logo
الحرس الوطني الإماراتي يُخلي 24 شخصًا إثر تصادم سفينتين بخليج عمان

الحرس الوطني الإماراتي يُخلي 24 شخصًا إثر تصادم سفينتين بخليج عمان

مصراويمنذ 14 ساعات

أعلن حرس السواحل بالحرس الوطني الإماراتي، اليوم الثلاثاء، تنفيذ مهمة إخلاء 24 شخصًا من طاقم ناقلة النفط "أدالين" جراء حادث تصادم سفينتين في خليج عمان.
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية "وام"، إنه تم إخلاء طاقم السفينة من موقع الحادث الذي يبعد 24 ميلًا بحريًا عن سواحل الدولة إلى ميناء خورفكان وذلك عن طريق زوارق البحث والإنقاذ.
وفي حادثة منفصلة، نقلت وكالة "رويترز" عن شركة "أمبري" البريطانية، أن واقعة حدثت على بعد 22 ميلًا بحريًا شرق خورفكان قرب مضيق هرمز، قائلة إنها "لا تتعلق بالوضع الأمني".
وأمس الاثنين، أفادت وكالة "بلومبرج" نقلًا عن بيانات، بحدوث تشويش إشارات ملاحة صادرة عن أكثر من 900 سفينة في مضيق هرمز والخليج نهاية الأسبوع، موضحة أن التشويش تسبب في ارتباك داخل الممر البحري الحيوي مع تصاعد القتال بين إيران وإسرائيل.
وذكرت الوكالة، أن الأعطال أدت لاعتماد السفن على الرادارات والبوصلة والرؤية المباشرة ما يرفع إمكانية التصادم، مشيرة إلى أن مركز المعلومات البحرية حذر من تشويش شديد على إشارات الملاحة من ميناء بندر عباس الإيراني.
وفي السياق ذاته، حذرت عمليات التجارة البحرية البريطانية، من أن التشويش يتصاعد في أنحاء الخليج ويؤثر على طريقة تبليغ السفن عن مواقعها، وفق ما جاء في بيان عبر صفحتها الرسمية بمنصة "إكس".
وقالت الهيئة البريطانية، الاثنين، إنها تلقت عدة بلاغات عن تزايد التداخل الإلكتروني في مياه الخليج ومضيق هرمز. ونصحت الهيئة السفن بتوخي الحذر والإبلاغ عن أي تداخل إلكتروني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اغتيال رئيس إيران الأسبق محمود أحمدي نجاد.. كذبة إسرائيلية جديدة صدقها العالم!
اغتيال رئيس إيران الأسبق محمود أحمدي نجاد.. كذبة إسرائيلية جديدة صدقها العالم!

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • تحيا مصر

اغتيال رئيس إيران الأسبق محمود أحمدي نجاد.. كذبة إسرائيلية جديدة صدقها العالم!

في خضم الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي خبر اغتيال رئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد، برصاص من قبل مجهولين مع زوجته واثنين من أبناءه في وسط طهران. اغتيال نجاد كذبة إسرائيلية دعائية جديدة! وسرعان ما انتشر هذا الخبر بين النشطاء على أنه تأكيد على مقتله، ويأتى هذا النبأ بالتزامن مع سياسة الاغتيالات التي تقوم بها إسرائيل حالياً ضد إيران استهدفت خلالها كبار قيادات الحرس الثوري الإيراني، إلى جانب علماء ذرة. وبالبحث عن أصل المصدر، وأول من نشر هذا خبر اغتيال المزيف للرئيس الأسبق نجاد، كانت لصفحة تدعي Isreal News Plus عبر منصة إكس، وسرعان ما تفاعل العديد من النشطاء على الخبر. وجاء في المنشور: اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد مع زوجته وأبناءه من قبل مجهولين ملثمين في وسط طهران". ومتابعة لتسلسل نشر خبر اغتيال المزيف للرئيس الايرانى الأسبق نجاد نشر موقع News AZ وهو أذربيجاني، خبر آخر زعم أن محمود نجاد نجا من محاولة الاغتيال، لكن المثير للدهشة في التقرير الذي نشره الموقع أنها نشرت تقرير قديم نقلاً عن موقع Newsweek ويعود تاريخ نشر هذا التقرير إلى 24 يوليو 2024. وزعم الموقع الاذربيجاني بنجاة الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد بأعجوبة من محاولة اغتيال بعد أن تعرضت سيارته للتخريب، وقيل إن المؤامرة كانت تتضمن التلاعب بسيارة أحمدي نجاد، وهو ما اكتشفه فريق الأمن الخاص به في الوقت المناسب لمنع وقوع نتيجة مميتة محتملة. وللعلم هذا التقرير قديم إلا أن الموقع الأذري أعاد نشره من جديد! حرب نفسية وبالحديث عن العلاقات بين إيران وأذربيجان، فتشهد توترات وذلك لعدة أسباب، منها تتنافس كلا البلدين على النفوذ في منطقة جنوب القوقاز، إلى جانب هناك خلافات حول مشاريع البنية التحتية الإقليمية، مثل ممر زانجيزور الذي تسعى أذربيجان لإنشائه والذي يمر عبر أرمينيا، بينما تفضل إيران ممر آراس عبر أراضيها كبديل. وبالنسبة لإيران لديها مخاوف من النفوذ الإسرائيلي في أذربيجان حيث تعمل الأخيرة على تعزيز علاقتها مع الدولة العبرية. وبالعودة إلى اليوم، فبعد انتشار خبر اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي، نفي مكتبه ما تم تداوله وأكد انها إشاعات مغرضة ولا أساس لها من الصحة. الدعاية السوداء، والشائعات هي أحد الأدوات التي تستخدم في الحروب، وما يحدث الآن بين إسرائيل وإيران يمكن أن نقول أنها بيئة خصبة لنشر الشائعات. في الماضي كان نشر الأخبار المزيفة قد تستغرق وقت، لكن الآن وفي عصر السرعة فبنقرة واحدة على منصات التواصل الاجتماعي تستطيع أن تسيطر على عقول الرأي العام والتأثير عليهم وعلى توجهاتهم.

لاعب سابق "تاجر مخدرات".. نهاية حزينة لموهبة أرسنال
لاعب سابق "تاجر مخدرات".. نهاية حزينة لموهبة أرسنال

يلا كورة

timeمنذ 4 ساعات

  • يلا كورة

لاعب سابق "تاجر مخدرات".. نهاية حزينة لموهبة أرسنال

في صيف 2009، استعان المدرب الفرنسي آرسين فينجر، باللاعب الشاب جاي إيمانويل توماس، من فريق الأكاديمية، ومنحه فرصة المشاركة في التدريبات بعدما تأكد من موهبته التي تؤهله إلى اللعب مع الكبار، لكن ما حدث بعد ذلك في اتجاه آخر. بعد أسابيع قليلة من التدريبات مع فينجر، رحل الإنجليزي توماس معارا إلى بلاكبول ليبدأ سلسلة من الإعارات بين الأندية الإنجليزية، قد يتذكر هذه الأيام جيدا، خلال فترة احتجازه بالسجن، إذ أصدرت محكمة تشيلمسفورد حكما بحبسه لمدة 4 سنوات بعد إدانته بتهمة تهريب وتوزيع المخدرات. مهرب مخدرات لاعب أرسنال السابق لـ9 أندية إنجليزية أخرها أبرزها كيو بي أر، وكاريدف وأبسويتش، اتهم بتهريب 60 كيلو جراما من مخدر القنب من تايلاند إلى المملكة المتحدة وتوزيعه بالبلاد. الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة في المملكة المتحدة أصدرت بيانا أكدت خلاله أن إيمانويل توماس اعترف الشهر الماضي بجريمته، وقال إنه كان وسيطا بين الموردين من تايلاند ومروجي المخدرات بالمملكة المتحدة. وفي جلسة أمام المحكمة هذا الشهر، رفض توماس التعليق، بينما تحدث محاميه للإعلام نيابة عنه، وقال إنه كان "في ضائقة مالية صعبة"، لذلك اضطر إلى ارتكاب الجريمة. سقوط كبير ووجه قاضي الجلسة، ألكسندر ميلز، لوما إلى لاعب كان يوما ما أحد أبرز مواهب أرسنال، وقال: "انتقالك من لاعب كرة قدم محترف إلى مجرم بمثابة سقوط كبير، لقد أنهيت بالفعل المسار المهني الوحيد الذي عرفته طيلة حياتك"، حسب وكالة رويترز. وكشفت "بي بي سي"، عن اكتفاء لاعب أرسنال السابق بترك رسالة مكتوبة بخط اليد، قُرأت في المحكمة، قال فيها: "لقد كان العام الماضي، الأكثر ضررا في حياتي، وأيضا الأكثر إيجابية، لقد كان لا يطاق كذلك في بعض الأحيان". اللاعب الإنجليزي الذي ينشط في مركز المهاجم، كان لاعبا في صفوف جرينوك مورتون الاسكتلندي وقت اعتقاله في سبتمبر الماضي، لتنتهي رحلته مع كرة القدم بعدما أنهى النادي تعاقده على الفور.

هجوم سيبراني على بنك تابع للحرس الثوري الإيراني.. ومجموعة هاكرز موالية لإسرائيل تعلن مسؤوليتها عنه
هجوم سيبراني على بنك تابع للحرس الثوري الإيراني.. ومجموعة هاكرز موالية لإسرائيل تعلن مسؤوليتها عنه

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

هجوم سيبراني على بنك تابع للحرس الثوري الإيراني.. ومجموعة هاكرز موالية لإسرائيل تعلن مسؤوليتها عنه

أعلنت مجموعة الهاكرز الموالية لإسرائيل "العصفور الجارح" أو 'Gonjeshke Darande'، المعروفة أيضًا باسمها الفارسي "گنجشک درنده"، اليوم الثلاثاء، مسؤوليتها عن تنفيذ هجوم سيبراني على بنك سپه، أحد أقدم وأكبر البنوك الحكومية في إيران، والمرتبط بالحرس الثوري الإيراني. مجموعة هاكرز موالية لإسرائيل تعلن اختراقها بنك تابع للحرس الثوري الإيراني وتدمير بياناته وفي بيان نُشر عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قالت المجموعة: "نحن 'Gonjeshke Darande'، نفّذنا هجمات إلكترونية دمّرت بيانات بنك سپه التابع للحرس الثوري الإيراني". وادّعت المجموعة أن بنك سپه هو مؤسسة "التفت على العقوبات الدولية واستخدم أموال الشعب الإيراني لتمويل وكلاء النظام الإرهابيين، وبرنامج الصواريخ الباليستية، والمشروع النووي العسكري للنظام الإيراني". ووفقًا لما نقلته وكالة إيران إنترناشيونال المستقلة، فقد شهدت البلاد اضطرابات واسعة في النظام المصرفي، حيث تم إغلاق عدد من فروع بنك سپه يوم الثلاثاء، وأكد عملاء للوكالة أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى حساباتهم. يأتي هذا الهجوم السيبراني في وقت يتبادل فيه كل من إيران وإسرائيل القصف المباشر، حيث بدأت إسرائيل ضربات جوية استهدفت منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية، بالإضافة إلى قيادات بارزة في الحرس الثوري، ما دفع إيران إلى الرد بصواريخ على الأراضي الإسرائيلية. منشور مجموعة الهاكرز على منصة اكس ورغم أن هوية مجموعة "العصفور الجارح" غير معروفة بشكل دقيق، فإنها تُقدّم نفسها كمجموعة هاكرز مؤيدة لإسرائيل ومعادية للنظام الإيراني، وقد استهدفت مؤسسات داخل إيران على مدى سنوات. وكتب جون هالتكويست، كبير المحللين في وحدة Mandiant التابعة لشركة Google، عبر منصة إكس: "رغم أن هذه المجموعة قد تبدو صاخبة إعلاميًا، إلا أنها ليست مجرد تهديد وهمي". كما أشار روب جويس، المسؤول السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية وفي إدارة بايدن، إلى أن هجمات سابقة نفذتها "العصفور الجارح" ضد مصانع الصلب ومحطات الوقود في إيران، أظهرت تأثيرات حقيقية وملموسة. من أبرز تلك العمليات، اختراق مصنع للصلب أدى إلى حريق وانفجار داخل المنشأة، وهجوم على محطات الوقود تسبّب في شلل مؤقت لشبكة توزيع الوقود في أنحاء البلاد. ويعكس هذا الهجوم الجديد على بنك سپه تصاعدًا خطيرًا في الحرب السيبرانية بين إيران وإسرائيل، ويؤكد مدى مركزية الفضاء الإلكتروني كجبهة قتال حديثة في الصراعات الإقليمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store