logo
نهائي الدوري الأوروبي..أين ستتابع قمة بيلباو بين مانشستر يونايتد وتوتنهام؟

نهائي الدوري الأوروبي..أين ستتابع قمة بيلباو بين مانشستر يونايتد وتوتنهام؟

بلبريسمنذ 7 ساعات

يحتضن ملعب سان مامز باريا بمدينة بلباو الإسبانية، مساء اليوم الأربعاء 21 مايو 2025، نهائيًا إنجليزيًا خالصًا في الدوري الأوروبي لكرة القدم، يجمع مانشستر يونايتد بنظيره توتنهام هوتسبير، في مواجهة مشحونة بالطموح والرهانات الكبرى، خصوصًا مع تأهل الفائز مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
موعد المباراة والقنوات الناقلة
تنطلق صافرة بداية النهائي في تمام الساعة العاشرة مساءً (22:00) بتوقيت مكة المكرمة والدوحة والقاهرة، بإدارة الحكم الألماني المخضرم فيليكس زواي، الذي سبق له قيادة مباريات كبرى في دوري أبطال أوروبا وكأس العالم.
وسيتولى البث المباشر للمباراة كل من:
الرهانات: مجد أوروبي وبوابة الأبطال
بعيدًا عن خيبة أملهما في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يحتل مانشستر يونايتد المركز الـ16 وتوتنهام المركز الـ17، يجد الفريقان في نهائي الدوري الأوروبي فرصة مثالية لإنقاذ الموسم. الفوز بالبطولة لا يضمن فقط لقبًا قاريًا مرموقًا، بل يفتح أيضًا أبواب دوري أبطال أوروبا، مع عوائد مالية تقدر بأكثر من 133 مليون دولار، ما يعزز قدرة النادي البطل على تعزيز صفوفه خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.
مواجهة بين ماضٍ عريق وطموح متجدد
سبق لمانشستر يونايتد أن تذوّق طعم التتويج بلقب الدوري الأوروبي عام 2017، عندما تغلّب على أياكس الهولندي في النهائي. أما توتنهام، فلم يسبق له التتويج بهذه المسابقة، ويطمح لتحقيق أول لقب أوروبي منذ فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984.
نهائي الليلة ليس مجرد مواجهة بين فريقين إنجليزيين، بل هو اختبار لإرادة البقاء والتجدد، في موسم شهد الكثير من العثرات والتقلبات، ليجد كل من يونايتد وتوتنهام نفسه الآن على بعد 90 دقيقة (أو أكثر) من المجد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال
مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال

ردّ النجم المصري عمر مرموش لاعب مانشستر سيتي سريعًا على خيبة أمله في نهائي كأس إنجلترا، حين أهدر ركلة جزاء أمام كريستال بالاس، وأسهم هذه المرة في تحقيق فوز مهم لفريقه في الدوري، بهدف مبكر مهّد الطريق لانتصار ثمين على بورنموث بنتيجة (3-1) ضمن الجولة 37 من البريميرليغ. اللقاء الذي أقيم في ملعب "الاتحاد" شهد تقدم سيتي مبكرًا في الدقيقة (14) عبر مرموش، الذي استلم تمريرة ماتيو كوفاسيتش داخل المنطقة وسددها بيمناه في الزاوية اليمنى، مسجلًا هدفه السابع هذا الموسم، والأول له منذ أربع مباريات. واصل السيتي سيطرته على مجريات اللعب، وبلغت نسبة الاستحواذ 62% مقابل 38% لبورنموث، مع تفوق واضح في عدد التسديدات على المرمى (4 مقابل 1). وعزز الفريق تقدمه في الدقيقة (38) عن طريق البرتغالي برناردو سيلفا بعد صناعة من إيلكاي غوندوغان، ليحسم النتيجة عمليًا في الشوط الأول. ورغم بعض المحاولات من الضيوف لتقليص الفارق في الشوط الثاني، حافظ دفاع السيتي على تركيزه، وسط أداء متوازن من ثلاثي الوسط بقيادة كوفاسيتش وغوندوغان، بينما اكتفى إيرلينغ هالاند بصناعة الفرص دون تهديد حقيقي على المرمى. حصل عليه 6 نجوم فقط.. تكريم نادر ينتظر دي بروين قبل رحيله اقرأ المزيد في الشوط الثاني، أكمل النادي السماوي المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد ماتيو كوفاسيتش في الدقيقة (67)، ثم تلقى لاعب من بورنموث، لويس كوك، بطاقة حمراء في الدقيقة (73)، ليُكمل الفريقان اللقاء بعشرة لاعبين لكل منهما. ورغم النقص العددي سجل نيكولاس غونزاليس الهدف الثالث لمانشستر سيتي في الدقيقة (89) بينما أحرز دانيال غيبسون هدف حفظ ماء الوجه لبورنموث (90+6) قبل ذلك، ليُختتم اللقاء بنتيجة 3-1 لصالح السيتي. مانشستر سيتي يقترب من المشاركة في دوري أبطال أوروبا 2025-26 وبهذا الانتصار، رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 68 نقطة في المركز الثالث، معززًا حظوظه في حجز أحد مقاعد دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أول خمسة فرق في الترتيب هذا الموسم ستتأهل إلى المسابقة القارية؛ ويتفوق السيتي بفارق نقطتين عن نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، وذلك قبل جولة واحدة من إسدال الستار على الموسم؛ في المقابل، تجمد رصيد بورنموث عند 53 نقطة في المركز 11.

نيوم يوضح حقيقة عرض إمام عاشور
نيوم يوضح حقيقة عرض إمام عاشور

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

نيوم يوضح حقيقة عرض إمام عاشور

ذكرت تقارير صحفية أن نادي نيوم السعودي تقدم بعرض للتعاقد مع إمام عاشور صانع ألعاب النادي الأهلي المصري، في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وصعد نيوم إلى دوري روشن السعودي للمحترفين بعد تصدره دوري يلو، حيث من المتوقع أن يكون من ضمن الفرق الأكثر قوى شرائية في المسابقة الموسم المقبل. وأوضحت صحيفة 'عكاظ' السعودية، أن نادي نيوم تقدم بعرض للتعاقد مع اللاعب المصري مقابل 5 ملايين دولار مع إمكانية زيادة المبلغ، حيث إنهم مهتمين بالتعاقد مع اللاعب. نادي نيوم ينفي التقدم بعرض للتعاقد مع إمام عاشور وقال كرياكوس دويريكاس المدير الرياضي لـ نيوم في تصريح مقتضب خص به winwin: "لم يتم تقديم أي عروض بخصوص إمام عاشور"، لينفي التقارير التي تربط ناديه بالتعاقد مع اللاعب الفترة المقبلة. ويبلغ عاشور من العمر 27 عامًا، ويرتبط بعقد مع الأهلي حتى صيف عام 2028، وتُقدر قيمته التسويقية بمبلغ 3.50 مليون يورو، وسبق له اللعب لصالح الزمالك، وكان قد انتقل إلى "المارد الأحمر" في عام 2023، مقابل مبلغ يقارب الـ3 ملايين دولار، قادمًا من ميتيلاند الدنماركي. نادٍ إماراتي يرغب في التعاقد مع نجم الأهلي المصري اقرأ المزيد ويُقدم اللاعب مستوى مميزا هذا الموسم، حيث لعب 36 مباراة مع الأهلي بمختلف المسابقات، مسجلًا 17 هدفًا إضافة لصناعة 9 أخرى، ويتصدر جدول ترتيب هدافي بطولة الدوري برصيد 12 هدفًا، كما تُوج مع الفريق ببطولات الدوري المصري، كأس مصر، دوري أبطال أفريقيا مرة، إضافة لكأس السوبر المصري مرتين، وكأس المحيط الهادي بين آسيا وأفريقيا بالانتصار على العين الإماراتي. يُذكر أن نادي نيوم السعودي يضم بين صفوفه، المحترف المصري أحمد حجازي، حيث انتقل للفريق في الميركاتو الصيفي الماضي قادمًا من نادي الاتحاد، ليسهم في صعودهم إلى دوري روشن للمحترفين.

مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!
مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!

بينما يسعى كل من مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير لإنهاء موسم باهت بطريقة مشرفة، تتجه الأنظار مساء الأربعاء إلى مدينة بيلباو الإسبانية، حيث يحتضن ملعب "سان ماميس" نهائي الدوري الأوروبي، في مواجهة إنجليزية خالصة تعكس أوجاعًا أوروبية متراكمة أكثر من كونها احتفالًا بإنجاز. يدخل الفريقان هذا النهائي وهما محملان بذكريات سلبية من مشاركاتهما القارية الأخيرة، وكأن التاريخ لا يفتأ يذكرهما بأن المجد الأوروبي لا يُمنح بسهولة، بل يُنتزع بالدموع والعرق. كوابيس قارية في الذاكرة القريبة بالنسبة لمانشستر يونايتد، لا تزال مرارة السقوط أمام فياريال في نهائي الدوري الأوروبي عام 2021 حاضرة بقوة؛ وآنذاك، انتهى اللقاء بالتعادل (1-1)، قبل أن يذهب الفريقان إلى ركلات الترجيح التي استمرت حتى وصل الأمر إلى الحارس دافيد دي خيا، الذي أضاع الركلة الحاسمة ليخسر "الشياطين الحمر" اللقب بطريقة درامية. أما توتنهام، فإن آخر ظهور قاري له في نهائي بطولة أوروبية كان في دوري أبطال أوروبا 2019، حين واجه ليفربول في ملعب "واندا ميتروبوليتانو" بمدريد. ورغم حلم التتويج الأول في تاريخ النادي بدوري الأبطال، تلقى السبيرز هدفًا مبكرًا من ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بأقدام محمد صلاح، قبل أن يحسم أوريغي الأمور في الدقيقة (87)، لتتبدد آمال أبناء ماوريسيو بوتشيتينو آنذاك، وتُضاف خيبة جديدة إلى تاريخ النادي المتعثر قاريًا منذ 1984، حين توج بآخر ألقابه الأوروبية عبر كأس الاتحاد الأوروبي. سعي لإنقاذ موسم متعثر ويدخل الفريقان المباراة وهما يدركان أن التتويج باللقب الأوروبي لا يُعد مجرّد إنجاز، بل طوق نجاة لموسم خيّب فيه كل منهما آمال جماهيره؛ مانشستر يونايتد أنهى مشواره في البريميرليغ بشكل مخيب، وابتعد عن المراكز المؤهلة لدوري الأبطال. في المقابل، لم يكن موسم توتنهام أفضل حالًا، إذ فشل في الحفاظ على استقراره الفني رغم البداية الجيدة تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوغلو، لينتهي به المطاف خارج المراكز الأربعة الأولى، ومع تذبذب واضح في الأداء الدفاعي والهجومي على حد سواء. وما يمنح هذه المواجهة طابعًا تاريخيًّا خاصًّا، هي أنها الثانية فقط التي تجمع بين الفريقين في المسابقات القارية، ويعود اللقاء الأول إلى موسم 1963-64 ضمن بطولة كأس الكؤوس الأوروبية، حيث تقابل الفريقان في الدور ثمن النهائي، وانتهت المواجهة بفوز مانشستر يونايتد بنتيجة 4-3 في مجموع المباراتين، ليحجز بطاقة العبور إلى ربع النهائي آنذاك. ذكريات 2017 آمل جماهير مانشستر يونايتد يتطلع مانشستر يونايتد إلى استعادة ذكريات موسم 2016-17، حين ظفر بلقب الدوري الأوروبي تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، بعد فوزه في النهائي على أياكس أمستردام بهدفين من دون رد. اللافت أن تلك المباراة شهدت مشاركة عدد من اللاعبين الذين أصبحوا الآن من عناصر الخبرة في الفرق الكبرى، مثل أندريه أونانا الحارس الحالي ليونايتد، وزميله السابق في أياكس ماتيس دي ليخت. ذلك الانتصار كان بمثابة تتويج لحقبة انتقالية في تاريخ مانشستر يونايتد، بعد اعتزال السير أليكس فيرغسون، لكنه لم يكن كافيًا لإعادة الفريق إلى قمة الهرم الأوروبي، لتتوالى السنوات من دون أي لقب قاري جديد. أما توتنهام، فليس أمامه سوى التتويج لإثبات قدرته على المنافسة في أوروبا؛ فمنذ تتويجه الأخير بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984، لم يعرف الفريق طعم المجد القاري، وظل حلمه يواجه التحطم في الأمتار الأخيرة، سواء في نصف النهائي أو النهائي، وسط شكوك دائمة حول قدرة الفريق على التعامل مع الضغوط في المواعيد الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store