logo
مصرع 17 شخصا بينهم أطفال في حريق مروع بمدينة حيدر آباد الهندية

مصرع 17 شخصا بينهم أطفال في حريق مروع بمدينة حيدر آباد الهندية

تم تحديثه الأحد 2025/5/18 03:22 م بتوقيت أبوظبي
قال مسؤولون إن 17 شخصا على الأقل قتلوا عندما اندلع حريق بسبب ماس كهربائي في مبنى بمدينة حيدر آباد الهندية اليوم الأحد.
وقالت إدارة مكافحة الحرائق والاستجابة للكوارث والطوارئ والدفاع المدني في تيلانجانا في بيان إن الحريق اندلع في الطابق الأرضي وامتد إلى الطوابق العليا من المبنى الواقع في حيدر آباد وشاركت في العملية نحو 12 سيارة إطفاء.
وذكر وزير المناجم الهندي ج. كيشان ريدي، الذي زار مكان الواقعة، لوسائل الإعلام المحلية أن التحقيق الأولي أشار إلى أن سبب الحريق ربما يكون ماس كهربائي.
وهناك ستة أطفال تقل أعمارهم عن خمسة أعوام من بين الضحايا.
aXA6IDQ2LjIwMi4yNTIuODQg
جزيرة ام اند امز
AT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. شاهد لحظة طرد الدكتور أحمد الدجوي من جامعة MSA
بالفيديو.. شاهد لحظة طرد الدكتور أحمد الدجوي من جامعة MSA

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

بالفيديو.. شاهد لحظة طرد الدكتور أحمد الدجوي من جامعة MSA

تم تحديثه الخميس 2025/5/29 12:47 م بتوقيت أبوظبي في مارس / آذار 2025، انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي فيديوهات تبيّن قيام مجموعة من الأشخاص بطرد الدكتور أحمد الدجوي من داخل جامعة MSA، حيث أثارت هذه المشاهد موجة من الجدل والتساؤلات حول ملابسات الحادثة. أحد المستخدمين، واسمه خالد رسمي، شارك تفاصيل القضية على صفحته في موقع فيسبوك، مؤكداً أن ما تعرض له أحمد الدجوي لم يكن نزاعاً عائلياً أو خلافاً عابراً، بل كان جزءاً من حملة ممنهجة للاغتيال النفسي والمعنوي استمرت لعدة أشهر. لحظة طرد أحمد الدجوي من جامعة MSA وقال خالد رسمي إن هذه الحملة بدأت بخطوات صغيرة لكنها تصاعدت إلى مأساة كبيرة في صمت مؤلم، حيث خضع أحمد لحرب خفية، لا يعلم كثيرون من تفاصيلها. وبيّن أن الأمور بلغت حد استئجار بعض البلطجية من قبل بنات عماته وزوج إحدى بنات عمه، الذين اقتحموا الجامعة وطردوا أحمد من المكان الذي كرّس له عمره وجهده العلمي. كما أوضح أن الطرد لم يكن هو النهاية، إذ مُنع أحمد من دخول الجامعة، التي كان يعتبرها بيته الثاني، ومنع من متابعة حلمه. وذلك على حد زعمه. وأضاف خالد أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل وصل إلى تهديدات صريحة بالقتل تجاه أحمد وأخوته، إلى جانب تدمير جميع الأدلة التي قد تكشف حجم المعاناة والظلم الذي تعرض له. وتابع: "لم يكن أحمد مجرد ضحية ظلم، بل كان ضحية خيانة من أقرب الناس إليه، خيانة اختارت أن تسلبه صوته وروحه ببطء وبلا رحمة." وتسا عن عن دور المجتمع الذي بدا وكأنه غارق في الصمت رغم نداءات النجدة التي كانت تُطلق بصمت. وقال: "اليوم، أحمد لم يعد بيننا ليحكي قصته، ولكن تقع علينا مسؤولية سردها وعدم السكوت عن هذه المأساة، لأن الصمت على الظلم بمثابة خيانة إضافية." واختتم خالد كلامه مؤكداً أن الفيديوهات التي نُشرت تُعتبر دليلاً مادياً لا يقبل الشك، فهي لا تعبر فقط عن الحقيقة وإنما توثقها. وأوضح أن ما ظهر في هذه الفيديوهات هو مجرد جزء بسيط من المعاناة التي مر بها أحمد الدجوي، الذي توفي بعد هذه الأحداث، متمنياً أن تُكشف الحقائق كاملة ويُحاسب المسؤولون. هذا ولم يتضح صحة هذه الفيديوهات أو التأكد من مصدرها الأساسي ولم يخرج عن الجامعة أي بيان بشأنها حتى كتابة هذا الخبر. aXA6IDgyLjI0LjIyNi44OSA= جزيرة ام اند امز PL

بعد اتهام أربع نساء له بالتحرش.. سموكي روبنسون يرد بدعوى مضادة
بعد اتهام أربع نساء له بالتحرش.. سموكي روبنسون يرد بدعوى مضادة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

بعد اتهام أربع نساء له بالتحرش.. سموكي روبنسون يرد بدعوى مضادة

رفع المغني الأمريكي المخضرم سموكي روبنسون دعوى قضائية مضادة بقيمة 500 مليون دولار ضد أربع نساء وجهن له سابقًا اتهامات بالاعتداء الجنسي، متهمًا إياهن بالتشهير المتعمد والإضرار النفسي والمالي له ولزوجته. رفع المغني الأمريكي سموكي روبنسون الدعوى القضائية المضادة عقب مؤتمر صحفي عقد في 6 مايو / أيار، حيث أطلق فريق المدعيات اتهامات علنية ضد روبنسون ووصفه بأنه "مغتصب متسلسل"، رغم أن القضية الأصلية لم يتم البت فيها بعد. ووصف فريق الدفاع عن روبنسون هذا المؤتمر بأنه "عرض إعلامي مضلل يهدف إلى تشويه سمعته". وبحسب الوثائق التي نشرتها مجلة People، فإن روبنسون البالغ من العمر 85 عامًا اعتبر أن النساء الأربع، الموظفات السابقات لديه، قد قدمن "ادعاءات كاذبة" دون تقديم أي دليل ملموس، واستخدمن وسائل الإعلام لإلحاق الضرر بحياته المهنية والشخصية. في المقابل، أكد محامو النساء أن الدعوى المضادة التي رفعها روبنسون تهدف إلى إسكات الضحايا المحتملين وترهيبهن، واصفين إياها بأنها "رد انتقامي لا يستند إلى أساس قانوني". وأكدوا أن موكلاتهم ما زلن ملتزمات بالسعي لتحقيق العدالة من خلال التعاون مع التحقيق الجنائي الجاري في مقاطعة لوس أنجلوس. وكانت الدعوى الأصلية قد رفعتها النساء الأربع في وقت سابق، حيث طالبن بتعويض مالي قدره 50 مليون دولار، متهمات روبنسون بالاعتداء عليهن جنسيًا بشكل متكرر، مستغلًا التهديد والحجز، بينما أشارت الدعوى إلى أن زوجته فرانسيس كانت على علم بهذه التصرفات ولم تتدخل لمنعها. وردًا على ذلك، أشار روبنسون في شكواه المضادة إلى أن علاقته مع النساء كانت إيجابية، وقدم صورًا ورسائل تثبت مشاركتهن في رحلات عائلية. كما اتهمهن بمحاولة ابتزازه ماليًا بمبلغ 100 مليون دولار قبل تقديم الدعوى، وهو ما رفضه تمامًا. وشملت الشكوى اتهامات بـ"الابتزاز والإساءة المالية لكبار السن"، مشيرًا إلى الخسائر المالية التي تعرضت لها عائلته بسبب هذه الاتهامات. وطالب فريق الدفاع عن روبنسون المحكمة بشطب الدعوى الأصلية، مؤكدين أن إخفاء هوية المدعيات يُعيق حق الدفاع ويضلل الرأي العام. وفي أول تصريح له منذ اندلاع القضية، أعرب روبنسون عن شعوره بالصدمة من الاتهامات الموجهة إليه، بينما أكد محامو النساء أن هذه الاتهامات صادقة وتهدف فقط إلى تحقيق العدالة للضحايا. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4xMjYg جزيرة ام اند امز PL

اشتباك دموي على الحدود.. اجتماع طارئ بين قادة جيشي تايلاند وكمبوديا
اشتباك دموي على الحدود.. اجتماع طارئ بين قادة جيشي تايلاند وكمبوديا

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

اشتباك دموي على الحدود.. اجتماع طارئ بين قادة جيشي تايلاند وكمبوديا

شهدت المنطقة الحدودية الشرقية بين تايلاند وكمبوديا، الأربعاء، اشتباكًا مسلحًا أسفر عن مقتل جندي كمبودي. ودفع التوتر الأمني قائدي جيشي البلدين إلى عقد اجتماع طارئ غداة الحادث في مسعى لاحتواء الموقف قبل أن يتجه نحو تصعيد خطير. أسباب الاشتباك وبحسب رواية الجيش الملكي الكمبودي، فقد قُتل أحد جنوده خلال تبادل لإطلاق النار مع القوات التايلاندية، في حين تحدّث المتحدث العسكري ماو فالا عن وقوع إصابات أخرى، من دون أن يقدّم أرقامًا دقيقة. من جهته، أعلن الجيش التايلاندي أن الاشتباك اندلع حين «أطلق جنود كمبوديون النار قرب مقاطعة أوبون راتشاثاني» شرق البلاد، وهو ما دفع القوات التايلاندية إلى الرد بالمثل. وأضاف بيان الجيش أن الاشتباك المسلح استمر نحو عشر دقائق، قبل أن يطلب الجانب الكمبودي وقف إطلاق النار. لقاء عسكري عاجل وفي استجابة سريعة، أعلنت الحكومتان التايلاندية والكمبودية أن قائدي الجيشين سيجتمعان، الخميس، لمناقشة الحادث والعمل على منع تكراره. وقال رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت، في منشور عبر فيسبوك، إنه يأمل أن «يُسفر الاجتماع عن نتائج إيجابية تسهم في الحفاظ على الهدوء». أما وزير الدفاع التايلاندي، فومتام ويتشاياتشاي، فصرّح بوضوح: «لا نريد مواجهة». ويحمل الاجتماع المرتقب بين قائدي الجيشين أهمية خاصة، ليس فقط على صعيد تهدئة الوضع الميداني، بل أيضًا لاحتواء تداعيات سياسية وأمنية محتملة قد تتجاوز حدود الاشتباك الأخير. حادثة مقلقة الحدود بين تايلاند وكمبوديا، رغم أنها طويلة وتتسم بحساسية تاريخية، إلا أنها نادرًا ما تشهد مواجهات مسلحة دامية. ولهذا يُنظر إلى هذا الاشتباك باعتباره تطورًا خطيرًا قد يفتح الباب أمام توترات أوسع إذا لم يُعالَج بسرعة وفعالية. وتُعيد هذه الحادثة إلى الأذهان فصولًا متقطعة من التوترات الحدودية، كان أبرزها في العقد الأول من الألفية، خاصة على خلفية النزاعات حول منطقة معبد برياه فيهير الأثري، والتي تطلبت وساطات دولية حينها لاحتوائها. aXA6IDQ1LjgyLjE5OS4xNjMg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store