
إعلان شركة بوبا العربية للتأمين التعاوني عن توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن 2024
بند توضيح
مقدمة تعلن شركة بوبا العربية للتأمين التعاوني عن توصية مجلس الإدارة في تاريخ 23/04/2025، بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن العام المالي 2024.
تاريخ توصية مجلس الإدارة 1446-10-25 الموافق 2025-04-23
اجمالي المبلغ الموزع 600,000,000 ريال سعودي
عدد الأسهم المستحقة للأرباح 150,000,000 سهم
حصة السهم من التوزيع 4.0 ريال سعودي
نسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية (%) 40
تاريخ الأحقية تستحق الارباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة والمقيدين بسجلات الشركة لدى شركة مركز ايداع الاوراق المالية بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية، وسوف يتم الاعلان عن تاريخ انعقاد الجمعية في تاريخ لاحق بعد الحصول على الموافقات النظامية اللازمة
تاريخ التوزيع تاريخ التوزيع سيتم تحديده لاحقاً بعد موافقة الجمعية العامة على هذه التوصية حيث تعتزم الشركة الدعوة للجمعية بعد الحصول على الموافقات النظامية اللازمة
اسم الجهات الرسمية الأخرى وتفاصيل عدم ممانعتها على التوصية أو القرار تم الحصول على عدم ممانعة هيئة التأمين على توصيه مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية للمساهمين عن العام المالي 2024م
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 20 دقائق
- مجلة سيدتي
صناعة القيمة للعملاء: أدوات وخطوات هامة
لكلمة "قيمة" عدة تعريفات أو معانٍ. غالباً ما ترتبط بالسعر بالنسبة للعاملين في مجال الأعمال، وكذلك بالنسبة للعديد من المستهلكين، وفي بعض الأحيان يفسر بعض الأفراد على أنها جودة شيء ما، وفي كل الأحوال يتم إطلاق هذا المصطلح على كلٍّ من المنتجات والخدمات سوياً. عبر السطور التالية تطرقنا إلى معنى صناعة القيمة في العالم التجاري، وكيف يُمكنك القيام بذلك ببساطة؟. ما هي قيمة العميل؟ بدايةً أخبرنا المستشار والمدرب المعتمد في المجال الهندسي والقيادي والإداري /عارف سمان، برأيه قائلاً:"قيمة العميل هي مستوى رضا عميلك عن عملك؛ لذا من الهام الحرص على صناعة القيمة سواءً للعملاء أو أصحاب المصلحة، ويُمكننا تعريف صناعة القيمة على أنها عملية استراتيجية، تهدف إلى تحقيق منفعة مستدامة للطرفين، المؤسسة من جهة، والعملاء أو أصحاب المصلحة من جهة أخرى. أسئلة هامة لصناعة القيمة ولصنع القيمة، يرى "سمان" أنّه لا بد من التحول من القيم التي نريدها إلى القيم التي يريدها العملاء أو أصحاب المصلحة، وذلك عبر تصحيح بعض المفاهيم وطرح الأسئلة الآتية؛ ليتم التوصل إلى إجابات مساعدة ومساهمة في إنتاج تلك القيمة، وهي: ينبغي التحول من مفهوم "ما الذي ستقدمه للعملاء؟"، إلى "ما الذي يحتاجه عملاؤنا؟". كذلك طرح السؤال "كيف نجد مكاناً لأنفسنا في برنامج العملاء اليومي؟"، بدلاً من سؤال"كيف يمكننا الوصول للعملاء؟". أيضاً تحويل سؤال "ما العلاقات التي نرغب في إقامتها مع العملاء؟"، إلى "ما العلاقة التي يتوقع عملاؤنا أن نبنيها معهم؟". وأيضاً تغيير سؤال "كيف يمكننا جني الأرباح من عملائنا؟"، إلى "ما القيمة التي يرغب عملاؤنا دفع المال من أجلها؟". أدوات إدارية مفيدة أشار المستشار الإداري "سمان" إلى بعض الأدوات التي تساعد في صناعة القيمة للعملاء منها: تحليل سلسلة القيمة " Value Chain Analysis "، لتحديد الأنشطة التي تضيف قيمة حقيقية للعميل. خريطة رحلة العميل "Customer Journey Map "، لفهم نِقَاط التفاعل وتحسين تجربة العميل. تحليل SWOT لتحديد نِقَاط القوة والفرص لصناعة القيمة بشكل أفضل. مؤشرات الأداء "KPIs" لقياس مدى تحقيق القيمة وتحديد مجالات التحسين. ثلاث خطوات مساعِدة لخلق قيمة استثنائية شركة برمجيات الأعمال الأمريكية "Tallyfy" أشارت إلى ثلاث خطوات جوهرية تسهم في صناعة القيمة للعملاء: لا تتنافس على السعر: إذا حاولتَ التنافس على السعر فقط، فستخسر غالباً؛ حيث إنّ التكلفة عاملٌ مؤثرٌ في العملاء، لكن الكثيرين مستعدون لدفع المزيد عندما يرون القيمة، ويشعرون بأنهم يحصلون على قيمة أموالهم، فالعملاء الراضون هم الذين يرون قيمةً كبيرةً في عروضك، فهم ليسوا مستعدين لدفع المزيد وحسب، بل مستعدون أيضاً للترويج لك. وعلى العكس من ذلك، فإن العميل غير الراضي الذي لم يرَ القيمة سوف يذهب إلى جهة أخرى، حتى لو عرضت له السعر الأقل؛ لذا حدد سعراً يوضح حصول العملاء على قيمة، ويزيد في الوقت نفسه من حصتك السوقية. قم بتحسين عرض القيمة: فكّر في جميع الشركات التي تُقدّم نفس ما تُقدّمه؛ إذ إنه مع المنتجات المتشابهة، لا خيار أمام العملاء سوى اتخاذ قرار شخصي. عرض القيمة هو ما يُمكّنك من كسب ثقتهم، من هنا تبرز أهمية توضيح ما يُميّزك، والعمل باستمرار على تعزيزه. ويُمكن تحقيق ذلك بواسطة: تحديد ما أنت جيد فيه وامتلاكه اجعل عرض القيمة واضحاً في جميع اتصالاتك اسأل العملاء عن سبب شرائهم منك، واستخدم ردود الفعل لتعزيز عرض القيمة قياس قيمتك باستخدام بيانات حقيقية قم بإيصال فوائد الخدمات التي تقدمها أيضاً، حتى يتمكن العملاء من رؤية القيمة بشكلها المتكامل قم بتقسيم جمهورك: تختلف أفكار العملاء حول القيمة، وبدلاً من محاولة فرض نفس القيمة على جمهورك بأكمله، حدد ما يجذب شرائح مختلفة. قد تختلف القيمة باختلاف الموسم، أو المنطقة الجغرافية، أو التركيبة السكانية، أو بعض سمات المنتج؛ لذا من الأهمية تقسيم جمهورك بناءً على ما يُقدّرونه، وتعديل رسالتك بما يتناسب مع كل فئة. فعلى سبيل المثال، قد يختلف ما يعتبره البالغ قيمةً تماماً عما يعتبره المراهق قيمة. إذا كان لديك سوق مستهدف محدد، فكل ما عليك فعله هو أن تضع نفسك مكان عميلك، وتكتشف ما هي اللفتة التي قد يُقدّرها. اطلعوا أيضاً على بعض الاستراتيجيات والخطوات الفعّالة للتسعير.


عكاظ
منذ 20 دقائق
- عكاظ
«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية
تابعوا عكاظ على أعربت مجموعة «سيتي غروب» عن تفاؤلها بشأن الآفاق الاقتصادية لدول منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من التراجعات الأخيرة لأسعار النفط. وأضافت أن السعودية والإمارات تعملان جاهدتين لتعميق أسواق رأس المال ما يساهم بجذب الاستثمارات الأجنبية إليهما. وأشارت إلى جهود دول الخليج منذ نحو 8 سنوات لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، ما يدعم استقرار منطقة الشرق الأوسط. وتسعى المجموعة إلى توسيع حضورها في منطقة الخليج للاستفادة من الازدهار في أنشطة إبرام الصفقات. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} رغم تراجع أسعار النفط أسواق المال في الخليج تواصل نموها (متداولة)

الرياض
منذ 23 دقائق
- الرياض
تمثل الشركات العائلية قرابة 95% من المنشآت العاملة في المملكةعدم الحصول على الدعم الكافي في تطوير وثائق الحوكمة.. أبرز تحديات الشركات العائلية
كشفت دراسة أجراها المركز الوطني للمنشآت العائلية مؤخرا،أن المنشآت العائلية تمثل قرابة 95% من المنشآت العاملة في المملكة، وتوظّف 57% من موظفي القطاع الخاص و48% من إجمالي القوى العاملة في المملكة، مشيرة الى ان إجمالي منشآت القطاع الخاص يبلغ 1,319,303 مليون منشأة، منها 955,572 منشأة عائلية. واستعرض مدير برنامج الوسائل البديلة في المركز الوطني للمنشآت العائلية الدكتور عبدالعزيز الراشد، في لقاء نظمته غرفة الشرقية ممثلة بمركز الاستثمار والدراسات بالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية اليوم (الخميس) ورشة عمل بعنوان: اليوم الوطني للمنشآت العائلية، عددا من المبادرات النوعية التي قدمها المركز كجهة غير هادفة للربح العديد التي تهدف الى تأسيس منظومة متكاملة تساهم في استدامة المنشآت العائلية. وقال الراشد، بأنه في العام 2005 كانت بدايات المركز عندما استشعر القطاعان الخاص والعام أهمية بذل المزيد من الجهود للحفاظ على المنشآت العائلية من الانهيار، إلا أن المركز لم يستمر في أنشطته بسبب عدد من التحديات التي عمل على تجاوزها حتى تم تدشينه في العام 2018. وبين الراشد، بان المركز يسعى لخدمة المنشآت العائلية من خلال تقديم البرامج والفعاليات والأنشطة التوعوية للجيل الحالي والجيل التالي من الملاك، وأعضاء مجالس الإدارة، والتنفيذيين .ويمكن أن يتم ذلك من خلال إعداد البرامج التدريبية في مجالات الحوكمة، وتأهيل الجيل التالي عبر البرامج والرحلات، وإعداد الدراسات حول التحديات وفرص المنشآت العائلية في المملكة، وتوثيق التجارب الوطنية للاستفادة منها، والمساهمة في حل النزاعات التي تنشأ في المنشآت العائلية، وإتاحة الفرصة لبناء العلاقات وتبادل الخبرات بين المنشآت العائلية المحلية والعالمية، مؤكدا بأن المنشآت العائلية لها دور كبير في انتاج وتقديم السلع والخدمات، والتوظيف، بالإضافة إلى دورها كجهات مانحة للقطاع الثالث. واستطرد الراشد، بقوله بات التحول المؤسسي للمنشآت العائلية ضرورة عملية، ومسؤولية عائلية ووطنية لضمان استمراريتها في العقود القادمة بما يحقق مصالح العائلة وأصحاب المصلحة الآخرين والوطن، ومن المعروف بأن رحلة التحول المؤسسي للمنشآت العائلية قد تمر ببعض العقبات ، إلا أنها تعود بالعديد من المنافع على العائلة والموظفين والاقتصاد الوطني. وأوضح الراشد، بأنه وفق تقييم الوضع الراهن للقطاع، جرى رصد التحديات المختلفة التي تواجهها المنشآت العائلية وقطاعاتها، مع التفاوت في درجة تأثير كل منها، فمن التحديات الخاصة بهيكل المنشآت العائلية وتركيبتها يبرز عدد من التحديات منها: محدودية دمج وتمكين السيدات في المنشآت العائلية، والنسبة العالية من المؤسسات الفردية، وعوائق التمويل المرتفعة للشركات العائلية، وعدم القدرة على جذب المواهب والاحتفاظ بها والتي تحد من استمرارية المنشآت وقدرتها التنافسية. وفي تحديات المنشآت العائلية بشكل عام يبرز عدم وجود فهم واضح حول أطر وأدوات الحوكمة الرسمية، وعدم الحصول على الدعم الكافي في تطوير وثائق الحوكمة "ميثاق العائلة" وعدم وجود برامج مخصصة تستهدف الصراعات الأسرية وحل النزاعات، ومحدودية الوعي والفهم لتخطيط الموارد البشرية والخلافة، وعدم وجود التدريب الكافي والإعداد للخلافة.