logo
الأمم المتحدة: 808 شاحنات مساعدات دخلت غزة اليوم

الأمم المتحدة: 808 شاحنات مساعدات دخلت غزة اليوم

الرياض٢٢-٠١-٢٠٢٥

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 808 شاحنات مساعدات دخلت قطاع غزة اليوم الأربعاء، وهو اليوم الرابع من سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
واستند المكتب إلى معلومات تلقاها من السلطات الإسرائيلية والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار وهي الولايات المتحدة ومصر وقطر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سلمان للإغاثة» يوزّع 262 سلة غذائية في مدينة طرابلس اللبنانية
«سلمان للإغاثة» يوزّع 262 سلة غذائية في مدينة طرابلس اللبنانية

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

«سلمان للإغاثة» يوزّع 262 سلة غذائية في مدينة طرابلس اللبنانية

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (262) سلة غذائية للفئات الأكثر احتياجًا في مدينة طرابلس بلبنان، استفاد منها (1.310) أفراد، ضمن مشروع توزيع المساعدات الغذائية والكسوة العاجلة في الجمهورية اللبنانية للعام 2025م. ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة, لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة حول العالم والتخفيف من معاناتهم.

«رحلة شقاء لا تستثني أحداً»... كيف يحصل أهل غزة على الطعام؟
«رحلة شقاء لا تستثني أحداً»... كيف يحصل أهل غزة على الطعام؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

«رحلة شقاء لا تستثني أحداً»... كيف يحصل أهل غزة على الطعام؟

ما إن تدق عقارب الساعة الثانية عشرة ظهراً، حتى يهم وحيد أبو صبيح بمناداة ابنته بيسان البالغة من العمر 7 أعوام لحمل «طنجرة» صغيرة تجلب فيها شيئاً من طعام تقدمه تكيَّة خيرية تبعد عشرات الأمتار عن خيمته بمنطقة مدارس «الأونروا» في مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة. أبو صبيح (47 عاماً) نازح من بلدة بيت لاهيا بشمال القطاع، ويعيش مع عائلته المكونة من 7 أفراد في خيمة لا تتعدى مساحتها 4 أمتار؛ ومثل كثيرين غيره، لا يجد طعاماً يقدمه لأطفاله. تصطف بيسان، التي كان من المفترض أن تكون بمقاعد الدراسة، في طابور طويل، وسط حشد كبير من الأطفال والنساء والرجال، من أجل الحصول على نحو 400 غرام من «غذاء مطبوخ»، مثل العدس، أو الفاصولياء، أو البازلاء، أو الأرز، تقدمها التكية دون أي إضافات أخرى. فتيات ونساء في انتظار تزويدهن بالطعام عند تكيَّة خيرية في غزة (الشرق الأوسط) وتقف الطفلة نحو ساعة ونصف الساعة يومياً، وربما أكثر، حتى تحصل على الطعام. وفي أوقات أخرى تخرج باكراً لمزاحمة الآخرين على أبواب خيمة التكية. وبكلمات طفولية بريئة تقول: «أنا بروح أجيب الأكل مشان أساعد أهلي ياكلوا لأنه ما فيه أكل عنا». كمية الطعام التي تُحضرها بيسان لا تكاد تكفي وجبة الغذاء فقط، وفي أحيان تعود بلا أي طعام فلا تجد الأسرة ما تتناوله طيلة اليوم سوى بعض من زعتر أو حمص لديها، دون خبز أحياناً. ويشرح الأب، الذي كان يملك يوماً محلاً صغيراً لبيع حاجيات الأطفال قبل أن يُدمَّر تماماً نتيجة القصف الإسرائيلي الذي طال متجره ومنزله منذ نحو عام، كيف أن طفلته تخرج يومياً لساعات كي تجلب هذه الكمية المحدودة، وكيف تدخل أحياناً في عراك مع بعض أقرانها المتزاحمين على الطعام. ويضيف في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن سلوك طفلته اختلف بسبب الواقع الأليم، فباتت تزاحم الجميع لضمان موقع متقدِّم بين الصفوف، وأصبح صوتها يعلو على الآخرين وهي تحاول الحصول سريعاً على ما يتوفر من وجبات يومية. تدافع لملء الطناجر بطعام أعدته تكيَّة خيرية بمدينة غزة يوم الأربعاء (الشرق الأوسط) ويشعر أبو صبيح بالحيرة والعجز: هل يمنع طفلته من التوجُّه إلى التكية للحصول على بعض من طعام، أم يكلف أحد أطفاله الآخرين بذلك، وهو ما سيضطر بيسان للوقوف في طابور آخر للحصول على بضعة لترات من المياه الصالحة للشرب؟ يقول متحسراً: «هذا ما وصل إليه حال أطفالنا... الوقوف في طوابير طويلة للحصول على بعض الطعام أو المياه بدلاً من التوجه للمدارس والتعلُّم». ويشير إلى أنه لم يعد لديه أي دخل مادي بعد أن فقد محله ومنزله واضطر للنزوح إلى جنوب القطاع في فترات سابقة، قبل أن يعود إلى الشمال في فترة وقف إطلاق النار المؤقت، ولا مجال لديه لتوفير أي طعام إلا من خلال التكيات الخيرية. وتختنق العَبَرات في عينيه وهو يقول: «كنا عايشين حياة كويسة، وبنقدر نجيب لقمتنا بكل سهولة، وعايشين على القليل، لكن في الحرب هذه وصلنا لوضع ما بنقدر نوصفه حتى أصبحنا جعانين ومشردين». يومياً تقف فاتن المصري (51 عاماً)، وهي من سكان بلدة بيت حانون ونازحة إلى حي الرمال، في طابور طويل وهي تحمل طنجرة ربما توضع لها فيها كمية صغيرة من العدس أو الأرز أو أي صنف من الطعام. وتقول السيدة التي تعيش منذ أشهر في خيمة برفقة عائلتها المكونة من 13 فرداً، إن ساعات انتظارها للحصول على حصة من طعام لا تقل عن 3 كل يوم. ونظراً لعدم توفر الطحين (الدقيق)، تضطر عائلتها لتناول طعام التكية من دون خبز أو أي مكملات أخرى. وبكلمات غلب عليها القهر والوجع أضافت لـ«الشرق الأوسط»: «الجوع وانشغال أولادي، كل واحد بيروح لتوفير مياه أو غيره، بيخليني اضطر أروح أقف في الطابور رغم إني مريضة سكري وما بقدر أقف لساعات طويلة، لكني مضطرة لأن ظروف عائلتي صعبة وما عنا إشي ناكله». تزاحم للحصول على طعام من إحدى التكايا الخيرية بقطاع غزة (الشرق الأوسط) وأيضاً مثل الآخرين، ما تتحصل عليه يكاد يكفي لوجبة واحدة فقط في اليوم. وعندما يحل المساء لا يجد أفراد الأسرة ما يأكلونه، فينامون جوعى. ومع تزايد أعداد النازحين في الأيام الأخيرة، ازداد عناء الحصول على طعام من التكيات، وباتت الجهود مضاعفة، مع تزاحم الرجال والأطفال والنساء من أجل الحصول على كمية بسيطة تسد جزءاً من رمق. تقول فاتن: «حياتنا صارت رأساً على عقب، كل إشي فيها تغير وانقلب، وما عاد فينا حيل نتحمل كل هالوجع وهالتعب وهالذل اللي وصلنا له». وترصد «الشرق الأوسط» أن بعض التكيات باتت لا تستطيع مؤخراً توفير كميات كبيرة من الطعام، وأصبح بعضها يقلص الكميات التي يقدمها، في حين توقف البعض الآخر عن العمل تماماً. وتشرف على تلك التكيات مؤسسات أممية ودولية وعربية وأخرى مبادرات شبابية خيرية. تزاحم أمام تكية خيرية بمدينة غزة يوم الأربعاء (الشرق الأوسط) ويقول علي مطر، أحد القائمين على إحدى «التكايا» غرب مدينة غزة، وهي المنطقة التي يتكدس بها النازحون من شمال قطاع غزة، إن هناك نقصاً واضحاً في المعلبات وكميات الأرز والعدس وغيرها لدى التجار، الأمر الذي بدأ يؤثر على قدرة الكثيرين على تقديم الطعام للمواطنين، مما يفاقم الواقع المأساوي والجوع الذي يعتصر أهل القطاع. ويضيف قائلاً لـ«الشرق الأوسط» إن أسعار ما يتوفر من أرز وعدس وبعض المعلبات من الفاصولياء والبازلاء والفول وغيرها باتت باهظة، مما يزيد من التكلفة على المتبرعين ويرهقهم، لا سيما أن بعض المؤسسات الأممية والدولية بدأت فعلاً بإغلاق «تكاياها» لعدم توفر أي أنواع من الطعام في مخازنها. ويشير إلى أن بعض المؤسسات المدعومة من جهات عربية وخيرية لجأت لتوحيد الجهود في محاولة لطهي الطعام معاً بعد النقص في الغذائية. واستطرد: «إن لم يُتدارك هذا الخطر الذي بات يؤثر على عمل (التكيات) الخيرية، فإن الواقع في غزة سيكون أكثر من كارثي والمجاعة ستتسبب بوفاة العشرات أسبوعياً». وتحت وطأة ضغوط دولية هائلة لوقف حملتها العسكرية المكثفة في غزة، والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع، أعلنت إسرائيل أنها ستسمح بدخول مساعدات «أساسية»، وذلك بعد منع ذلك منذ الثاني من مارس (آذار) الماضي. عمال في مخبز في دير البلح بوسط قطاع غزة، الخميس، بعد أن سمحت إسرائيل بدخول مساعدات إنسانية محدودة (أ.ف.ب) غير أن منظمة «أطباء بلا حدود» وصفت المساعدات التي تسمح إسرائيل بإدخالها بأنها «غير كافية بشكل مثير للسخرية»، وتهدف فقط لتجنُّب اتهامها «بتجويع الناس» في القطاع المحاصَر.

6 أخطاء تصميمية تقلل من فخامة واجهة منزلك
6 أخطاء تصميمية تقلل من فخامة واجهة منزلك

مجلة هي

timeمنذ 10 ساعات

  • مجلة هي

6 أخطاء تصميمية تقلل من فخامة واجهة منزلك

عند التفكير في العوامل التي قد تجعل التصميم الخارجي للبيت يبدو رخيصًا، من المنطقي أن نبدأ من البداية، أي واجهة المنزل. إهمال الواجهة أو المبالغة في تزيينها يمكن أن يُفقد التصميم الخارجي للمنزل أناقته وتلعب واجهة المنزل دورًا كبيرًا في الانطباع الأول الذي يكوّنه ويراه الزوار والضيوف عن البيت وأصحابه، ورغم ذلك، كثيرًا ما تُهمَل عند التصميم. فإهمال الواجهة أو المبالغة في تزيينها يمكن أن يُفقد التصميم الخارجي للمنزل أناقته، ويجعل التصميم الخارجي يبدو غير متناسق أو رخيصًا، وقد يحدث هذا الأمر نتيجة لمجموعة من الأسباب نقدمها لكِ في هذا التقرير. 1. النباتات الاصطناعية البلاستيكية.. راحة مؤقتة تفسد أناقة واجهة المنزل النباتات الاصطناعية البلاستيكية غالبًا ما تعطي انطباعًا زائفًا وغير أنيق لواجهة المنزل قد تبدو النباتات الاصطناعية البلاستيكية سواء كانت زهورًا أو شجيرات أو عشبًا، حلًا سهلًا لتزيين واجهة المنزل، لكنها لن تبدو فاخرة أو راقية. وغالبًا ما تعطي انطباعًا زائفًا وغير أنيق، نظرًا لافتقادها للحيوية والواقعية، وسرعان ما يتغير لونها أو تتلف بسبب أشعة الشمس والعوامل الجوية، مما يجعل الواجهة تبدو مهملة أو حتى رخيصة. وعلى عكس النباتات الطبيعية، لا توفر هذه العناصرالاصطناعية أي فائدة بيئية، بالإضافة إلى أنهمن الناحية الجمالية، تبدو النباتات البلاستيكية قديمة ومصطنعة، مما يترك انطباعًا سلبيًا عن الواجهة. تضيف النباتات الطبيعية حيوية وأناقة لواجهة المنزل وبدلًا منها، ينصح الخبراء باختيار النباتات الطبيعية التي يسهل العناية بها، مثل النباتات المحلية المعمرة والمقاومة للجفاف أو الشجيرات الصغيرة دائمة الخضرة، فهي تضيف حيوية وأناقة طبيعية للمدخل دون الحاجة لصيانة مستمرة، وإضفاء لمسة من الأناقة والاهتمام الحقيقي بالتفاصيل. 2. الإضاءة الضعيفة.. خطأ يتسبب في الواجهة الباهتة الإضاءة الضعيفة يمكن أن تُفقد التصميم الخارجي للمنزل جاذبيته من أهم العوامل التي يجب مراعاتهاعند الرغبة في جعل المنزل أكثر ترحيباً هو تحسين الإضاءة الخارجية. وذلك نظرًا لأن الإضاءة الضعيفة يمكن أن تُفقد التصميم الخارجي جاذبيته، خاصة في المساء، فواجهة المنزل التي تفتقر للإنارة المناسبة قد تبدو باهتة ومهملة. يجب الاستثمار في إضاءة خارجية دافئة وموزعة بعناية لا تؤثر الإضاءة الرديئة فقط على المظهر الجمالي، بل تُقلل أيضًا من الشعور بالترحيب والأمان. ولذلك يجب الاستثمار في إضاءة خارجية دافئة وموزعة بعناية وبطريقة مدروسة، مثل مصابيح الحائط "الشمعدانات" على جانبي الباب، أو فوق المدخل أو إنارة أرضية على طول الممر. 3. الأصص البلاستيكية للنباتات… تفصيلةصغيرة تفسد أناقة الواجهة الأصص البلاستيكية للنباتات تمنح تصميم واجهة المنزل، مظهرًا رخيصًا وغير متناسق استخدام الإناءات أو الأصص البلاستيكية للنباتات، غالبًا ما يمنح تصميم واجهة المنزل، مظهرًا رخيصًا وغير متناسق، خاصةً مع تدهور البلاستيك بسبب التعرض لأشعة الشمس، مما يجعل المظهر الخارجييبدو رخيصًاومهملًا. بالإضافة إلى ذلك، لا تضيف الأصص البلاستيكية قيمة جمالية أو فخامة، بل قد تعكس صورة غير مكتملة وغير متقنة للتصميم الخارجي للمنزل. أصص الفخار للبناتات تضيف لمسة أناقة ودفء للواجهة وبدلًا من الإناءات البلاستيكية، ينصح باختيار مواد طبيعية وعالية الجودة مثل السيراميك، الفخار "التيراكوتا"، الحجر، العناصر التي تضيف لمسة أناقة ودفء للواجهة، كما تعكس ذوقًا رفيعًا واهتمامًا بالتفاصيل. أصص نباتات فخمة من السيراميك ويمكن تصميم مدخل جميل المظهر من خلال الاستثمار في اثنين من أواني التراكوتا الكبيرة لأنها تدوم مدى الحياة، وفي الوقت نفسه الحفاظ على الواجهة بسيطة الأسلوب. 4. الخشب الباهت والمتقشر.. عنصر يدمر أناقة الواجهة الطلاء المتقشر، الباهت في العناصر الخشبية، يجعل مظهر الواجهة يبدو مُهملاً يحرص الخبراء على التأكيد على مدى تأثير دهان الأعمال الخشبية في الجزء الخارجي من المنزل في رفع المظهر العام وتغيير الطابع الجمالي له، فالطلاء المتقشر، الباهت، وغير المُعتنى به فيالعناصر الخشبية للتصميم الخارجي، يجعل مظهر الواجهة يبدو مُهملاً بسرعة كبيرة، وبالتالي يبدو رخيصًا. يجب الاستثمار في أفضل ألوان الدهانات الخارجية ولذلك يجب الاستثمار في أفضل ألوان الدهانات الخارجية وإعادة طلاء واجهة المنزل بانتظام، لضمان أن يكون المظهر الخارجي للمنزل يبدو مرتبًا ومُعتنى به. 5. دهان باب المدخل بلون غير جذاب.. خطأ يضعف الانطباع الأول عن المنزل اختيار لون طلاء باهت لباب المنزل، يقلل على الفور من مظهر الواجهة بأكملها يرى الخبراء أن اختيار لون غير مناسب أو مبالغ فيه ليكون بطل طلاءالباب الأمامي، يمكن أن يؤثر سلبًا على الانطباع العام للواجهة. باب المدخل هو نقطة التركيز الأساسية، ولونه يجب أن يكمل بقية ألوان الواجهة ويعكس ذوقًا أنيقًا ومُرحبًا، واختيار لون طلاء باهت أو قديم، يمكن أن يقلل على الفور من مظهر الواجهة بأكملها. باب أمامي مطلي باللون الأزرق الداكن وهنا يجب اختيار ألوان ألوانًا متناسقة مع الطابع العام للمنزل، مثل الألوان الكلاسيكية مثل الرمادي الفاتح، الأزرق الداكن، الأخضر الزيتوني، أو النغماتالدافئة التي تضفي شعورًا بالترحيب. 6. الإكسسوارات غير الجذابةلباب المدخل.. عناصر تجعلواجهة المنزل تبدو رخيصة الإكسسوارات غير الجذابة لباب المنزل، تعطي انطباعًا بأن التفاصيل لم يتم اختيارها بعناية تلعب الإكسسوارات الموجودة على باب المنزل، مثل مقابض الأبواب، الأجراس، وأرقام المنازل، دورًا مهمًا في تعزيز المظهر العام للواجهة. واختيار قطع غير متناسقة أو رخيصة المظهر يمكن أن يفسد مظهر الواجهة، ويعطي انطباعًا بأن التفاصيل لم يتم اختيارها بعناية. باب أمامي بمقابض وأقفال من النحاس الأنيق وعند الرغبة في تجنب أن يبدو الجزء الخارجي من المنزل رخيصًا، فينصح الخبراء باختيار إكسسوارات ذات تصميم أنيق وجودة عالية، مثل مقابض وأقفال من المعدن المصقول، أرقام من الفولاذ أو النحاس، وأجراس أنيقة تناسب طراز المنزل، فالتنسيق بين لون ونمط هذه العناصر مع الباب والواجهة يعزز من الانطباع العام ويعكس ذوقًا رفيعًا واهتمامًا بالتفاصيل. الصور من: pinterest وhouzz

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store