بيع "جوهرة البحر الأبيض المتوسط" النادرة بأكثر من 21 مليون دولار!
سرايا - أعلنت دار Sotheby's للمزادات عن بيع ماسة زرقاء نادرة بمبلغ 21.5 مليون دولار.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الماسة النادرة التي أطلق عليها اسم "جوهرة البحر الأبيض المتوسط"، بيعت في مزاد في جينيف في 13 مايو الجاري، وهي عبارة عن ماسة بوزن 10.3 قيراط، كانت تقدر قيمتها بـ 20 مليون دولار.
وبدأ المزاد على الماسة بتسعة ملايين فرنك سويسري (10.8 مليون دولار)، وبعدها تضاعف سعر الماسة تقريبا، واشتراها جامع مقتنيات أمريكي لم يتم الكشف عن اسمه، مقابل 17.9 مليون فرنك سويسري (21.5 مليون دولار).
وأشارت دار Sotheby's للمزادات إلى أن الماسة تم استخراجها عام 2024 من مناجم كولينان في جنوب إفريقيا، وتعد من أندر الماسات في العالم، وأحدث ضجة كبيرة في عالم الأحجار الكريمة، وقبل عرضها للبيع في جينيف عرضت في معرض Sotheby's في أبو ظبي إلى جانب سبعة ماسات وأحجار كريمة أخرى تقدر قيمتها بأكثر من 100 مليون دولار.
ويشير موقع Sotheby's إلى أن 0.3% من الألماس فقط لديه اللون الأزرق النادر، ونسبة أقل من هذه الأحجار تمتلك لون Fancy Vivid Blue المميز مثل الماسة التي تم بيعها مؤخرا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
الملـك يـزور 3 مصـانـع إنتـاجية فـي مدينـة الموقـر الصناعية
الموقر - الدستور زار جلالة الملك عبدالله الثاني، أمس الثلاثاء، ثلاثة مصانع إنتاجية للمواد الغذائية والتغليف والألبسة بمدينة الموقر الصناعية جنوبي عمان، ذات إسهامات في توفير فرص العمل للأردنيين.واستهل جلالته زيارته بالاطلاع على مصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، المنتجة للشاي والقهوة، لغايات الاستهلاك المحلي والتصدير منذ تأسيس فرعها بالمملكة عام 2013.وقدم رئيس مجلس إدارة المجموعة حسن الكبوس، والمدير التنفيذي مأمون الكبوس شرحا عن مصانع المجموعة، التي تعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 7200 طن، وتوفر نحو 210 فرص عمل لأردنيين.ولمجموعة الكبوس، التي تأسست في اليمن، استثمارات في سبع دول في المنطقة والعالم، واختارت الأردن لزيادة استثماراتها الصناعية عبر إنشاء مصنع للبطاطا الصناعية ومصنع للمشروبات الغازية.وبحسب مسؤولي الشركة، فإن المجموعة تعمل ضمن خطتها التوسعية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الشاي، التي يتم تصدير 95 بالمئة منها إلى أكثر من 32 دولة.وزار جلالته مصنع الشركة النوعية للكرتون والتغليف، وهو استثمار محلي أسسته شركة زلاطيمو للصناعات عام 2005، ويوظف 225 أردنيا.ويوزع المصنع منتجاته في السوق المحلي، فيما يصدّر ما يقارب 7 آلاف طن سنويا إلى أسواق في الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا.وأشار رئيس مجلس إدارة المجموعة مروان زلاطيمو، والمدير التنفيذي للشركة محمد زلاطيمو إلى صناديق التغليف المخصصة لخدمة قطاعات الأغذية والتجارة والشحن، التي ينتجها المصنع بطاقة تصل إلى 25 ألف طن سنويا.وشملت زيارة جلالته مصنع شركة «باين تري» لصناعة الملابس، إذ استمع إلى إيجاز قدمه المدير التنفيذي معاذ السعايدة عن الشركة التي تتجاوز صادراتها 100 مليون دولار سنويا.وتأسست «باين تري» لصناعة الملابس عام 2014، وتوظف نحو 600 أردني منهم 60 مهندسا ومهندسة صناعيين، من أصل 1730 موظفا، ويتولى الأردنيون 98 بالمئة من المناصب الإدارية في مصنع الشركة التي تتبع لشركة راماتكس السنغافورية المصنعة للألبسة الرياضية.ويُشغل القطاع الصناعي الأردني أكثر من 250 ألف موظف، 90 بالمئة منهم أردنيون، ويمتاز بوجود كفاءات متخصصة، ويسهم بتعزيز النمو الاقتصادي عبر تقديم منتجات ذات جودة عالية تصل للأسواق العالمية، إضافة إلى قدرته على استقطاب استثمارات أجنبية.

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
ما هي القبة الذهبية التي أعلن عنها ترامب بـ 175 مليار دولار
السوسنة - متابعات بنقلة نوعية في منظومة الدفاع الصاروخي الأميركي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن القبة الذهبية والتي ستعمل بنهاية فترته الرئاسية. وأشار إلى كلفة القبة الذهبية تبلغ 175 مليار دولار. وقال ترامب، في تصريح له "ساعدتنا إسرائيل في منظومتها للدفاع الصاروخي "القبة الحديدية"". وسيُقدّم المشروع فرصة ذهبية للشركات من القطاع الخاص، إذ لن تتمكن الحكومة من بنائه بمفردها، مع وجود شركات، منها شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، تتنافس على عقود مربحة للغاية تتعلق بالنظام. هذا وسعت الولايات المتحدة منذ عقود إلى بناء درع دفاعي صاروخي الشامل، لكنها لم تنفذه قط بسبب الفجوات في التكنولوجيا والتكلفة. ويصر ترامب على حاجة الولايات المتحدة إلى برنامج دفاع صاروخي مشابه لنظام "القبة الحديدية" الإسرائيلية، إلا أن النظامين مختلفان اختلافًا جذريًا. فنظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" الإسرائيلي يحمي المناطق المأهولة بالسكان بشكل انتقائي من التهديدات قصيرة المدى في دولة بحجم ولاية نيوجيرسي؛ ويريد ترامب نظام دفاع صاروخي فضائيًا قادرًا على الدفاع عن الولايات المتحدة بأكملها من الصواريخ الباليستية والصواريخ فائقة السرعة المتطورة.


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
الملك يزور ثلاثة مصانع إنتاجية في مدينة الموقر الصناعية
وطنا اليوم:زار جلالة الملك عبدﷲ الثاني، اليوم الثلاثاء، ثلاثة مصانع إنتاجية للمواد الغذائية والتغليف والألبسة بمدينة الموقر الصناعية جنوبي عمان، ذات إسهامات في توفير فرص العمل للأردنيين. واستهل جلالته زيارته بالاطلاع على مصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، المنتجة للشاي والقهوة، لغايات الاستهلاك المحلي والتصدير منذ تأسيس فرعها بالمملكة عام 2013. وقدم رئيس مجلس إدارة المجموعة حسن الكبوس، والمدير التنفيذي لمجموعة الكبوس مأمون الكبوس شرحا عن مصانع المجموعة، التي تعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 7200 طن، وتوفر نحو 210 فرص عمل لأردنيين. ولمجموعة الكبوس، التي تأسست في اليمن، استثمارات في سبع دول في المنطقة والعالم، واختارت الأردن لزيادة استثماراتها الصناعية عبر إنشاء مصنع للبطاطا الصناعية ومصنع للمشروبات الغازية. وبحسب مسؤولي الشركة، فإن المجموعة تعمل ضمن خطتها التوسعية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الشاي، التي يتم تصدير 95 بالمئة منها إلى أكثر من 32 دولة. وزار جلالته مصنع الشركة النوعية للكرتون والتغليف، وهو استثمار محلي أسسته شركة زلاطيمو للصناعات عام 2005، ويوظف 225 أردنيا. ويوزع المصنع منتجاته في السوق المحلي، فيما يصدّر ما يقارب 7 آلاف طن سنويا إلى أسواق في الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا. وأشار رئيس مجلس إدارة المجموعة مروان زلاطيمو، والمدير التنفيذي للشركة محمد زلاطيمو إلى صناديق التغليف المخصصة لخدمة قطاعات الأغذية والتجارة والشحن، التي ينتجها المصنع بطاقة تصل إلى 25 ألف طن سنويا. وشملت زيارة جلالته مصنع شركة 'باين تري' لصناعة الملابس، إذ استمع إلى إيجاز قدمه المدير التنفيذي معاذ السعايدة عن الشركة التي تتجاوز صادراتها 100 مليون دولار سنويا. وتأسست 'باين تري' لصناعة الملابس عام 2014، وتوظف نحو 600 أردني منهم 60 مهندسا ومهندسة صناعيين، من أصل 1730 موظفا، ويتولى الأردنيون 98 بالمئة من المناصب الإدارية في مصنع الشركة التي تتبع لشركة راماتكس السنغافورية المصنعة للألبسة الرياضية. ويُشغل القطاع الصناعي الأردني أكثر من 250 ألف موظف، 90 بالمئة منهم أردنيون، ويمتاز بوجود كفاءات متخصصة، ويسهم بتعزيز النمو الاقتصادي عبر تقديم منتجات ذات جودة عالية تصل للأسواق العالمية، إضافة إلى قدرته على استقطاب استثمارات أجنبية.