logo
'العقرب ذو الذيل المزدوج' تدخل الخدمة بسلاح الجو الملكي

'العقرب ذو الذيل المزدوج' تدخل الخدمة بسلاح الجو الملكي

كش 24٠٩-٠٣-٢٠٢٥

أضافت القوات المسلحة الملكية المغربية إلى ترسانتها طائرة استطلاع وهجوم من طراز TB-001 الصينية الملقبة بـ "العقرب ذو الذيل المزدوج"، ويمثل هذا الاستحواذ، الذي أكده الموقع المتخصص Army Recognition، خطوة أخرى في التحديث العسكري للقوات الجوية الملكية.
وتهدف هذه الصفقة النوعية أيضا إلى تعزيز التعاون الدفاعي للمملكة مع الصين، وفقا للمعلومات المنشورة على حساب China News بموقع إكس.
وتصل تكلفة القطعة الواحدة إلى نحو 2 مليون يوان (حوالي 280 ألف دولار). وتعتبر طائرة استطلاع وهجوم بمحركين وذيل مزدوج طورتها شركة (Sichuan Tengden Sci-Tech Innovation Co Ltd) الصينية.
ويبلغ طول جناحيها 18 مترا وطولها تقريبا 8.8 مترا وارتفاعها 2.7 مترا. كما يبلغ أقصى وزن للإقلاع 1950 كيلوغراما ويبلغ أقصى مدى 8500 كيلومترا. تم تصنيعها بشكل أساسي من مواد مركبة، مما يمنحها قدرات إقلاع قصيرة المدى وكفاءة طيران عالية.
تتمتع هذه الطائرة بدون طيار بالقدرة على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك عمليات الإنقاذ في حالات الطوارئ، والخدمات الأرصاد الجوية، والدوريات واسعة النطاق، والنقل الجوي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تجهيزها بمجموعة متنوعة من الصواريخ الخفيفة لمهاجمة الأهداف الأرضية مثل المركبات الخفيفة والأفراد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية
إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية

قد تحصل إسرائيل قريباً على نسخة من نظام الليزر عالي الطاقة قصير المدى (Iron Beam) أو "الشعاع الحديدي"، حيث سيخضع النظام قريباً للتجارب البحرية. وبحسب الشركة الإسرائيلية المصنعة "رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة" (Rafael Advanced Defense Systems)، فإن الاختبارات الوشيكة ستُبنى على الدروس المستفادة من المعارك التي يخوضها الجيش الإسرائيلي ، وفق مجلة The National Interest. وذكرت المجلة الأميركية، أنه منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر 2023، كان على تل أبيب التعامل مع مستوى غير مسبوق من هجمات الطائرات المسيّرة، وصواريخ الكروز، والصواريخ الباليستية. وفي حين أن قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية، مثل "القبة الحديدية"، نجحت في صد كثير من هذه الهجمات، فإن إدخال "الشعاع الحديدي" سيضيف مستوى جديداً تماماً للحماية، حسبما ذكرت المجلة الأميركية. "الشعاع الحديدي" Iron Bream كشفت شركة Rafael للمرة الأولى عن نظام "الشعاع الحديدي" البحري في معرض IMDEX Asia عام 2023. وكما هو الحال مع النسخة البرية، يمكن دمج النسخة البحرية في أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الحالية، مثل "القبة الحديدية". وقال ران جوزالي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مديرية الأنظمة البرية والبحرية في Rafael، إن "الشعاع الحديدي" نظام "بالغ الأهمية" لمواجهة التهديدات الناشئة. وأضاف جوزالي أن "محفظة Rafael البحرية تشهد نمواً مستمراً، وتحديثاً للأنظمة باستمرار، وينصب التركيز على البحث والتطوير لإيجاد حلول جديدة للتحديات الحالية والمستقبلية". في حين أن أسلحة طاقة الليزر ترتبط للوهلة الأولى في كثير من الأحيان بالخيال العلمي، فإن الإسرائيليين يقيّمون مفهوم "الشعاع الحديدي" منذ أكثر من عقدين من الزمن. وترتبط أنظمة الطاقة بمبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركية، التي تم تشكيلها في عهد إدارة الرئيس السابق رونالد ريجان في ثمانينيات القرن الماضي. وأُطلق على هذا البرنامج اسم "حرب النجوم"، وكان عبارة عن دراسة مبتكرة لمفاهيم الأسلحة المتقدمة الجديدة، بما في ذلك الليزر. ومع ذلك، نظراً لعدم توفر التكنولوجيا اللازمة خلال تلك الفترة لتحويل هذا المفهوم إلى واقع، لم يُكتب له النجاح. ولم تتمكن إسرائيل من الحصول على التكنولوجيا المطلوبة للكشف عن برنامج الشعاع الحديدي إلا في عام 2014 في معرض سنغافورة الجوي. وبينما لا تزال المواصفات والتفاصيل المتعلقة بهذا المسعى سرية للغاية، يُعتَقد حالياً أن "الشعاع الحديدي" يتمتع بمدى فعَّال أقصى يصل إلى 7 كيلومترات، وهو قادر على اعتراض وتدمير مجموعة من المقذوفات باستخدام كابلات الألياف الضوئية عالية الطاقة المزدوجة. وإلى جانب التقنيات المتطورة المدمجة في "الشعاع الحديدي"، فإن التدابير الرامية إلى خفض التكاليف تجعل هذا السلاح عالي الطاقة مفضلاً بالنسبة لإسرائيل. في حين أن سعر الصواريخ الاعتراضية للقبة الحديدية يتراوح بين 50 ألف دولار و100 ألف دولار لكل منها، فإن "الشعاع الحديدي" سيكلف جزءاً بسيطاً من هذا السعر. كما ولن تُكلف كل عملية اعتراض من "الشعاع الحديدي" سوى بضعة دولارات من الكهرباء. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تشيلي تحذر من تسونامي وتأمر بإخلاء المناطق الساحلية
تشيلي تحذر من تسونامي وتأمر بإخلاء المناطق الساحلية

كش 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

تشيلي تحذر من تسونامي وتأمر بإخلاء المناطق الساحلية

دعت سلطات تشيلي إلى إخلاء سواحل منطقة ماغالانيس، في أقصى جنوب البلاد، بعد إصدار تحذير من احتمال وقوع تسونامي، على أثر زلزال بقوة 7.5 درجة في البحر، قبالة الساحل الجنوبي لأميركا اللاتينية. وقالت الهيئة التشيلية الوطنية لمكافحة الكوارث والاستجابة لها، في رسالة للسكان، إنه بسبب «التحذير من موجات مدّ بحري عاتية (تسونامي)، صدر أمر بالإجلاء إلى منطقة آمنة بالنسبة للقطاعات الساحلية لمنطقة ماغالانيس». كما طلبت الهيئة إخلاء جميع المناطق الشاطئية التشيلية في المنطقة القطبية الجنوبية. بدوره، قال الرئيس غابريال بوريك، على حسابه بمنصة «إكس»: «ندعو إلى إخلاء شاطئ البحر في جميع أنحاء منطقة ماغالانيس»، مطالباً السكان باتباع توصيات السلطات. وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، اليوم، إن زلزالاً بقوة 7.4 درجة على مقياس ريختر ضرب السواحل الجنوبية لتشيلي والأرجنتين. ولم يجرِ تسجيل أضرار أو وفيات أو إصابات، وفق ما نقلت وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأمرت السلطات الأرجنتينية سكان بلدة بويرتو ألمانزا النائية في جنوب البلاد، بإخلاء المنطقة بسبب خطر وقوع التسونامي. وقالت حكومة مقاطعة تييرا ديل فويغو، على حسابها على منصة «إكس»: «يُطلب من سكان منطقة بويرتو ألمانزا، الواقعة على بُعد نحو 75 كيلومتراً من أوشوايا على الساحل الشرقي لقناة بيغل، إخلاء المنطقة بشكل وقائي والانتقال إلى أرض أعلى وأكثر أماناً».

زلزال قوي يضرب جنوب الشيلي وتحذيرات من احتمال وقوع تسونامي
زلزال قوي يضرب جنوب الشيلي وتحذيرات من احتمال وقوع تسونامي

أكادير 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أكادير 24

زلزال قوي يضرب جنوب الشيلي وتحذيرات من احتمال وقوع تسونامي

agadir24 – أكادير24 ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7,5 درجات على سلم ريشتر، صباح اليوم الجمعة 02 ماي 2025، السواحل الجنوبية القصوى لدولة الشيلي، مما دفع السلطات إلى إصدار تحذيرات من احتمال حدوث تسونامي. وحسب ما أعلن عنه المرصد الوطني للزلازل التابع لجامعة الشيلي، فقد وقع الزلزال عند الساعة 8:58 صباحًا بالتوقيت المحلي، وكان مركزه في البحر، على بعد نحو 218 كيلومترًا جنوب مدينة بويرتو ويليامز، وهي أقصى مدينة مأهولة بالسكان في الجنوب الشيلي، قبالة القطب الجنوبي. وشعر سكان مدينة أوشوايا الأرجنتينية القريبة بالهزة، ما دفع السلطات هناك إلى مباشرة عملية إخلاء للسكان تحسبًا لأي خطر ناجم عن موجات تسونامي محتملة. وفي ذات السياق، أصدر الجهاز الوطني للوقاية من الكوارث والاستجابة بالشيلي تحذيرًا من المستوى الأحمر، وأمر بإخلاء المناطق الساحلية في جنوب البلاد كإجراء احترازي. الرئيس الشيلي، غابريال بوريك، والذي ينحدر من المنطقة المتضررة، دعا عبر حسابه في منصة 'إكس' جميع المواطنين إلى إخلاء الشواطئ بمنطقة ماغالانيس واتباع تعليمات السلطات المحلية. وفي مدينة بونتا أريناس، الواقعة على مضيق ماجلان الرابط بين المحيط الأطلسي والهادئ، غادر عدد كبير من السكان منازلهم إلى الشوارع حاملين أمتعتهم، بحثًا عن أماكن آمنة، وفق ما أظهرته مشاهد بثها التلفزيون المحلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store