logo
ظاهرة نادرة... 7 كواكب تصطف بالأفق مساء الجمعة

ظاهرة نادرة... 7 كواكب تصطف بالأفق مساء الجمعة

الشرق الأوسط٢٨-٠٢-٢٠٢٥

ستظهر سبعة كواكب من النظام الشمسي وكأنها مصطفة في سماء الليل في اليوم الأخير (الجمعة) من شهر فبراير (شباط) فيما يُعرف باسم «استعراض الكواكب»، وفق صحيفة «الغارديان» البريطانية.
قال الدكتور غريغ براون، عالم الفلك في المرصد الملكي البريطاني في غرينتش، لوكالة «بي إيه ميديا»: «الاستعراض الكوكبي هو لحظة تظهر فيها كواكب متعددة في السماء في الوقت نفسه». وأضاف: «يعتمد مدى روعة الاستعراض على عدد الكواكب الموجودة فيه ومدى وضوحها».
هذا الأسبوع، يمكن رؤية سبعة كواكب تقنياً في السماء في وقت واحد، على الرغم من أنها ليست كلها سهلة الرصد بالقدر نفسه.
«تقترب كواكب عطارد ونبتون وزحل من الأفق في وقت مبكر من المساء، خصوصاً في حالة نبتون وزحل، ونحتاج إلى مجهود لرؤيتهم في الشفق»، وفق براون الذي أضاف: «كوكب أورانوس، مثل نبتون، خافت جداً؛ ما يجعل من المستحيل تقريباً رؤيته من دون زوج من المناظير أو التلسكوب.
وتابع: «أما كواكب الزهرة والمشتري والمريخ، فمن السهل جداً رؤيتهم بالعين المجردة».
وفقاً لوكالة «ناسا»، يحدث موكب من أربعة أو خمسة كواكب مرئية للعين المجردة كل بضع سنوات.
وقال براون: «إن مجموعات من ثلاثة أو أربعة أو حتى خمسة كواكب مرئية ليست غير شائعة، حيث تظهر بانتظام في كل عام... لكن المواكب الكاملة المكونة من سبعة كواكب هي (ظاهرة) نادرة إلى حد ما».
وستتحاذى الكواكب السبعة مرة أخرى في عام 2040.
هذا الشهر، يمكن رؤية الزهرة والمريخ والمشتري بالعين المجردة. كما يوجد زحل وعطارد الخافتان بالقرب من الأفق؛ ما يجعل من الصعب رصدهما. ويمكن رؤية أورانوس ونبتون باستخدام المناظير والتلسكوبات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الشفاء من ماذا لماذا هل متى أين كيف)؟
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الشفاء من ماذا لماذا هل متى أين كيف)؟

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الشفاء من ماذا لماذا هل متى أين كيف)؟

للسباحة معلم السباحة يجعلك تقف في حوض يرتفع حتى خصرك ثم يطلب أن تمسك بإبهام قدمك ... إن أنت لم تطفو عندها فإن جسمك لا يصلح للسباحة .... الماء هو الذي يحكم هندسة الخلق تحكم .... عالم الفضاء الذي أكتشف نبتون لم يكن يعلم بوجوده .... وكانت حساباته تجعله يتوقع كوكباً معيناً في ساعة كذا .. في مكان كذا والرجل يوجه منظاره والكوكب لم يكن هناك ... تأخر والعالم يحسب التأخير ويصل إلى حقيقة أن التأخر هذا سببه وجود كوكب بحجم كذا في مكان كذا والرجل يوجه منظاره إلى هناك ويكتشف نبتون هندسة الكون هي ما يحكم نتتبع أسلوب المخابرات .... شواهد ثم نتيجة وفي قرية على الحدود مع الجنوب أيام حرب الجنوب كان سوقها يبيع الأسماك التي يصطادها الناس من بحيرة قريبة والضابط يلاحظ وجود سمك بأحجام ممتازة ... و كيف أصبحت أسماك البحيرة القريبة وفجأة بهذا الحجم والضابط يلاحظ أن الأسماك الجديدة هذه بها (ثقوب) مما يعني إنه قد جرى إصطيادها (بالحربة) ومن يصطاد بالحربة هم أهل قرية تقع داخل قرى التمرد ... وهذا يعني أن الأسماك تأتي من هناك مما يعني تسلل جواسيس التمرد كل صباح ... وإعتقلوهم ...... كل الحكايات ما فيها هو محاولة إكتشاف صلة كل شيء بكل شيء والصلة هذه موجودة إلى درجة إنها هي ما يدير الوجود لكن ما لا يمكن الإمساك به هو قوس الصلة هذه والمؤلم ليس هو أنه لا توجد أجوبة ... المؤلم هو أن هناك ألف إجابة متناقضة لكل سؤال وهكذا ظللنا في تيه صحراء عوامل الأسئلة كيف... ماذا ... لماذا ... متى .. أين ... هل... وندهش .... حين نجد أن الإجابة هى العجز عن الإجابة والتفسير .. والتاريخ .. والأذكار والحكايات .. والجهل والعلم كلها تنتهي إلى أن العجز عن الإدراك .... إدراك وقالوا. يا أبا يزيد .... كيف وصلت قال قيل لي ... خلّ (بتشديد اللام).. نفسك .. وتعال ......... قبل فترة .. الشيخ الصواف وشيوخ آخرون في السعودية ينبشون قبور الصحابة في منطقة موقعة أٌحد .. ويحولونها إلى مكان مرتفع بعد أن ظل السيل يهددها قالوا .... وجدناهم كما هم ووجدنا حمزة مقطوع الأنف والأذنين المعروف أن هند بنت عتبة كانت قد قطعت أنف وأذني حمزة ... الزمان يجيب على .... هل ومتى وأين وكيف وماذا ولماذا.... وأقواس الغيب تحكم أقواس الشهادة. إسحق أحمد فضل الله script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

خبراء يحذِّرون: الذكاء الاصطناعي يجعل البشر أغبياء
خبراء يحذِّرون: الذكاء الاصطناعي يجعل البشر أغبياء

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

خبراء يحذِّرون: الذكاء الاصطناعي يجعل البشر أغبياء

أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من مختلف جوانب حياتنا، وقد حقق تقدماً كبيراً في مجالات متعددة. إلا أن هذه التقنية تثير بعض المخاوف المتعلقة بالسلامة والأمان، كما يخشى البعض من أن تحل محل البشر في بعض الوظائف. والذكاء الاصطناعي هو عملية محاكاة نظم الحاسوب لعمليات الذكاء البشري، بهدف تحقيق أمر ما. وقد حذَّرت مجموعة من الخبراء في دراسة جديدة من أن هذه التقنية تجعل البشر أغبياء. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد حلَّل الخبراء عدداً من الدراسات السابقة التي تُشير إلى وجود صلة بين التدهور المعرفي وأدوات الذكاء الاصطناعي، وخصوصاً في التفكير النقدي. وتُشير إحدى الدراسات التي تم تحليلها إلى أن الاستخدام المنتظم للذكاء الاصطناعي قد يُسبب ضموراً في قدراتنا المعرفية الفعلية وسعة ذاكرتنا، بينما توصلت دراسة أخرى إلى وجود صلة بين «الاستخدام المتكرر لأدوات الذكاء الاصطناعي وانخفاض قدرات التفكير النقدي»، مُسلِّطة الضوء على ما أطلق عليه الخبراء «التكاليف المعرفية للاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي». وأعطى الباحثون مثالاً لذلك، باستخدام الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية؛ حيث تُحسِّن هذه التقنية كفاءة المستشفيات على حساب الأطباء، والذين تقل لديهم القدرة على التحليل النقدي لحالات المرضى واتخاذ القرارات بشأنها. ويشير الخبراء إلى أن هذه الأمور تؤدي مع مرور الوقت إلى زيادة غباء البشر؛ لافتين إلى أن قوة الدماغ هي مورد إن لم يتم استخدامه فستتم خسارته. وأكد الخبراء أن اللجوء لتقنيات الذكاء الاصطناعي مثل «تشات جي بي تي» في التحديات اليومية مثل كتابة رسائل بريد إلكتروني مُعقدة، أو إجراء بحوث، أو حل المشكلات، له نتائج سلبية للغاية على العقل والتفكير والإبداع. وكتب الخبراء في الدراسة الجديدة: «مع ازدياد تعقيد المشكلات التي يُحمِّلها البشر لنماذج الذكاء الاصطناعي المختلفة، نميل إلى اعتبار الذكاء الاصطناعي «صندوقاً سحرياً»، أي أداة شاملة قادرة على القيام بكل ما نفكر فيه نيابة عنا. وهذا الأمر تستغله الشركات المطورة لهذه التقنية لزيادة اعتمادنا عليها في حياتنا اليومية». إلا أن الدراسة حذَّرت أيضاً من الإفراط في التعميم وإلقاء اللوم على الذكاء الاصطناعي وحده في تراجع المقاييس الأساسية للذكاء في العالم، مشيرين إلى أن هذا الأمر قد يَنتج أيضاً لتراجع اهتمام بعض الحكومات بالتعليم، وقلة إقبال الأطفال على القراءة وممارسة ألعاب الذكاء.

«أولو»... علماء يزعمون اكتشاف «لون لم يسبق أن رآه أحد»
«أولو»... علماء يزعمون اكتشاف «لون لم يسبق أن رآه أحد»

الشرق الأوسط

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

«أولو»... علماء يزعمون اكتشاف «لون لم يسبق أن رآه أحد»

بعد أن عاش البشر على الأرض لقرون، قد يظنون أنهم رأوا كل شيء. لكن وفقاً لفريق من العلماء فهذا غير صحيح، فالفريق يدّعي أنه اختبر «لوناً لم يره أحد من قبل». ويأتي هذا الادعاء الجريء والمثير للجدل في أعقاب تجربة قام فيها باحثون من الولايات المتحدة بإطلاق نبضات ليزر على أعينهم. ويقولون إنه من خلال تحفيز خلايا فردية في شبكية العين، «دفع الليزر إدراكهم إلى ما يتجاوز حدوده الطبيعية»، وفق ما ذكرته صحيفة «الغارديان» البريطانية. ولم يكن وصفهم للون لافتاً للنظر، فالأشخاص الخمسة الذين شاهدوه أطلقوا عليه اسم «الأزرق المخضر»، لكنهم يقولون إن هذا لا يعكس تماماً ثراء التجربة. وقال رين نج، مهندس كهربائي في جامعة كاليفورنيا: «توقعنا منذ البداية أنها ستبدو إشارة لونية غير مسبوقة، لكننا لم نكن نعرف ما سيفعله الدماغ بها. لقد كانت مذهلة. إنها مُشبعة بشكل لا يُصدق». وشارك الباحثون صورة لـ«مربع فيروزي» لإعطاء إحساس باللون، الذي أطلقوا عليه اسم «أولو»، لكنهم أكدوا أن اللون لا يمكن تجربته بحق إلا من خلال التلاعب بالليزر في شبكية العين. صورة «المربع الفيروزي» التي شاركها الباحثون وقال أوستن رووردا، عالم الرؤية في الفريق: «لا توجد طريقة لنقل هذا اللون عبر مقال أو شاشة». وأضاف: «الفكرة الأساسية هي أن هذا ليس اللون الذي نراه، إنه ببساطة ليس كذلك. اللون الذي نراه (في المربع) هو نسخة منه، لكنه يتضاءل تماماً بالمقارنة مع تجربة اللون الطبيعي». ويُدرك البشر الألوان المألوفة عندما يسقط الضوء على خلايا حساسة للألوان تُسمى «المخاريط» في شبكية العين. وهناك ثلاثة أنواع من المخاريط حساسة للأطوال الموجية الطويلة (L) والمتوسطة (M) والقصيرة (S). والضوء الطبيعي هو مزيج من أطوال موجية متعددة تُحفز المخاريط (L) و(M) و(S) بدرجات متفاوتة. وتُدرك الاختلافات كألوان مختلفة. ويُحفز الضوء الأحمر المخاريط (L) بشكل أساسي، بينما يُنشط الضوء الأزرق المخاريط (S). لكن المخاريط (M) تقع في المنتصف، ولا يوجد ضوء طبيعي يُثيرها بمفرده. وشرع فريق العلماء في التغلب على هذا القيد. حيث بدأ الباحثون برسم خريطة لجزء صغير من شبكية عين شخص ما لتحديد مواقع مخاريطه (M) بدقة. ثم استُخدم الليزر لمسح الشبكية. وعند فحص مخروط (M)، وبعد ضبط حركة العين، يُطلق الليزر نبضة ضوئية صغيرة لتحفيز الخلية، قبل الانتقال إلى المخروط التالي. والنتيجة، كما نُشر في مجلة «ساينس أدفانسز»، هي بقعة لونية في مجال الرؤية بحجم ضعف حجم البدر تقريباً، ويتجاوز لونها النطاق الطبيعي للعين المجردة لأن مخاريط (M) تُحفز بشكل شبه حصري، وهي حالة لا يمكن للضوء الطبيعي تحقيقها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store