logo
الأسواق العربية تودع تعاملات مارس على تباين

الأسواق العربية تودع تعاملات مارس على تباين

البيان٢٨-٠٣-٢٠٢٥

شهدت الأسواق العربية خلال الأسبوع الأخير من مارس 2025 تبايناً في الأداء بين المكاسب القوية في بعض البورصات والتراجعات الملحوظة في أخرى، وسط تقلبات في حركة التداولات وتفاوت في شهية المستثمرين نحو المخاطرة.
وبينما دعمت عوامل محلية وخارجية انتعاش بعض المؤشرات، ضغطت التحديات الاقتصادية وتقلبات الأسواق العالمية على أخرى، لا سيما في ظل حالة عدم اليقين التي تضرب الاقتصاد العالمي تحت ضغط من الرسوم الجمركية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وترقب رسوم الثاني من أبريل المقبل، مما رسم مشهداً متبايناً قبل دخول الأسواق العربية إلى الربع الثاني من العام.
تباين مؤشرات الإمارات
وتباينت مؤشرات الأسواق المحلية خلال تداولات الأسبوع المنقضي، وأغلق مؤشر سوق دبي المالي عند مستوى 5096.24 نقطة، منخفضاً هامشياً بـ0.07%، فيما استقر مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام «فادجي» عند مستوى 9368.81 نقطة في 5 جلسات.
وخلال الأسبوع، ارتفع في سوق دبي أسهم الأسمنت الوطنية 18.9%، والخليج للملاحة 13.13%، وبنك الإمارات للاستثمار 8.16%، وأجيليتي للمخازن 6.5%، وباركن 6.16%، في المقابل تراجعت أسهم العربية للطيران 9.9%، وبنك المشرق 7%، وجي إف إتش المالية 5.98%.
وبنك السلام - البحرين 4.4%، ودريك آند سكل 4.2%. وصعد في سوق أبوظبي خلال أسبوع أسهم بالمز الرياضية 15.3%، وعمان والإمارات للاستثمار 14.96%، والشارقة للأسمنت 13.6%، وطاقة 12.14%، وسوداتل للاتصالات 11.1%.
فيما انخفضت الخليج للمشاريع الطبية 6.3%، والإمارات لتعليم قيادة السيارات 6%، و«جي إف إتش» المالية 5.9%، وإن إم دي سي 5.08%، وأبوظبي الوطنية لمواد البناء 4.5%.
أسبوع «أخضر» سعودي
اختتمت سوق الأسهم السعودية الأسبوع الأخير من شهر مارس 2025 بأداء إيجابي؛ حيث ارتفع المؤشر العام ليغلق عند 12,025.05 نقطة، محققاً مكاسب بمقدار 264.73 نقطة مقارنة بإغلاق الأسبوع السابق، ما يعادل 2.25% ارتفاعاً.
وكان أعلى مستوى سجله المؤشر السعودي خلال تعاملات الأسبوع 12,075.11 نقطة، وأدنى مستوى 11,669.54 نقطة.
حيث بلغ إجمالي الكمية المتداولة 1.12 مليار سهم، فيما بلغت قيمة الأسهم المتداولة حوالي 24.59 مليار ريال سعودي. كما وصل عدد الصفقات المنفذة إلى 2.44 مليون صفقة. وسجلت القيمة السوقية الإجمالية للسوق 9.92 تريليونات ريال سعودي.
وتصدرت أسهم مسار قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعاً بنمو 59.47% خلال الأسبوع، تلتها أسهم بوان بارتفاع 15.51%، ونماء للكيماويات بـ 13.75%، واللجين بنمو 13.4% وأسيج بارتفاع 11.16%.
على الجانب الآخر، تصدرت أسهم بنان قائمة الأكثر انخفاضاً بتراجع 5.15%، ثم الخليجية العامة بانخفاض 4.61%، والدوائية 4.55%، وفقيه الطبية 4.43%، ومسك 4.08%.
تراجع المؤشر القطري
وأغلق مؤشر بورصة قطر عند 10,232.95 نقطة، ليخسر خلال الأسبوع بنحو 1.07%، تحت ضغط من الخسائر التي سجلتها ستة قطاعات رئيسية يتصدرها قطاع العقارات الذي تراجع بنسبة 3.8% تقريباً.
بلغ رأس المال السوقي بنهاية الأسبوع في بورصة قطر 600.7 مليار ريال. في حين بلغ إجمالي حجم التداول 587.8 مليون سهم، بقيمة تداول: 1.58 مليار ريال، عبر 71.4 ألف صفقة.
وجاءت في مقدمة الشركات ارتفاعاً استثمار القابضة 6.69%، تليها الملاحة القطرية 3.88%، والخليج للمخازن 2.55%، ثم مسيعيد للبتروكيماويات القابضة 1.99%، وقطر للوقود 0.34%.
أما على صعيد أكثر الشركات انخفاضاً، جاءت في المقدمة مجموعة مقدام القابضة 19.30%، ثم البنك التجاري 8.09%، والإسلامية القطرية للتأمين 7.54%، والقطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين 6.67%، و قطر للسينما وتوزيع الأفلام 5.57%.
تباين المؤشرات الكويتية
وفي الكويت، تباين أداء المؤشرات الرئيسية خلال تعاملات آخر أسبوع في مارس، ليسجل مؤشر السوق الأول أسبوعاً «أخضر» بارتفاع 1.49% مغلقاً عند مستوى 8674.72، كما سجل مؤشر السوق العام ارتفاعاً بنحو 1.07%، بينما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بنحو 0.88% ليغلق عند مستوى 7267.59.
وبلغت القيمة السوقية للأسهم الكويتية بنهاية تعاملات الأسبوع 47.79 مليار دينار، بما يشكل زيادة بنسبة 1.09% (حوالي 513 مليون دينار مقارنة بالأسبوع الماضي). بلغ إجمالي قيمة التداول 403.74 ملايين دينار، بارتفاع بنحو 7.38%.
وسجلت أحجام التداول تراجعاً 1.26 مليار سهم، بما يشكل تراجعاً بنحو 5.63% مقارنة بالأسبوع الماضي. وبلغ عدد الصفقات المنفذة 81.10 ألف صفقة (مقابل 82.93 ألف صفقة في الأسبوع السابق).
وفيما يخص الأكثر ارتفاعاً، جاءت أسهم البورصة في المقدمة بارتفاع 11.52% تليها كفيك للاستثمار 11.27% ثم التخصيص 8.96% وإيفا فنادق 8.89% وبنك الخليج 8.54%.
بينما تصدرت أسهم أسس قائمة الانخفاضات بتراجع 16.54% ثم أولى وقود 13.52% ومدينة الأعمال 13.47% والصفاة 9.6% وأصول 9.40%.
انخفاض مؤشري البحرين
وشهدت بورصة البحرين تراجعاً في أدائها خلال الأسبوع الأخير من مارس 2025، حيث انخفض كل من المؤشر العام ومؤشر البحرين الإسلامي.
أغلق المؤشر العام لبورصة البحرين عند 1951.37 نقطة، مسجلاً تراجعاً بنسبة 0.55% خلال الأسبوع. كما أنهى مؤشر البحرين الإسلامي الأسبوع عند 803.29 نقاط، بانخفاض أكثر حدة بلغ 2.64%. وبلغ إجمالي الكمية المتداولة 99,682,784 سهماً، وسجلت القيمة المتداولة: 11,990,930 ديناراً بحرينياً.
وفيما يتعلق بالأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد جاءت في المقدمة أسهم عقارات السيف بارتفاع 10%، ثم أسهم (بي إم إم آي) بنسبة 7.14%، وبيت التمويل الكويتي 4.55%.
بينما تصدرت التراجعات أسهم تكافل بنحو 7.5%، تلتها زين البحرين 5.22% و(جي إف إتش المالية) بانخفاض 4.39%.
الأحمر يُلون بورصة مسقط
وتراجع المؤشر الرئيسي لبورصة مسقط بنسبة 0.99% منهياً تعاملات الأسبوع عند مستوى 4367 نقطة، مقارنة مع 4410 نقاط في الأسبوع المنتهي في 20 مارس. وذلك تحت ضغط تراجع عدد من القطاعات الرئيسية، يتصدرها القطاع الصناعي بتراجع 2.21%.
وبلغ إجمالي الأوراق المالية المتداولة خلال الأسبوع المنتهي في 27 مارس 152.716.766 ورقة مالية، بتراجع بنحو 48% عن الأسبوع الماضي، وبلغ إجمالي قيمة التداول 24.806.773 ريالاً عمانياً بتراجع 55% عن الأسبوع الماضي.
تصدرت مسقط للغازات قائمة الارتفاعات بنمو 26.7%، تلتها الأنوار لبلاط السيراميك 15.38%، والمدينة للاستثمار القابضة 9.09%، والأنوار للاستثمارات 8.70% وسندات البنك الأهلي قابلة للتحول الإلزامي 2024 بنسبة ارتفاع 8.51%.
وتصدرت أسهم أسمنت عمان قائمة التراجعات بانخفاض أسبوعي 22.7%، تلتها الجزيرة للخدمات بتراجع 13.33% ثم المتحدة للتمويل بانخفاض 12.31%، وإس إم إن باور 12.2%.
ارتفاع المؤشرات المصرية
وفي مصر، أغلق مؤشر «إيجي إكس 30» عند 32,026.14 نقطة، مسجّلاً ارتفاعاً بنحو 1.1%، كما سجل مؤشر «إيجي إكس 70» صعوداً بنسبة 1.39% ليغلق عند 9,046.54 نقطة.
وسجل إجمالي القيمة السوقية 2,248.8 مليار جنيه في نهاية الأسبوع، مما يمثل ارتفاعاً بنحو 0.03%.
أما إجمالي قيمة التداول خلال الأسبوع، فقدت بلغت نحو 440.1 ملياراً، في حين بلغت كمية التداول نحو 6,915 ملايين ورقة منفذة على 441 ألف عملية.
وذلك مقارنة بإجمالي قيمة تداول قدره 696.8 مليار جنيه وكمية تداول بلغت 8,174 ملايين ورقة منفذة على 534 ألف عملية خلال الأسبوع الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس النواب الأمريكي: لجنة القواعد تقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب
مجلس النواب الأمريكي: لجنة القواعد تقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب

البوابة

timeمنذ 26 دقائق

  • البوابة

مجلس النواب الأمريكي: لجنة القواعد تقر مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب

أفادت وكالة "رويترز" بأن لجنة القواعد في مجلس النواب الأمريكي وافقت على مشروع قانون شامل لخفض الضرائب تقدم به الرئيس دونالد ترامب. ترامب يضغط على الجمهوريين لإقرار مشروع قانون بشأن تمديد التخفيضات الضريبية كثف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطه على الجمهوريين في مجلس النواب، لدفعهم نحو إقرار مشروع قانون شامل يهدف إلى تمديد التخفيضات الضريبية بمليارات الدولارات، إلى جانب خفض الإنفاق الحكومي. وقام ترامب بزيارة مبنى الكابيتول صباح الثلاثاء الماضي، حيث التقى بعدد من المشرعين الجمهوريين، داعيًا إلى التوافق على ما وصفه بـ"مشروعي الكبير والجميل". وحذر ترامب من أن فشل تمرير المشروع سيؤدي إلى انتهاء التخفيضات الضريبية التي أقرت عام 2017 مع نهاية هذا العام، مضيفًا: "هذا أكبر خفض ضريبي في تاريخ بلادنا... وإذا لم يتم تمريره، فأنتم تواجهون زيادة ضريبية بنسبة 68%". ما هو مشروع ترامب الضريبي؟ يتضمن مشروع القانون الضريبي الذي يروج له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيادة الضرائب على عوائد استثمارات الجامعات الخاصة والمؤسسات الخيرية، لكنه يتجنب فرض ضرائب إضافية على بعض الفئات التي طالب ترامب سابقًا باستهدافها، مثل مديري صناديق التحوط وشركات الأسهم الخاصة. وقدرت لجنة الميزانية الفيدرالية المسؤولة، وهي هيئة غير حزبية، أن المشروع سيؤدي إلى زيادة الدين القومي الأمريكي بأكثر من 3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل، ما أثار مخاوف المستثمرين من تدهور استدامة الأوضاع المالية العامة للولايات المتحدة. وتتزايد التساؤلات حول ما إذا كان العالم سيواصل تمويل الحكومة الأميركية في ظل هذا التصاعد الحاد في العجز. ويأتي هذا القلق بعد أن قامت وكالة موديز مؤخرًا بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، في وقت ارتفعت فيه عوائد سندات الخزانة طويلة الأجل، ما يعكس ضغط الأسواق على واشنطن وسط عدم اليقين المالي.

فرنسا تستفيد من تنوع صادراتها في مواجهة الحرب التجارية مع أمريكا
فرنسا تستفيد من تنوع صادراتها في مواجهة الحرب التجارية مع أمريكا

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

فرنسا تستفيد من تنوع صادراتها في مواجهة الحرب التجارية مع أمريكا

في وقت تتصاعد فيه التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، كشفj دراسة حديثة صادرة عن إدارة الجمارك الفرنسية أن باريس خرجت بأقل الأضرار من موجة الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. في حين يبلغ متوسط الرسوم الجمركية الإضافية المفروضة على الصادرات الفرنسية إلى السوق الأمريكية 9.6%، تصل هذه النسبة إلى 12.3% لألمانيا، و18.3% للمجر، وتبلغ ذروتها عند 22.1% لسلوفاكيا. فما سر هذه الفوارق الكبيرة؟ ولماذا تملك فرنسا هذا الامتياز "النسبي" في قلب هذه الحرب التجارية؟ فرنسا تستفيد منذ أبريل/نيسان الماضي، وطبقًا للبيانات الجمركية، أصبحت أكثر من 80% من المنتجات الفرنسية المصدرة إلى الولايات المتحدة خاضعة لسعر جمركي إضافي بنسبة 10%. بالمقابل، 12% من هذه الصادرات معفاة بالكامل، بينما تواجه النسبة المتبقية ضرائب عالية تصل إلى 25%، خصوصًا في قطاعات مثل السيارات والصلب والألمنيوم، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. وبينما كان من المقرر فرض ضريبة عامة بنسبة 20% على جميع واردات الاتحاد الأوروبي، قررت إدارة ترامب في النهاية تقليص هذه النسبة إلى 10% لفترة تجريبية مدتها 90 يومًا، مع بعض الإعفاءات الموجهة لقطاعات استراتيجية. الصادرات الدوائية تنقذ فرنسا جزء مهم من تفسير انخفاض معدل الضريبة على المنتجات الفرنسية يعود إلى التركيبة الخاصة لصادراتها. ففرنسا تصدّر ما يقارب 4 مليارات يورو من المنتجات الصيدلانية سنويًا إلى الولايات المتحدة، وهذه الفئة معفاة تمامًا من الضرائب الإضافية. ووفقاً للدراسة، فإن هذا العامل وحده خفّض المعدل الجمركي المتوسط الإجمالي على الصادرات الفرنسية من 25% إلى أقل من 10%. من يدفع الثمن الأعلى؟ وتشير البيانات إلى تفاوت كبير في متوسط الضريبة الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة على صادرات عدد من الدول الأوروبية، بحسب طبيعة المنتجات المصدّرة. فقد بلغت هذه الضريبة 9.6% بالنسبة لفرنسا، مستفيدة من تنوع صادراتها ونسبة المنتجات الصيدلانية المعفاة من الرسوم، ما ساهم في خفض المعدل الإجمالي. أما ألمانيا، فقد بلغت الضريبة المفروضة عليها 12.3% نتيجة لكون 27% من صادراتها نحو السوق الأمريكية تتعلق بالمركبات ومكوناتها، وهو قطاع خاضع لسعر ضريبي أعلى. وتظهر النسبة أكثر حدة في المجر (18.3%) وسلوفاكيا (22.1%)، حيث تمثل السيارات وقطع الغيار 58% و80% من صادراتهما على التوالي. من جهتها، تواجه رومانيا ضريبة متوسطة نسبتها 16.1%، بسبب اعتماد صادراتها بنسبة 20% على الصلب والألمنيوم، وهي مواد مشمولة بسعر ضريبي مرتفع. في المقابل، تبدو إيرلندا أقل تأثراً بهذه الإجراءات، إذ لم تتجاوز نسبة الضريبة المفروضة على صادراتها 2.8%، بفضل هيمنة المنتجات الصيدلانية على 75% من تجارتها مع الولايات المتحدة. ما الذي تصدره فرنسا إلى أمريكا؟ فرنسا تتميز بتركيبة متنوعة للغاية لصادراتها، وهو ما ساهم في حمايتها من الضرائب المرتفعة: 20% من الصادرات تتعلق بقطاع الطيران والفضاء (محركات نفاثة، طائرات، قطع غيار)، و8% مشروبات كحولية فاخرة: كونياك، نبيذ، شمبانيا، و 8% منتجات صيدلانية، و6% عطور ومنتجات تجميل وتنظيف. في عام 2024، بلغت قيمة صادرات فرنسا إلى الولايات المتحدة 48.5 مليار يورو، بزيادة قدرها 3.4 مليار عن العام السابق. ومع ذلك، سجّلت فرنسا عجزًا تجاريًا بقيمة 4.2 مليارات يورو في هذا الاتجاه. وتمثل الولايات المتحدة 8.3% من إجمالي صادرات فرنسا، لتصبح ثاني أكبر شريك تجاري بعد ألمانيا (13.3%)، متقدمة على إيطاليا (8.2%). ماذا عن واردات فرنسا من أمريكا؟ فرنسا استوردت من الولايات المتحدة ما قيمته 52.7 مليار يورو، ما يجعلها العميل رقم 11 لأمريكا فقط. وتشمل الواردات: 21% معدات طيران وفضاء، و20% هيدروكربونات طبيعية، خاصة الغاز الطبيعي المسال (GNL)، و9% منتجات صيدلانية. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi45NyA= جزيرة ام اند امز GB

سعر الذهب اليوم.. «النفيس» عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع
سعر الذهب اليوم.. «النفيس» عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

سعر الذهب اليوم.. «النفيس» عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع

صعد الذهب اليوم الأربعاء إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن، إذ لم يتمكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إقناع الجمهوريين الرافضين بدعم مشروع قانون الضرائب الشامل الذي طرحه. وفقا لرويترز، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3298.19 دولار للأوقية (الأونصة). وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5% إلى 3300.40 دولار. وقال جيوفاني ستونوفو، المحلل لدى يو.بي.إس "شهدنا تغيرا بسبب القلق بشأن الوضع المالي للولايات المتحدة، وكان الدافع وراء ذلك هو خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني". وأضاف ستونوفو "القلق المالي يؤثر على الدولار، وضعف الدولار يدعم أسعار الذهب". وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أرخص لحائزي العملات الأخرى. وفي اجتماع مغلق في مبنى الكابيتول طلب ترامب من الجمهوريين في مجلس النواب عدم الضغط من أجل إدخال المزيد من التعديلات على مشروع القانون الذي من شأنه خفض الضرائب وتشديد شروط الاستفادة من برنامج الرعاية الصحية (ميديكيد). وصعد الذهب، الذي يعتبر ملاذا آمنا في حالات الضبابية السياسية والاقتصادية، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3500.05 دولار للأوقية الشهر الماضي، مدعوما بعمليات شراء من البنوك المركزية ومخاوف الحرب التجارية والطلب الاستثماري القوي. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقر البلاديوم في المعاملات الفورية عند 1013.73 دولار، بعد أن سجل أعلى مستوى منذ الرابع من فبراير/ شباط في وقت سابق من الجلسة. وقال تاي وونج، وهو تاجر معادن مستقل، "البلاديوم متعطش للأخبار الجيدة.. وتحرك هوندا بشكل أكبر نحو السيارات الهجينة وليس الكهربائية هو سبب وجيه". يستخدم مصنعو السيارات كلا من البلاتين والبلاديوم في تقليل انبعاثات العوادم. وارتفعت الفضة 0.1% إلى 33.10 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0.4% إلى 1057.57 دولار. aXA6IDgyLjI1LjIzMy4xOTYg جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store