logo
"الأوقاف" تمدد فترة دفع رسوم حجاج قطاع غزة الموجودين في مصر حتى نهاية دوام يوم غد

"الأوقاف" تمدد فترة دفع رسوم حجاج قطاع غزة الموجودين في مصر حتى نهاية دوام يوم غد

معا الاخبارية١٥-٠٤-٢٠٢٥

رام الله- معا- أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، مساء اليوم الثلاثاء، عن تمديد فترة الدفع للمسجلين من المواطنين من المحافظات الجنوبية الموجودين في جمهورية مصر العربية، والمُدرجة أسماؤهم على الكشوفات، حتى نهاية دوام يوم الأربعاء الموافق 16/4/2025.
وأهابت الوزارة، في بيان لها، بالمواطنين غير المسجلين من أبناء المحافظات الجنوبية الموجودين في جمهورية مصر العربية، والراغبين بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ / 2025، والذين لم تدرج أسماؤهم ضمن الكشوفات، ضرورة التوجه إلى مقر سفارة دولة فلسطين لدى جمهورية مصر العربية، من أجل دفع مبلغ خمسة آلاف وثلاثمائة دولار أميركي (5300)، وتسليم جواز السفر، وذلك حتى الساعة الرابعة من مساء يوم غد الأربعاء الموافق 16/4/2025 لغير المسجلين.
وأكدت ضرورة الالتزام بالمواعيد المحددة، وأنه لن يُنظر في أي معاملات بعد التواريخ المعلنة.
كما أعلنت الوزارة لأبناء المحافظات الجنوبية المقيمين في المحافظات الشمالية (الضفة الغربية)، والراغبين في أداء فريضة الحج لهذا العام ضمن حصة حجاج قطاع غزة، ضرورة التوجه إلى مقرها في مدينة البيرة من أجل دفع مبلغ خمسة آلاف وثلاثمائة دولار أميركي (5300)، وتسليم جواز السفر، مشيرة إلى أن آخر موعد لاستكمال الإجراءات هو نهاية دوام يوم غد الأربعاء الموافق 16/4/2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة الدقيق تلاحق الغزيين: طحين فاسد والمعكرونة والبقوليات بدائل الخبز وسط مجاعة خانقة
أزمة الدقيق تلاحق الغزيين: طحين فاسد والمعكرونة والبقوليات بدائل الخبز وسط مجاعة خانقة

قدس نت

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • قدس نت

أزمة الدقيق تلاحق الغزيين: طحين فاسد والمعكرونة والبقوليات بدائل الخبز وسط مجاعة خانقة

تقرير أحمد زقوت :- تحولت المعكرونة في غزة من وجبة سريعة إلى بديل مرير للطعام، بعدما أصبح الطحين نادرًا نتيجة الحصار الإسرائيلي الخانق وارتفاع الأسعار الجنوني، ما اضطر العديد من العائلات إلى طحن المعكرونة اليابسة وتحويلها إلى فتات يشبه الدقيق، في محاولة يائسة لسد رمق أطفالهم، لتصبح بذلك رمزًا للبقاء وطوق نجاة في زمن المجاعة. ومنذ الثاني من آذار/ مارس الماضي، توقفت المساعدات الإنسانية كليًا بفعل إغلاق الاحتلال الإسرائيلي الكامل للمعابر، ما فاقم أزمة الجوع التي تهدد حياة السكان، لاسيما الأطفال، في سياق سياسة "التجويع المتعمد" التي يتبعها الاحتلال لزيادة معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة. وجاء الإغلاق في وقت يعاني فيه القطاع أصلاً من نقص حاد في المواد الأساسية، ما زاد من تفاقم الأوضاع الإنسانية، وعمّق أزمة الغذاء، فيما أصبح سكان غزة عاجزين عن تأمين الحد الأدنى من احتياجاتهم اليومية في ظل الارتفاع الجنوني للأسعار. في خيمة مهترئة بمخيم جباليا، تجلس أم محمد سويلم منكبة على طحن حبات المعكرونة اليابسة باستخدام حجر يدوي، لتصنع منها رغيف خبز تسد به جوع أطفالها، بعد أن انعدمت سبل توفير الطحين، تقول لـ "قدس نت"، وعيناها تغرورقان بالدمع: "منذ أسابيع ونحن بلا طحين، والكيس الواحد سعره تجاوز 1200 شيكل (نحو 400 دولار)، ونحن بلا دخل ثابت، نعيش على ما تجود به أيدينا من حيل"، مضيفة "أخشى أن أشتري دقيقًا كما فعل جاري الذي اكتشف أنه ممزوج بالرمل والتلف، وتفوح منه رائحة العفن، ما يعرضنا لأمراض قد تفتك بنا". تشير سويلم إلى أنّ رغيف الخبز المصنوع من المعكرونة يتفتت بسهولة، ويصعب خبزه على الحطب بسبب نقص الغاز، لكنها تضطر لتقديمه لأطفالها وهم يظنون أنه "خبز حقيقي". وتتابع: "التجار لا يرحمون، قبل أيام، وبعد تصريح إيجابي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب توقع فيه حدوث انفراجة خلال 24 ساعة، انخفضت الأسعار بشكل طفيف، لكنها سرعان ما ارتفعت بأضعاف في اليوم التالي. إنهم يتلاعبون بنا ويستغلون أزماتنا لتحقيق مكاسبهم". طحين بالرمل جارتها أم بلال سلمان، فتروي لـ "قدس نت" تجربة مريرة أخرى، حيث أشارت إلى أنّ زوجها اشترى كيس دقيق من أحد التجار، ليتبين لاحقًا أنه كان مخلوطًا بالرمل. وتقول بمرارة: "لم يكن لدينا لا دقيق ولا معكرونة، واضطر زوجي لشراء كيس دقيق من تاجر، وعندما طلب فحصه رفض البائع، وعند فتحه في البيت، اكتشفنا أنّه ممزوج بالرمل"، مبينةً أنّه " دفعنا 1000 شيكل (300 دولار) مقابل كيس مغشوش، وهذا غش فاضح في وقت لا نملك فيه حتى ثمن لقمة تسد الجوع". وتوضح سلمان، أنّ "الكارثة أننا لا نجد ما نأكله، والدقيق أصبح غير مضمون، قد يكون فاسدًا أو مخلوطًا بالرمل كما حدث معنا، ونخشى على أطفالنا من الجوع، فكيف لنا أن نطعمهم؟ كيف سنسكت جوعهم ونحن نعيش في هذا الجحيم؟ كل يوم يمر علينا هو معركة للبقاء، وكل ما نملك من أمل هو مجرد حيلة للبقاء على قيد الحياة". دقيق فاسد وتنظيف بالكُربال من جانبه، يقول المواطن عبد الرحمن خليل، لـ "قدس نت"، معاناته في ظل أزمة الدقيق وارتفاع أسعاره، موضحًا أنه يضطر لاستهلاك طحين فاسد مليء بالديدان، بعد تنظيفه يدويًا و "بالكُربال" لإطعام أطفاله، كما يلجأ إلى طحن المعكرونة وبعض البقوليات مثل العدس لصناعة الخبز، في ظل غياب الدقيق الصالح نتيجة الحصار وإغلاق المعابر وتعمد الاحتلال سياسة التجويع بحق أهالي القطاع. ويشير خليل، إلى أنّ "المعكرونة والبقوليات، التي كانت بديلًا جزئيًا للطحين، ارتفع سعرها بشكل كبير بسبب استغلال التجار، ما جعلها خارج متناول الكثيرين"، معبراً بغضب عن شعوره بالانهيار، وسط واقع لا يُحتمل وتلاعب فاضح بمعاناة الناس يفوق قدراتهم. نفاد المخزون من مؤسسات أممية وفي 27 نيسان/ إبريل الماضي، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عن نفاد مخزون الطحين لديها، بعد يوم واحد فقط من إعلان برنامج الأغذية العالمي عن نفاد مخزونه أيضًا، جراء إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات. وأكدت "أونروا" في تصريحاتها، أنّ حوالي 3000 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية جاهزة للدخول، لكن "إسرائيل" تمنع دخولها، فيما يضطر مئات الآلاف من الفلسطينيين في غزة إلى تناول وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة، نتيجة سياسة التجويع الممنهجة. وكانت المخابز المدعومة من برنامج الأغذية العالمي قد توقفت عن العمل منذ نهاية مارس الماضي بسبب نفاد الطحين والوقود، بينما تُحتجز 116 ألف طن من المساعدات الإنسانية تكفي لمليون شخص لمدة أربعة أشهر، في وقت شهدت فيه أسعار الغذاء ارتفاعًا بنسبة 1400%، ما يهدد الشرائح الأشد فقرًا. 50% من منازل غزة باتت بلا دقيق من جهته، حذر رئيس جمعية "أصحاب المخابز" في قطاع غزة، عبد الناصر العجرمي، من "كارثة إنسانية حقيقية" جراء توقف المخابز بشكل كامل، مشيرًا إلى أن "50% من منازل غزة باتت بلا دقيق". كما حذر العجرمي من خطر الانتظار لتنفيذ الخطة الأميركية للمساعدات الغذائية، داعيًا إلى فتح المعابر فورًا لإدخال المواد الغذائية. الحصار يعمق معاناة الفلسطينيين دوره، قال المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان إن استمرار إغلاق المعابر لأكثر من شهرين، ومنع دخول المساعدات، أدى إلى تفاقم أزمة الجوع، وتوقف المخابز، وسط خطر المجاعة الذي يهدد أكثر من 2 مليون فلسطيني. وأكد المركز في بيان، أنّ "سياسة الحصار تستهدف تدمير الفلسطينيين نفسيًا وجسديًا"، داعيًا المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي لفتح المعابر ورفع الحصار. المصدر: خاص وكالة قدس نت للأنباء - قطاع غزة

الجرح الرابع: الحصول على وسائل المعيشة
الجرح الرابع: الحصول على وسائل المعيشة

فلسطين أون لاين

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • فلسطين أون لاين

الجرح الرابع: الحصول على وسائل المعيشة

بعد نزوج المواطن الغزاوي من بيته رغماً عنه، يحصل على لقب" نازح" ويسكن الخيمة، هنا تبدأ المأساة التي لا أحد يعلم متى تنتهي، فالحياة في مخيمات النزوح تشبه وضع أعداد كبيرة من السمك في حوض صغير مع قليل من الطعام والشراب، والكثير من الخوف والقلق والبحث المستمر عن مقومات الحياة التي تختلف عن البيت، فلا شيء بالخيمة، لا تلفاز، لا غسالة، لا ثلاجة، لا كهرباء، لا صالة ضيافة، لا راحة نفسية. تبدأ رحلة الأسرة في البحث عن مقومات الحياة منذ الصباح، ونظراً لتفرع الحاجات من غذاء وماء ودواء وكساء، فيتم تقسيم الأبناء لفرق، لتوفير المياه الحلوة ومياه الغسيل، جمع الحطب، إحضار الطعام من التكية التي أغلب طعامها من البقوليات "الفاصولياء والبازيلاء والعدس والمعكرونة الأرز"، التي أتعبت أمعاء الغزيين؛ لأن الحصول على غير تلك الأصناف يُعد ترفاً، ومسألة عصية على رب الأسرة الذي فقد عمله بسبب العدوان، ولم يجد عملاً ليعيش منه، خاصة إن كانت أسرته كثيرة العدد. لو أردنا تفصيل الاحتياجات، فالخضار تقلصت حصة المواطن منها بسبب قلة وجودها بالأسواق نتيجة تدمير الاحتلال للأراضي الزراعية وسيطرته على مساحة كبيرة من أراضي القطاع، أما الفاكهة التي بها عناصر غذائية يحتاج إليها الجسم، إن 90% من الناس لم يزد نصيبهم عن نصف كيلو من أصناف كثيرة، منذ عام تقريباً. أما الحصول على اللحوم بكل مشتقاته، وكذلك البيض، مسألة صعبة، ولك أن تتصور عزيزي القارئ أنه منذ بداية رمضان-مارس 2025 حتى كتابة هذا المقال مايو2025 لم نتناول اللحوم نظراً لإغلاق العدو لمعابر غزة. ونظراً لغياب نصف الأطعمة وغلاء النصف الآخر، نلجأ لتقليص عدد الوجبات، ونأكل الزعتر والدقة التي نطحن الحمص والعدس والمعكرونة ليصبح دقة مع إضافة الملح، وهذا على المدى البعيد يسبب أمراضا في الكلى، كما يلجأ الآباء لإيهام أطفالهم أنهم شبعوا ليتيحوا لهم فرصة الأكل. في الحرب لم يعد لدينا خيار أن نقول عن طعامٍ ما " لا أحبه"، وبعد الحرب سنشتكي جميعا من أمراض الصدر؛ لأن دخان النار قد تغلغل إلى صدورنا. أما المياه بنوعيها الصالحة للشرب التي تُستخدم للغسيل، فالحصول عليها يحتاج لبذل الجهد الكبير وإنفاق وقت طويل للوقوف في طابور. وكي نعد ما يمكن تسميته بالطعام، نلجأ للحطب والخشب نتيجة انقطاع غاز الطهي، فهو ممنوع بأمر من العدو، وإن حدث وسمح العدو بدخول الغاز، فإنه يكون نصيب كل رب أسرة 6 كيلو لمدة شهر وبسعر مرتفع. أما الحصول على كأس شاي فهي تدخل في إطار الكماليات؛ لأنها تحتاج لسكر، والسكر ممنوع، ولو وُجد فهو مرتفع الثمن 10 دولارات للكيلو. أما الحلويات فتناولها يحتاج لتخطيط عميق قبل أسبوع من يوم الشراء، فهي مرتفعة السعر بحكم دخول عدة عناصر فيها مثل السكر والزيت والسميد والطحين ويلزمها غاز، وكل هذه الأشياء مفقودة. أما الدقيق فهو المشكلة الكبرى عند رب الأسرة، فلا طعام يصلح بدون خبز، وكيس الدقيق 25 كيلو يتم استهلاكه خلال أسبوع، ونظراً لعدم توفره بالقدر الكافي فهو مرتفع الثمن، وقد وصل سعره إلى ما يزيد على 500 دولار. في غياب هذه المأكولات يلجأ الناس للتكية التي تطبخ الأطعمة وتوزعها على النازحين وهذه مفيدة إلى حدٍ ما، من حيث إنها توفر ثمن الطعام والحطب، لكنها لا تكفي للأسرة. إجمالاً مهما كتبنا وصفاً لواقع حياتنا بغزة خلال العدوان، فلن نستطيع التعبير بشكل دقيق، لأن الظروف أقوى من كل الحروف، لكن الخيط الذين يبقينا على قيد الأمل قول الله عز وجل: "ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص ‏من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين" [البقرة: 155]. فنحن في غزة نُبتلى الآن بـ"الخوف والجوع ونقص ‏من الأموال والأنفس والثمرات" ولسان حالنا يقول: نصبر ونحتسب، وحسبنا الله ونعم الوكيل، بانتظار تحقيق "وبشر الصابرين". المصدر / فلسطين أون لاين

الأوقاف والنقل توقعان اتفاقية لتسهيل نقل حجاج قطاع غزة جوًا
الأوقاف والنقل توقعان اتفاقية لتسهيل نقل حجاج قطاع غزة جوًا

معا الاخبارية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • معا الاخبارية

الأوقاف والنقل توقعان اتفاقية لتسهيل نقل حجاج قطاع غزة جوًا

رام الله- معا- وقّعت وزارتا الأوقاف والنقل اتفاقية لتسهيل نقل حجاج قطاع غزة جوًا عبر مطار القاهرة لموسم حج 1446هـ/2025م. كما أجرت الأوقاف قرعة لاختيار عشرة مرابطين وداعمين للحرم الإبراهيمي وتكية سيدنا إبراهيم لأداء فريضة الحج، دعمًا لصمودهم ورباطهم في الحرم. وتعقد دورة متقدمة ومتخصصة في اللغة العربية للواعظات لرفع كفاءة العاملين في القطاع الدعوي. وفي طولكرم تم تخريج 13 حافظًا للقرآن، فيما تم افتتاح 22 مركزًا جديدًا خلال الربع الأول من العام الحالي. وأعلنت وزارة التربية والتعليم العالي عن توفر منح دراسية في جامعة مالطا لدرجة الماجستير، وأخرى في معهد باكستان للهندسة والعلوم التطبيقية، تشمل البكالوريوس والدراسات العليا. كما أطلقت الوزارة مسابقة "قباب حيث لا ينام جائع" لاختيار أفضل ثلاثة أفلام وثائقية قصيرة عن الحرم الإبراهيمي، لتسليط الضوء على هويته التاريخية والثقافية. وأعادت سلطة جودة البيئة شاحنة إسرائيلية محملة بنفايات (إطارات مستعملة) إلى مصدرها في الداخل المحتل بعد ضبطها في قلقيلية. كما تابعت 10 شكاوى متنوعة. وأعلنت وزارة السياحة والآثار اكتشاف مقابر كنعانية تعود للعصر البرونزي الوسيط في خربة الهراب بالسموع. كما نفذّت يومًا تطوعيًا في كنيسة العائلة المقدسة الأثرية في البيرة. وفاز المشروع الفلسطيني "روح"، بجائزة الإسكوا لأفضل محتوى رقمي عربي مستدام لعام 2025، بعد ترشيحه من وزارة الاتصالات. وافتتح وزير التربية والتعليم العالي عددًا من المشاريع التعليمية في الخليل، منها مدرستي "أم لصفة" و"أهل الخير"، ووضع حجر الأساس لمدرسة يطا المهنية، كما تفقد مدارس ومكتب تربية الظاهرية. وأطلقت وزارة الثقافة 37 مشروعًا ثقافيًا في الضفة الغربية، ووقّع وزير الثقافة اتفاقية دعم مع جمعية ذنابة في طولكرم لمشروع "الذاكرة الفلسطينية الرقمية"، كما نظّمت الوزارة هناك ندوة أدبية حول تجربة الشاعر أحمد دحبور والأديب عزت الغزاوي. ودَعَمَت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان المواطنين في عدة مواقع، مثل توزيع زوايا حديدية ومواد بناء وخيام سكنية وخزانات مياه وألواح زينكو في الخان الأحمر نعلين وعقربا وبرقا والتجمع البدوي شمال الجيب. وأصدرت وزارة شؤون المرأة تقريرًا خاصًا بيوم الأسير الفلسطيني، يوثق العنف الممنهج ضد الأسيرات في سجون الاحتلال. كما عقدت الوزيرة لقاءً مع ممثل دولة المكسيك لبحث سبل التعاون في مجال تمكين النساء. كما وأكملت سلطة المياه تنفيذ المرحلة الأولى لمشروع التزود بالمياه لمدينة يطا، الذي يشمل بناء ثلاثة خزانات مياه وتأهيل الشبكة. كما وضعت سلطة المياه خطة لحل مشكلة تدفق مياه الصرف الصحي من مدينة طولكرم وقراها إلى الجانب الآخر، حيث يتعمد الاحتلال اقتطاع أكثر من 27 مليون شيقل سنويًا بحجة معالجة التلوث الناجم عنها. وأصدرت وزارة الصناعة 12 رخصة لإقامة منشآت صناعية جديدة وتجديد 29 رخصة صناعية، وقد بلغت قيمة رأس مال المصانع الحاصلة على رخصة تشغيل لأول مرة 70 ألف دينار أردني. وطالبت وزيرة العمل منظمة العمل العربية بتمويل صندوق مساعدة العمال الفلسطينيين وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة المتضررين من العدوان على قطاع غزة، وحشد التمويل اللازم لصندوق التشغيل الفلسطيني لخلق فرص عمل. كما طلبت تأمين الدعم لدعم فلسطين في الانضمام إلى منظمة العمل الدولية بصفة مراقب خلال مؤتمر العمل الدولي في يونيو. ومنحت وزارة المواصلات 350 رخصة شخصية لسائقي الجرارات في المناطق المهددة في طوباس وطولكرم و100 رخصة في قرى شرق رام الله دون الحاجة لحضورهم لمديريات النقل. بالإضافة إلى إبرام اتفاقية لتبادل رخص القيادة بين فلسطين وتركيا، ما يسمح لحاملي الرخص الفلسطينية باستبدالها برخص تركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store