logo
نرجس الحلاق تلجأ للقضاء بعد حملة تشهير ضد ابنتيها - صور

نرجس الحلاق تلجأ للقضاء بعد حملة تشهير ضد ابنتيها - صور

هبة بريسمنذ 4 ساعات

هبة بريس
خرجت الفنانة المغربية نرجس الحلاق عن صمتها، معبرة عن غضبها العارم وقلقها الشديد بعد تعرض ابنتيها 'فنة' و'رحمة' لحملة تشهير واسعة، وصفتها بـ'الخطيرة والمنحطة'.
وأكدت أنها شرعت فعلياً في اتخاذ إجراءات قانونية صارمة لحماية طفلتيها من هذه الحملة التي وصفتها بالممنهجة.
وأوضحت الحلاق، عبر منشورات على حسابها الرسمي في 'إنستغرام'، أن ما تتعرض له ابنتاها يمثل تصعيداً خطيراً في خطاب الكراهية والإساءة الأخلاقية، مشيرة إلى أنه تمييز لفظي يمس كرامتهما وكرامة والدتهما، ويشكل انتهاكاً صريحاً للقوانين الوطنية والمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الطفل.
وأكدت أن كل التعليقات والمنشورات التي حملت إساءات أو أكاذيب تم توثيقها رسمياً، وسيتم اعتمادها كدلائل ضمن ملف قانوني يتم تحضيره بتنسيق مع محامين وهيئات حقوقية داخل المغرب وخارجه، خاصة في كندا والولايات المتحدة، حيث كانت تقيم رفقة طفلتيها.
وفي إحدى التدوينات، كتبت نرجس الحلاق بالحرف:
'هادشي ماشي غير تشهير، هاد اعتداء نفسي على بناتي، أي شخص شارك أو نشر أو علّق على هاد النوع من المحتوى، راه مسؤول أمام القانون، وما غاديش نسمح لحتى واحد يمس كرامتهن.'
وأضافت أن القانون لا يحمي من يختبئ خلف حرية التعبير لنشر الكراهية أو التسبب في الأذى النفسي للأطفال، مشددة على أن الملف القانوني الذي تعكف على تجهيزه يتضمن أدلة موثقة وقوية، وأنها لن تتنازل أو تصمت عن أي اعتداء أو مس بكرامة ابنتيها، أياً كانت جنسية أو خلفية الفاعلين.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدانة المتهم في قضية الاحتيال حول مصير الشاب المختفي مروان المقدم
إدانة المتهم في قضية الاحتيال حول مصير الشاب المختفي مروان المقدم

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

إدانة المتهم في قضية الاحتيال حول مصير الشاب المختفي مروان المقدم

هبة بريس : محمد زريوح قضت المحكمة الابتدائية بالناظور اليوم الاثنين 23 يونيو بإدانة المتهم الذي ادعى كذباً معرفته بمصير الشاب المختفي مروان المقدم، حيث تم الحكم عليه بخمسة أشهر حبسا نافذاً، مع إلزامه بأداء تعويض مدني قدره 10.000 درهم لصالح كل واحد من المطالبين بالحق المدني. جاء هذا الحكم بعد ثبوت قيام المتهم بسلوك احتيالي تسبب في أضرار معنوية كبيرة لعائلة مروان، مما شكل مساسًا واضحًا بحقوقهم وكرامتهم. المتهم، الذي قدّم نفسه في وقت سابق كشاهد عيان، كان قد سلّم لعائلة مروان قرصًا مدمجًا ادعى أنه يحتوي على تسجيل يوثق لحظة تعرض المختفي لاعتداء داخل باخرة تابعة لشركة النقل البحري 'أرماس'، خلال رحلته من ميناء بني أنصار نحو ميناء موتريل الإسباني. غير أن الصدمة كانت كبيرة عندما تبيّن لاحقًا أن القرص لا يحتوي على أي محتوى، ما دفع المصالح الأمنية إلى فتح تحقيق رسمي في الموضوع. وكان المتهم قد ادعى زعمًا أنه يمتلك معلومات حيوية عن مكان مروان المقدم، ما دفع عائلته إلى حالة من الأمل الكاذب. ومع تقدم التحقيقات، تبين أن المتهم لا يمتلك أي أدلة حقيقية على مصير الشاب المختفي. وتستمر القضية في جذب اهتمام الرأي العام المحلي والوطني، حيث عبّر فرع الناظور للجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن تضامنه الكامل والمبدئي مع عائلة مروان المقدم، التي تواصل إضرابها عن الطعام أمام ميناء الحسيمة. يتزامن هذا الإضراب مع انطلاق أولى الرحلات البحرية لشركة 'أرماس' نحو مدينة الحسيمة، كخطوة سلمية للمطالبة بكشف الحقيقة وضمان العدالة. هذا الحكم الصادر يعكس استمرار التزام العدالة بكشف الحقائق، فيما تترقب عائلة مروان والمجتمع المدني مزيداً من التحقيقات لتحديد مصير الشاب المختفي وضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الحادثة.

انتقاد تبون صار إرهابًا.. نظام العسكر يُحيل 11 شابًا جزائريا إلى محكمة الجنايات
انتقاد تبون صار إرهابًا.. نظام العسكر يُحيل 11 شابًا جزائريا إلى محكمة الجنايات

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

انتقاد تبون صار إرهابًا.. نظام العسكر يُحيل 11 شابًا جزائريا إلى محكمة الجنايات

هبة بريس يواصل النظام العسكري الجزائري سقوطه الحر في مستنقع العبث والاستبداد، بعدما فشل فشلًا ذريعًا في أبسط مهامه، وعلى رأسها توفير لقمة العيش الكريمة لشعب أنهكته الطوابير وفضيحة أضاحي العيد المستوردة، ها هو اليوم يلجأ إلى وسيلته المفضلة: تلفيق التهم وفبركة الملفات القضائية لإسكات الأصوات الحرة. تلفيق تهم إرهابية ففي خطوة تكشف عن حجم الارتباك والخوف داخل أروقة الحكم، أعلن النظام، عبر أدواته القضائية الموجهة، إحالة 11 شابًا جزائريًا على محكمة الجنايات بدار البيضاء بتهم 'إرهابية'، فقط لأنهم استعملوا حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مثل 'فايسبوك' و'تيك توك'، عبّروا فيها عن مواقف وآراء لا ترضي الجنرالات. وكعادته، ضخّم النظام القضية وصنع منها 'ملفًا أمنيا' مفبركًا، ملوّحًا بخطر تنظيمات مثل 'القاعدة' و'داعش'، ليُشرعن عملية القمع ويبرر انتهاكاته المتواصلة. ووُضع شاب تحت المجهر، حيث زعم نظام العسكر أن حسابه على 'فايسبوك' تحت اسم مستعار 'إسلام الشيشاني' حاز بعض المتابعين، إذ تم اعتقاله بدعوى نشره مقاطع فيديو تمس بـ'السلطات العليا' – في إشارة إلى الرئيس المزور تبون وأذرعه الأمنية. وبعد ذلك، ووفق سيناريو مخابراتي مفضوح، سُحبت اعترافات تحت الضغط، وتم 'اكتشاف' قائمة من المتهمين المفترضين: شباب جزائريون من مختلف المناطق، ذنبهم الوحيد أنهم تبنوا أفكارًا ناقدة لنظام ينظر إلى أي نقد باعتباره 'إرهابًا' وعداءً للوطن. 'التحريض على حمل السلاح ضد الدولة' لكن الفضيحة الكبرى، تجلت حين لفّقت المحكمة، تهمًا جنائية خطيرة للموقوفين، من قبيل: الاعتداء على نظام الحكم، والتحريض على حمل السلاح ضد الدولة – وهي تهم جاهزة يُلوّح بها ضد كل من تسول له نفسه التشكيك في شرعية حكم العسكر أو المطالبة بإسقاط منظومة العسكر القمعية. في المقابل، يتساءل الجزائريون بمرارة: هل أصبح الاعتراض السلمي على الجنرالات أو انتقاد تبون ودوائره جريمة تستوجب المحاكمة بتهم الإرهاب؟ أم أن النظام بات يرى في كل معارض مشروع تهديد يجب تصفيته معنويًا وقضائيًا؟ الواقع أن هذه القضية، ليست إلا واحدة من عشرات الملفات الملفقة التي تُستعمل كأداة لإرهاب الشعب، وتكريس حكم العسكر، وتحييد كل جزائري حر قد يُشعل شرارة التغيير. فباسم 'مكافحة الإرهاب'، تُخنق الحريات، وتُسحق العدالة، وتُجهض آمال الشباب في دولة مدنية حقيقية.

بشرى اهريش تحتفل بعيد ميلاد زوجها بكلمات رومانسية
بشرى اهريش تحتفل بعيد ميلاد زوجها بكلمات رومانسية

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

بشرى اهريش تحتفل بعيد ميلاد زوجها بكلمات رومانسية

هبة بريس احتفلت الفنانة المغربية بشرى أهريش، يوم السبت، بعيد ميلاد زوجها، وشاركت لحظات من هذه المناسبة الخاصة عبر حسابها الرسمي على منصة 'إنستغرام'. ونشرت أهريش صورة ظهرت فيها ممسكة بيد زوجها، وأرفقتها بتعليق رومانسي مقتضب جاء فيه: 'كل العمر لك حبيبي'، في تعبير عن عمق المودة التي تجمع بينهما. ورغم هذه اللفتة العاطفية، واصلت أهريش التزامها بنهجها المعروف في الحفاظ على خصوصية حياتها الشخصية، إذ لم تكشف مجددًا عن هوية زوجها، انسجامًا مع قناعتها بعدم مشاركة تفاصيل علاقتها الزوجية بشكل علني. يُشار إلى أن بشرى أهريش تُعرف بندرة ظهورها رفقة زوجها على وسائل التواصل الاجتماعي، ما يعكس رغبتها في إبقاء حياتها الخاصة بعيدًا عن الأضواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store