logo
توقيف أسرة تدير عيادة أسنان دون ترخيص أو شهادة طب

توقيف أسرة تدير عيادة أسنان دون ترخيص أو شهادة طب

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

قالت الشرطة التشيكية إنها اعتقلت ثلاثة مشتبه بهم عالجوا مرضى في عيادة أسنان وهمية دون ترخيص مناسب أو تدريب مهني.
وقالت الشرطة في بيان يوم الأربعاء الماضي إن عشرات الأشخاص زاروا العيادة بعد أن افتتحتها عائلة مكونة من ثلاثة أفراد في منزلهم في بلدة هافليشكوف برود، على بعد حوالي 100 كيلومتر جنوب شرق براغ، قبل عامين. وحقق الثلاثي 4 ملايين كورونا تشيكية (185000 دولار) قبل اعتقالهم في وقت سابق من هذا الشهر
.
وأقر الثلاثة بالذنب في تهم تشمل إدارة عمل غير قانوني، ومحاولة إيذاء جسدي، والسرقة، والإنتاج والتداول غير المشروع للمخدرات والمواد المؤثرة على العقل والسموم. ويواجهون عقوبة تصل إلى ثماني سنوات في السجن.
وتقول الشرطة إن الابن البالغ من العمر 22 عامًا استشار الإنترنت لإجراء عمليات، بما في ذلك عمليات خلع الأسنان، بينما عملت والدته البالغة من العمر 50 عامًا، وهي ممرضة بالمهنة، كمساعدة له ووفرت له المواد. أما الأب البالغ من العمر 44 عامًا فقد صنع أجهزة طبية. وذكرت صحيفة "دينيك" الإقليمية أن طبيب أسنان أبلغ عن العيادة بعد أن عاين مريض لهم يعاني من مضاعفات بعد العلاج
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عنكبوت ينهي حياة سجين قبل إطلاق سراحه
عنكبوت ينهي حياة سجين قبل إطلاق سراحه

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

عنكبوت ينهي حياة سجين قبل إطلاق سراحه

توفي السجين الأسترالي واين جرين داخل مستشفى ويست ميد بمدينة سيدني، بعد أسبوع من تعرضه للدغة عنكبوت داخل مركز باركليا الإصلاحي، وقبل يومين من إطلاق سراحه. وكان جرين أبلغ الطاقم الطبي داخل السجن قبل أسبوع من وفاته بأنه تعرض للدغة عنكبوت، واشتكى لاحقاً من ألم حاد في الصدر، ما استدعى تلقيه علاجاً أولياً من الطاقم الطبي التابع للسجن، قبل نقله مساء الجمعة إلى المستشفى بعد تدهور حالته. وتحقق شرطة نيو ساوث ويلز في الحادث كجزء من الإجراءات المعتادة في حالات الوفاة أثناء الاحتجاز. وتنتظر الجهات المختصة نتائج فحوص السموم لتحديد السبب الدقيق للوفاة. ومن المقرر أن تُعرض الحالة على تحقيق طبي رسمي للوقوف على ملابسات الوفاة وظروف الرعاية داخل السجن.

قطع طرق واعتقالات في ليلة ثانية من الاحتجاجات في صربيا
قطع طرق واعتقالات في ليلة ثانية من الاحتجاجات في صربيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • صحيفة الخليج

قطع طرق واعتقالات في ليلة ثانية من الاحتجاجات في صربيا

بلغراد - أ ف ب أغلق آلاف المحتجين الطرق الرئيسية في بلغراد، ومدن صربية أخرى الأحد مع استمرار الاحتجاجات التي تدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة، بعد التظاهرة الضخمة التي شهدتها العاصمة السبت. وتعد تظاهرة السبت التي شارك فيها نحو 140 ألف شخص الأكبر منذ أكثر من ستة أشهر من الاحتجاجات التي بدأت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عقب مصرع 16 شخصاً، بانهيار سقف محطة قطارات في مدينة نوفي ساد شمال البلاد، وانتهت باعتقال العشرات. ودعا نشطاء رداً على اعتقال «عدد كبير من الأشخاص» إلى مزيد من التحركات، حيث استجاب الآلاف بإقامة عشرات الحواجز على الطرقات حول العاصمة. وعند تقاطع أوتوكوماندا الرئيسي، نصب محتجون خياماً، استعداداً للمبيت هناك. ونشر نشطاء صوراً لقطع طرق في مدن عدة أخرى، بما في ذلك نوفي ساد، وسط دعوات لعشرات الاحتجاجات المماثلة في أنحاء البلاد. وأظهرت وسائل إعلام محلية ومقاطع فيديو حشوداً كبيرة تتدفق على الجسور الرئيسية، وطلاباً يستخدمون حاويات القمامة لإقامة عوائق. وصرح وزير الداخلية الصربي ايفيتسا داتشيتش لقناة «بينك تي في» المحلية بأن السلطات تراقب الوضع. والأحد بقي الرئيس ألكسندر فوتشيتش متشبثاً برفضه مطالب المحتجين بإجراء انتخابات مبكرة، متهماً الحركة التي يقودها الطلاب بالتسبب في «الإرهاب». وقال فوتشيتش في خطاب: «انتصرت صربيا، ولا يمكنكم هزيمة صربيا بالعنف كما يود البعض». وبحسب وزير الداخلية، بلغ عدد المعتقلين 77 شخصاً، لا يزال 38 منهم رهن التوقيف، بينما أصيب 48 شرطياً أحدهم في حال خطرة. وأعلن مكتب المدعي العام الأحد، في بيان اعتقال ثمانية أشخاص يشتبه في نيتهم قطع طرق ومهاجمة مؤسسات حكومية «بهدف تغيير نظام الدولة بالعنف». وقال منظمو الاحتجاجات على إنستغرام «هذه ليست لحظة انسحاب»، ودعوا الناس للتجمع خارج مكتب المدعي العام والمطالبة بإطلاق سراحهم. لكن فوتشيتش توعد بأنه «سيكون هناك المزيد من الاعتقالات لمهاجمة الشرطة. هذه ليست النهاية»، مؤكداً عدم تنظيم اقتراع قبل نهاية العام 2026. وبإزاء حركة الاحتجاج، أقال الرئيس الصربي رئيس الحكومة وبعض الوزراء في يناير/كانون الثاني الماضي، بينما اتهم المتظاهرين بالتخطيط لانقلاب وتقاضي أموال من دول أخرى، والسعي لاغتياله.

السائق الشاب كان يستعد لحفل خطبته بعد ساعات .. 19 جنازة في قرية مصرية بسبب حادث سير
السائق الشاب كان يستعد لحفل خطبته بعد ساعات .. 19 جنازة في قرية مصرية بسبب حادث سير

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • الإمارات اليوم

السائق الشاب كان يستعد لحفل خطبته بعد ساعات .. 19 جنازة في قرية مصرية بسبب حادث سير

خيم الحزن على أهالي قرية كفر السنابسة بمحافظة المنوفية في شمال مصر، بعد أن تحوّل حلم شاب بالزواج وتكوين أسرة إلى مأتم، إثر مصرعه المفاجئ بصحبة خطيبته في حادث سير مروّع على الطريق الإقليمي، وذلك قبل ساعات من حفل خطبتهما الرسمي. ووقع الحادث صباح الجمعة حين اصطدمت شاحنة نقل ثقيل (تريلا) مسرعة بميكروباص يقل عدداً من الفتيات العاملات بأحد مصانع المنطقة الصناعية، ما أدى إلى تحطم المركبة بالكامل، وأسفر عن وفاة 19 شخصاً بينهم 18 فتاة والشاب السائق، إلى جانب إصابة ثلاثة آخرين. وكشفت التحقيقات الأوّلية أن سائق الشاحنة فقد السيطرة على المركبة بسبب السرعة الزائدة، ما أدى إلى اختراقه الحاجز الخرساني الفاصل بين المسربين ودهسه الميكروباص بطريقة مروعة. وروت والدة سائق الميكروباص "أدهم" تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل تلقيها نبأ وفاة نجلها، قائلة في تصريحات صحفية: "كان يستعد يومها لقراءة الفاتحة وخطوبته على (ملك)، الفتاة التي كانت برفقته في الحادث، وقد اتفق مع والدها وجهّز كل شيء.. الكعك والحلوى والشوكولاتة، لكنهما ماتا قبل أن نفرح بهما". وأضافت الأم بحرقة: "كان العائل الوحيد لي، يصحبني إلى المستشفيات ويشتري لي العلاج، كان كل حياتي.. وكنا جميعاً نعيش على جهده، ورحيله كسر ظهورنا". من جانبها، تحدّثت شقيقته "هدير" قائلة إن "أدهم" لم يتجاوز عامه الثاني والعشرين، وكان من المفترض أن يحتفل بخطبة فتاة أحلامه مساء نفس اليوم الذي وقع فيه الحادث، مضيفةً: "قال لي قبل الحادث بساعات إنه حجز الجاتوه والشوكولاتة، وكان فرحاً للغاية لارتباطه رسمياً بالفتاة التي يحبها وكأنّه يُحلّق في السماء". وواصلت باكية: "كان يعمل سائقاً، ويحلم أن يمتلك سيارة باسمه، ويشتري بيتاً، ويتزوّج.. كان يتحمل مسؤولية تفوق عمره بكثير، ويعول والدتي ويشتري لها العلاج". وأشارت إلى أن العائلة علمت بالخبر من أحد أصدقائه السائقين، بعد استدعاء من قسم الشرطة، وقالت: "ذهبنا إلى المستشفى فور علمنا بالحادث من أصدقائه، وهناك تأكدت فاجعتنا". ووفق ما نقلته وسائل إعلام مصرية، فقد كانت الحافلة الصغيرة (ميكروباص) تقل فتيات عاملات باليومية من قرية كفر السنابسة في المنوفية، تتراوح أعمارهن بين 14 و22 عاماً، غادرن منازلهن، فجر الجمعة، طلباً للرزق، قبل أن تنتهي رحلتهن القصيرة بمأساة مروعة، بعدما اصطدمت سيارة نقل ثقيل بالحافلة على الطريق الإقليمي، لتُسجل الواقعة حصيلة ثقيلة من الضحايا بلغت 19 وفاة و3 إصابات خطيرة. وتحولت شوارع قرية كفر السنابسة إلى ساحات عزاء جماعية، بعدما خرجت جنازات الفتيات بشكل جماعي وسط بكاء الأمهات وذهول الأهالي، خاصة أن بعض الضحايا كن المعيلات الوحيدات لأسرهن، وبعضهن تركن الدراسة مبكراً لمساعدة ذويهن على مواجهة ظروف الحياة القاسية، ما جعل المأساة تتجاوز الحادث نفسه إلى جرح اجتماعي وإنساني غائر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store