
احتفالات جماهير ليفربول بالدوري الإنكليزي تتسبب في «زلازل»
تسببت احتفالات جماهير ليفربول بأهداف الفريق بمرمى توتنهام التي قادته للفوز بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز الأحد الماضي عقب حسم المباراة بنتيجة 5-1 في حدوث زلازل صغيرة بالمدينة الإنكليزية، وفقاً لدراسة أجرتها جامعة ليفربول.
وقال البروفيسور بن إدواردز، أحد مديري البحث «تسببت أهداف ليفربول وشغف جماهيره في هزات أرضية. حماسهم كان كافياً حرفياً لتحريك الأرض».
وجاءت الهزة الأكبر مع هدف أليكسيس ماك أليستر الذي وضع الريدز في المقدمة 2-1 وحسم اللقب عمليا، وبلغت قوتها 1.74 على مقياس ريختر.
وتسبب هدف النجم المصري محمد صلاح في هزة بقوة 1.6 درجة على مقياس ريختر يليه هدف ديستيني أودوجي في مرماه «1.35 درجة» ثم كودي جاكبو «1.03 درجة» وأخيراً هدف لويس دياز الذي تسبب في هزة بلغت 0.64 درجة لأنه تم إلغاؤه في البداية.
وقال الدكتور فرناز كامرانزاد إنه على الرغم من أن الهزات كانت صغيرة وليست كبيرة بما يكفي للشعور بها في المدرجات، فإنها تركت «علامة» رمزية في ملعب أنفيلد، معقل ليفربول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
توتنهام يقهر مان يونايتد ويتوج ببطولة الدوري الأوروبي
تُوج توتنهام بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم بفوزه على مواطنه مانشستر يونايتد في النهائي 1-0 على ملعب سان ماميس في بلباو الأربعاء، حاسماً تأهله الى دوري أبطال اوروبا الموسم المقبل. وسجل الويلزي برينان جونسون الهدف الوحيد «42» لفريق المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو الذي توج بأول ألقابه الكبرى منذ تغلبه على جاره تشلسي «2-1 بعد التمديد» في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي «التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ» عام 1984، وهو كان الثاني له آنذاك بعد 1972. ويعد هذا اللقب أول ألقاب اللاعب الكوري سون خلال مسيرته الاحترافية.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
بطل «الأوروبي»... توتنهام
تُوج توتنهام بلقب الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بفوزه على مانشستر يونايتد 1-0، وبات الممثل السادس للكرة الإنكليزية في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
رينا يودِّع الكرة أمام إنتر
يعلق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه عندما يخوض غدا مباراته الاعتزالية مع كومو أمام إنتر، في افتتاح المرحلة الـ 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك عن 42 عاما. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي «لقد كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجددا». وأضاف حارس مرمى ليفربول السابق (2005-2014): «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة». وتابع: «إلى اللقاء قريبا. مشاريع جديدة مقبلة، إذ إن دم كرة القدم يجري في عروقي.. لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها». وتدرج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى (إسبانيا، إنجلترا، ألمانيا وإيطاليا).