
مي كساب بدأت تصوير «مخرج ومؤلف وحرامي»
بدأت الفنانة مي كساب تصوير تجربة سينمائية جديدة تقدمها خلال الفترة المقبلة على شاشات السينما باسم «مخرج ومؤلف وحرامي».
الفيلم الجديد بالطابع الكوميدي الشعبي، وتقدم فيه مي دور فتاة من الطبقة الشعبية تعمل في مجال تجميل السيدات، وتحدث فيه بعض المفارقات المضحكة. ويأتي العمل بعد مشاركتها خلال رمضان الماضي في الجزء الخامس من مسلسل «المداح» مع الفنان حمادة هلال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 أيام
- الأنباء
دنيا: أشعر بالخوف من المستقبل
كشفت الفنانة دنيا عبدالعزيز عن التحول الكبير في شخصيتها بعد أن أصبحت أما، مؤكدة أن الأمومة أثرت في مشاعرها وغيرت نظرتها إلى الحياة، مشيرة إلى أنها لم تكن تشعر بالخوف بعد وفاة والدتها، إلا أن هذا الإحساس تغير بعد ولادتها لابنتها، وقالت: «أكتر حاجة اتغيرت في حياتي بعد ما بقيت أم، إني بقيت بخاف، بقى عندي شعور بالخوف على بنتي، وعلى نفسي، وخوف من المستقبل، خوف في المطلق، من بعد أمي ما توفت بطلت أخاف، لكن لما بنتي اتولدت بدأت الحكاية تتغير خالص». تجربة الأمومة، كما وصفتها دنيا، في تصريحات تلفزيونية، حملت الكثير من التحديات العاطفية الجديدة، خاصة الإحساس بالمسؤولية والرغبة المستمرة في حماية ابنتها من كل شيء، وأضافت: «بقيت بخاف من كل حاجة عشانها». يذكر أن دنيا عبدالعزيز شاركت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال الجزء الخامس من مسلسل «المداح»، الذي شارك في بطولته عدد كبير من النجوم، أبرزهم: حمادة هلال، هبة مجدي، خالد سرحان، يسرا اللوزي، غادة عادل، ومحمد علي رزق، والعمل من تأليف: أمين جمال وشريف يسري ووليد أبو المجد، إخراج: أحمد سمير فرج.


الجريدة الكويتية
منذ 6 أيام
- الجريدة الكويتية
اللوزي: دوري في «لام شمسية» أصابني بالاكتئاب
أكدت الفنانة يسرا اللوزي أنّ شخصية «رباب» التي قدمتها في مسلسل «لام شمسية» تُعد من أصعب الشخصيات التي مرت بها طوال مسيرتها الفنية، موضحة أنّها واجهت تحديات نفسية قاسية أثناء تجسيد الدور، إذ تطلب منها الغوص في أعماق الألم الإنساني والمعاناة الزوجية، مما أثّر بشكل مباشر على حالتها النفسية بعد انتهاء التصوير. وأضافت اللوزي، لـ «الجريدة»، أنّها عاشت مشاعر الاكتئاب الحقيقي خلال فترة التصوير، حيث وجدت نفسها غارقة بين مشاعر الشخصية التي أدّتها والضغوط اليومية، لدرجة أنّها شعرت بفقدان قدرتها على التمييز بين الواقع والخيال أحياناً، مؤكدة أنّها حرصت على التحضير للشخصية بشكل علمي ومدروس، من خلال تلقي ملف مفصل عن خلفية «رباب»، استعانت به لاحقاً بمعالجتها النفسية الخاصة لدراسة الأبعاد النفسية للشخصية. وأشارت إلى أنّ تعاونها مع المخرج كريم الشناوي كان نقطة فارقة في تجربتها بمسلسل «لام شمسية»، حيث وصفت طريقته الإخراجية بأنها تمنح الممثلين مساحة حرة للتعبير والابتكار، مع الاعتماد على لغة الصورة والموسيقى لنقل المشاعر الدقيقة، مما ساعدها على تجسيد الدور بصدق. وسلطت الضوء على صعوبة مشهد المواجهة مع زوجها ضمن الأحداث، مبيّنة أنّها للمرة الأولى شعرت بانفجار حقيقي للمشاعر أثناء التصوير، حيث اندفعت بحركة تلقائية دفعت بها زميلها بعيداً دون ترتيب مسبق، مما عكس حالة الغضب والانكسار التي كانت تسيطر على الشخصية في ذلك المشهد. وانتقلت الفنانة للحديث عن مشاركتها في مسلسل «سراب»، مؤكدة أنّ هذه التجربة كانت أكثر قسوة من سابقتها، إذ جاءت في فترة عصيبة بعد وفاة والدتها مباشرة. وعبّرت عن شعورها بالخوف من عدم قدرتها على الالتزام بمواعيد التصوير، إلا أنّ دعم فريق العمل المحيط بها ساعدها على تجاوز آلامها، واستثمار مشاعر الحزن الحقيقي داخل الشخصية، مما أضفى على أدائها صدقاً شديداً لامسه الجمهور بقوة. ولم تغفل يسرا الإشارة إلى تجربتها في مسلسل «المداح – أسطورة العودة»، حيث أعربت عن فخرها بالمشاركة في هذا العمل الدرامي الكبير، الذي أصبح له قاعدة جماهيرية عريضة. وأكدت أنّها شعرت بسعادة بالغة لإعادة تقديم شخصية «تاج» الجنية الغامضة، موضحة أنّ الأجزاء المتتالية من العمل أضافت طاقات فنية جديدة ساهمت في تطور الأحداث. كما كشفت عن انتهائها من تصوير فيلم «برلين»، الذي خاضت من خلاله تجربة فريدة، إذ تم تصويره بالكامل في ألمانيا وسط مواقع طبيعية حقيقية، موضحة أنّ الفيلم يتناول معاناة المهاجرين العرب في أوروبا، وأنّ الأجواء الحقيقية التي أحاطت بعملية التصوير أضفت على العمل طابعاً إنسانياً خاصاً. وتحدثت عن حماسها الكبير لفيلمها المقبل «صقر وكناريا»، الذي تتقاسم بطولته مع النجمين محمد إمام وشيكو، مبينة أنّ الفيلم ينتمي إلى فئة الكوميديا الخفيفة، وهو ما يمنحها فرصة للظهور أمام جمهورها بأسلوب أكثر بساطة وروحاً مرحة، بعيداً عن الشخصيات النفسية الثقيلة التي قدمتها أخيراً.


الجريدة الكويتية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة الكويتية
كساب: أحضِّر لألبوم غنائي وأنتظر عرض 3 أفلام
قالت الفنانة مي كساب إنها تركز حالياً على مشروعها الغنائي، بعد شعورها بأنها ظلمت نفسها كمطربة في السنوات الأخيرة، مشيرة إلى أنها بدأت مرحلة جديدة تستعيد فيها هويتها الغنائية، من خلال 3 أفلام سينمائية تقدم في كل منها أغنية. وأوضحت كساب لـ «الجريدة»، أن هذا القرار جاء بعد إدراكها لأهمية دمج الغناء بالتمثيل، خصوصاً بعد ردود الفعل الإيجابية التي تلقتها حين غنت في أعمال، مثل: «اللعبة»، و«جعفر العمدة»، معتبرة أنها أخطأت حين لم تشترط الغناء في أعمالها التمثيلية كما يفعل بعض زملائها، وهو ما جعل جيلاً كاملاً من الجمهور لا يعرف أنها مطربة. وأكدت أنها لن تكرر هذا الخطأ، وستحرص على أن يكون الغناء جزءاً أساسياً من مشاريعها المقبلة، لافتة إلى أنها تعمل على ألبوم غنائي جديد تقدم فيه ألواناً موسيقية متنوعة، بعد أن عاد الغناء ليتصدَّر أولوياتها. وتحدَّثت عن أغنيتها الجديدة (إحنا أهوه)، التي قدَّمتها بالتعاون مع زوجها أوكا، والمطرب علي لوكا، موضحة أن الفكرة جاءت عفوية، لكنها تمثل بداية مرحلة فنية مختلفة تجمع بين الغناء الرومانسي والمهرجانات والراب. وقالت إن أوكا يتمتع بموهبة خاصة، ويميل للتجديد الدائم، ولا يرضى بالنجاح العادي، بل يطمح لتحقيق انتشار واسع دون تقديم أعمال سطحية، لافتة إلى دعمه المستمر، لأنه يبذل جهداً كبيراً في كل ما يقدمه. وعن ظهورها في مسلسل «المداح 5»، أوضحت أن شخصيتها كعالمة فلك لم تكن إسقاطاً على أحد، وأن الشكل جاء مصادفة، مشيرة إلى أنها لا تؤمن بالأبراج، لكنها تحب الأجواء الروحانية، وتحرص على الصلاة وقراءة القرآن. وأكدت أنها لا تشترط البطولة المُطلقة، بل تسعى إلى تقديم أدوار مؤثرة، سواء في السينما أو بالتلفزيون، وأنها منفتحة على كل ما يضيف لها فنياً. وتحدَّثت عن مشاريعها السينمائية المرتقبة مع وجود 3 أفلام تنتظرها في الفترة المقبلة، هي: «ذعر»، و«آخر رجل في العالم»، و«يا فرحة ما تمت».