
تطورات جديدة بشأن إحالة ابن محمد رمضان الى دار رعاية.. هذا ما كشفه المحامي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
كشف أحمد الجندي، محامي نجل الفنان المصري محمد رمضان، أن أسرة الطفل المشتكية في حق موكله تسعى لابتزاز رمضان ومساومته للحصول على تعويض، لأنه نجم.
وقال الجندي خلال لقاء له مع برنامج "ET بالعربي": "مفيش خناقة، أطفال في نادي بيلعبوا مع بعض، والأطفال تنمّروا على ابن محمد رمضان وقالوا له إنت إسود زي أبوك، فحصل خلاف بين الأطفال وتدافع، موضوع عادي جداً بيحصل في النادي".
وتابع: "علشان والد الطفل نجم الموضوع اتصعّد، والطرف الثاني اشتكى وراح نيابة ومحكمة، ومؤخراً في الجلسة كانوا جايين يطلبوا تعويض، واضح إن الهدف الأساسي يطلبوا تعويض طمعاً في محمد رمضان مش أكثر، والأهداف من وراء هذا الكلام ابتزاز ومساومة محمد رمضان، وده ظهر في الجلسة إمبارح".
ورداً على سؤال حول احتمال الصلح بين الطرفين، قال محامي محمد رمضان: "محدّش يكره الخير، لكن أسرة الطفل هدفها مادي، إزّاي ندفع حاجة على حاجة محصلتش؟ وإلا هنفتح المجال لأي حد يبتز محمد رمضان، ويتوجه ببلاغ ضده أو ضد أي حد من أهله".
وأوضح المحامي أحمد الجندي سبب توجّهه للطعن في حكم المحكمة بإيداع نجل محمد رمضان دار رعاية قائلاً: "هو حكم غيابي صدر في غياب الدفاع، من غير مناقشة الطفل ولا سماع دفاعه، ونعتبره إخلال بحق الدفاع واستعجال في البت في الدعوى بدون سماع الأطراف وتمحص وجوه الشهود ومراجعة المستندات والكاميرات".
وأضاف: "هنتقدّم بشكوى لهيئة التفتيش القضائي، وهنطعن على الحكم بالطرق القانونية، وبإذن الله تتحدّد جلسة جديدة ويحضر علي نجل محمد رمضان، وبإذن الله يثبت براءته".
وكشف الجندي عن تأثير الحكم في الفنان محمد رمضان، والذي قال: "محمد حزين، مش كفاية اللي بيتعمل معايا... ابني كمان، ويا ريته راجل كبير، ده طفل عمره 10 سنين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
فنانة شهيرة تتمنى أن "تموت محجبة".. من هي؟
فتحت الفنانة مروة عبد المنعم قلبها وتحدثت بصراحة عن الصراع الداخلي الذي تعيشه بين حبها العميق للفن منذ الطفولة، واشتياقها الروحي للتقرب من الله وارتداء الحجاب. وخلال لقائها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري ، اعترفت مروة بأنها كانت قاب قوسين أو أدنى من اتخاذ قرار ارتداء الحجاب، لكنها ترددت خوفًا من التراجع لاحقًا، قائلة: "خفت ألبسه وأقلعه بعد كده.. ويا رب أموت محجبة وشهيدة". وأشارت إلى أنها على يقين بأن الحجاب فريضة، لكنها تواجه انتقادات قاسية: "الناس كفّروني لأني مش محجبة، بس أنا مؤمنة بعبادة جبر الخواطر.. العبادة مش بس صوم وصلاة". وأضافت: "أنا مؤمنة إني هتعاقب على تأخير الحجاب، بس يمكن ألبسه قبل ما أموت بيوم". وأكدت أن والدتها تساندها معنويًا وتدعو لها باستمرار، وتقول لها: "كمّلي طيبتك بالحجاب"، مشددة على أنها مؤمنة بأن رزقها سيزيد بعد اتخاذ القرار: "ربنا هيختبرني". ورغم أمنياتها الروحية، لا تزال مروة مرتبطة بعالم التمثيل، مؤكدة: "لقيت نفسي لسه بحب التمثيل.. ولو جاتلي أدوار، يا أعملها وأنا محجبة يا أرفض.. بس الشيطان بيحاول يخليني أبرر لنفسي حاجات كثير". (فوشيا)


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
وفاة بطلة مسلسل "باب الحارة" وهكذا تم نعيها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عن عمر ناهز 82 عامًا، توفيت الممثلة السورية فدوى محسن، بحسب ما أعلنته نقابة الفنانين السوريين، عبر صفحتها في فيسبوك. وُلدت فدوى محسن في مدينة دير الزور في 20 تشرين الأول عام 1938، وقدمت خلال مسيرتها الفنية العديد من الأعمال التي تركت بصمة كبيرة في الدراما السورية والعربية. وبدأت فدوى محسن مشوارها الفني في عام 1992 من خلال مسلسل "طرابيش"، ليكون بداية انطلاقتها الفنية التي شهدت تألقًا كبيرًا في التلفزيون والمسرح والسينما. ومن أبرز أعمالها مسلسل "باب الحارة" الذي شاركت فيه بأكثر من جزء، إذ جسدت شخصية "أم إبراهيم"، كما شاركت في مسلسل "ما ملكت أيمانكم" ومسلسل "قلوب صغيرة" ومسلسل "أبناء القهر" الذي عُرض في 2009. أما في السينما، فتركت فدوى محسن بصمة عبر أدوار مميزة في عدة أفلام، منها "أمينة" الذي تم عرضه في عام 2018، و"رد القضاء سجن حلب" في 2016، كما قدمت العديد من الأعمال المسرحية المميزة مثل "الملك لير" و"الزير سالم" في السبعينات والثمانينات. واشتهرت فدوى محسن بقدرتها الفائقة على تجسيد الأدوار الدرامية والكوميدية والتاريخية، كما تميزت بتنوع لهجاتها في الأعمال المختلفة التي قدمتها. وكانت لفدوى أيضًا بصمة في الدراما السورية المعاصرة من خلال مشاركتها في مسلسل "صرخة روح" عام 2013. (إرم نيوز)


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
فولوير لمارسيل غصن: دراما رقمية تحاكي هوس الشهرة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في مبادرة جريئة ومبدعة في الساحة الفنية اللبنانية، يُطلق المخرج مارسيل غصن فيلمه الجديد Follower، المصوَّر بالكامل بجودة عالية عبر هاتف iPhone، في خطوة تفتح آفاقاً جديدة في عالم الإنتاج السينمائي المحلي. يُعرض الفيلم في 26 أيار الجاري على خشبة مسرح مونو، وتُباع البطاقات عبر مكتبة أنطوان أو على باب المسرح. يشارك في البطولة كل من ماريلين نعمان وبيو شيحان، إلى جانب مجموعة من المواهب الصاعدة وخريجي معاهد المسرح والتمثيل. تدور أحداث Follower حول "بلوغر" شهيرة استطاعت جذب عدد كبير من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي. ومع تزايد شهرتها، يحاول أحد المعجبين التقرّب منها ليتحوّل لاحقاً إلى شخص مهووس يشكل تهديداً حقيقياً لحياتها. يجمع الفيلم بين الرومانسية والإثارة، ويتميز بإيقاعه السريع وألوانه المدروسة، ما يمنحه طابعاً فنياً فريداً على الرغم من كونه مصوَّراً عبر الهاتف. في أول تصريح له، شدّد المخرج مارسيل غصن على أن هدف الفيلم هو توعية الأهل والشباب حول مخاطر الانخراط المفرط في عالم الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، محذّراً من أن هذه النوافذ قد تتحول من أدوات للتسلية إلى مصادر تهديد حقيقية إذا لم تُستخدم بحذر ووعي. وأشار غصن إلى أن الفيلم لن يُعرض في صالات السينما التجارية، بل سيتنقل بين المدارس والجامعات والمراكز الثقافية في مختلف المناطق اللبنانية، بهدف تعزيز الرسالة التوعوية التي يحملها. واعتبر أن استخدام الهاتف المحمول لتصوير الفيلم لم يكن تحدياً تقنياً فحسب، بل رسالة بحدّ ذاتها حول إمكانية تقديم محتوى فني راقٍ بوسائل قد تبدو بسيطة لكنها ليست سهلة فهناك مشاهد صورت على مدار ٢٤ دفيقة متواصلة دون قطع وتم تمرين الممثلين لمدة طويلة قبل التصوير تجنباً لاعادة اللقطات بكثرة لاسيما انها طويلة. وقد نال هذا الفيلم في ٢٠١٩-٢٠٢٠ جوائز عدة نذكر منها: NIFF يأمل القائمون على العمل أن يلقى الفيلم صدى واسعاً، مؤكدين أن Follower ليس مجرد تجربة تقنية، بل رسالة اجتماعية وإنسانية تعبّر عن واقع الجيل الصاعد وتحدياته في زمن العالم الرقمي.