لامين يامال للركراكي: لا أريد المغرب.. أنا إسباني

فاجئ وليد الركراكي ، المغاربة، حينما كشف عن تفاصيل لقاءه بلاعب المنتخب الإسباني ونادي برشلونة لامين يامال، مشيرا إلى أنه رفض ارتداء قميص 'أسود الأطلس' لأنه إسباني وذلك رغم أنه ولد لأب مغربي.
وفضّل لامين يامال، ارتداء قميص المنتخب الاسباني بعد الاجتماع بممثلي الاتحاد الإسباني لكرة القدم من جهة وجامعة الكرة المغربية والركراكي من جهة أخرى.
وشاركلامين في سبتمبر 2023، لأول مرة مع منتخب إسبانيا في عمر 16 عاما و57 يوما، ليصبح أصغر لاعب يلعب ويسجل لصالح المنتخب الإسباني.
الركراكي في مقابلة مع برنامج 'إل تشيرينغيتو'، كشف عن السبب الذي جعل لامين يقرر في النهاية اللعب لإسبانيا بدلا من المغرب، وقال: حاولنا ضمه إلى المغرب، لكنه اختار إسبانيا ونتمنى له التوفيق.
🇲🇦 REGRAGUI, seleccionador marroquí, explica POR QUÉ LAMINE eligió ESPAÑA:
🫂 'Fue muy respetuoso conmigo, me dijo que se sentía español'.
👉 'Intentamos todo para tenerle, será uno de los grandes'. pic.twitter.com/iszsudsIjI
— El Chiringuito TV (@elchiringuitotv) April 15, 2025
وأضاف: ما يفعله في عمره شيء لا يصدق، لقد تحدثت معه مباشرة وكان صادقا معي، وأيضا مع الاتحاد المغربي، جربنا معه كل شيء، أخبرناه بمشروع تنظيم كأس العالم 2030 واستضافة كأس إفريقيا 2025، وبشأن الحب الذي يكنه البلد له، لكن الشاب لم يكذب قط، واختار إسبانيا.
وكشف الركراكي: بعد يومين أو ثلاثة من حديثي معي، اتصل بي باحترام وقال 'أشكرك على لطفك، لكنني سأختار إسبانيا، أشعر أنني إسباني'.
وولد يامال في برشلونة لأب مغربي وأم من غينيا الاستوائية، وقضى معظم حياته في برشلونة.
ويعزى إختيار لامين لإسبانيا ورفضه للمغرب، الى ضغط والديه أيضا، حيث كشفت مصادر صحفية حينها، أن والدة لامين أشارت عليه بإختيار إسبانيا، كما أن والده الذي إلتحق بالديار الإسبانيا 'حاركا'، كان له دور أيضا في تمثيل لان يامال لإسبانيا، رغم تعلقه بمدينة العرائش، مسقط رأس عائلته من جهة الأب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

WinWin

منذ 10 ساعات

• WinWin

برشلونة يستهدف استنساخ تجربة لامين يامال

يسعى برشلونة إلى استنساخ تجربة لامين يامال المثيرة، للسيطرة على كرة القدم في السنوات القليلة المقبلة، عبر تخريج المزيد من المواهب المتألقة من خلال مدرسته الخاصة التي تعرف باسم "لاماسيا". وينتظر 4 مهاجمين واعدين الحصول على فرصة حقيقية مع الفريق الأول في برشلونة خلال المستقبل القريب، يتقدمهم داني رودريغيز الجناح الأيسر الذي يبلغ من العمر 19 عامًا، إضافة إلى توني فيرنانديز الذي اعتاد اللعب في مركز الجناح الأيمن، ويبلغ من العمر 16 عامًا. أما الموهبة الثالثة، فهو يان فيرجيلي الذي تألق بشدة في دوري أبطال أوروبا للشباب، حيث يشغل مركز الجناح الأيسر، كما يبرز فودي ديالو صاحب الأصول الغينية أحد المواهب التي تحلم بالسير على خطى لامين يامال في المستقبل، حيث يقدم الناشئ البالغ من العمر 13 عامًا، مستويات مذهلة بتسجيله 97 هدفًا في 30 مواجهة هذا الموسم.

WinWin

منذ 12 ساعات

• WinWin

كشافو الاتحاد المغربي بأوروبا يستقطبون 3 مواهب جديدة

يواصل كشافو الاتحاد المغربي لكرة القدم المنتشرين في عدة دول أوروبية، إقناع اللاعبين صغار السن من أبناء الجالية المغربية بالقارة العجوز، للعب مع منتخب بلادهم، وهو الأمر الذي أثمر في السنوات الأخيرة ضم العديد من العناصر لحمل قميص "أسود الأطلس". ونجح الكشافون خلال الآونة الأخيرة في ضم مواهب مميزة سيكون لها شأن كبير رفقة المنتخب المغربي في حال واصلت العمل بجدية رفقة أنديتها الأوروبية. 3 مواهب شابة تنضم إلى "الأسود" وتمكن كشافو الاتحاد المغربي لكرة القدم من إقناع 3 مواهب شابة للعب بألوان "الأسود" في الفترة المقبلة، بعدما أظهروا مؤهلات فنية وبدنية جيدة جدا. وتحصل موقع "winwin" اليوم الثلاثاء على معلومات تؤكد بأن أيوب لوبيز المودن لاعب نادي ماربيا الإسباني، الذي يشغل مركز الظهير الأيسر ويبلغ من العمر 18 سنة، يعتبر من الأسماء التي ستدعم المنتخب في الفترة المقبلة. أما ثاني لاعب، هو أيوب بنعاشور متوسط ميدان نادي سانت تروند، الذي يعتبر من أبرز المواهب الصاعدة في سماء كرة القدم ببلجيكا. خليفة حكيمي في المنتخب المغربي يقترب من إشبيلية اقرأ المزيد واللاعب الثالث الذي سيعزز صفوف المنتخب المغربي في قادم المواعيد، فهو إلياس البوعزاوي لاعب نادي كلوب بروج البلجيكي الذي يشغل مركز وسط ميدان. فتحي جمال ينسق مع كشافة الاتحاد المغربي بأوروبا وبات المدرب المغربي فتحي جمال يتكلف بالتنسيق مع كشافي الاتحاد المنتشرين في مختلف الدول الأوروبية بما فيها الإسكندنافية. وتحصل موقع "winwin" على معلومات حصرية تؤكد بأن التنسيق ارتفع بشكل كبير في الآونة الأخيرة، بين كشافي الاتحاد بأوروبا والمدرب جمال، بعدما كان الكشافة ينسقون في فترة ماضية مع المدير الرياضي البلجيكي كريس فان بويفيلد.

عبّر

منذ 15 ساعات

• عبّر

الركراكي راقب ثلاثة من نجوم المنتخب الشاب ويُعجب بأحدهم

في خطوة تؤكد حرصه على ضخ دماء جديدة في صفوف 'أسود الأطلس'، سافر وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، إلى القاهرة لحضور نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة، الذي جمع بين منتخبي المغرب وجنوب أفريقيا، وانتهى بخسارة 'أشبال الأطلس' بهدف نظيف. رافق الركراكي في رحلته كل من مساعده رشيد بنمحود، ومدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي طارق السكتيوي، في إطار التنسيق بين الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية، بهدف مراقبة أبرز المواهب التي يمكنها تعزيز المنتخب الأول في المرحلة المقبلة، خصوصًا في ظل تراجع مردود بعض العناصر الأساسية وتقدم البعض الآخر في السن. نجم المنتخب المغربي للشباب إسماعيل باعوف.. الاسم الأبرز في مفكرة الركراكي وبحسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن المدافع إسماعيل باعوف، المحترف في صفوف أندرلخت البلجيكي، كان الاسم الوحيد من بين ثلاثة لاعبين خضعوا لرقابة دقيقة نال إعجاب الركراكي، ليقترب من نيل دعوة محتملة إلى المعسكرات التحضيرية القادمة لـ'أسود الأطلس'. باعوف، الذي أظهر صلابة دفاعية وانضباطًا تكتيكيًا لافتًا طيلة البطولة، يعتبر خيارًا واعدًا في ظل بحث الطاقم التقني عن حلول لتعزيز الخط الخلفي، خاصة مع تراجع مستوى بعض المدافعين الأساسيين وتقدّم عمر آخرين مثل غانم سايس ورومان سايس. آيت بودلال ويوسف عبدلاوي خارج حسابات المرحلة في المقابل، فإن المدافع عبد الحميد آيت بودلال، الذي سبق له الانضمام إلى أحد معسكرات المنتخب الأول، ظهر بمردود ضعيف في النهائي، واعتُبر من نقاط الضعف التي استغلها المنتخب الجنوب إفريقي لحسم المباراة، ما قلّص من فرصه في العودة مجددًا إلى كتيبة الركراكي في الوقت الراهن. أما المهاجم يونس عبدلاوي، نجم سيلتا فيغو الإسباني، الذي برز خلال النهائيات بتسجيله هدفين، فإن تقييمات الطاقم التقني تشير إلى أنه لا يزال بحاجة إلى تطوير بعض الجوانب التكتيكية والبدنية قبل التفكير في تصعيده إلى المنتخب الأول. رؤية مستقبلية وطموح استباقي وتأتي هذه التحركات ضمن رؤية استباقية للمدرب الركراكي، الذي يسعى لبناء منتخب قادر على المنافسة في استحقاقات قارية ودولية قادمة، أبرزها تصفيات كأس العالم 2026، وكأس الأمم الإفريقية القادمة، إضافة إلى التحضير البعيد المدى لمونديال 2030 الذي سيُقام جزئيًا في المغرب.