logo
ديمبلي مهاجم الاتفاق السعودي يشترى ناديا في الدرجة الثانية في ليتوانيا

ديمبلي مهاجم الاتفاق السعودي يشترى ناديا في الدرجة الثانية في ليتوانيا

الاقتصادية٢١-٠٤-٢٠٢٥

أكد نادي مينيا كريتينجا الليتواني اليوم الاثنين أن مهاجم سيلتيك وأولمبيك ليون وفولهام السابق موسى ديمبلي اشترى النادي.
واستحوذت مجموعة (تريبل إم سبورتس إنفيستمنتس) التي يشغل ديمبلي منصبا إدرايا فيها، على نادي مينيا الذي يقع مقره في كريتينجا، ويحتل المركز التاسع في ترتيب دوري الدرجة الثانية.
وتمتلك المجموعة أيضا نادي مانسا في مالي.
فيداس بوربا الرئيس التنفيذي للنادي، قال: "إنهم يعرفون الآن عن كريتينجا أكثر مما أعرفها، هذا ليس انتصارا للمدينة فقط، بل لكرة القدم الليتوانية بأكملها، سننتقل الآن من كوننا ناديا للهواة وسنصبح ناديا محترفا".
وانضم ديمبلي إلى الاتفاق السعودي في 2023، وشارك في 94 مباراة مع سيلتيك بين عامي 2016 و2018 ليحقق لقبين في الدوري الأسكتلندي الممتاز.
كما كان اللاعب (28 عاما) ضمن تشكيلة أتليتيكو مدريد التي أحرزت لقب الدوري الإسباني في 2021.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار
برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار

رواتب السعودية

timeمنذ 10 ساعات

  • رواتب السعودية

برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار

نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بدأ نادي برشلونة خطوات جادة لتأمين مستقبل نجمه الواعد لامين يامال، الذي يُنظر إليه داخل أسوار »كامب نو« كحجر الأساس للمشروع الرياضي المقبل، رغم أن عمره لم يتجاوز 17 عامًا بعد. فالموهبة الفريدة التي يمتلكها اللاعب، والدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه في السنوات القادمة، دفعت إدارة النادي إلى فتح ملف تجديد عقده مبكرًا، قبل انتهائه في يونيو 2026. وبحسب ما أعلنه الصحفي سانتي أوفايي في برنامج »El Larguero« عبر إذاعة »كادينا سير« الإسبانية، فإن الطرفين لم يتوصلا بعد إلى اتفاق نهائي، غير أن النية المشتركة تسير نحو تمديد العقد حتى عام 2030. لكن العقبة الكبرى التي تعترض طريق التجديد تتعلق بالجانب المالي، إذ يطمح يامال لأن يصبح اللاعب الأعلى أجرًا في الفريق، وهو ما يتفهمه النادي الذي يدرك تمامًا أنه أحد أعمدة المستقبل. غير أن برشلونة يُظهر تحفظًا واضحًا على إدراجه ضمن الفئة الأعلى من الرواتب، تفاديًا لأي خلل في هيكل الأجور، لا سيما في ظل الرواتب الضخمة التي يتقاضاها بعض اللاعبين حاليًا، مثل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سيحصل على 26 مليون يورو في الموسم المقبل. وأوضح أوفايي أن الإدارة ترى ضرورة إعادة النظر في تلك الرواتب المرتفعة، مثل رواتب تير شتيغن وفرينكي دي يونغ، كونها لم تعد تتماشى مع الواقع الاقتصادي للنادي، وأضاف: »رغم ذلك، من المرجّح أن ينتهي الأمر بيامال ليكون الأعلى أجرًا، فهو لاعب استثنائي ومرشح محتمل للكرة الذهبية«. من جانبه، أكد الصحفي جوردي مارتي في تصريحاته للإذاعة أن مسألة الأجور يجب أن تُبنى على الأداء لا على العمر، قائلاً: »إذا كان يامال يقدم أفضل أداء في الفريق، فمن الطبيعي أن يتقاضى راتبًا يعكس هذا المستوى، ميسي في ذروته كان يحصل على 139 مليون يورو سنويًا، ولا أحد اعترض لأن ما كان يقدمه داخل الملعب كان مذهلًا«. يامال، الذي شارك في جميع مباريات المنتخب الإسباني خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة، توج بجوائز أفضل لاعب شاب، وأفضل هدف، وأكثر لاعب صناعة للأهداف، إلى جانب اختياره في التشكيلة المثالية للبطولة. وعلى صعيد الأندية، لعب دورًا محوريًا في تتويج برشلونة هذا الموسم بالثلاثية المحلية: الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، إضافة إلى بلوغ نصف نهائي دوري الأبطال. اللاعب المولود في يوليو 2007، حفر اسمه مبكرًا في تاريخ برشلونة حين أصبح أصغر من مثّل الفريق في مباراة رسمية بعمر 15 عامًا فقط. إقرأ أيضًا: رئيس نادي برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط بدأ نادي برشلونة خطوات جادة لتأمين مستقبل نجمه الواعد لامين يامال، الذي يُنظر إليه داخل أسوار »كامب نو« كحجر الأساس للمشروع الرياضي المقبل، رغم أن عمره لم يتجاوز 17 عامًا بعد. فالموهبة الفريدة التي يمتلكها اللاعب، والدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه في السنوات القادمة، دفعت إدارة النادي إلى فتح ملف تجديد عقده مبكرًا، قبل انتهائه في يونيو 2026. وبحسب ما أعلنه الصحفي سانتي أوفايي في برنامج »El Larguero« عبر إذاعة »كادينا سير« الإسبانية، فإن الطرفين لم يتوصلا بعد إلى اتفاق نهائي، غير أن النية المشتركة تسير نحو تمديد العقد حتى عام 2030. لكن العقبة الكبرى التي تعترض طريق التجديد تتعلق بالجانب المالي، إذ يطمح يامال لأن يصبح اللاعب الأعلى أجرًا في الفريق، وهو ما يتفهمه النادي الذي يدرك تمامًا أنه أحد أعمدة المستقبل. غير أن برشلونة يُظهر تحفظًا واضحًا على إدراجه ضمن الفئة الأعلى من الرواتب، تفاديًا لأي خلل في هيكل الأجور، لا سيما في ظل الرواتب الضخمة التي يتقاضاها بعض اللاعبين حاليًا، مثل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سيحصل على 26 مليون يورو في الموسم المقبل. وأوضح أوفايي أن الإدارة ترى ضرورة إعادة النظر في تلك الرواتب المرتفعة، مثل رواتب تير شتيغن وفرينكي دي يونغ، كونها لم تعد تتماشى مع الواقع الاقتصادي للنادي، وأضاف: »رغم ذلك، من المرجّح أن ينتهي الأمر بيامال ليكون الأعلى أجرًا، فهو لاعب استثنائي ومرشح محتمل للكرة الذهبية«. من جانبه، أكد الصحفي جوردي مارتي في تصريحاته للإذاعة أن مسألة الأجور يجب أن تُبنى على الأداء لا على العمر، قائلاً: »إذا كان يامال يقدم أفضل أداء في الفريق، فمن الطبيعي أن يتقاضى راتبًا يعكس هذا المستوى، ميسي في ذروته كان يحصل على 139 مليون يورو سنويًا، ولا أحد اعترض لأن ما كان يقدمه داخل الملعب كان مذهلًا«. يامال، الذي شارك في جميع مباريات المنتخب الإسباني خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة، توج بجوائز أفضل لاعب شاب، وأفضل هدف، وأكثر لاعب صناعة للأهداف، إلى جانب اختياره في التشكيلة المثالية للبطولة. وعلى صعيد الأندية، لعب دورًا محوريًا في تتويج برشلونة هذا الموسم بالثلاثية المحلية: الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، إضافة إلى بلوغ نصف نهائي دوري الأبطال. اللاعب المولود في يوليو 2007، حفر اسمه مبكرًا في تاريخ برشلونة حين أصبح أصغر من مثّل الفريق في مباراة رسمية بعمر 15 عامًا فقط. إقرأ أيضًا: رئيس نادي برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال المصدر: صدى

برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار
برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار

صدى الالكترونية

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى الالكترونية

برشلونة يتحرك لتأمين جوهرته الشابة ويامال يطالب بمكانة الكبار

بدأ نادي برشلونة خطوات جادة لتأمين مستقبل نجمه الواعد لامين يامال، الذي يُنظر إليه داخل أسوار 'كامب نو' كحجر الأساس للمشروع الرياضي المقبل، رغم أن عمره لم يتجاوز 17 عامًا بعد. فالموهبة الفريدة التي يمتلكها اللاعب، والدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه في السنوات القادمة، دفعت إدارة النادي إلى فتح ملف تجديد عقده مبكرًا، قبل انتهائه في يونيو 2026. وبحسب ما أعلنه الصحفي سانتي أوفايي في برنامج 'El Larguero' عبر إذاعة 'كادينا سير' الإسبانية، فإن الطرفين لم يتوصلا بعد إلى اتفاق نهائي، غير أن النية المشتركة تسير نحو تمديد العقد حتى عام 2030. لكن العقبة الكبرى التي تعترض طريق التجديد تتعلق بالجانب المالي، إذ يطمح يامال لأن يصبح اللاعب الأعلى أجرًا في الفريق، وهو ما يتفهمه النادي الذي يدرك تمامًا أنه أحد أعمدة المستقبل. غير أن برشلونة يُظهر تحفظًا واضحًا على إدراجه ضمن الفئة الأعلى من الرواتب، تفاديًا لأي خلل في هيكل الأجور، لا سيما في ظل الرواتب الضخمة التي يتقاضاها بعض اللاعبين حاليًا، مثل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سيحصل على 26 مليون يورو في الموسم المقبل. وأوضح أوفايي أن الإدارة ترى ضرورة إعادة النظر في تلك الرواتب المرتفعة، مثل رواتب تير شتيغن وفرينكي دي يونغ، كونها لم تعد تتماشى مع الواقع الاقتصادي للنادي، وأضاف: 'رغم ذلك، من المرجّح أن ينتهي الأمر بيامال ليكون الأعلى أجرًا، فهو لاعب استثنائي ومرشح محتمل للكرة الذهبية'. من جانبه، أكد الصحفي جوردي مارتي في تصريحاته للإذاعة أن مسألة الأجور يجب أن تُبنى على الأداء لا على العمر، قائلاً: 'إذا كان يامال يقدم أفضل أداء في الفريق، فمن الطبيعي أن يتقاضى راتبًا يعكس هذا المستوى، ميسي في ذروته كان يحصل على 139 مليون يورو سنويًا، ولا أحد اعترض لأن ما كان يقدمه داخل الملعب كان مذهلًا'. يامال، الذي شارك في جميع مباريات المنتخب الإسباني خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة، توج بجوائز أفضل لاعب شاب، وأفضل هدف، وأكثر لاعب صناعة للأهداف، إلى جانب اختياره في التشكيلة المثالية للبطولة. وعلى صعيد الأندية، لعب دورًا محوريًا في تتويج برشلونة هذا الموسم بالثلاثية المحلية: الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، إضافة إلى بلوغ نصف نهائي دوري الأبطال. اللاعب المولود في يوليو 2007، حفر اسمه مبكرًا في تاريخ برشلونة حين أصبح أصغر من مثّل الفريق في مباراة رسمية بعمر 15 عامًا فقط. إقرأ أيضًا:

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

سعورس

timeمنذ 11 ساعات

  • سعورس

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم. مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟ بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين ، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد " فلسطين حرة" و "امنعوا الإبادة والصهيونية". غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب. حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store