهود وسهر، وتعب، وعكوف على مهمات نمت، وترعرعت حتى أصبحت الرؤية، شعشعة الفجر في عيون الطير، وصارت الأفكار، مفردات لملاحم إبداعية مدهشة، ونهضة صناعية مدت للمدى مداد العلم، وأدب التداخل مع الآخر، بندية شريفة، وتنافس يوسع دائرة الحب، ويمنح التواصل ملح العطاء، وسكر البذل، وهذه هي الإمارات، دوماً في التميز منخلاً يصفي ذاته بذاته، ومن جهود المنهمكين في الاستثنائية، تنمو زهرة اللوتس، لتضفي على الوجود عطر الزمن الذهبي لدولة الذهب، بلد عشاق الجمال في كل شيء. تضافر الجهود الوطنية، وتكاتف العالم مع طموحات الإمارات، هما الترياق الذي يمنح بلادنا مناعة وقوة، وسطوة، وقدرة علم الاستدامة، وهذه البنى التحتية، هي الحاضنة الأمينة لكل من يبادر، ويقدم إمكاناته، ويفكر في مشاريع تكون الغيمة التي تنسج خيوط الحرير على أرض الحرير، أرض القوة الناعمة. عندما تكون السياسة، سفينة الأحمال الثقيلة، والأنامل التي تكتب على صفحات التاريخ، نجاح دولة في صناعة الأمل، فلا بد أن يكون الاقتصاد هو ذلك الديدن الذي منه تبرز، ماكينة الصناعة، الراسخة، والثابتة على أرض خصبة، وطيعة. كان في البدء حلم، واليوم أصبح علماً وخبراً، عنوانه العريض، أن الإمارات دولة صناعية بامتياز، يشهد لها البعيد والقريب، وآس الشهادة هو هذا التدفق اللافت من قبل كل من له علاقة بهذا الصوت الرخيم، المنبثق من آلة الإبداع الرخي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store