logo
القس ماجد كرم يستقبل وزيرة التضامن والأنبا روفائيل بمقر أمانة مدارس سنودس النيل الإنجيلي

القس ماجد كرم يستقبل وزيرة التضامن والأنبا روفائيل بمقر أمانة مدارس سنودس النيل الإنجيلي

البوابة١٢-٠٤-٢٠٢٥

استقبل الدكتور القس ماجد كرم، الأمين العام لمدارس سنودس النيل الإنجيلي، اليوم السبت، الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، والأنبا روفائيل أسقف عام كنائس وسط القاهرة، والقس أكرم ناجي عضو المجلس الإنجيلي العام وعضو مجلس المؤسسات التعليمية، وذلك في مقر الأمانة العامة لمدارس سنودس النيل الإنجيلي.
جاءت الزيارة في إطار المشاركة في احتفالية تخرج دفعة جديدة من مرحلة رياض الأطفال، بحضور الدكتورة منى مكرم الله، مديرة المدرسة.
وأقيم حفل مبهج ضم الأطفال الخريجين وأسرهم، وسط أجواء من الفخر والفرح والامتنان.
من جانبه، رحب الدكتور القس ماجد كرم بالضيوف، معبّرًا عن اعتزازه بالتعاون البنّاء بين المؤسسات الدينية والتعليمية والدولة، من أجل تنشئة أجيال جديدة تحمل القيم والمعرفة معًا.
وأكد أن مدارس سنودس النيل الإنجيلي تسعى دائمًا إلى تقديم نموذج تربوي متكامل يدمج بين التعليم الراقي وغرس المبادئ الإنسانية والوطنية في نفوس الطلاب منذ الصغر.
وعبّرت الدكتورة مايا مرسي خلال الحفل عن سعادتها البالغة بالمشاركة، مشيدة بالدور التربوي والأكاديمي الذي تلعبه المدرسة في إعداد أجيال واثقة، واعية، ومؤمنة بقدراتها.
وطالبت أولياء أمور الطالبات بمواصلة دعمهن، وعدم إيقاف أحلامهن عند حد معين، خاصة أنه يمكن للطالبات الوصول وتحقيق أهدافهن لأبعد مدى.
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن طالبات اليوم سيصبحن مسئولات عن عمل أو أسرة في المستقبل القريب، وهن في تلك المرحلة يحتاجن إلى تعزيز الثقة بأنفسهن لأن هذا الأمر سيسهل الوصول لأحلامهن.
يُذكر أن كلية رمسيس للبنات تُعد من أعرق المؤسسات التعليمية التابعة للكنيسة الإنجيلية في مصر، وتحرص على تقديم تعليم متكامل يجمع بين الجوانب الأكاديمية والتربوية والقيمية، مما يجعلها بيئة مثالية لنمو الطالبة من كل النواحي.
IMG_2313
IMG_2312
IMG_2311
IMG_2310
IMG_2309
IMG_2308

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المشروع X" يجمع أحمد زاهر بابنته ليلى لأول مرة منذ زواجها
"المشروع X" يجمع أحمد زاهر بابنته ليلى لأول مرة منذ زواجها

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

"المشروع X" يجمع أحمد زاهر بابنته ليلى لأول مرة منذ زواجها

شهدت السجادة الحمراء للعرض الخاص لفيلم المشروع x اللقاء الأول الذي يجمع بين الفنان أحمد زاهر وابنته ليلى وزوجها هشام جمال، حيث استقبل زاهر ابنته وزوجها بفرحة كبيرة واحتضنهم. ويعد الفيلم أول عمل عربي يُعرض بتقنية IMAX، وهو ما يمثل نقلة نوعية في صناعة السينما العربية. تدور أحداث الفيلم حول "يوسف الجمال"، عالم المصريات، الذي ينطلق مع فريقه في مغامرة محفوفة بالمخاطر تمتد من مصر إلى الفاتيكان ثم أمريكا اللاتينية والبحر المفتوح، في محاولة لإثبات نظرية غريبة تتعلق بسر بناء الهرم الأكبر: هل هو مجرد مقبرة أم يحمل سرًا آخر؟ ويُعد "المشروع X" من أضخم الإنتاجات السينمائية هذا العام، حيث تم تصوير مشاهده في عدة دول من بينها مصر، تركيا، إسبانيا، إيطاليا، بالإضافة إلى مدينة الجونة، وذلك بما يتماشى مع طبيعة القصة التي تتطلب التنقل بين أماكن متعددة حول العالم. الفيلم من تأليف بيتر ميمي وأحمد حسني، وإخراج بيتر ميمي، ويشارك في بطولته إلى جانب كريم عبد العزيز وياسمين صبري، كل من إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، إضافة إلى ضيوف الشرف: هنا الزاهد وماجد الكدواني. IMG_20250518_203530 IMG_20250518_203527 IMG_20250518_203524 IMG_20250518_203522 IMG_20250518_203520

وصول ماجد الكدواني وإلهام شاهين وأحمد زاهر العرض الخاص لفيلم المشروع x
وصول ماجد الكدواني وإلهام شاهين وأحمد زاهر العرض الخاص لفيلم المشروع x

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

وصول ماجد الكدواني وإلهام شاهين وأحمد زاهر العرض الخاص لفيلم المشروع x

وصل منذ قليل الفنان ماجد الكدواني والفنان أحمد زاهر وابنته ملك والفنانة إلهام شاهين لدار الأوبرا المصرية لحضور فريق العرض الخاص لفيلم المشروع x، المقرر طرحه بدور العرض خلال الشهر الجاري. ويعد الفيلم أول عمل عربي يُعرض بتقنية IMAX، وهو ما يمثل نقلة نوعية في صناعة السينما العربية. تدور أحداث الفيلم حول "يوسف الجمال"، عالم المصريات، الذي ينطلق مع فريقه في مغامرة محفوفة بالمخاطر تمتد من مصر إلى الفاتيكان ثم أمريكا اللاتينية والبحر المفتوح، في محاولة لإثبات نظرية غريبة تتعلق بسر بناء الهرم الأكبر: هل هو مجرد مقبرة أم يحمل سرًا آخر؟ ويُعد "المشروع X" من أضخم الإنتاجات السينمائية هذا العام، حيث تم تصوير مشاهده في عدة دول من بينها مصر، تركيا، إسبانيا، إيطاليا، بالإضافة إلى مدينة الجونة، وذلك بما يتماشى مع طبيعة القصة التي تتطلب التنقل بين أماكن متعددة حول العالم. الفيلم من تأليف بيتر ميمي وأحمد حسني، وإخراج بيتر ميمي، ويشارك في بطولته إلى جانب كريم عبد العزيز وياسمين صبري، كل من إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، إضافة إلى ضيوف الشرف: هنا الزاهد وماجد الكدواني. IMG_20250518_200912 IMG_20250518_200910_1 IMG_20250518_200855 IMG_20250518_200853 IMG_20250518_200619

من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر
من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر

البوابة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر

في واحدة من القصص الملهمة التي تُجسد الإبداع والاعتزاز بالهوية المصرية، سطرت الطالبة داليا البيلي، ابنة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنصورة، فصلًا جديدًا من التميز، بعدما نالت تقدير الامتياز في مشروع تخرجها الذي حمل رؤية طموحة عنوانها: 'مركز التصميمات والموضة المصري'. ما قدمته داليا لم يكن مجرد تصميم معماري، بل كان رحلة فنية عميقة بين جذور الحضارة المصرية العريقة وروح العصر الحديث. استوحت فكرتها من الرموز الفرعونية، لتصيغ منها تصورًا معاصرًا لمركز متكامل يُعبر عن هوية مصر في مجال الموضة والتصميم. ملامح المشروع.. حين يتحدث الحجر عن الهوية يتألف التصميم من مبنيين رئيسيين يتوسطهما ممر محوري مدعّم بأعمدة ضخمة، استوحت داليا فكرتها فيه من تخطيط المعابد المصرية القديمة، ليكون هذا الممر مساحة ديناميكية مفتوحة تُستخدم للتواصل بين الطلاب، أو لإقامة معارض مؤقتة وعروض أزياء مباشرة (Runway)، بما يجمع بين الفن، والتفاعل، والحياة. أما اللمسة الفنية الأبرز، فجاءت من روح الحلي المصرية القديمة التي كانت ترتديها الملكات، خاصة تلك التي تتخذ شكل نصف دائرة وتتكون من أحجار كريمة متتابعة، وهو ما اعتمدته داليا في تكوين الشكل الجمالي لمباني المشروع. وراء الامتياز.. كفاح فتاة حلمت أن يراها العالم من زاوية مصرية داليا لم تصل إلى هذه المرحلة من التميز بسهولة. فخلف المشروع الذي أبهر لجان التقييم، قصة شغف استمرت سنوات، خاضت خلالها تحديات الحياة الجامعية، وجمعت بين الدراسة النظرية والعمل اليدوي والتفكير الإبداعي، وكل ذلك بإصرار واضح على أن تكون الصورة التي تقدمها عن مصر حديثة، ولكن بجذور راسخة. تقول داليا: 'أنا مؤمنة بأننا كمصريين نمتلك تراثًا غنيًا لا يجب أن يُحفظ في الكتب فقط، بل علينا أن نحوله إلى إبداع معاصر يُبهر العالم، وهذا ما حاولت تطبيقه في مشروعي.' داليا اليوم ليست فقط نموذجًا لطالبة متفوقة، بل أصبحت رمزًا لفتاة مصرية آمنت بحلمها، وتفوّقت بموهبتها، وقدّمت مشروعًا يمثل وطنها بكل فخر. IMG_1146 IMG_1145 IMG_1144 IMG_1143 IMG_1142 IMG_1141 IMG_1139 IMG_1140

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store