
صلاح الوافي يثير جدلا واسعا بعد تصريحاته الأخيرة ..شاهد ماقاله
أثار الفنان اليمني صلاح الوافي جدلاً واسعاً بعد تصريحات أدلى بها خلال مقابلة تلفزيونية مؤخرًا، قال فيها إن 'التمثيل ليس رسالة هادفة' وإنه لا يعنيه ذلك، مؤكداً أن الأهم بالنسبة له هو أن 'يطلب الله على عياله' وأن الفن يعد بالنسبة له مصدر رزق لا أكثر.
وقال الوافي في حديثه: 'أنا مش مهتم إذا التمثيل رسالة أو لا، المهم إنه شغل أترزق منه، وأنا أهم حاجة عندي أطلب الله على عيالي'.
وأضاف: 'مش ضروري الممثل يكون له هدف أو رسالة، الناس تشتغل عشان تعيش، والفن مثل أي مهنة أخرى، من يشتغل فيه مش لازم يكون واعظ أو مصلح اجتماعي'.
تصريحات الوافي جاءت في وقت يشهد فيه المشهد الفني في اليمن نقاشًا واسعًا حول دور الفن وأثره في تشكيل وعي المجتمع، وسط مطالبات مستمرة للفنانين بلعب دور أكبر في نشر الوعي والثقافة، خصوصًا في ظل الأزمات التي تعيشها البلاد.
وتُعد هذه التصريحات من صلاح الوافي الأولى من نوعها التي يُصرّح فيها بموقفه بشكل مباشر من طبيعة مهنته، وهو الأمر الذي لقي ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
هل ماتت الرجولة؟
عدن حرة / صدام اللحجي : كنا نرى الأب إذا خرج مع ابنته، كان يحوطها بنظراته قبل خطواته، يغار عليها من نسمة الهواء، ويخاف أن يلامس الحياء طرف عباءتها واليوم إلا من رحم ربي نرى آباءً يسيرون بجانب بناتهم وهن يرتدين عباءات لا تستر بل تُظهر، أقرب للفساتين منها للستر، وكأن الغيرة نُزعت من القلوب. هل ماتت الرجولة؟ أم صار الحياء عيبًا؟ يا من ترضى لابنتك أن تخرج بهذه الهيئة، تذكّر أنك مسؤول عنها أمام الله، وأن الغيرة ليست تشددًا بل شرف، وليست تحكمًا بل حماية. رحمك الله يا زمان الغيرة.. ويا رجال كانت الغيرة تسكن في عيونهم قبل قلوبهم.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
شوقي إلى البيت العتيق وحنيني إلى عرفات
أ.د مهدي دبان في كل عام، يهفو فؤادي، و يتشوق قلبي، و تتلهف نفسي لتحل في تلك الرحاب الطاهرة، وأمر بتلك البقاع الفاضلة، حيث تهطل الرحمات، وتُغسل الذنوب، وتُطهر القلوب. يزداد شوقي لأداء تلك المناسك العطرة، التي شرعها الله -سبحانه وتعالى- وجعل فيها مقامات للذكر والطاعة، وفضلا عظيما لا يناله إلا من اصطفاه. كم يعتصر قلبي ألما حين أرى وفود الحجيج تتوجه إلى بيت الله الحرام، وأشعر بروحي تسبقني إلى هناك، إلى عرفات ومنى ومزدلفة، إلى البيت العتيق، حيث السكينة والطمأنينة، وحيث تنسك الأبدان وتتطهر الأرواح. وقد وجدت نفسي كثيرا ما أردد كلمات الشاعر عبدالرحيم البرعي، فهي تصف حالتي تماما: يا راحلين إلـى منـى بقيـادي هيجتموا يوم الرحيـل فـؤادي من نال من عرفات نظرة ساعة نال السرور ونال كل مـرادي وكم أثرت في هذه الأبيات الأخرى: ضحوا ضحاياهـم وسال دماؤها وأنا المتيّم قد نحرتُ فؤادي هكذا هو شعوري في كل عام، شعور يختلط فيه الألم بالشوق، والعجز، والرجاء بالأمل، أن أكون ممن وفقه الله ليكون من وفده، من ذلك الرعيل المبارك الذي كتب الله له السير إلى بيته، وأداء المناسك، والوقوف بعرفات. فالحج في نظري ليس مجرد طواف وسعي، بل هو تزكية للروح، وتطهير للنفس، وامتثال لأمر الله، واقتداء بنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، وامتلاء للقلب بتعظيم الله وشعائره وأحكامه. أذكر دائمًا حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي يملأ قلبي رجاء: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة." اللهم إني أسألك بحق هذه المشاعر، وصدق هذا التعلق، ألا تحرمنا حج بيتك، ولا تمنعنا الوقوف بعرفات، و بلغنا ما نتمنى، و اكتبنا من وفودك وعبادك المقبولين، إنك ولي ذلك والقادر عليه . //


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
زيارة عدد من الدورات الصيفية في عمران
عمران - سبأ : اطلع وكيل وزارة الشباب لقطاع الشباب - رئيس اللجنة الفنية للدورات والأنشطة الصيفية عبدالله الرازحي وعضو اللجنة العليا للأنشطة الصيفية يحيى المحطوري ومسؤول التعبئة بمحافظة عمران سجاد حمزة، اليوم على الأنشطة الصيفية في عدد من مديريات المحافظة. واستمع الزائرون خلال الزيارة لمدارس الإمام زيد عليه السلام في مديرية قفلة عذر والإمام زين العابدين في مدينة سفيان والإمام القاسم العياني في منطقة عيان بسفيان والإمام زيد عليه السلام في منطقة العمشية بسفيان والإمام زيد بن علي عليه السلام بمديرية حوث إلى شرح من القائمين عليها حول الأنشطة والبرامج المنفذة ومستوى تفاعل الطلاب معها. وأشادوا بما تضمنته الدورات الصيفية من برامج وأنشطة، في مختلف المجالات، خاصة حفظ كتاب الله عز وجل وتلاوته والثقافة القرآنية والتزود بالعلوم النافعة.