
إصابة 8 أشخاص باختناق في حريق 4 منازل بالفيوم
تمكنت اجهزة الحماية المدنية بمديرية أمن الفيوم، من السيطرة علي حريق شب ب 4 منازل، بحي دار رماد،بدائرة قسم شرطة أول الفيوم، بسبب ماس كهربائي، وأسفر الحريق عن إصابة 8 أشخاص بحالات اختناق خلال عمليات الإطفاء، وتم نقل 4 مصابين إلى مستشفي الفيوم العام، وإسعاف حالتين مكان الواقعه، وحُرر محضر بالواقعة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم، إخطارا من مامور قسم شرطة أول بنشوب حريق بعدد منازل بحي دار رماد بدائرة المركز.
وعلي الفور انتقل قوات الأمن وسيارات الإسعاف، وتم الدفع ب 6سيارات الإطفاء وتم السيطرة علي الحريق ومنع إمتدادة لباقي المنازل المجاورة.
تبين من المعاينة أن الحريق نتج عن ماس كهربائي باحدي المنازل وامتداد إلى ثلاث منازل مجاوره، وأنه تسبب في 6 أشخاص وهم: احمد جابر احمد حسين 26سنه، ومحمد رمضان عويس جمعه 29سنه، ومحمد احمد عبد الرسول 30 سنه، ومصطفى مجدي سيد 30سنه، واحمد محمد شعبان محمد 3سنه،و عمر جمعه محمد ذكى 30سنه، وتم نقل 4 مصابين إلى مستشفي الفيوم العام، وإسعاف حالتين في مكان الواقعه،
حُرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 26 دقائق
- وكالة نيوز
يدين قادة العالم إطلاق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة حيث يلوم إسرائيل التحريض المعادي للسامية
كان رد فعل قادة العالم صباح الخميس على قتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة ، حيث ألقت الحكومة الإسرائيلية باللوم على الهجوم على 'التحريض المعادي للسامية' من قبل بلدان أخرى ، وخاصة من أوروبا '. وقال رئيس شرطة واشنطن إن المشتبه به في الهجوم ، الذي تم تحديده كرجل في شيكاغو ، صرخ 'فلسطين حرة ، حرة' ، حيث تم احتجازه. وقال الرئيس ترامب في بيان عن منصة الحقيقة: 'يجب أن تنتهي عمليات القتل الرهيبة في العاصمة هذه ، والتي تعتمد بشكل واضح على معاداة السامية ، الآن! على الكراهية والراديكالية في الولايات المتحدة الأمريكية'. 'التعازي لعائلات الضحايا. حزين لدرجة أن مثل هذه الأشياء يمكن أن تحدث! بارك الله فيكم جميعًا!' قالت زعيمة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كاجا كالاس إنها 'صدمت من إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة.' وقال كالاس في بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي: 'لا يوجد ويجب ألا يكون هناك مكان في مجتمعاتنا للكراهية أو التطرف أو معاداة السامية. أمتد تعازي إلى عائلات الضحايا وشعب إسرائيل'. قال وزير الخارجية في ألمانيا يوهان واديول على وسائل التواصل الاجتماعي: 'لا شيء يمكن أن يبرر العنف المعادي للسامية'. وقال إن أفكاره كانت مع السفارة الإسرائيلية وعائلات أولئك الذين قتلوا في 'القتل الخبيث'. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نولا باروت على وسائل التواصل الاجتماعي: 'إن مقتل عضوين من السفارة الإسرائيلية بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن هو عمل بغيض من الهمجية المعادية للسامية. لا شيء يمكن أن يبرر هذا العنف'. قال باروت إن 'أفكاره تذهب إلى أحبائهم وزملاؤهم ودولة إسرائيل'. وقال رئيس الوزراء في المملكة المتحدة كير ستارمر في منصب وسائل التواصل الاجتماعي: 'أدين تمامًا الهجوم المعادي للسامية خارج متحف العاصمة اليهودي في واشنطن العاصمة'. 'معاداة السامية هي شر يجب أن ننتشر فيه أينما ظهر. أفكاري مع زملائهم وعائلتهم وأحبائهم ، وكما هو الحال دائمًا ، أقف مع المجتمع اليهودي'. في بيان متلفز ، ألقى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون سار باللوم على 'التحريض السام ، المعادي للسامية ضد إسرائيل واليهود في جميع أنحاء العالم الذي كان يحدث منذ 7 أكتوبر'. قال سار إن هذا 'التحريض' ، الذي أطلق عليه اسم 'تشهير الدم الحديث' ، كان يأتي من 'قادة ومسؤولين في العديد من البلدان والمنظمات ، وخاصة من أوروبا'. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على وسائل التواصل الاجتماعي: 'نحن نشهد سعرًا فظيعًا لمعاداة السامية والتحريضات البرية ضد ولاية إسرائيل. إن الدماء ضد تكلفة الدولة اليهودية في الدم – ويجب أن تقاتل إلى النهاية المريرة'. كان القادة الأوروبيون صريحين بشكل متزايد في إدانة الحصار الإسرائيلي على أشهر من الأغذية الإنسانية والمساعدات الطبية التي تدخل غزة-والتي قالت الجماعات الدولية إن جميع سكان الأراضي الفلسطينية معرضة لخطر الجوع. سمحت إسرائيل بعدد محدود من الشاحنات التي تحمل الطعام وغيرها من اللوازم لدخول غزة هذا الأسبوع بعد الضغط الدولي المكثف ، بما في ذلك من الولايات المتحدة. بدأت الحرب في غزة بعد حماس ، وهي مجموعة إرهابية أمريكية وإسرائيلية ، هاجمت إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 ، مما أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص وأخذ 251 رهائنًا. تقول وزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة إن أكثر من 53600 فلسطيني ، وخاصة النساء والأطفال ، قد قتلوا على يد إسرائيل في غزة منذ ذلك الحين. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن الأمن سيزداد في السفارات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم استجابةً لإطلاق النار.


الدستور
منذ 26 دقائق
- الدستور
إصابة طالبين في مشاجرة داخل مدرسة خاصة بالوراق
شهدت مدرسة خاصة بمنطقة الوراق وقوع مشاجرة بين طالبين ما أسفر عن إصابة أحدهما بجرح في اليد. تلقى رئيس مباحث قسم شرطة الوراق بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة، تفيد بنشوب مشاجرة داخل إحدى المدارس الخاصة بدائرة القسم، أسفرت عن إصابة طالب بالصف الثاني الثانوي، وعلى الفور، انتقل رجال المباحث إلى محل البلاغ، وتبين أن طرفي الواقعة هما طالب 17 عاما، ووالده 42 عامًا، موظف، والطرف الثاني طالب 17 عاما. وبإجراء التحريات، تبين أن مشادة كلامية وقعت قبل يومين بين الطالبين تطورت إلى مشاجرة، قام خلالها الطرف الثاني بالتعدي على الطالب الأول، ما أسفر عن إصابته بجرح قطعي في اليد. وأوضحت التحريات، أنه أثناء توجه الطالب المصاب ووالده إلى المدرسة لاستلام بعض الأوراق، تصادف وجود الطالب المتهم، فقام الأب بمطاردته داخل فناء المدرسة، وتجددت المشاجرة أمام التلاميذ، وتمكن الأمن الإداري من الفصل بين الطرفين والسيطرة على الموقف. وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.


الدستور
منذ 26 دقائق
- الدستور
عاجل.. كارثة كبرى تنتظر تل أبيب.. إطلاق النار على الدبلوماسيين يضع الاحتلال فى مأزق
شهد مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية، حادثة خطيرة كادت أن تتسبب بكارثة دبلوماسية كبرى لإسرائيل، بعدما أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار باتجاه وفد دبلوماسي دولي يضم 25 سفيرًا ودبلوماسيًا كانوا في زيارة ميدانية إلى المخيم، دون أن تسجل أي إصابات بشرية. وبحسب صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فإن الوفد الذي نظم زيارته مكتب وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، ضم ممثلين عن 31 دولة من بينها إيطاليا وكندا ومصر والأردن وبريطانيا، وكان هدف الزيارة هو الاطلاع ميدانيًا على الأوضاع الإنسانية والدمار الذي خلفته العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنين ومحيطها. كواليس إطلاق النار على الوفد الدبلوماسي وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن جنود جيش الاحتلال أطلقوا ما لا يقل عن 10 رصاصات في الهواء قبل أن يوجهوا نداءً أو تحذيرًا لأعضاء الوفد الدبلوماسي. ووفقًا لمصادر مطلعة على القضية، لم تُشكل مجموعة الدبلوماسيين أي تهديد ولم تثر أي شبهات. ولفتت المصادر، إلى أن إطلاق النار جاء دون إصدار تحذير مسبق أو توجيه نداء للوفد الدبلوماسي، وهو ما يشير إلى أن الإجراء العسكري لم يتبع التسلسل المعتاد الذي يتضمن عادةً تحذيرًا لفظيًا قبل استخدام القوة. وأضافت المصادر، أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة كانت على علم مسبق بوصول الوفد الدبلوماسي، لكن لأسباب لا تزال قيد التحقيق، تم إطلاق النار في الهواء. أكاذيب إسرائيلية ونوهت صحيفة "هآرتس"، بأن الحادث قد تكون له تداعيات دبلوماسية كارثية ويؤثر بالسلب على صورة إسرائيل الدولية المتضررة بالفعل، وفي بيان أولي صادر عن جيش الاحتلال. وأشار جيش الاحتلال، إلى أن الوفد الدبلوماسي تجاوز المسار الذي تم تنسيقه مسبقًا مع الجيش، ودخل منطقة يُمنع التواجد فيها بسبب كونها ساحة عمليات قتالية نشطة، حسب وصف البيان. وأضاف جيش الاحتلال، أنه تم تنفيذ ما وصفه بـ"إطلاق نار تحذيري" بهدف إبعاد أعضاء الوفد، معربًا في الوقت نفسه عن أسفه لما أسماه بـ"الانزعاج غير المقصود" الذي نتج عن الحادث. ونوه بأن قائد فرقة الضفة الغربية، العميد يكي دولف، أمر بفتح تحقيق فوري في الواقعة، وأشار إلى أن نتائج التحقيق سيتم عرضها لاحقًا على أعضاء الوفد الدبلوماسي. في المقابل، جاءت روايات شهود العيان والدبلوماسيين المشاركين في الزيارة مخالفة تمامًا للبيان الإسرائيلي. وأفاد أحد الدبلوماسيين بأن المجموعة كانت تتألف من نحو 30 شخصًا، بينهم ممثلون عن السلطة الفلسطينية وصحفيون محليون، وتم إعلامهم مسبقًا بأن جميع الترتيبات قد تم تنسيقها مع جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأشار الدبلوماسي إلى أن الوفد زار نقطتين، كانت الثانية منهما بالقرب من بوابة حديدية خارج حدود المخيم، مضيفًا: "بقينا هناك بين عشر إلى خمس عشرة دقيقة، وعندما بدأنا بالتفرق وركب نصفنا السيارات، بدأت طلقات الرصاص الأولى". وأكد أنه لم يدخل أي شخص من أعضاء الوفد إلى داخل المخيم، كما لم يقترب أي جندي إسرائيلي من المجموعة، بل لم يُشاهد أي جنود في المنطقة، قائلًا: "الرصاص أُطلق من العدم، ولم نرَ من أين جاء". تداعيات دبلوماسية كبرى وأكدت صحيفة "هآرتس"، أنه في أعقاب الحادثة، أعلنت كل من فرنسا وإيطاليا عن استدعاء السفير الإسرائيلي في كل من باريس وروما لتقديم توضيحات فورية بشأن الواقعة. كما طالبت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، بفتح تحقيق عاجل وشامل في الحادث، ومحاسبة المسئولين عنه. وخلال مؤتمر صحفي عقدته في بروكسل، قالت "كالاس" إن "أي تهديد لحياة الدبلوماسيين هو أمر غير مقبول بالمطلق"، مذكّرة بأن إسرائيل موقعة على اتفاقية فيينا التي تُلزم الدول بحماية سلامة وأمن جميع البعثات الدبلوماسية والموفدين الأجانب. وأعرب عدد من الدول الأوروبية الأخرى عن غضبها الشديد مما جرى، حيث قال وزير الخارجية البرتغالي باولو رانغيل إنه سيتخذ خطوات دبلوماسية في هذا الشأن، بينما وصفت وزيرة الخارجية النمساوية بياته ماينل-رايسينجر ما جرى بأنه "أمر لا يجب أن يحدث إطلاقًا"، مشددة على ضرورة فتح تحقيق شامل. كما انضمت كل من فنلندا وهولندا وأيرلندا إلى قائمة الدول المنددة بالحادثة، مؤكدين في بيانات منفصلة أن ما جرى حادثة "غير مقبولة بالمطلق"، وأن على السلطات الإسرائيلية تقديم تفسير واضح وتحمل المسئولية الكاملة. وأشارت الصحيفة إلى أن مثل هذه الواقعة من شأنها زيادة الأزمة الدبلوماسية بين إسرائيل وأوروبا وجيرانها العرب. وتابعت أن هذه الواقعة تأتي في وقت يتواصل فيه التوتر الشديد في جنين ومخيمها، حيث نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسابيع الأخيرة سلسلة من العمليات العسكرية التي خلفت دمارًا واسعًا ونزوحًا جماعيًا للسكان، فيما وصفت تقارير إعلامية المخيم بأنه تحول إلى "مدينة أشباح" بعد أن فرّ غالبية سكانه. وأضافت أنه في ظل هذه التطورات، تُعد هذه الحادثة اختبارًا حقيقيًا لمدى التزام إسرائيل بالقانون الدولي، لا سيما فيما يتعلق بحماية الوفود الدبلوماسية خلال زياراتهم الرسمية، وتفتح الباب أمام مواجهة دبلوماسية محتدمة قد تتوسع خلال الأيام المقبلة. بينما أكدت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن قيادة المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلنت عن إجراء تحقيق شامل في حادثة إطلاق النار التي وقعت في وقت سابق، عندما أطلق جنود إسرائيليون النار في الهواء خلال زيارة وفد دبلوماسي يضم حوالي 30 دبلوماسيًا رفيعي المستوى من بعثات أجنبية وعربية عاملة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، إلى مخيم اللاجئين في مدينة جنين شمال الضفة الغربية. ترأست إسبانيا هذا الوفد الذي نُظم بمبادرة منها، وشمل دبلوماسيين من عدة دول أجنبية ومصر والأردن بهدف الاطلاع على الأوضاع الإنسانية والميدانية في مخيم اللاجئين جنين. وأفاد مصدر عسكري إسرائيلي بأن الوفد لم يكن برفقة أي ممثل عن قسم العلاقات الخارجية في جيش الاحتلال الإسرائيلي ولا من وحدة المتحدث باسم الجيش، رغم أن مسارًا محددًا وُصف بـ"الآمن" قد تم الاتفاق عليه مسبقًا من أجل تفادي الاحتكاك بين الزوار والقوات العسكرية المنتشرة في المنطقة. وزعمت مصادر في الجيش أن منظمي الزيارة خالفوا التفاهمات، وربما فعلوا ذلك عن عمد، عبر الاقتراب من منطقة كان يعمل فيها الجنود داخل مخيم اللاجئين. بحسبما ورد في التصريحات العسكرية، أطلق الجنود النار في الهواء بهدف إبعاد الوفد عن المنطقة، دون أن يدركوا في تلك اللحظة حجم الحساسية الدبلوماسية التي تكتنف الواقعة. وحضر إلى المكان عدد من كبار ضباط الجيش، بمن فيهم قائد المنطقة، اللواء يكي دُولف، في محاولة لاحتواء الموقف وتهدئة الأجواء، كما تم الشروع فورًا في التحقيق في ملابسات الحادثة، ولم تسفر الواقعة عن إصابات أو أضرار مادية. وقد أثارت الحادثة ردود أفعال دبلوماسية غاضبة من عدة دول أوروبية، حيث استدعت كل من فرنسا وإيطاليا السفير الإسرائيلي لديهما لتقديم توضيحات رسمية حول ما جرى.