
رفع كفاءة العمليات في مجال الصيدلة باستخدام حلول SD-WAN الذكية
المصدر - في إطار رؤيتها الريادية للتحول الرقمي، أعلنت صيدليات العزبي، أكبر سلسلة صيدليات في مصر، عن شراكة استراتيجية مع أورنچ مصر، الشركة الرائدة في حلول الاتصالات والتكنولوجيا، لاعتماد أحدث حلول SD-WAN الذكية. تهدف هذه الخطوة إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة العملاء وتعزيز كفاءة تشغيل وإدارة الفروع، مما يعزز موقع العزبي كأول سلسلة صيدليات ذكية في مصر.
بفضل هذه الشراكة، ستتمكن صيدليات العزبي من تقديم تجربة أكثر سرعة وسلاسة وابتكارًا عبر أكثر من 400 فرع من خلال تطبيق حلول SD-WAN الذكية، التي تتيح اتصالًا آمنًا ومرنًا بين جميع الفروع والمقر الرئيسي. كما ستسهم هذه التقنية في تحسين إدارة البيانات، وتعزيز استجابة الفروع لمتطلبات العملاء بشكل أكثر سرعة وكفاءة، مما يدعم رؤية العزبي في تقديم خدمات صيدلية متطورة وفقًا لأعلى المعايير العالمية.
كجزء من استراتيجيتها للتحول الرقمي، ستعتمد صيدليات العزبي على SD-WAN المتكاملة مع تطبيقات Microsoft 365، مما يتيح إدارة ذكية لموارد الشبكة، وتحسين الاتصال الداخلي بين الفروع، وتمكين فرق العمل من أداء مهامهم بكفاءة أكبر من أي مكان. هذه الشراكة تؤسس لمرحلة جديدة من التوسع الرقمي الذكي، حيث ستتمكن العزبي من تهيئة بنيتها التحتية الرقمية لاستيعاب المزيد من الفروع والمواقع الجديدة بمرونة وأمان، مما يعزز قدراتها التنافسية في قطاع الصيدلة الرقمية.
أكد عمار عقلان، الرئيس التنفيذي لمجموعة صيدليات العزبي، على أهمية هذه الشراكة قائلاً:
'في صيدليات العزبي، نؤمن بأن الابتكار الرقمي هو المفتاح الرئيسي لتعزيز جودة خدماتنا وضمان تجربة استثنائية لضيوفنا. شراكتنا مع أورنچ مصر تمثل خطوة محورية نحو التحول الرقمي الكامل، حيث ستُمكّننا حلول SD-WAN الذكية من تحقيق مستويات غير مسبوقة من الكفاءة التشغيلية والمرونة، مما يضع العزبي في مقدمة قطاع الصيدلة الرقمية في مصر.'
من جانبه، أعرب هشام مهران، نائب رئيس أورنچ مصر لقطاع الأعمال، عن اعتزازه بهذه الشراكة قائلاً:
'هذه الشراكة تعكس الثقة الكبيرة التي توليها المؤسسات الرائدة مثل صيدليات العزبي لحلول أورنچ المتطورة، والتي تساعد الشركات على تحقيق التحول الرقمي بأفضل صورة. نحن ملتزمون بدعم قطاع الرعاية الصحية في مصر من خلال توفير حلول تقنية ذكية تُحدث فارقًا ملموسًا في الأداء والخدمة.'
تأتي هذه الشراكة كجزء من رؤية العزبي لترسيخ مكانتها كأول سلسلة صيدليات تعتمد على بنية تحتية رقمية متكاملة في مصر، مما يضمن تحقيق كفاءة تشغيلية غير مسبوقة، وتعزيز تجربة العملاء عبر حلول ذكية وسريعة، وتهيئة الفروع لاستيعاب مزيد من التطورات الرقمية والتوسع المستقبلي. ومع استمرارها في تبني أحدث التقنيات، تواصل صيدليات العزبي قيادة قطاع الصيدلة الرقمية، مقدمة نموذجًا يُحتذى به في التحول التكنولوجي في الرعاية الصحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الاقتصادية
مايكروسفت لـ "الاقتصادية": رواد الأعمال في السعودية سيقودون موجة الابتكار المقبلة
في ظل تحول مشهد بيئة الأعمال، تتجه الأنظار نحو 2025 كعام لولادة "شركات الريادة" في السعودية، التي تُعنى بتوظيف التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي لتحسين الأداء وزيادة الإنتاجية. هذه الابتكارات تأتي كجزء من تقرير مايكروسفت السنوي الخامس لمؤشر توجهات الأعمال، بالتعاون مع لينكد إن، الذي يرسم ملامح التحول نحو نماذج تشغيل مرنة تدمج بين الأتمتة والذكاء الاصطناعي. وحول ذلك قال لـ "الاقتصادية"، المدير الأول ورئيس مجموعة الأعمال لحلول العمل الحديثة وأجهزة "Surface" في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى مايكروسفت زوبين تشاجبار، إن الشركات الناشئة ورواد الأعمال الذين تعتمدون على توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية في السعودية، سيقودون الموجة القادمة من الابتكار. وأكد أنه من خلال منصات مثل Microsoft for Startups Founders Hub ، يتم تمكّين رواد الأعمال السعوديين من بناء شركات جاهزة للمستقبل لتُحدث أثرًا إيجابيًا في دعم رؤية السعودية 2030. وأشار إلى أهمية التحول الجاري في مشهد الأعمال العالمي مع "مؤشر توجهات العمل" الذي يوضح ضرورة أن تعيد الشركات النظر في كيفية استغلال تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق أقصى إمكاناتها. وأضاف: "صعود شركات الريادة يثبت أن القادة الذين ينجحون في دمج الذكاء الاصطناعي في أعمالهم، ويعززون التعاون بين الفرق البشرية والتقنيات الذكية، هم الأكثر قدرة على التفوق في بيئة الأعمال التنافسية الراهنة". شركة مايكروسفت العالمية أوضحت أن التقرير الذي جاء تحت عنوان "2025: عام ولادة شركات الريادة"، تم إعداده بالتعاون مع منصة "لينكد إن"، وأنه استند إلى مصادر رئيسية عدة، من بينها استطلاع لآراء 31 ألفًا من الموظفين وقادة الأعمال من 31 دولة، إضافة إلى بيانات الرسوم الإحصائية الاقتصادية الخاصة بمنصة "لينكد إن"، وتحليلات متعمقة لتريليونات البيانات التي تم جمعها من رسائل البريد الإلكتروني والاجتماعات والمحادثات داخل منصة "Microsoft 365" . وفقًا للتقرير، يعيش قطاع الأعمال تحولًا جذريًا في مفهوم الإنتاجية، حيث أعرب 82% من قادة الأعمال عن نيتهم في تبني الحلول الرقمية لتعزيز القوى العاملة في العام ونصف المقبلين. كما يشير إلى أن تحويل الشركات إلى نماذج أكثر مرونة وتكامل بين الفرق البشرية والذكاء الاصطناعي يمهد لتحقيق نتائج أوسع نطاقًا وتأثيرًا. يظهر التقرير أيضًا تزايدًا في تبني برامج الذكاء الاصطناعي كجزء من المهام اليومية للموظفين، حيث يُتوقع أن تصبح هذه العمالة المبتكرة "مديري" الأنظمة الذكية، مع التركيز على تدريب وقيادة وكلاء الذكاء الاصطناعي كمهام يومية خلال السنوات الخمس المقبلة. وفي سياق هذا التحول القائم على التكنولوجيا، أوضح التقرير التحديات المتعلقة بفجوة الفهم لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث أُظهرت البيانات تفاوتًا بين القادة والموظفين في معرفة كيفية العمل مع الأنظمة الذكية. ما يستدعي رفع مستوى التوعية وتطوير المهارات لمواكبة هذا التطور التكنولوجي، وضمان تحقيق أقصى إمكانات من هذا التحول الرقمي المتسارع. ونوه التقرير إلى أن تحول الشركات من الهياكل الهرمية التقليدية إلى نماذج تشغيل أكثر مرونة، تركز على إنجاز الأهداف بسرعة وكفاءة عبر تعزيز التكامل بين الفرق البشرية والأنظمة الذكية لتحقيق نتائج مؤثرة وواسعة النطاق، حيث أكد 46% من القادة أن مؤسساتهم بدأت فعليًا في أتمتة الأعمال باستخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي، لا سيما في مجالات خدمة العملاء، والتسويق، وتطوير المنتجات. وفي ظل التوجه المتزايد نحو نماذج العمل القائمة على الفِرق المختلطة، أصبحت الشركات مطالبة بتحقيق التوازن المثالي بين الأتمتة والإشراف البشري، ويشمل ذلك طرح تساؤلات جوهرية مثل: متى يتفوق الذكاء الاصطناعي على الطرق التقليدية؟ ومتى يفضّل العملاء التفاعل الإنساني؟ وأي القرارات تتطلب تدخلًا بشريًا لضمان المساءلة واتخاذ أحكام رشيدة؟ وكشف التقرير عن تزايد الاعتماد على برامج الذكاء الاصطناعي كجزء أساسي من مهام الموظفين اليومية، ما أسفر عن نشوء نموذج عمل جديد يكون فيه الموظف بمثابة "رئيس" أو "مدير" لبرامج الذكاء الاصطناعي يطور أدواتها ويشرف على تنفيذ المهام لتحسين الإنتاجية وكفاءة العمل. كما يتوقع قادة الأعمال أيضا أن تتمكن فرق العمل من تدريب وإدارة "وكلاء الذكاء الاصطناعي" كجزء من مسؤولياتهم اليومية خلال السنوات الخمس المقبلة. ورغم هذا التوجه، أشارت الشركة إلى وجود فجوة في فهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث أفاد 67% من القادة بإلمامهم بكيفية عمل "وكلاء الذكاء الاصطناعي"، مقارنةً بـ 40% فقط من الموظفين. كما أعرب 79% من القادة عن تفاؤلهم بأن الذكاء الاصطناعي سيُسرّع من تطورهم المهني، في حين شاركهم هذا التفاؤل 67% فقط من الموظفين، ما يظهر الحاجة الملحّة إلى تعزيز التوعية وتطوير المهارات في هذا المجال .


الشرق الأوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
في الذكرى الخمسين لتأسيسها... هل يتحوّل «كوبايلوت» إلى عقل «مايكروسوفت» الجديد؟
بينما تستعد شركة «مايكروسوفت» للاحتفال بمرور 50 عاماً على تأسيسها هذا الشهر، يترقّب عالم التقنية حدثاً ضخماً يتجاوز كونه مجرد احتفال. فالأنظار كلها تتجه نحو «كوبايلوت» (Copilot) المساعد الذكي الذي أصبح حجر الأساس في استراتيجية «مايكروسوفت» المستقبلية. ومع تواتر التوقعات والتسريبات، يبدو أن هذا الحدث سيكون نقطة تحول في مسيرة الشركة من ريادة البرمجيات إلى قيادة الذكاء الاصطناعي. يتصدر المشهد مساعد «مايكروسوفت» الذكي «Copilot» الذي تم دمجه في «Microsoft 365» و«ويندوز» (Windows) و«إيدج» (Edge)، ويستعد للاندماج بشكل أعمق في منتجات وخدمات «مايكروسوفت». ومن المتوقع أن تكشف الشركة خلال الحدث عن تحسينات كبيرة في تجربة «كوبايلوت» تستهدف المستخدمين من الأفراد وحتى المؤسسات. بدءاً من صياغة الرسائل في «أوت لوك» (Outlook) إلى تحليل البيانات في «إكسل» (Excel)، مروراً بدعم الأنظمة بشكل استباقي في «ويندوز» (Windows)، يهدف «كوبايلوت» إلى تقليل التعقيد وزيادة الإنتاجية وتعزيز اتخاذ القرار عبر أدوات «مايكروسوفت» المختلفة. رغم التعاون القائم مع «OpenAI» تشير توقعات إلى عمل «مايكروسوفت» على نماذج ذكاء اصطناعي خاصة بها (شاترستوك) أحد أبرز التوقعات هو الدمج العميق لـ«كوبايلوت» في نظام «ويندوز» بحيث يتحول النظام إلى بيئة ذكية تعتمد على مساعد دائم قادر على التفاعل السياقي وتقديم اقتراحات ذكية وتنفيذ أوامر عبر اللغة الطبيعية. كما ينتظر المستخدمون مزيداً من التكامل داخل برامج «Microsoft Office» مثل «وورد» (Word) و«تيمز» (Teams) و«باور بوينت» (PowerPoint) و«ون نوت» (OneNote)، وربما توسعة في مزايا «كوبايلوت برو» (Copilot Pro) أو إطلاق نموذج اشتراك جديد. جانب آخر يحظى باهتمام خاص هو «Copilot with Vision»، وهي ميزة تتيح تفسير المعلومات المرئية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع توسيعها لتخدم أهداف الوصول والشمول الرقمي. الحدث قد يشمل أيضاً أولى خطوات «مايكروسوفت» الجادة نحو دمج «كوبايلوت» في منصة «إكس بوكس» (Xbox). ورغم عدم وجود تأكيد رسمي، تشير التوقعات إلى إمكانية توفير مساعد ذكي داخل الألعاب، يقدم نصائح استراتيجية، أو يساعد في التنقل بين الإعدادات والقوائم عبر الأوامر الصوتية. هذا التكامل المحتمل يعكس رؤية «مايكروسوفت» لدمج الذكاء الاصطناعي ليس فقط في الإنتاجية، بل في الترفيه أيضاً.


صحيفة سبق
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
السعودية بيئة قوية لصياغة مستقبل الاتصال المستدام والآمن المدعوم بالذكاء الاصطناعي
تطوَّر الذكاء الاصطناعي بسرعة من مفهوم مستقبلي إلى أداة أساسية لإدارة الشبكات المعقدة وواسعة النطاق اليوم، وخصوصًا مع تسارُع وتيرة التحول الرقمي في الشركات بمنطقة الشرق الأوسط بعد جائحة كوفيد-19. فمن ناحية، إن "الشبكات من أجل الذكاء الاصطناعي" يمكن أن تبني البنية التحتية اللازمة لدعم متطلبات البيانات الثقيلة للذكاء الاصطناعي؛ وهو ما يضمن السرعة والقابلية للتوسع والموثوقية. ومن ناحية أخرى، يمكنها أن تستفيد من الذكاء الاصطناعي لتعزيز الشبكات، من خلال أتمتة العمليات والتنبؤ بالمشاكل قبل حدوثها. وساهم دمج الذكاء الاصطناعي في حلول الشبكات بجعلها أكثر ذكاء واستباقية؛ إذ يعمل على أتمتة إدارة الشبكات؛ وهو ما يقلل من الضغط على فريق الموارد البشرية، وخصوصًا في البيئات التي تضم عددًا كبيرًا من الأجهزة المتصلة. كما يضمن أعلى مستويات الأمان والأداء دون الحاجة إلى تدخُّل مستمر؛ وهو ما يُحسِّن الكفاءة، ويقلل من الأخطاء البشرية. وفي السعودية، وتماشيًا مع رؤية 2030 واستراتيجية القيادة للتحول الرقمي، يتزايد نطاق اعتماد إنترنت الأشياء بسرعة كبيرة من قِبل قطاعات مختلفة، تبدأ من التصنيع حتى الرعاية الصحية. ولكن هذا التوسع السريع يأتي مع تحديات عديدة؛ إذ تشير الإحصاءات لعام 2023 إلى أن 40٪ من إجمالي الهجمات السيبرانية التي استهدفت المنظمات السعودية في السنوات الأخيرة كانت ناجحة. وتركزت الهجمات على قطاعات التجزئة، والحكومة، والاتصالات، والخدمات المالية.. ومع تزايُد تعقيد الهجمات السيبرانية تبقى النماذج الأمنية التقليدية مثل مبدأ "الثقة المعدومة" (Zero Trust)، وجدار الحماية المركزي، ضرورية. علمًا بأن الاعتماد على هذه الأساليب فقط قد لا يكون كافيًا للتصدي للتهديدات المستمرة والمتطورة. وتُوفِّر الشبكات المدعومة بالذكاء الاصطناعي من إتش بي إي أروبا للشبكات حلاً مثاليًّا من خلال دمج آليات تفتيش حركة المرور داخل الشبكة دون التأثير على الأداء، واعتماد بروتوكولات أمنية متكيفة، إلى جانب رؤية استباقية معززة بالذكاء الاصطناعي؛ وهو ما يوفر دفاعًا أقوى مقارنة بالأساليب الأمنية التقليدية. وقد وسَّعت "إتش بي إي أروبا للشبكات" قدراتها من خلال العديد من عمليات الاستحواذ الاستراتيجية، بما في ذلك حلول شبكات الاتصال واسعة النطاق ومحددة البرمجيات SD-WAN، وحلول الوصول إلى الشبكات بمبدأ الثقة المعدومة. كما طوَّرت منصة إدارة وتحكُّم مركزية، تُعرَف باسم HPE Aruba Networking Central، تتيح للمسؤولين مراقبة وإدارة الشبكة بالكامل؛ وهو ما يوفر حلول أمان شاملة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تتماشى مع متطلبات الشبكات الحديثة. تتبنَّى "إتش بي إي أروبا للشبكات" رؤيةً واضحةً لقيادة الصناعة في مجال الشبكات الآمنة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي؛ لتلبية احتياجات المؤسسات بمختلف أحجامها. ومع استعداد السعودية لاستضافة أحداث عالمية كبرى، مثل إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، هناك فرصة كبيرة للمساهمة في رحلة التحول الرقمي للمملكة خلال هذه المرحلة المحورية. وقال جميل أحمد، مدير شركة إتش بي أروبا للشبكات في السعودية: "ملتزمون في إتش بي إي أروبا للشبكات بإعادة تشكيل مستقبل الاتصال، من خلال اعتماد نهج آمن وقائم على الذكاء الاصطناعي؛ إذ ندمج الاستدامة والابتكار لتشكيل شبكات ذكية وآمنة للمستقبل". وبدوره، قال آلان كاربنتييه، نائب الرئيس الأول ورئيس المبيعات العالمية: "في حين يستمر الذكاء الاصطناعي بإحداث تحوُّل جذري في مختلف الصناعات، وتكتسب الشبكات أهمية كبيرة، تتركز رؤية إتش بي إي أروبا للشبكات المستقبلية على تعزيز الابتكار والأمن، وإمكانية التوسع". ومن جانبه، قال المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في إتش بي إي أروبا للشبكات جاكوب تشاكو: "في الوقت الذي تدفع فيه الشركات في منطقة الشرق الأوسط حدود الابتكار إلى آفاق جديدة، تبرز الشبكات المدعومة بالذكاء الاصطناعي من إتش بي إي أروبا للشبكات كحلول مثالية لدعم طموحاتها".