ميلوييفيتش: اسم الهلال يكفي لتحفيزنا

أكد مدرب الوصل الإماراتي، ميلوش ميلوييفيتش، أن فريقه بصدد مواجهة منافس قوي عندما يستضيف الهلال السعودي، غداً الثلاثاء، في الجولة الأخيرة من مباريات مرحلة الدوري بدوري أبطال آسيا للنخبة، مؤكداً أن فريقه ليس بحاجة إلى حافز إضافي قبل مواجهة أحد أفضل الفريق في آسيا.
قال ميلوييفيتش في المؤتمر الصحافي قبل مباراة الغد: "نحن نعرف نوعية الفريق الذي سنواجهه، فالهلال هو واحد من أفضل الفرق في آسيا بالتأكيد، لديه الكثير من اللاعبين أصحاب الجودة العالية، هذه هي مباراتنا الثانية خلال أربعة أيام، لذلك نحن لا نستخدم تشكيلة كبيرة من اللاعبين، كي لا يكون هناك عبء كبير عليهم، وأعتقد أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نكون منتعشين ذهنياً".
وأضاف المدرب في التصريحات التي نشرها الوصل عبر حسابه بمنصة إكس: "مهمة صعبة لكنها مليئة بالتحديات، وأعتقد أن لدينا جميعا الفرصة لنظهر لجمهورنا أننا قادرون على اللعب ضد أحد أفضل الفرق في آسيا".
وتابع: "أرى أن اللاعبين ليسوا بحاجة إلى تحفيز إضافي ضد الهلال، لأن حجم النادي ونجاحاته ولاعبيه سيحفزون لاعبي فريقي لإعطاء 100% من جهدهم".
واختتم: "كل فوز يساعد في تعزيز الثقة بالنفس، ويجعلنا نقترب من المباراة التالية بشكل أفضل، يجب أن نذهب إلى كل مباراة ونحن نؤمن أننا يمكننا الفوز، وعلينا أن نفعل كل شيء للفوز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Sport360

منذ 2 ساعات

• Sport360

أرسنال يفتح خط المفاوضات لضم رودريجو من ريال مدريد

سبورت 360- تفكر إدار نادي أرسنال الإنجليزي ، بجدّية في التعاقد مع البرازيلي رودريجو جوس لاعب نادي ريال مدريد الإسباني، خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة. أرسنال يدرس جميع الخيارات المتاحة وطلب الإسباني ميكيل آرتيتا المدير الفني لفريق آرسنال، من إدارة الجانرز، ضرورة التعاقد مع مهاجم في الميركاتو الصيفي، بعد الإصابات الطويلة التي ضربت صفوف الفريق، خلال الموسم الجاري. وبدأت المفاوضات خلف الكواليس، من أجل رحيل رودريجو صاحب الـ24 عامًا، إلى نادي أرسنال، حسبما ذكر فلوريان بليتنبيرج مراسل شبكة سكاي سبورتس، عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي 'إكس' مساء اليوم الأربعاء. وأشار إلى أن الصفقة لن تكون سهلة، لكن أرسنال يدرس حالياً جميع الخيارات المتاحة لتدعيم خط هجومه في الموسم المُقبل للمنافسة على كافة البطولات. ويُجيد اللاعب البرازيلي اللعب في مركز الجناح الهجومي الأيمن، وينتهي عقده مع ريال مدريد في يونيو 2028، بعد انضمامه إلى المرينجي في 2019 قادماً من سانتوس البرازيلي. الجدير بالذكر أن رودريجو شارك مع ريال مدريد في 267 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 68 هدفاً، وصنع 50 هدفاً لزملائه.

Sport360

منذ 8 ساعات

• Sport360

رونالدو يتصدر قائمة النصر لمباراة الخليج في الدوري

سبورت 360- ضم الإيطالي ستيفانو بيولي المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي ، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم وقائد الفريق، لقائمة العالمي لخوض مباراة الخليج. رونالدو يشارك في التدريبات الجماعية للنصر وكان رونالدو غاب عن المباراتين الماضيتين لفريق النصر أمام الأخدود والتعاون في بطولة الدوري، وذلك نظرًا لمعاناته من شد في العضلة الأمامية. وشارك رونالدو في التدريبات الجماعية لفريق النصر، التي أقيمت مساء اليوم السبت، على ملعب النادي، كما تواجد في القائمة، حسبما ذكر الإعلامي علي العنزي عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي 'إكس'. ويستعد فريق النصر لمواجهة نظيره الخليج، في المباراة التي ستقام على ملعب الأول بارك بالرياض، غدًا الأربعاء في تمام الساعة 7:10 مساءً، ضمن منافسات الجولة الثالثة والثلاثين وقبل الأخيرة من بطولة دوري روشن السعودي للمحترفين. الجدير بالذكر أن فريق النصر يحتل المركز الرابع من جدول ترتيب الدوري برصيد 64 نقطة، بينما يأتي فريق الخليج في المركز العاشر برصيد 37 نقطة.

الاتحاد

منذ 21 ساعات

• الاتحاد

تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات

تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات سعدنا وسعدت الجماهير بفوز الشارقة بـ «دوري أبطال آسيا 2» في نسخته الأولى، بعد تغلبه على ليون سيتي السنغافوري في عقر داره بنتيجة 2/ 1، في مباراة حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، وليعيدنا إلى ذكريات الزمن الجميل، الذي سجل التاريخ لنا بأحرف من ذهب، بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1990، وللمرة الأولى في تاريخنا الرياضي الكروي، أي بعد 19 سنة من قيام الدولة ومشاركاتنا الخارجية على المستويات المختلفة. تتويج عاد بذاكرتنا إلى عام 1989، وفي البلد نفسه الذي منه سجلنا تاريخنا الكروي بأسطر من ذهب، وعانقنا السماء قبل الكثير من المنتخبات في هذا الإنجاز الكروي، بالصعود إلى نهائيات كأس العالم، والأمل يحدونا في تكرار هذا الإنجاز من خلال المباراتين المتبقيتين لمنتخبنا. تتويج الشارقة أعاد ذاكرتي إلى تصفيات كأس العالم 1989، وأنا على دكة الاحتياط مديراً للمنتخب، والفرحة العارمة التي غمرتني في ظل الأوضاع غير الاعتيادية لاتحاد الكرة واللجنة المؤقتة، التي شَرُفتُ بمواصلة العمل فيها برئاسة سلطان صقر السويدي، رئيس اللجنة، ونلت شرف المشاركة، وبالأمس وأمام شاشة التلفاز، وأنا أتابع تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2، والفرحة العارمة لبعثته وجماهيره في أرض الملعب، وأمام الشاشات، رافعين راية الإمارات ودموع الفرع تملأ مقلهم وأهازيج الفرح تعلو مدرجات الملعب، وشوارع مدن الإمارات، فرحين ومهللين ورافعين أياديهم، شاكرين المولى العلي القدير على هذا الإنجاز، ومهنئين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الداعم الأول لنادي الشارقة وأنديتها الأخرى. تتويج الشارقة أعاد لنا ولمنتخبنا الأمل في التأهل إلى النهائيات القادمة، خصوصاً أن المدير الفني للشارقة هو من يتولى قيادته، وهو الذي زرع الأمل في نفوسنا قبل بدء المهمة، وهو قادر، بإذن الله، على تحقيق حلمنا في التأهل، لنعانق المجد ونكرر الإنجاز ونحقق الآمال، وكل الشارع الرياضي متفائل بذلك، وهذا ليس بصعب المنال، فقد كانت الظروف المصاحبة لمنتخب 1989 أكثر صعوبة والمنتخبات الآسيوية محدودة العدد، كما كان لقارة آسيا مقعدان من أصل 24، بينما اليوم لها ثمانية مقاعد ونصف مقعد من أصل 48 منتخباً. أمنية نتمنى تحقيقها في القادم من الأيام.