((الحرس خطوة مهمة نحو صدارة الفرق))
يعقوب حاج أدم
((الحرس خطوة مهمة نحو صدارة الفرق))
– لن يكون أمام فتية الهلال الاماجد في لقاء الليلة امام فريق الحرس الوطني أي خيار اخر غير خيار الفوز والفوز وحده من أجل الأفتراب رويدا رويده من المراكز المتقدمة والاقتراب ن مركز الصدارة الذي لايفصل بينه وبين الهلال سوى فركة كعب بعد أن ينهي الهلال مبارياته المؤجلة في الدوري الموريتاني والتي تقدر بستة مباريات بخلاف مباراة الليلة امام فريق الحرس الوطني تاني الطيش والذي يقف في المركز الخامس عشر برصيد 20 نقطة بفارق 19 نقطة عن الهلال رابع الترتيب وهنا يتضح البون الشاسع بين فريق الهلال وفريق الحرس الذي يتهدده شبح الهبوط وفوز الهلال سيقفز به للمركز الثالث بفارق الأهداف على حساب فريق الشمال ثالث الترتيب ولن يفصل بينه وبين الوصيف فريق الجمارك سوى نقطة واحدة وسيتقلص الفارق بينه وبين فريق نواذيبو المتصدر إلى اربع نقاط يحتاج الهلال بعدها للفوز في مباريتين او الفوز في مباراة والتعادل في الأخرى ليستعيد الصدارة المسلوبة،،
– وبالطبع لانريد من لاعبي الهلاب أن يكرروا في لقاء الليلة ذلك السيناريو الممل الرتيب الذي كانوا عليه في لقاء تولدي متذيل الترتيب والذي فازوا عليه بشق الانفس بركلة جزاء خجولة حفظت للفريق ماء الوجه بعد ان قدم الفريق مباراة جنائزية انعدمت فيها ابسط مقومات الكرة العصرية الحديثة وكل ذلك بسبب خرمجة فلوران وسياسة التدوير العقيمة التي ينتهجها في مباريات الدوري الموريتاني حيث يأتي لنا بلاعبي الأرشيف الذين أكل الدهر عليهم وأبى أن يشرب فتاتي مشاركتهم خصما على الفريق في غياب التناغم والجماعية المطلقة بسبب الأجسام الغريبة التي يدفع بها فلوران وبسبب الروح الأنهزامية التي يتقمصها اللاعبون فتسلب الفريق روحه القتالية الامر الذي يلقي بظلاله على شكل الفريق العام فيظهر بذلك المظهر الذي يدعو للشفقة والرثاء،،
– وليت السيد فلوران يتخلى عن تلك القناعات البالية ويعتمد على التشكيل الاساسي الذي تعود ان يخوض به غمار التصفيات الافريقية حتى لايجد الفريق صعوبة في ترويض نجوم فريق الحرس وكبح جماحهم ومن ثم الفوز بنقاط المباراة بلا كبير عناء فليس من العدل في شئ ان يبقى كبير البلد يبحث عن ذاته المفقودة من مباراة إلى اخرى وأمام فرق متواضعة مثل تولدي والحرس وانزيدان ولكصر وبومبير وبقية الفرق المستضعفة في الدوري الموريتاني الأضعف؟؟؟؟
هلالية ميشو ومريخية النمير
– لاجديد فهاهي عادة المريخاب التي جبلوا عليها منذ أن تفتحت أعيننا على ملاعب كرة القدم العاصمية والأقليمية فهم لايجدوا انفسهم إلا في التناحر والتطاحن والتكالب على المناصب والمصالح الشخصية بعيداً عن مصلحة المريخ الكيان الشامخ الذي اعطاهم اسمه وعرفهم بالناس فهاهم بعض المريخاب المتلونين يتهمون المدرب الصربي ميشو بأنه هلالابي وهي تهمه غريبة عندما تلتصق بمدرب أجنبي يأتي لأي بلد من أجل لقمة العيش فليس هنالك مدرب أجنبي واحد يدين بالولاء لأي نادي سوداني فهو يدين بالولاء للنادي الذي يدربه وعندما يتم تسريحه تنتهي علاقته بالنادي لأنه ليس واحد من ابنائه وتبعا لذلك فأن اتهام الصربي ميشو بالأنتماء للهلال هو ضرب من ضروب العبث واللامبالاة وهو إن دل على شئ فأنما يدل على قصر النظر عند من اطلقوا تلك الفرية علي السيد ميشو … وبلاشك فأن هلالية ميشو تقودني إلى مريخية النمير المشكوك في أمرها واذا كان رأس الهرم المريخي هلالي انحدر من رحم البيت الهلالي فلماذا تسخرون من هلالية ميشو المزعومة؟؟؟؟
((ومضة))
– احتراف الغربال في فريق الزمالك المصري خطوة جريئة فلا تقفوا في طريقه إن كانت الرغبة ملحة لدى الطرفين ومسيرة الهلال لن تتوقف بذهاب الغربال أو غيره من اللاعبين؟؟!!
((دبوس))
– مازالت هزيمة الشمال تمثل غصة في حلق أي هلالابي غيور يدين بالولاء لهلال الملايين؟؟!!
((فاصلة …… أخيرة))
– في الوصيف تنشد عن الحال هذا هو الحال؟؟؟؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 16 دقائق
- صدى الالكترونية
60 لاعبًا في قائمة الأخضر الأولية لذهبية كونكاكاف 2025
أعلن اتحاد الكونكاكاف لكرة القدم، مساء اليوم، القائمة الأولية للمنتخب الوطني، استعدادًا للمشاركة في بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية 2025، المقررة في الولايات المتحدة وكندا بين 14 يونيو و6 يوليو المقبلين. وضمن القائمة 60 لاعبًا، ومن المقرر أن يتم تقليص القائمة إلى 26 لاعبًا فقط، على أن تُعلن القائمة النهائية في موعد أقصاه 4 يونيو المقبل. وشهدت القائمة غياب لاعبي نادي الهلال، نظرًا لمشاركة الزعيم في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وضمت القائمة الأولية الأسماء التالية: حراسة المرمى: نواف العقيدي، أحمد الكسار، عبد الرحمن الصانبي، عبد القدوس عطية، راغد النجار، مشاري سنيور، حامد يوسف. خط الدفاع: سعود عبد الحميد، محمد أبو الشامات، وليد الأحمد، سلطان الغنام، سعد آل موسى، سالم النجدي، سعد الناصر، مهند الشنقيطي، محمد الشويرخ، محمد بكر، نواف بوشل، علي لاجامي، حسن كادش، محمد محزري، علي مجرشي، زكريا هوساوي، جهاد ذكري. خط الوسط: صالح أبو الشامات، أيمن يحيى، تركي العمار، علي الأسمري، أحمد الغامدي، فيصل الغامدي، همام الهمامي، علي الحسن، مراد هوساوي، عبد الملك الجابر، زياد الجهني، عبد الله الخيبري، عبد الإله المالكي، عيد المولد، عبد الرحمن العبود، عبد الملك العييري، مهند آل سعد، مروان الصحفي، محمد الثاني، عبد الإله هوساوي، سلطان مندش، مختار علي. خط الهجوم: فراس البريكان، صالح الجمعان، ثامر الخيبري، مشاري النمر، عبد الله آل سالم، صالح الشهري، طلال حاجي، أحمد عبده جابر، عبد الله رديف.


الوطن
منذ 18 دقائق
- الوطن
التورنيدو يستهدف عرش الجابر في رحلة التعويض
وضع الهلال حدا لحالة من الجدل استمرت طوال الأشهر الماضية بشأن مستقبل نجمه وقائده، الدولي سالم الدوسري، وموقفه مع الزعيم بنهاية الموسم الحالي، وأعلن تجديد عقد الدوسري حتى صيف 2027، لتستمر رحلة النجم المتألق بالقميص الأزرق، بعد فصول من الإبداع والمساهمة في الألقاب المحلية والقارية. ورغم شائعات ارتباطه بالانتقال لأندية أخرى، إلا أن المشجع الهلالي لم يكن يتصور أن يرى التورنيدو يرتدي قميصا آخرا أو يدافع عن ألوان أحد المنافسين، حتى في ظل تأخر إدارة الزعيم في حسم الملف الشائك، ليواصل الدوسري كتابة المجد مع الزعيم. أرقام قياسية رحلة الدوسري مع الأرقام القياسية استمرت هذا الموسم، سواء على مستوى الأهداف أو الصناعة والتمريرات الحاسمة، لكن ثمة ما يزيد من طموح نجم الهلال من أجل كتابة فصل جديد من التألق. فاللاعب الذي وصل للمركز الثاني في قائمة هدافي النادي التاريخيين، متخطيا ياسر القحطاني بتسجيل 133 هدفا، يطارد عرشا آخر، يحتله سامي الجابر برصيد 175 هدفاً. واستمرار الدوسري حتى 2027 وبمعدله التهديفي الحالي ربما يجعله على بُعد خطوات ليس بعيدة من خطف لقب الهداف التاريخي للنادي في كل البطولات، ما يجعل الاستمرار وتجديد التعاقد بمثابة القرار الأمثل بالنسبة له. حقبة التعويض قد يكون من بين الأمور التي حفزت سالم الدوسري على الاستمرار مع الهلال وتجديد تعاقده، هو رغبته في التعويض، فليس معقولاً أن تكون كلمة الختام في رحلة الإنجازات، بموسم صفري للزعيم. فالهلال لم يحقق سوى بطولة السوبر السعودي قبل بداية الموسم الحالي، قبل أن تتوالى الضربات على الزعيم من كل حدب وصوب، ليخسر في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، أمام الاتحاد، وهو نفس الغريم الذي حقق لقب الدوري مؤخرا. وكانت الصدمة الكبرى لسالم والهلال على مستوى دوري أبطال آسيا للنخبة والخسارة من الأهلي بثلاثية في نصف النهائي، لتضيع أحلام موسم التتويج القاري. وتزداد صعوبة قرار الرحيل في نهاية الموسم الحالي بالنسبة للدوسري، بالنظر إلى ما قدمه هو على المستوى الشخصي وفريقه بشكل عام في موسم الهيمنة «الموسم الماضي» وتحقيق تفوق كاسح على كافة المنافسين وحصد كل البطولات المحلية المتاحة. من ثم فإن الرغبة في التعويض تحدو الدوسري من أجل أن نهاية أفضل للاعب صاحب الـ33 عاما حاليا، والذي ربما يكون عقده الجديد هو الأخير له في مشوار حافل. - الدوسري جدد مع الهلال حتى صيف 2027 - التورنيدو والزعيم أنهيا تكهنات الرحيل - قائد الزعيم سيواصل تسجيل أرقامه القياسية - الرغبة في تعويض الإخفاقات ساعدت على حسم البقاء - التورنيدو يأمل في أن يعتلي عرش الهداف التاريخي لناديه - الدوسري يرغب في ختام مشواره مع الهلال بتتويجات جديدة


الوطن
منذ 18 دقائق
- الوطن
هروب الفرسان يصطدم بوصافة الزعيم
يطمح الهلال إلى تسجيل انتصار جديد في دوري روشن السعودي للمحترفين، وحسم وصافة الدوري لمصلحته، حينما يحل ضيفاً، اليوم، على الوحدة الساعي إلى الخروج من النفق المظلم ودوامة شبح الهبوط، على ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، لحساب الجولة الـ33، قبل الأخيرة. ويتطلع النصر إلى نفض غبار عثراته التي وضعته في موقف صعب بعيداً عن المقاعد المؤهلة لدوري أبطال آسيا، ومصالحة جماهيره الغاضبة، عندما يستقبل على ملعب الأول بارك ضيفه الخليج الراغب في تحسين موقعه في سلم ترتيب الدوري. ويعلق الخلود والفيحاء آمالاً عريضة على موقعتهما المهمة للغاية التي سيحتضنها ملعب نادي الحزم بالرس، والتي من خلالها يمني النفس كل منهما بتجاوز مطب الهبوط، بتسجيل انتصار ثمين يعلن به البقاء لموسم آخر في دوري الكبار. لا مجال أمام الوحدة سوى تسجيل الانتصار، عندما يستقبل ضيفه الثقيل الهلال الطامح لحسم أمر الوصافة، على ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، في مواجهة تم نقلها من ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية، لظروف الاستعدادات لموسم الحج. ويتطلع فرسان مكة والزعيم إلى خطف النقاط الثلاث التي تعني لهما الكثير في رحلتيهما المختلفتين، قبل نهاية الدوري بجولة واحدة. فـ»فرسان مكة» يملك في جعبته 32 نقطة في المركز الـ15، وهو الأمر الذي وضعه في موقف صعب وخطر، ويأمل في الظفر بنتيجة المواجهة الصعبة وعبور المنعطف الخطر، ليكون في موقف جيد في ختام الدوري الإثنين المقبل، إن لم يتمكن من حسم أمر بقائه في الدوري وخروجه من دوامة الهبوط قبل النهاية وتحديدا بانتصاره في لقاء اليوم، لذا فإنه سيرمي بثقله من أجل تحقيق الفوز الذي سيكون المطلب الأول والأخير، أما ما عدا ذلك فإنه سيكون في موقف صعب للغاية في الجولة الختامية. في المقابل يحتاج الزعيم صاحب المركز الثاني في سلم ترتيب الدوري برصيد 71 نقطة إلى نقطة واحدة على أقل تقدير من المواجهة لحسم أمر الوصافة لمصلحته، ولن يفرط الهلال بسهولة في نتيجة اللقاء، خصوصاً وأنه يريد أن يحجز مقعده في دوري أبطال آسيا للنخبة للموسم المقبل، وعدم الغياب عن البطولة القارية، التي لا يتخيل أنه سيغيب عنها في حال فقدانه الوصافة. طموح مختلف لا تقل مواجهة النصر وضيفه الخليج، التي سيحتضنها ملعب الأول بارك، أهمية عن سابقتها، رغم اختلاف الطموح بين الفريقين. فالعالمي الذي فقد فرصة المنافسة على الوصافة، وحجز مقعداً في دوري أبطال آسيا للنخبة في الموسم المقبل، والذي يحل رابعاً برصيد 64 نقطة، يتطلع إلى مصالحة جماهيريه الغاضبة بتسجيل انتصار جديد يتمسك به بالمركز الرابع، والإبقاء على آماله في استعادة المركز الثالث في نهية الموسم، وتعثر فارس نجد ربما يسقطه للمركز الخامس في حال انتصار الأهلي على الاتفاق غدا، لذا فإنه سيكون حريصا على النقاط الثلاث بشكل كبير. أما الدانة الذي يملك 37 نقطة في المركز العاشر فإنه سيعمل على تأكيد أن وجوده في هذا المركز لم يكن محض الصدفة بل كان نتاجاً لعمل دؤوب ومستويات مميزة، ويأمل في أن يتقدم لمركز أفضل في نهاية الموسم. مهمة بقاء لن تكون مهمة الخلود وضيفه الفيحاء سهلة إطلاقاً، عندما يتواجهان على ملعب نادي الحزم بالرس، لا سيما وأن كلاً منهما يمني النفس بالظفر بالنقاط التي ستمنحه المطلوب من اللقاء، لإعلان بقائه رسمياً في الدوري لموسم آخر. ففخر الرس يخوض اللقاء وفي رصيده 34 نقطة في المركز الـ13، وحصوله على النقاط الثلاث كاملة في لقاء اليوم سيعلن بقاءه بين الكبار لموسم جديد، أما غير ذلك فإنه سينتظر نتائج الفرق الأخرى، وربما يضطر إلى انتظار الجولة الأخيرة لحسم أمر خروجه من الدوامة الصعبة. بدوره، يحتاج الفهود الذي يملك 36 نقطة في المركز الـ11، نقطة واحدة، لتأكيد البقاء، وعدم الوقوع في مطب نتائج الجولة الأخيرة، والمواجهات المباشرة مع الفرق التي تعاني من صراع الهبوط، لذا فإنه سيكون حريصاً على عدم الاندفاع وتأمين مرماه والخروج بالنقطة المهمة على أقل تقدير.