logo
حادثة خطيرة في بريطانيا.. وثائق عسكرية حساسة ملقاة بالشارع

حادثة خطيرة في بريطانيا.. وثائق عسكرية حساسة ملقاة بالشارع

العربية٢٨-٠٣-٢٠٢٥

في حادثة خطيرة، عُثر على مجموعة من الوثائق تحتوي معلومات عسكرية حساسة ملقاة بالشارع في بريطانيا.
فيما سارعت وزارة الدفاع للتحقيق.
بينها "سجلات قضايا الأسلحة"
وجرى اكتشاف الأوراق، وبعضها يحمل علامة "رسمية – حساسة"، وهي نصف ظاهرة من كيس قمامة أسود بمنطقة سكوتسوود في نيوكاسل يوم 16 مارس، وفق وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا".
من جهتها أفادت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الوثائق تتضمن تفاصيل حول "رتب الجنود وأنماط التحول وعناوين البريد الإلكتروني وسجلات قضايا الأسلحة ومعلومات الوصول إلى المنشآت العسكرية".
كما أضافت أنه يبدو أن الوثائق على صلة بوحدات متمركزة في حامية كاتريك.
ومن الوثائق كانت هناك ورقة تردد أنها بعنوان "مفاتيح مستودعات الأسلحة وتحمل أكواد أي دي إس" التي يعتقد أنها تشير إلى نظام رصد مستودع الأسلحة والدخلاء.
يمكن أن تشكل "تهديداً للحياة"
في حين اكتشف الوثائق مايك جيبارد، وهو أحد مشجعي كرة القدم من جيتسهيد الذي تعثر فيها بينما كان يوقف سيارته قبل مباراة نهائي رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم "كأس كاراباو" بين نيوكاسل يونايتد وليفربول.
وقال لـ""بي بي سي" إنه صدم مما رآه.
وتشير التوجيهات الحكومية إلى أن بعض الوثائق "الرسمية-الحساسة" يمكن أن تشكل "تهديداً للحياة" في حال انكشفت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيم كارداشيان تحضر أولى جلسات محاكمة المتهمين بسرقتها بالإكراه وتسترجع اللحظات المرعبة التي عاشتها
كيم كارداشيان تحضر أولى جلسات محاكمة المتهمين بسرقتها بالإكراه وتسترجع اللحظات المرعبة التي عاشتها

مجلة هي

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • مجلة هي

كيم كارداشيان تحضر أولى جلسات محاكمة المتهمين بسرقتها بالإكراه وتسترجع اللحظات المرعبة التي عاشتها

كيم كارداشيان تصدرت العناوين ومواقع التواصل في الساعات الأخيرة بعد حضورها أولى جلسات محاكمة المتهمين بسرقة مجوهراتها في باريس في 2016، وخطفت كيم كارداشيان الأنظار بحضورها بنفسها للشهادة في القضية في قاعة المحكمة في باريس. كيم كارداشيان تسترجع لحظات تعرضها للسرقة المرعبة قبل 9 سنوات وأدلت كيم كارداشيان بشهادتها في محاكمة المشتبه بهم من المتورطين في عملية السطو التي وقعت عام ٢٠١٦، حيث تعرضت كيم كارداشيان للاحتجاز والتقييد تحت تهديد السلاح في غرفتها الفندقية بباريس في ذلك الوقت، وتعرضت لسرقة مجوهرات بلغت قيمتها ما يقارب 9 مليون دولار، ووفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، سُئلت كيم كارداشيان في جلسة المحاكمة الأولى للمتهمين، عما إذا كانت تعتقد أنها ستموت أثناء السرقة، فأجابت: "لقد ظننتُ أنني سأموت بالتأكيد". كيم كارداشيان أمام قاعة المحكمة وأضافت كيم كارداشيان في أقوالها أمام المحكمة أنها كانت متخوفة من تعرضها للاعتداء أو القتل من قبل المتهمين، وقالت في شهادتها: "كنت متأكدة من أنني سأتعرض للاغتصاب"، وذلك بعدما تعرضت للتقييد والاحتجاز، ووفقًا لشبكة إن بي سي نيوز، قالت كارداشيان للصوص مرارًا: "لديّ أطفال، ويجب أن أعود إلى المنزل لرؤيتهم"، وقالت إنها تعتقد أن أحدهم طلب منها "الصمت" في إحدى المرات. كيم كارداشيان أمام قاعة المحكمة كيم كارداشيان تحضر أولى جلسات محاكمة المتهمين بسرقتها ووصلت كيم كارداشيان إلى محكمة الجنايات في باريس لحضور المحاكمة والإدلاء بشهادتها بشأن عملية السطو التي وقعت عام ٢٠١٦، والتي سُلبت فيها مجوهرات بملايين الدولارات تحت تهديد السلاح في باريس، في ١٣ مايو ٢٠٢٥، وفي شهادتها، قالت كيم كارداشيان إنه حتى مع اتضاح أن اللصوص كانوا مهتمين بسرقة مجوهراتها فقط، إلا أنها لا تزال تخشى على حياتها وتخشى أن تجدها والدتها، كريس جينر، وشقيقتها كورتني كارداشيان ميتة، بعد أن أُلقيت على السرير مقيدة اليدين والقدمين، وأخبرت كارداشيان المحكمة أنها ظنت أنها ستُطلق عليها النار. كيم كارداشيان وقالت كيم كارداشيان في أقوالها أمام المحكمة أيضاً: "في تلك اللحظة، كنت متأكدة من أنهم سيطلقون النار عليّ. لذلك دعوتُ لعائلتي وأمي وأختي وصديقتي المقربة، كنت أعتقد أنني سأُقتل بالرصاص على السرير، وسترى ذلك وستبقى تلك الذكرى خالدة في ذهني"، كما شهدت جلسة المحاكمة حضور سيمون بريتر، مصممة أزياء النجمة الأمريكية الشهيرة كيم كارداشيان، للإدلاء بشهادتها أمام محكمة الجنايات في قضية السرقة، وكشفت مصادر لمجلة "بيبول" حصريًا أن كيم كارداشيان كانت تنتظر بفارغ الصبر فرصة الإدلاء بشهادتها ضد المشتبه بهم المتورطين في سرقة باريس عام 2016. كيم كارداشيان في ميت غالا 2025 ويقول المصدر: "كيم متوترة بعض الشيء، لكنها لطالما قالت إنها تريد الإدلاء بشهادتها شخصيًا. هذا خيارها. لقد كانت مرعوبة على حياتها أثناء السرقة، إنها تريد إدانة المتورطين"، وتعود الأحداث إلى أسبوع الموضة الباريسي خلال عام 2016، حيث تعرضت كيم كارداشيان للسرقة على يد مجرمين متمرّسين وصلوا على دراجات هوائية متنكرين بزي رجال شرطة، حيث اقتحم رجلان ملثمان غرفة النجمة الأمريكية التي كانت تستعد للنوم، وعندما صرخت كيم كارداشيان بوجههما توجها إليها بلهجة فرنسية قوية وطلبا منها خاتمها، الذي كان قد قدمه إليها مغني الراب كانييه ويست حينها، وتُقدّر قيمته بأربعة ملايين دولار، كما بلغت قيمة المجوهرات المسروقة عشرة ملايين دولار، واعتبرها البعض هي أكبر سرقة تعرض لها فرد واحد في فرنسا منذ 20 عاما. كيم كارداشيان كيم كارداشيان تشوق الجمهور بأول برومو لمسلسلها "All's Fair" وفي نفس الوقت، شوقت كيم كارداشيان الجمهور بأول برومو لمسلسلها الجديد "All's Fair"، حيث أطلقت منصة "هولو" الإعلان التشويقي الأول للمسلسل، ويُظهر الإعلان التشويقي طاقم العمل المميز، والذي يضم: كيم كارداشيان، نعومي واتس، نيسي ناش-بيتس، تيانا تايلور، وماثيو نوسزكا، بالإضافة إلى سارة بولسون وغلين كلوز، لم يُحدد موعد العرض الأول رسميًا، ولكن من المقرر عرض المسلسل في موسم الخريف على هولو في الولايات المتحدة وعلى ديزني+ عالميًا. النجمة كيم كارداشيان ويقول الوصف الرسمي للمسلسل:"فريق من محاميات الطلاق يغادرن شركة يهيمن عليها الرجال لافتتاح مكتبهن الخاص. يتسمن بالقوة والذكاء والتعقيد العاطفي، ويواجهن انفصالات محفوفة بالمخاطر، وأسرارًا فاضحة، وتحولات في الولاءات، سواء في قاعة المحكمة أو داخل صفوفهن.. في عالمٍ يُسيطر فيه المال على الأمور ويتحول فيه الحب إلى ساحة معركة، لا تكتفي هؤلاء النساء بلعب اللعبة فحسب، بل يُغيرنها." الصور من حساب كيم كارداشيان على انستقرام وafp.

باكستان اسقطت ست طائرات مقاتلة في أكبر خسائر جوية للهند منذ عام 1971
باكستان اسقطت ست طائرات مقاتلة في أكبر خسائر جوية للهند منذ عام 1971

الدفاع العربي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الدفاع العربي

باكستان اسقطت ست طائرات مقاتلة في أكبر خسائر جوية للهند منذ عام 1971

باكستان اسقطت ست طائرات مقاتلة في أكبر خسائر جوية للهند منذ عام 1971 . في 7 مايو 2025، نفّذت القوات الجوية الهندية عملية جوية منسقة أُطلق عليها اسم 'عملية سيندور'، استهدفت خلالها تسعة مواقع في باكستان . والشطر الخاضع لإدارة باكستان من كشمير. وصرحت السلطات الهندية بأن العملية شنّت ردًا على هجوم وقع في باهالغام، الشطر الخاضع لإدارة الهند من كشمير. في أبريل 2025، وأسفر عن مقتل 26 سائحًا هنديًا. ووفقًا لوزير الخارجية الهندي فيكرام مصري، يزعم أن المسؤولين عن الهجوم كانوا مدربين ومتمركزين في باكستان. وأنهم تابعون لجبهة المقاومة (TRF)، وهي جماعة يربطها المسؤولون الهنود بجماعة لشكر طيبة المتمركزة في باكستان. أشار مصري إلى أن وكالات الاستخبارات الهندية قد اكتشفت أنشطة وحدات إرهابية عبر خط السيطرة وحددت مؤشرات . على هجمات لاحقة محتملة. ووصفت الهند العملية بأنها استباقية ومتناسبة واستهدفت حصريًا ما صنفته على أنه بنية تحتية إرهابية. ونفذت الغارات الجوية بين الساعة 01:05 و01:30 بتوقيت الهند القياسي، ولم تكن موجهة، وفقًا للبيانات الهندية الرسمية. إلى أهداف مدنية أو اقتصادية. اسقاط طائرات هندية ردت باكستان بسرعة، حيث صرح مسؤولون عسكريون في البلاد أنهم أسقطوا خمس طائرات هندية: ثلاث مقاتلات من طراز داسو رافال. وواحدة من طراز سوخوي سو-30 إم كي آي، وواحدة من طراز ميكويان ميج-29، بالإضافة إلى طائرة استطلاع بدون طيار من طراز. هيرون إسرائيلية الصنع. وقد تم تقديم هذه الادعاءات علنًا من قبل المتحدث باسم القوات المسلحة الباكستانية الفريق أحمد شريف شودري. في حين أن السلطات الهندية لم تؤكد إسقاط جميع هذه المنصات، فقد تم الاعتراف بحوادث تحطم متعددة داخل الأراضي الهندية. و أقر المسؤولون الهنود بتحطم ثلاث طائرات داخل الأراضي الهندية وأفادوا بإصابة ثلاثة طيارين. لم تؤكد السلطات الهندية. أنواع الطائرات المفقودة المحددة، ولم تؤكد إسقاط طائرة هيرون بدون طيار. شوهدت عدة مواقع تحطم في مواقع متعددة، بما في ذلك أخنور، جامو وكشمير، وبالقرب من أكاليا كالان في البنجاب. في بامبور، في منطقة بولواما في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، أفاد صحفي بي بي سي الأردية رياض مسرور أنه تم جمع الحطام تحت إشراف عسكري. وإزالته من المنطقة باستخدام الجرافات. كما ذكر مسرور أن الوصول إلى الموقع كان مقيدًا وأن الشهود أبلغوا عن سماع ضجيج محرك نفاث أعقبه انفجارات. وبناءً على توثيق فوتوغرافي لأجزاء المحرك التي تم العثور عليها في الموقع، خلص بعض المحللين المستقلين إلى أن الطائرة ربما كانت إما هندية من طراز. ميراج 2000، مشيرين إلى أوجه التشابه مع محرك سنيكما M53-P2. وتم الإبلاغ عن حوادث إضافية في أخنور، حيث أكد سلاح الجو الهندي فقدان طائرة من طراز Su-30MKI، وفي قرية أكاليا كالان. في البنجاب، حيث تحطمت طائرة مجهولة الهوية حوالي الساعة 2:00 صباحًا، مما أسفر . عن مقتل عامل وإصابة آخرين. في البداية، ظنّ السكان المحليون أن الحادث نيزك. وقامت قوات الأمن الهندية بتأمين المنطقة. أشارت مصادر عبر الإنترنت ومراقبو استخبارات مفتوحة المصدر إلى أنه ربما تم إسقاط طائرات إضافية تتجاوز تلك المعترف بها رسميًا. مما يشير إلى أن هذه المواجهة قد تمثل أكبر خسائر جوية في يوم واحد للقوات الجوية الهندية منذ حرب عام 1971. فقدان ست طائرات هنديه وقد أدرج بعض المحللين ما يصل إلى ست طائرات مفقودة، بما في ذلك طائرة رافال في البنجاب وطائرة جاكوار في المجال الجوي الهندي. وزعمت وزارة الدفاع الباكستانية أن طائرة مقاتلة من طراز J-10C أسقطت طائرة جاكوار هندية باستخدام صاروخ جو-جو . بعيد المدى من طراز PL-15 بينما كانت الطائرة تستعد لإطلاق صاروخ Rampage إسرائيلي الصنع. كما ذكرت منظمة تحليل الدفاع الدولي أن طائرة رافال أُسقطت في منطقة بامبور باستخدام نظام صاروخي أرض-جو صيني الصنع . من طراز HQ-9B. وانتشرت صور ومقاطع فيديو متعددة على وسائل التواصل الاجتماعي زُعم أنها تُظهر حطامًا يتوافق مع هذه الخسائر. وحتى وقت كتابة هذا التقرير، لم تؤكد الحكومة الهندية تفاصيل هذه الادعاءات الإضافية. كما تم العثور على حطام صاروخ جو-جو. من طراز ميكا فرنسي الصنع، لا يزال متصلاً بقاذفته، على بعد 20 كيلومترًا من قاعدة باتيندا الجوية. خسائر باكستان أفادت باكستان بمقتل 26 مدنياً وإصابة 46 آخرين نتيجة الضربات الصاروخية الهندية. ووفقاً لبيانات من باكستان، فإن أحد المواقع. التي تعرضت للقصف كان موريدكي، حيث أصابت أربعة صواريخ مجمعاً تعليمياً وسكنياً يضم مدرسة وكلية ونزلاً ومسجداً ومساكن خاصة. وفي مظفر آباد، أبلغ السكان عن أضرار لحقت بمسجد محلي، بالإضافة إلى إصابات إضافية ناجمة عن انفجارات قريبة. وأشار الجيش الباكستاني إلى أن بعض الوفيات وقعت عندما فرّ المدنيون من المناطق المتضررة. وأفادت السلطات الهندية بمقتل ما لا يقل عن سبعة مدنيين وإصابة ما يقرب من 32 آخرين نتيجة قصف باكستاني انتقامي عبر خط السيطرة. وتم التعرف على إحدى الضحايا وهي روبي كور، التي توفيت عندما أصابت قذيفة هاون منزلها في منطقة بونش. وأصيبت ابنة أختها. ووفقاً لعم كور، لم تكن هناك مخابئ مجتمعية في المنطقة، وكان القصف أكثر كثافة من الحوادث السابقة. وأكد الجيش الهندي في وقت لاحق مقتل ثلاثة مدنيين. الصين تدعو لضبط النفس أصدرت وزارة خارجية جمهورية الصين الشعبية بيانًا وصفت فيه الغارات الجوية الهندية بأنها 'مؤسفة'، ودعت كلًا من الهند وباكستان. إلى ضبط النفس. وذكرت وسائل إعلام محلية في كلا البلدين أن سكان المناطق المتضررة يعانون من النزوح وانقطاع الخدمات الأساسية. وتأكد وقوع المزيد من تبادل إطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية عقب الغارات، بما في ذلك استخدام الأسلحة الصغيرة والمدفعية على طول عدة قطاعات من خط السيطرة. يقيّم المحللون العسكريون هذه الحلقة باعتبارها واحدة من أهم الاشتباكات الجوية في جنوب آسيا منذ حرب كارجيل عام 1999. كما أنها تمثل ما قد يكون أكبر خسائر جوية في يوم واحد للقوات الجوية الهندية منذ الحرب الهندية الباكستانية عام 1971. والتي نفذ خلالها سلاح الجو الهندي أكثر من 16000 طلعة جوية ولعب دورًا حاسمًا في المسرح الشرقي. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

وفاة درّاجين في سباق «أولتون بارك»
وفاة درّاجين في سباق «أولتون بارك»

الرياضية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الرياضية

وفاة درّاجين في سباق «أولتون بارك»

لقي متسابقا دراجات نارية حتفهما في حادث مروع خلال فعالية داعمة لسلسلة سباقات الدراجات النارية البريطانية «سوبربايك». ووفق ما أعلنته وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا»، الثلاثاء، تلقى أوين جينر، صاحب الـ 21 عامًا، وشين ريتشاردسون، الذي يبلغ الـ 29 عامًا، العلاج في موقع الحادث، لكنهما توفيًا لاحقًا، بعد سقوط 11 متسابقًا عند المنعطف الأول في مضمار سباق «أولتون بارك» في مقاطعة تشيشاير الإنجليزية، الإثنين. كما تعرض دراج ثالث، هو توم تونستول «47 عامًا»، لإصابات بالغة في الظهر والبطن، حسبما أفادت الوكالة. وكان الثنائي الراحل يشاركان في بطولة «كواترو جروب سوبر سبورت» البريطانية، التي نظمها فريق «موتورسبورت فيجن ريسينج»، الذي انسحب من السباق مع وصول فرق طبية لمساعدة المصابين. وتم نقل جينر إلى المركز الطبي للحلبة، وتلقى المزيد من العلاج الإنعاشي، لكنه توفي متأثرًا بإصابة بالغة في الرأس، وفقًا للجنة المنظمة، التي أوضحت أنه تم نقل ريتشاردسون، الذي كشف أصدقاؤه عن أنه أب لعائلة صغيرة، ووصف نفسه عبر الإنترنت بأنه «مجرد متسابق من نيوزيلندا، يسعى وراء أحلامه، ويشارك في السباقات»، إلى المركز الطبي متعرضًا لإصابات بالغة في الصدر، لكنه توفي أثناء نقله إلى مستشفى رويال ستوك الجامعي. وعولج خمسة دراجين آخرين في المركز الطبي، بعد تعرضهم لإصابات طفيفة، لكنهم لم يحتاجوا إلى علاج في المستشفى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store