
"آسر" الأكثر مشاهدة عالمياً على "شاهد"
حقق مسلسل "آسر"، النسخة المعربة من المسلسل التركي الشهير "إيزيل"، نجاحاً لافتاً بتصدره المرتبة الأولى عالمياً ضمن الأعمال الأكثر مشاهدة على منصة "شاهد"، وفقاً لتصنيف موقع "Flix Patrol" ليوم 13 نيسان/أبريل 2025.
اضافة اعلان
ورغم عرض عشر حلقات فقط من المسلسل، الذي يجمع بين الأكشن والتشويق، تمكن "آسر" من اعتلاء صدارة المنصة، متفوقًا على عدد من الأعمال العربية والتركية، وهو ما احتفل به أبطال العمل من خلال نشر صورة للتصنيف عبر خاصية القصص القصيرة "الستوري" على حساباتهم الرسمية في "إنستغرام".
ما الأعمال الأكثر متابعة على "شاهد"؟
جاء في المرتبة الثانية بعد "آسر" مسلسل "المدينة البعيدة" التركي، المقتبس عن مسلسل "الهيبة"، تلاه العمل التركي "ليلى" في المرتبة الثالثة، ثم المسلسلان المصريان "إش إش" و"وتقابل حبيب" في المركزين الرابع والخامس على التوالي.
وفي المرتبة السادسة حل مسلسل "الانكسار" التركي، تلاه "شارع الأعشى" من السعودية في المرتبة السابعة، ثم المسلسل اللبناني "بالدم" في المركز الثامن، والمسلسل المصري "سيد الناس" في المرتبة التاسعة، بينما حل المسلسل السوري "نسمات أيلول"، الذي عُرض على تلفزيون "الثانية" التابع لشبكة تلفزيون سوريا خلال شهر رمضان الماضي، في المرتبة العاشرة.
قصة مسلسل "إيزيل" و"آسر"
يُعد مسلسل "إيزيل"، الذي عُرض للمرة الأولى عام 2009، من أبرز الأعمال الدرامية التركية التي تركت أثراً واسعاً، وقد شكّل علامة فارقة في صناعة الدراما التركية، وحقق انتشاراً كبيراً في العالم العربي بعد دبلجته باللهجة السورية.
وتدور أحداثه حول الشاب الفقير "عمر"، الذي يُتهم ظلماً بجريمة لم يرتكبها ويُزج به في السجن، قبل أن يخضع لعملية تغيير ملامح ويعود إلى الحياة باسم جديد "إيزيل"، لينتقم من أصدقائه وحبيبته الذين خانوه.
وتحاكي قصة "آسر" الخطوط الدرامية العامة لمسلسل "إيزيل"، إذ يؤدي النجم باسل خياط دور شاب يُدعى "آسر"، يتعرض لخيانة من أقرب أصدقائه وحبيبته، الذين يورطونه في جريمة سرقة وقتل حارس ملهى ليلي.
يُزج بـ"آسر" في السجن ظلماً، حيث يلتقي بسجين نافذ يُدعى "الخال" (عباس النوري) يساعده على الهروب وتغيير هويته بالكامل، وبعد ذلك، ينطلق بوجه جديد في رحلة انتقامية تكشف أسراراً صادمة وتحولات درامية عميقة.
ويشارك في بطولة المسلسل إلى جانب باسل خياط وعباس النوري كل من: خالد القيش، سامر المصري، زينة مكي، وباميلا الكيك، وسط توقّعات بنجاح كبير، خاصةً في ظل القصة المشوقة والإنتاج الضخم الذي يزاوج بين روح النص الأصلي والخصوصية العربية في الطرح والتنفيذ. التلفزيون السوري
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
"حبنا يستحق القتال".. باسل خياط يعترف لممثلة لبنانية "بحبه"
جو 24 : حملت الحلقة 28 من مسلسل "آسر" تطورات درامية مفصلية، أبرزها اتخاذ ناي (زينة مكي) لقرار مصيري سيغيّر مجرى حياتها، بالتزامن مع تصاعد التوتر في الكازينو مع وصول حياة (باميلا الكيك)، ما يدفع عزت (سامر المصري) إلى التحرك بعد انكشاف خيانة بعض المقربين منه. في أعقاب المواجهة الصادمة مع والدته، يتراجع آسر (باسل خياط) جزئيًا عن خطته الانتقامية، حرصًا على من يحب. يطلب من ناي التمسك بالحياة والخضوع للعلاج، ويذكّرها بأن حبهما يستحق القتال من أجله. في خطوة جريئة، تزور حياة الكازينو لملاقاة راغب، مستعينة بآسر لحمايتها. خلال الزيارة، تلاحظ وجود وجوه جديدة في الصالة، ما يفتح باب التساؤلات حول نوايا عزت وتحركاته الأخيرة. جابر، الذي يبدو أنه لا يزال وفيًا لآسر، يُبلغ الأخير بالتغييرات داخل الكازينو، فيما يبدأ آسر وراغب بالتخطيط لتحرك مضاد، للتعامل مع هذه التهديدات المتزايدة. من جانبه، يعيش عزت صراعًا داخليًا بين مشاعر الندم والغضب، بعدما تأكد من تحالف آسر وراغب ضده. يتوجه لمواجهة آسر، وسط حالة من التأرجح بين التصعيد أو المصالحة، ما ينذر بجولة جديدة من الصراع. (فوشيا) تابعو الأردن 24 على


الغد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الغد
إياد نصار من الشغف إلى النجومية.. تفاصيل يرويها في "شومان"
استضافت مؤسسة عبد الحميد شومان، مساء أول من أمس، الفنان الأردني إياد نصار، في حوارية بعنوان "رحلتي في عالم الفن"، تحدث خلالها عن مسيرته الفنية، وطريقه التي شقها للوصول إلى النجومية، وقراره بالرحيل إلى مصر والإقامة فيها لتسهيل مهمته تلك. اضافة اعلان واستعرض نصار، في الحوارية التي نظمها منتدى شومان الثقافي بالتعاون مع قسم السينما في المؤسسة، وأدارتها الإعلامية رهف صوالحة، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين محمد العبادي والعديد من الفنانين والمخرجين والمعنيين؛ محطات سيرته الإبداعية الفنية، مشيرا إلى المحطات المفصلية التي كانت سببا في نجاحه الفني وانتشاره الكبير كنجم أردني في الساحة الفنية العربية، منذ أن درس الفن التشكيلي في جامعة اليرموك، وتحوله إلى فنان مسرحي، قبل مشاركته في مجموعة من الأعمال الدرامية الأردنية التي عرفه الجمهور من خلالها، إلى أن اتخذ قراره في الانتقال إلى مصر، بحثا عن فضاء فني أوسع لطموحه وأحلامه كفنان. وبين نصار أن الدراما الأردنية تنقصها الصناعة والتواجد المستمر والمتواصل، لكي تبدأ بالانتشار عربيا، مؤكدا وجود طاقات إبداعية فنية كبيرة في الأردن، تحتاج إلى رعاية وإنتاج سخي، للوصول إلى حالة فنية صحية، تتطلب وجود أعمال درامية أردنية مستمرة، وذات حضور قوي على الصعيد العربي. وأكد نصار أن وجوده في الأردن صقله فنيا، قبل أن تتاح له الفرصة لتقديم بطولة مسلسل "الجماعة" في مصر، مع السيناريست الراحل وحيد حامد والمخرج محمد ياسين، حيث كان هذا المسلسل شهادة ميلاده الفنية هناك، لافتا إلى أن الفن إبداع وتجدد، وأن على الفنان الخروج من المنطقة الآمنة للنجاح، ليبقى متقدا بين الناس. واعتبر أن الجرأة في تقديم الأفكار الجديدة وغير المطروحة، مغامرة يجب القيام بها لكي يخرج الفنان من ثوب التكرار. وأوضح نصار أنه سعيد بلقب "آل باتشينو الدراما"، الذي أطلقه عليه النقاد، كونه يتقمص الشخصية التي يؤديها ويعيشها، ويتصرف على أساسها، مبينا أنه على الفنان أن يصدق الشخصية التي سيقدمها في أي عمل فني، وأن يحبها بكل إيجابياتها وسلبياتها، وأن يصدقها، حتى تصل الرسالة للجمهور. وكشف نصار عدم ممانعته من المشاركة في الأعمال المعربة، معتبرا إياها ظاهرة ناجحة جدا، وأنه كان من المقرر أن يشارك في مسلسل "آسر" الذي يعرض حاليا، لكنه اعتذر بسبب اشتراط وجوده لمدة 9 أشهر في لوكيشن التصوير، وهو أمر صعب عليه، لارتباطه بأعمال أخرى. بدأ الفنان الأردني إياد نصار مشواره الفني قويا، ولفت الانتباه إلى أدائه المميز. مسلسل "عرس الصقر" في العام 1998، كان باكورة أعماله، وأتبعه بعدد من الأعمال الأخرى التي ثبتت اسمه في عالم الفن، مثل مسلسل "امرؤ القيس"، "آخر أيام اليمامة"، "الفرداوي"، "الطريق الوعر"، إضافة إلى المسلسل الكوميدي "شو هالحكي"، الذي ينتقد سلبيات المجتمع. ومن المحطات المهمة في مسيرته، قيامه بدور الخليفة المأمون في مسلسل "أبناء الرشيد" الذي تم عرضه في رمضان 2006، ورشح إياد نصار لجائزة أحسن ممثل في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عن هذا الدور، وفاز المسلسل نفسه بذهبية أفضل مسلسل في المهرجان نفسه. بعدها، تتابعت الأدوار القوية اللافتة، مثل "الأمين والمأمون"، و"الاجتياح"، وقدم فيه دور "خالد"، الشاعر والمناضل الثائر، ليفوز المسلسل بجائزة إيمي العالمية للعام 2008. كما قدم مسلسل "خاص جدا" مع الفنانة يسرا. لكن النقلة الفنية المهمة جاءت من خلال مسلسل "الحجاج"، وفيه قام بدور "طارق بن عمر"، ليبدأ بعدها مشواره الفني في مصر، ولتتوالى بعدها الأعمال الفنية الكثيرة، التي نوع فيها بين الأعمال التلفزيونية والسينمائية، متعاونا فيها مع أهم شركات الإنتاج، ومزاملا أهم نجوم الساحة المصرية.


هلا اخبار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- هلا اخبار
'شومان' تستضيف الفنان أياد نصار في حوارية بعنوان 'رحلتي في عالم الفن'
هلا أخبار – استضافت مؤسسة عبد الحميد شومان، مساء أمس، الفنان الأردني إياد نصار في حوارية بعنوان 'رحلتي في عالم الفن'، تحدث خلالها عن مسيرته الفنية، وطريقه التي شقها للوصول إلى النجومية، وقراره بالرحيل إلى مصر والإقامة فيها لتسهيل مهمته تلك. واستعرض نصار في الحوارية التي نظمها منتدى شومان الثقافي بالتعاون مع قسم السينما في المؤسسة، وأدارتها الإعلامية رهف صوالحة، بحضور نقيب الفنانين الأردنيين محمد العبادي والعديد من الفنانين والمخرجين والمعنيين، محطات سيرته الإبداعية الفنية، مشيرا إلى المحطات المفصلية التي كانت سببا في نجاحه الفني وانتشاره الكبير كنجم أردني في الساحة الفنية العربية، منذ أن درس الفن التشكيلي في جامعة اليرموك، وتحوله إلى فنان مسرحي، قبل مشاركته في مجموعة من الأعمال الدرامية الأردنية التي عرفه الجمهور من خلالها، إلى أن اتخذ قراره في الانتقال إلى مصر، بحثا عن فضاء فني أوسع لطموحه وأحلامه كفنان. وبين نصار أن الدراما الأردنية تنقصها الصناعة والتواجد المستمر والمتواصل، لكي تبدأ بالانتشار عربيا، مؤكدا وجود طاقات إبداعية فنية كبيرة في الأردن، تحتاج إلى رعاية وإنتاج سخي، للوصول إلى حالة فنية صحية، تتطلب وجود أعمال درامية أردنية مستمرة، وذات حضور قوي على الصعيد العربي. وأكد نصار أن وجوده في الأردن صقله فنيا، قبل أن تتاح له الفرصة لتقديم بطولة مسلسل 'الجماعة' في مصر، مع السيناريست الراحل وحيد حامد والمخرج محمد ياسين، حيث كان هذا المسلسل شهادة ميلاده الفنية هناك، لافتا إلى أن الفن ابداع وتجدد، وأن على الفنان الخروج من المنطقة الآمنة للنجاح، ليبقى متقدا بين الناس. واعتبر أن الجراءة في تقديم الأفكار الجديدة وغير المطروحة، مغامرة يجب القيام بها لكي يخرج الفنان من ثوب التكرار. وأكد نصار أنه سعيد بلقب 'آل باتشينو الدراما'، الذي أطلقه عليه النقاد، كونه يتقمص الشخصية التي يؤديها ويعيشها، ويتصرف على أساسها، مبينا أنه على الفنان أن يصدق الشخصية التي سيقدمها في أي عمل فني، وأن يحبها بكل إيجابياتها وسلبياتها، وأن يصدقها، حتى تصل الرسالة للجمهور. وكشف نصار عدم ممانعته من المشاركة في الأعمال المعربة، معتبرا إياها ظاهرة ناجحه جدا، وأنه كان من المقرر أن يشارك في مسلسل 'آسر' الذي يعرض حاليا، لكنه اعتذر بسبب اشتراط وجوده لمدة 9 أشهر في لوكيشن التصوير، وهو أمر صعب عليه، لارتباطه بأعمال أخرى. بدأ الفنان الأردني إياد نصار مشواره الفني قويا، ولفت الانتباه إلى أدائه المميز. مسلسل 'عرس الصقر' في عام 1998، كان باكورة أعماله، وأتبعها بعدد من الأعمال الأخرى التي ثبتت اسمه في عالم الفن، مثل مسلسل 'امرؤ القيس'، و'آخر أيام اليمامة'، و'الفرداوي'، و'الطريق الوعر'، إضافة إلى المسلسل الكوميدي 'شو هالحكي'، الذي ينتقد سلبيات المجتمع. واحدة من المحطات المهمة في مسيرته، كانت قيامه بدور الخليفة المأمون في مسلسل أبناء الرشيد الذي تم عرضه في رمضان 2006، ورشح إياد نصار لجائزة أحسن ممثل في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عن هذا الدور، وفاز المسلسل نفسه بذهبية أفضل مسلسل في نفس المهرجان. بعدها، تتابعت الأدوار القوية اللافتة، مثل 'الأمين والمأمون'، و'الاجتياح'، وقدم فيه دور 'خالد'، الشاعر والمناضل الثائر، ليفوز المسلسل بجائزة إيمي العالمية للعام 2008. كما قدم مسلسل 'خاص جدا' مع الفنانة يسرا. لكن النقلة الفنية المهمة جاءت من خلال مسلسل 'الحجاج'، وفيه قام بدور 'طارق بن عمر'، ليبدأ بعدها مشواره الفني في مصر، ولتتوالى بعدها الأعمال الفنية الكثيرة، والتي نوّع فيها بين الأعمال التلفزيونية والسينمائية، متعاونا فيها مع أهم شركات الإنتاج، ومزاملا أهم نجوم الساحة المصرية.