
غموض مصير نكونكو مع تشيلسي
تسيطر حالة من الغموض على مصير الفرنسي كريستوفر نكونكو، مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي تشيلسي بعد نهاية منافسات الموسم الرياضي الحالي.
غموض مستقبل نكونكو
وذكرت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية: 'نكونكو قد يرحل عن صفوف تشيلسي إذا تلقى عرضًا مناسبًا في فترة الانتقالات الصيفية عقب نهاية الموسم الجاري'.
ويُعاني المهاجم الفرنسي من عدم المشاركة بانتظام مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي تشيلسي تحت قيادة المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، الأمر الذي قد يدفعه للرحيل.
اللاعب مع تشيلسي
وعلى الرغم من قلة مشاركات النجم الفرنسي، ولكنه نجح في ترك بصمة مميزة، حيث خاض 38 مباراة في بطولات الدوري وكأسي الاتحاد ورابطة المحترفين ودوري المؤتمر الأوروبي، وسجل 14 هدفًا وصنع 5 آخرين.
وكان نكونكو صاحب الـ27 عامًا، قد انضم إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي تشيلسي الإنجليزي في صيف عام 2023، قادمًا من لايبزيج الألماني مقابل 60 مليون يورو.
وبدأ النجم الفرنسي مشواره في ناشئي باريس سان جيرمان، ورحل عن صفوفه في صيف عام 2019، لينتقل إلى الفريق الأول لكرة القدم بنادي لايبزيج الذي شهد توهجه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 39 دقائق
- صدى الالكترونية
فيغا يفاجئ الأهلي بقرار الرحيل نهاية الموسم
حسم الإسباني غابرييل فيغا، محترف الأهلي، مستقبله مع الراقي، إذ قرر إنهاء عقده مع النادي قبل موسمه الأخير، مفضلًا العودة إلى أوروبا بعد تلقيه عرضًا مغريًا من نادي بورتو البرتغالي. وكشفت مصادر مطلعة أن فيغا أبلغ إدارة النادي برغبته في خوض تجربة جديدة في أوروبا، بعد تلقيه عروضًا عدة، أبرزها من بورتو، الذي دخل في مفاوضات متقدمة مع الأهلي لحسم الصفقة. وقال المصدر: 'غابرييل فيغا قرر عدم الاستمرار مع الأهلي والرحيل بنهاية الموسم الجاري، بسبب رغبته في العودة إلى أوروبا مجددًا، وهذا هو الوضع الحالي بين اللاعب والنادي'. وتوقعت تقارير إعلامية أن تصل قيمة الصفقة إلى نحو 17 مليون يورو، دون صدور إعلان رسمي حتى الآن من الطرفين. وكان الأهلي قد تعاقد مع فيغا في أغسطس 2023 قادمًا من سيلتا فيغو الإسباني، ضمن مشروع دعم الفريق بعد العودة إلى دوري المحترفين، واعتُبر حينها من أبرز التعاقدات نظرًا لصغر سنه وموهبته اللافتة.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
جابري فيجا يقرر الرحيل عن أهلي جدة
قرر الإسباني جابرييل فيجا، موهبة أهلي جدة، الرحيل عن صفوف الفريق، قبل عام كامل من انتهاء عقده، وذلك بحسب ما أكده مصدر مقرب من اللاعب لصحيفة 'الرياضية' السعودية. ووفقًا للمصدر ذاته، فإن اللاعب صاحب الـ22 عامًا أبلغ إدارة النادي برغبته في الرحيل مع نهاية الموسم الجاري، رغبة منه في العودة إلى الملاعب الأوروبية بعد تلقيه عدة عروض، أبرزها من نادي بورتو البرتغالي، الذي دخل في مفاوضات متقدمة مع إدارة الأهلي. ونقلا عن الصحيفة السعودية، أشار المصدر إلى أن المفاوضات بين الأهلي وبورتو لا تزال جارية ولم تُحسم بشكل نهائي بعد، بينما تصل قيمة الصفقة المحتملة إلى نحو 17 مليون يورو. وكان فيجا قد انضم إلى صفوف الأهلي في أغسطس 2023 قادمًا من سيلتا فيجو الإسباني، بعقد يمتد حتى صيف 2026. وخلال موسمه الأول مع 'الراقي'، شارك فيجا في 44 مباراة بمختلف البطولات، سجل خلالها 8 أهداف وصنع 6، وتوج معه بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025. ويحظى فيجا باهتمام عدد من الأندية الأوروبية، حيث تلقى عروضًا من أندية بارزة مثل أستون فيلا ونيوكاسل في الدوري الإنجليزي، إضافة إلى أتلتيكو مدريد وسيلتا فيجو في الليجا الإسبانية، وبورتو البرتغالي.


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
ليفي.. بطل بين عشية وضحاها
في أبريل 2025، اندلعت ثورة بيضاء في قلب لندن، جماهير فريق توتنام الأول لكرة القدم اقتحمت محيط مقر النادي، هاتفة بغضب: «ليفي.. ارحل!» كان دانيال ليفي، الرئيس والمالك منذ 2001، على وشك أن يصبح العدو الأول للسبيرز. الفريق الذي كان يومًا عملاقًا، يتخبط في المركز الـ 17 بالدوري الإنجليزي الممتاز، على بعد خطوة من شبح الهبوط. 17 عامًا بلا ألقاب، وبيع هاري كين، نجم الفريق، إلى بايرن ميونيخ مقابل 95 مليون يورو عام 2023، أشعلا نيران الغضب. ليفي، الرجل الذي ورث عشق توتنام من عائلته في إسيكس، بدا وكأنه يخسر كل شيء. لكن، بين عشية وضحاها ،في مايو 2025، جاءت اللحظة التي قلبت الطاولة، في ليلة ملحمية، وتحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوجلو، أسقط توتنام نظيره مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي، ليحصد السبيرز أول لقب كبير منذ 2008. الملعب الجديد، الجوهرة التي بناها ليفي لتتسع لـ 62 ألف مشجع، تحول إلى ساحة احتفالات صاخبة، من هتافات «ارحل» إلى أناشيد النصر، أنقذ ليفي نفسه بلحظة سحرية، وأمن مقعدًا في دوري أبطال أوروبا للموسم المقبل. ليفي، خريج كامبريدج الذي بنى إمبراطورية استثمارية منذ الألفية، لم يكن مجرد رجل أعمال. استحوذ على توتنام عام 2001 بعد معركة شرسة مع آلان شوجر، المالك السابق، متخليًا عن أسهم في أندية أوروبية أخرى ليصب كل شغفه في السبيرز، لكن جفاف الألقاب ظلَّ يطارده، حتى جاء هذا اللقب القاري ليعيد كتابة القصة. من قاع الترتيب إلى عرش أوروبا، حوَّل ليفي الكراهية إلى هتافات المجد، لكن، هل هذه بداية إمبراطورية جديدة لتوتنام، أم مجرد شمعة في ظلام مسيرته الطويلة؟