
سلتيكس يحقق فوزه السادس
لوس أنجلوس - (أ ف ب): حقق بوسطن سلتيكس فوزه السادس تواليا بتغلبه على ساكرامنتو كينغز 113-95 ضمن دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين.
وسجل نجم بوسطن جيسون تايتوم 25 نقطة ونجح في 7 متابعات و8 تمريرات حاسمة قبل أن يخرج مصابا في كاحله في الربع الثالث. وسقط تايتوم أرضا، لدى محاولته التسديد بعد ارتطامه بنجم ساكرامنتو الليتواني دومانتاس سابونيس.
ويحتل بوسطن المركز الثاني في المنطقة الشرقية وراء المتصدر كليفلاند كافالييرز.
وقاد لاعب إنديانا بيسرز تايريز هاليبرتون فريقه إلى تحقيق الفوز على مينيسوتا تمبروولفز 119-103، بتسجيله 24 نقطة مع 11 تمريرة حاسمة ليحقق فوزه الخامس تواليا، وأضاف زميله أوبي توبين 20 نقطة بينها ست رميات ثلاثية. وتغلب فينيكس صنز على ميلووكي باكس 108-106. وكان المخضرم كيفن دورانت أفضل مسجل في فينيكس مع 38 نقطة، في حين كان اليوناني يانيس انتيتوكونمبو الأفضل في صفوف باكس مع 31 نقطة.
وعاد أنتوني ديفيس الى صفوف دالاس مافريكس بعد غياب ستة أسابيع بداعي الاصابة تعرض لها في أول مباراة رسمية له بعد انتقاله الى صفوفه قادما من ليكرز في صفقة شهدت انتقال دونتشيتش في الاتجاه المعاكس، وساهم في فوزه على بروكلين نتس 120-101 مسجلا 12 نقطة في 26 دقيقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ يوم واحد
- أخبار الخليج
الأحلام تُراود سكان نيويورك بعد طول انتظار
نيويورك – (أ ف ب): «أبكاني فريق نيكس في كل موسم... ربما لن يكون الأمر كذلك هذا العام» هكذا تروي أليشيا كان المشجعة البالغة 32 عاما حيث تستعد نيويورك لإظهار شغفها الكبير في مدينة تُعد فيها كرة السلة الرياضة الاولى من الملاعب المنتشرة في كل أرجائها الى ملعب «ماديسون سكوير غاردن» الشهير. كان من الممكن رؤية هذه المشاهد من الحماس والفرح بأبهى حللها، بعد كل فوز حققه نيكس بمواجهة غريمه اللدود بوسطن سلتيكس حامل اللقب في نصف نهائي المنطقة الشرقية (الدور الثاني من مرحلة الادوار الاقصائية «بلاي أوف»). بلغت الذروة الجمعة غداة التأهل الى نهائي الشرق، في الخطوة قبل الاخيرة في المشوار نحو اللقب، للمرة الاولى منذ عام 2000. اجتاح الآلاف من المشجعين المتحمسين شوارع مانهاتن، في حين أُضيء مبنى «إمباير ستايت» بألوان الفريق الزرقاء والبرتقالية. يقول مارك بيوكونجيتش مبتسما خارج ملعب النادي في قلب مانهاتن «لا أستطيع أن اتصور ما سيحصل في حال فازوا بالبطولة»، اما أليشيا كان فتحذر من أن «سكان نيويورك هم المشجعين الأكثر جنونا». لكن قبل ذلك، سيكون على جايلن برونسون، الدومينيكاني كارل أنتوني تاونز ومايكل يريدجز ورفاقهم، أن يجتازوا عقبة إنديانا بايسرز عندما تنطلق السلسلة النهائية في المنطقة الشرقية الأربعاء، ذلك إذا ما أرادوا إكمال مغامرتهم نحو نهائي الدوري بمواجهة بطل الغرب (مينيسوتا تمبروولفز او اوكلاهوما سيتي ثاندر). رغم ذلك، غابت المدينة عن مسرح الالقاب منذ فترة طويلة جدا، وتدين بتتويجها الأخير الوحيد الى فريق ليبرتي الحائز على لقب دوري السيدات «دبليو أن بي ايه» في عام 2024، في حين يعود الزمن بنيكس الى تتويجه الأخير عام 1973. ويعبر العديد من المشجعين عن سرورهم برؤية هذه الروح الشعبية لمدينة نيويورك في فريق نيكس، حيث ينتقل هذا الحماس عبر الاجيال، على الرغم من أن أرخص قيمة تذاكر لمشاهدة نهائي المنطقة تبلغ حوالي 1000 دولار أمريكي.


أخبار الخليج
منذ يوم واحد
- أخبار الخليج
ثانــدر وتمبروولفــــز لدخـــول التاريــخ
لوس أنجلوس – (أ ف ب): يتطلع نجما مينيسوتا تمبروولفز أنتوني إدواردز وأوكلاهوما سيتي ثاندر الكندي شاي غلجيوس-ألكسندر لقيادة فريقيهما الى كتابة التاريخ عندما يلتقيان في نهائي المنطقة الغربية لدوري كرة السلة الاميركي للمحترفين في سلسلة من سبع مباريات. من سيكتب التاريخ؟ لم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب الدوري في شكله الحالي. فاز ثاندر الذي بات موطنه في أوكلاهوما منذ عام 2008، باللقب في عام 1979 تحت اسم سياتل سوبرسونيكس، خلال حقبة صانع الألعاب دينيس جونسون، ولكن الفريق انتقل، وتغير المشجعون، حيث مر أكثر من 40 عاما مذاك الحين. بلغ ثاندر أيضا النهائي في عام 2012 عندما خسر أمام ميامي هيت بقيادة الثلاثي الشاب والواعد آنذاك: كيفن دورانت، جيمس هاردن وراسل وستبروك. في المقابل، لم يصل مينيسوتا الذي تأسس في عام 1989، إلى نهائي الدوري مطلقا، بعد أن خسر نهائي المنطقة الغربية مرتين، في عام 2004 مع كيفن غارنيت بمواجهة لوس أنجليس ليكرز وقوته الضاربة كوبي براينت وشاكيل أونيل، ثم في العام الماضي ضد دالاس مافريكس بقيادة النجم السلوفيني لوكا دونتشيتش. مواجهة ألكسندر وإدواردز يتواجه غلجيوس-ألكسندر وإدواردز في منازلة استثنائية، وهما اثنان من أكثر اللاعبين تألقا في الوقت الحالي. يطمح النجمان البارزان أن يصبحا «وجه الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة»، حسب ما يقول المدرب السابق جاك مونكلار، وهو مستشار حاليا في قنوات «بي إن سبورتس». ويشرح «إنه بروز جيل جديد من اللاعبين في مركز الجناح. يختلفان تماما في أسلوب لعبهما، وقوتهما البدنية، ولكن ليس بنفس الطريقة». وأضاف «غلجيوس-ألكسندر رشيق وأنيق، وإدواردز يتميز بالقوة والشراسة، ويستطيع اللعب بشكل مباشر. وكلاهما مدافعان ممتازان». ويُعد ابن الـ26 عاما من بين مرشحين اثنين الى جانب لاعب ارتكاز دنفر ناغتس الصربي نيكولا يوكيتش لاحراز جائزة أفضل لاعب، بانتظار ان تحدد رابطة الدوري موعدا للإعلان عن الفائز. أما إدواردز (23 عاما) الذي اعتاد على احتلال مركز دائم ضمن أفضل 10 لقطات بفعل سلاته الساحقة الرائعة، فيُظهر اداء اقل انتظاما مع معدل 27.6 نقطة في الموسم، ثم 26.5 في الادوار النهائية. وتكتسي سلسلة المباريات السبع الممكنة، أهمية أخرى بالنسبة لغلجيوس-ألكسندر، حيث سيُواجه ابن عمه نيكل ألكسندر-ووكر. فرصة جديدة لغوبير بعد ان خاض نهائي المنطقة الغربية للمرة الاولى الموسم الماضي، يصل غوبير الى المرحلة قبل الاخيرة من مشوار التتويج باللقب، طامحا في أن يصبح سابع لاعب فرنسي يرفع الكأس مع نهاية الموسم. وقال اللاعب لصحيفة «ذي أتلتيك»: «نؤمن بأنفسنا، وبفرصنا في رفع الكأس في يونيو». وأضاف «كان هذا هدفنا منذ بداية الموسم. لقد تجاوزنا العديد من العقبات خلال الموسم العادي، وأعتقد أن ذلك ساعدنا على التطور دفاعيا وهجوميا، فرديا وجماعيا».
.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
نظرة تحليلية للجولة الـ(20) من دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم الأهـلي يكسـب قـمة الجـولة ويتنفس الصـعداء
دخل دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2024-2025 في نسخته الـ68 في منعطف تحديد المصير، وفجرت منافسات الجولة الـ(20) أولى مفاجآت هذا المنعطف بإرسال فريق المنامة إلى دوري الدرجة الثانية للموسم المقبل، فيما أنعشت آمال الفرق التي تمكنت من حصد نقاطها وهي المالكية، الشباب، عالي، الأهلي، في البقاء بدوري الأضواء، ومع تبقي جولتين أخيرتين فالأجواء ستكون مشتعلة ومفتوحة على جميع الاحتمالات، وبدورنا في الملحق الرياضي بـ«أخبار الخليج» سلطنا الضوء على أبرز الأحداث في الجولة. الأهلي يتنفس الصعداء تنفس الأهلي الصعداء بعد فوزه على بطل النسخة الحالية المحرق بهدفين مقابل هدف، وصعد بهذا الفوز إلى المركز الثامن برصيد 23 نقطة، وابتعد عن دوامة الهبوط بنسبة لا بأس بها، وشهدت المواجهة ندية كبيرة بين الطرفين، حيث تقدم الأهلي بهدف باقر العصفور (17)، وعزز عبدالله الحشاش النتيجة بهدف ثان عند الدقيقة (45+5)، ولينتهي الشوط الأول (0-2). وفي الشوط الثاني أهدر لاعب المحرق حسين عبدالكريم ركلة جزاء عند الدقيقة (62)، تكفل حارس المرمى سيد شبر علوي بالتصدي لها، وبعدها ألغى الحكم محمد بونفور ركلة جزاء احتسبها لصالح المحرق بمساعدة تقنية الفيديو (90+3)، وقبل نهاية اللقاء قلص اللاعب محمد الحردان النتيجة بإحرازه هدفا (90+12) من ركلة جزاء. الحشاش بـ10 أهداف واصل مهاجم الأهلي عبدالله الحشاش هوايته في إحراز الأهداف والمساهمة فيها مع زملائه، وظهر في لقاء القمة أمام المحرق بالمستوى المعهود، وتألق بأدائه المميز وساهم في إحراز هدف وصنع آخر، وهو هداف الفريق الأول برصيد 10 أهداف، ودائما ما تكون أهدافه حاسمة بشكل كبير في تحقيق الفوز لفريقه، وعندما تغيب أهدافه يتعرض الفريق لنزيف النقاط. مواصلة الحصاد واصل فريقا الخالدية وسترة حصاد النقاط بعد فوزيهما على النجمة (2-1)، وعلى البحرين (2-0)، الخالدية وصل إلى النقطة 39 بالمركز الثاني، وسترة رفع رصيده إلى 34 نقطة بالمركز الثالث متخطيا الرفاع الذي في حوزته 34 نقطة بأفضلية المواجهة المباشرة بين الفريقين، حيث فاز سترة على الرفاع في القسم الأول بنتيجة (3-1)، وتعادلا في القسم الثاني (1-1). المالكية يتقدم تقدم المالكية إلى المركز الخامس برصيد 27 نقطة، وذلك بعد الفوز الذي حققه على المنامة (1-0)، واستطاع المدرب الوطني هشام الماحوزي من تأمين مركز فريقه في المناطق الدافئة، مبتعدا عن حسابات الهبوط بشكل كبير، ولم تكن المواجهة سهلة أمام المنامة الذي رمى بكل ثقله للبقاء بدوري الأضواء، وبهذه الخسارة فقد هبط رسميا إلى دوري الدرجة الثانية للموسم المقبل، ولم تفلح محاولات إدارة النادي في التغييرات التي أجرتها طوال الموسم، حيث درب الفريق ثلاثة مدربين حتى اللحظة هم الوطني عادل النعيمي، البرتغالي جواو بيدروا، والنمساوي ميلادين بوسافيك. الشباب يصعد صعد فريق الشباب إلى المركز السادس برصيد 26 نقطة، بعدما قلب النتيجة لصالحه أمام الرفاع (3-1)، تقدم الرفاع بهدف اللاعب علي حرم (44) من ركلة جزاء، سرعان ما عاد الشباب بهدف رياض ادبويكيكن (45+2)، وبالشوط الثاني عزز عبدالرحمن علي (59) النتيجة للشباب، وأحرز حسين القصاب الهدف الثالث برأسية متقنة (88)، وبهذا الفوز صعد الشباب للمراكز الدافئة في انتظار الجولتين الحاسمتين، وسيكون عليه الاستعداد لخوض مواجهة قوية أمام الأهلي يوم الأربعاء القادم. كلايد المنقذ أنقذ المحترف الإيرلندي كلايد أونيل فريق عالي بإحرازه هدف الفوز على الرفاع الشرقي (1-0)، وذلك في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد البحرين الوطني، ومنذ انضمامه إلى كتيبة عالي في منتصف يناير الماضي قدم كلايد مستويات رائعة، وتحسن أداء الفريق في الناحية الدفاعية، وساهم اللاعب في أكثر من مناسبة في إحراز الأهداف لفريقه، ويعتمد المدرب الصربي ميلادين ديوريتش عليه بشكل أساسي، ويحتل عالي المركز التاسع برصيد 23 نقطة. شبح الهبوط تعقدت الأمور على الرفاع الشرقي بشكل كبير بعد تعثره أمام عالي، وبات يواجه خطر الهبوط بشكل مباشر، لاسيما تنتظره جولتان حاسمتان، الأولى أمام المحرق، والثانية أمام الشباب، وهو مطالب بأن يكسب نقاطهما لضمان البقاء بدوري ناصر الممتاز، وفي حال خسارته الجولتين الأخيرتين سوف يرافق المنامة إلى دوري الدرجة الثانية، ويتوجب على مدربه فلورين متروك الاستعداد الجيد لخوض المواجهتين الحاسمتين.