
أغنى وأجمل 9 عارضي أزياء حول العالم- ثروتهم لا تصدق
كتبت- أسماء مرسي:
عالم عرض الأزياء للرجال لم يعد مجرد منصة لعرض الملابس، بل أصبح عالما مليء بوجوه غيرت مفاهيم الموضة، محققين ثروات ضخمة إلى جانب الشهرة.
فيما يلي، إليك أغنى 9 عارضي أزياء في العالم، وفقا لموقع "GQ Australia".
ديفيد جاندي (المملكة المتحدة) - 15 مليون دولار
ديفيد جاندي الوجه الأبرز للموضة البريطانية، وقد عمل مع كبرى العلامات التجارية العالمية مثل هوجو بوس وبانانا ريبابليك.
اشتهر بلقب "رجل السراويل البيضاء" بعد حملة ناجحة، وصمم مجموعته الخاصة من السراويل لماركس آند سبنسر، ليصبح من أغنى العارضين.
شون أوبراي (الولايات المتحدة) - 10 ملايين دولار
اكتُشف عارض الأزياء الأمريكي شون أوبراي عبر "ماي سبيس" في مراهقته، وسرعان ما أصبح وجها مألوفا لحملات كالفن كلاين، فيرساتشي، ودولتشي آند جابانا.
مارلون تيكسيرا (البرازيل) - 8 ملايين دولار
بفضل جدته، دخل عارض الأزياء البرازيلي مارلون تيكسيرا عالم عرض الأزياء، ليصبح أيقونة بمظهره الجذاب.
عرض أزياءً لعلامات كبرى مثل إمبوريو أرماني وديور هوم، وكان وجها لعطر ديزل الشهير، ما عزز مسيرته المالية.
ألتون ماسون (الولايات المتحدة الأمريكية) - 5 ملايين دولار
أصبح ألتون ماسون أول عارض أزياء من أصول أفريقية يشارك في عروض شانيل، رغم صغر سنه، عمل مع علامات فاخرة مثل فيرساتشي، غوتشي، وبي إم دبليو، ويعد نجما صاعدا بقوة في عالم الموضة.
جون كورتاجارينا (إسبانيا) - 5 ملايين دولار
يحظى عارض الأزياء الأسباني جون كورتاجارينا بتقدير كبير في إسبانيا والعالم، ويُعرف بملامحه المميزة.
لم يكتفِ بعرض الأزياء لعلامات كبرى، بل دخل عالم التمثيل أيضا.
أوليفر تشيشاير (المملكة المتحدة) - 850 ألف دولار
اشتهر أوليفر تشيشاير بإطلالاته الأنيقة، وعمل مع دولتشي آند جابانا وكالفن كلاين، وأطلق علامته التجارية الخاصة بالأزياء الرجالية "تشي" في عام 2019، ما رسخ مكانته كمؤثر في عالم الموضة.
لاكي بلو سميث (الولايات المتحدة) - مليون دولار
وقع عارض الأزياء لاكي بلو سميث عقدا في سن الثانية عشرة، واكتسب شهرة مبكرة كواحد من أوائل نجوم تمبلر بفضل شعره البلاتيني وعينيه الزرقاء.
آرثر كولكوف (روسيا) - 3 ملايين دولار
حقق عارض الأزياء الروسي آرثر كولكوف نجاحا سريعا في عالم الموضة، وعمل في حملات لبارنيز نيويورك وسيسلي.
جاء الجزء الأكبر من ثروته من عقود طويلة ومربحة مع دور أزياء عالمية مثل تومي هيلفيغر ودولتشي آند جابانا.
جيف نيسمان (كندا) - 5 ملايين دولار
بدأ جيف نيسمان مسيرته في عام 2007 وأصبح وجها لعلامات مرموقة مثل جورجيو أرماني وكالفن كلاين.
اقرا أيضا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
فاروق حسني يكشف تفاصيل مثيرة بشأن المتحف المصري الكبير وموقف غريب لمبارك
أكد الدكتور فاروق حسني، وزير الثقافة والآثار الأسبق، أن تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير إلى الخريف المقبل أفضل من الموعد المحدد سابقًا في 3 يوليو، في ظل التوترات العالمية وارتفاع درجات الحرارة، مشيرًا إلى أن المتحف يمثل حلمًا شخصيًّا طال انتظاره. وقال حسني خلال لقائه ببرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب على قناة "MBC مصر"، قال حسني:"المتحف المصري الكبير عمل فوق كل تصور.. كبير جدًا من حيث المساحة والعمارة والمحتوى. لحظة الافتتاح ستكون لحظة حلم يتحقق، متعة كبيرة حين ترى الخيال يتجسد أمامك". بداية الحلم.. مكالمة مع مباركروى حسني كواليس انطلاق فكرة المشروع، موضحًا أنه تحدث مع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك قائلًا: "يا ريس عايزين نعمل أكبر متحف في العالم"، فأجابه مبارك: "هنجيب فلوس منين؟"، فرد حسني: "الأعمال العظيمة بتلاقي تمويل"، ليحصل فورًا على الضوء الأخضر. اختيار الموقع.. لحظة كشف وأهراماتولفت: "بدأت رحلة البحث عن موقع مناسب، وكانت البداية في قطعة أرض بجوار نادي الرماية تضم استراحة لقائد سلاح الجو. لكن مبارك طلب الابتعاد عن أراضي الجيش، ليتم لاحقًا عرض موقع آخر، وعندما وقفوا عليه ظهرت الأهرامات في الخلفية بوضوح، ليقع الاختيار النهائي على الأرض الحالية، وكان ذلك في عام 1993". دعم دولي وتمويل ضخموأوضح حسني أن المشروع حظي بدعم دولي واسع، حيث ساهمت إيطاليا بدراسة جدوى عبر دار نشر يملكها المعماري فرانكو، بتكلفة 5 ملايين دولار، واستغرق الإعداد لها أربع سنوات. كما قدمت اليابان منحة بقيمة 300 مليون دولار، مشيرًا إلى أن تكلفة المشروع في التسعينيات قدرت بمليار دولار، وقد تضاعفت الآن. مراكز ترميم على الطراز العالميوأشار حسني إلى أنه خطط لإنشاء مراكز للترميم داخل المتحف، وقد افتُتحت بالفعل في عام 2009 بحضور سوزان مبارك، التي كانت داعمة للثقافة وتهتم بالفنون. وأضاف أن هذه المراكز ليست واحدة فقط، بل مجموعة متكاملة تعد من الأفضل عالميًّا. توقف المشروع واستئنافهوقال إن الأعمال توقفت تمامًا بعد أحداث 2011، ولم تتحرك إلا حين تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي دفع عجلة التنفيذ بقوة، سواء في المتحف الكبير أو متحف الحضارة. نقلة فكرية للمتحف القديموكشف حسني عن مشروع فكّر فيه لتحويل المتحف المصري بالتحرير إلى مركز عالمي لدراسة المصريات، قائلًا:"لدينا أكثر من 200 بعثة أثرية، ولا يجوز إهمال المتحف القديم، فاقترحت تحويله إلى مدرسة على غرار متحف اللوفر، بها قاعات وسينما ومسرح، ومكان للدراسات واللقاءات". تمثال رمسيس.. من الميدان إلى قلب المتحفوتحدث فاروق حسني عن قرار نقل تمثال رمسيس الثاني من الميدان، مرجعًا ذلك إلى تأثير عوادم السيارات على الحجر، قائلًا:"كان البعض يفضل وضعه أمام المتحف، لكني فضّلت أن يكون بالداخل ليبدو عملاقًا ويحظى بالحماية. ويوم نقله لم أنم من القلق". تصميم عالمي من عقل مغمورأشار إلى أن أكثر من 1500 بيت معماري عالمي تقدموا بتصاميم لإنشاء المتحف، إلا أن الاختيار وقع في النهاية على تصميم قدمه مهندس مغمور نسبيًا، لكنه قدّم تصورًا معماريًّا عبقريًا. وأختتم"المتحف المصري الكبير مرآة عظيمة لحضارة لا تموت.. هذا المشروع هو مشروع عمري". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
فاروق حسني يكشف تفاصيل مثيرة بشأن المتحف المصري الكبير وموقف غريب لمبارك
أكد الدكتور فاروق حسني، وزير الثقافة والآثار الأسبق، أن تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير إلى الخريف المقبل أفضل من الموعد المحدد سابقًا في 3 يوليو، في ظل التوترات العالمية وارتفاع درجات الحرارة، مشيرًا إلى أن المتحف يمثل حلمًا شخصيًّا طال انتظاره. وقال حسني خلال لقائه ببرنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب على قناة "MBC مصر"، قال حسني:"المتحف المصري الكبير عمل فوق كل تصور.. كبير جدًا من حيث المساحة والعمارة والمحتوى. لحظة الافتتاح ستكون لحظة حلم يتحقق، متعة كبيرة حين ترى الخيال يتجسد أمامك". بداية الحلم.. مكالمة مع مبارك روى حسني كواليس انطلاق فكرة المشروع، موضحًا أنه تحدث مع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك قائلًا: "يا ريس عايزين نعمل أكبر متحف في العالم"، فأجابه مبارك: "هنجيب فلوس منين؟"، فرد حسني: "الأعمال العظيمة بتلاقي تمويل"، ليحصل فورًا على الضوء الأخضر. اختيار الموقع.. لحظة كشف وأهرامات ولفت: 'بدأت رحلة البحث عن موقع مناسب، وكانت البداية في قطعة أرض بجوار نادي الرماية تضم استراحة لقائد سلاح الجو. لكن مبارك طلب الابتعاد عن أراضي الجيش، ليتم لاحقًا عرض موقع آخر، وعندما وقفوا عليه ظهرت الأهرامات في الخلفية بوضوح، ليقع الاختيار النهائي على الأرض الحالية، وكان ذلك في عام 1993'. دعم دولي وتمويل ضخم وأوضح حسني أن المشروع حظي بدعم دولي واسع، حيث ساهمت إيطاليا بدراسة جدوى عبر دار نشر يملكها المعماري فرانكو، بتكلفة 5 ملايين دولار، واستغرق الإعداد لها أربع سنوات. كما قدمت اليابان منحة بقيمة 300 مليون دولار، مشيرًا إلى أن تكلفة المشروع في التسعينيات قدرت بمليار دولار، وقد تضاعفت الآن. مراكز ترميم على الطراز العالمي وأشار حسني إلى أنه خطط لإنشاء مراكز للترميم داخل المتحف، وقد افتُتحت بالفعل في عام 2009 بحضور سوزان مبارك، التي كانت داعمة للثقافة وتهتم بالفنون. وأضاف أن هذه المراكز ليست واحدة فقط، بل مجموعة متكاملة تعد من الأفضل عالميًّا. توقف المشروع واستئنافه وقال إن الأعمال توقفت تمامًا بعد أحداث 2011، ولم تتحرك إلا حين تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي دفع عجلة التنفيذ بقوة، سواء في المتحف الكبير أو متحف الحضارة. نقلة فكرية للمتحف القديم وكشف حسني عن مشروع فكّر فيه لتحويل المتحف المصري بالتحرير إلى مركز عالمي لدراسة المصريات، قائلًا:"لدينا أكثر من 200 بعثة أثرية، ولا يجوز إهمال المتحف القديم، فاقترحت تحويله إلى مدرسة على غرار متحف اللوفر، بها قاعات وسينما ومسرح، ومكان للدراسات واللقاءات". تمثال رمسيس.. من الميدان إلى قلب المتحف وتحدث فاروق حسني عن قرار نقل تمثال رمسيس الثاني من الميدان، مرجعًا ذلك إلى تأثير عوادم السيارات على الحجر، قائلًا:"كان البعض يفضل وضعه أمام المتحف، لكني فضّلت أن يكون بالداخل ليبدو عملاقًا ويحظى بالحماية. ويوم نقله لم أنم من القلق". تصميم عالمي من عقل مغمور أشار إلى أن أكثر من 1500 بيت معماري عالمي تقدموا بتصاميم لإنشاء المتحف، إلا أن الاختيار وقع في النهاية على تصميم قدمه مهندس مغمور نسبيًا، لكنه قدّم تصورًا معماريًّا عبقريًا. وأختتم"المتحف المصري الكبير مرآة عظيمة لحضارة لا تموت.. هذا المشروع هو مشروع عمري". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
عمرو أديب: الحرب الإيرانية الإسرائيلية تتجه للتصعيد.. الصواريخ والجواسيس أبطالها
كشف الإعلامي عمرو أديب آخر تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية، مشيرًا إلى أن هناك سؤالًا مهمًا حول مدى استمرار هذه الحرب. وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج "الحكاية" المذاع عبر قناة "mbc مصر"، أن إيران "معندهاش غير صواريخ ولا يبقى لديهم غير الصواريخ". وأوضح أن إيران "استطاعت أن توجع إسرائيل وحققت دمارًا شمالًا". وتابع أديب أن إسرائيل "تصرف في اليوم ما لا يقل عن مليار دولار إلا ربع، وده كل يوم في شكل تكلفة مباشر"، مشيرًا إلى أن هذا الرقم لا يشمل التكلفة غير المباشرة وتوقف الحياة والاقتصاد والسياحة. وأكمل: "الخسائر الإيرانية أكبر من الخسائر الإسرائيلية، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث عن رغبة إيران في المفاوضات". وقال عمرو أديب إن هناك ثلاثة أبطال في الحرب بين إسرائيل وإيران، وهم: الأول الجواسيس، والثاني الطائرات المسيرة، والثالث الصواريخ سواء الإسرائيلية أو الإيرانية. وأضاف أن إيران "استطاعت أن توجع إسرائيل بفعل الضربات الصاروخية القوية التي وجهتها لها"، مشيرًا إلى أن إسرائيل تكبدت خسائر يجب النظر إليها، حتى وإن كانت خسائر إيران أكثر في تلك الحرب. واعتبر مقدم "الحكاية"، أن العامل الأهم في تلك الحرب هو القدرات الصاروخية الإيرانية، وإلى أي مدى ووقت يمكن لطهران الاستمرار في مهاجمة إسرائيل. وأشار إلى أن إسرائيل ألقت القبض على إسرائيليين كانا يتجسسان لإيران، لافتًا إلى أن هذا الأمر أسعده "لوجود إسرائيلي يتجسس لإيران". ولفت إلى أن قصة الجاسوسة التي كانت تتجسس لإسرائيل وتعرفت على 100 مسؤول إيراني، وكانت قريبة من الرئيس السابق إبراهيم رئيسي الذي لقي مصرعه إثر تحطم طائرته، منوهًا بأن الأمور في إيران "بدأت في التحسن عبر القبض على جواسيس لإسرائيل".