
موعد مباراتي منتخب الجزائر وغامبيا في تصفيات "الشان"
كشف مصدر خاص لـ"winwin" عن موعد مباراتي منتخب الجزائر وغامبيا في الدور الفاصل لتصفيات بطولة أفريقيا للاعبين المحليين "شان 2024"، (أجلت إلى عام 2025)، المقررة الشهر المقبل ذهابًا في بانجول وإيابًا في محافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، حيث يتطلع "الخضر" إلى التأهل إلى النسخة المقبلة من "الشان".
وتم توجيه الدعوة لمنتخب الجزائر للمحليين للمشاركة في بطولة "الشان" من طرف الكاف في آخر لحظة، رفقة منتخبات أخرى لإنقاذ البطولة، بعد انسحاب عدة منتخبات وعدم اكتمال نصاب المتأهلين للدورة النهائية، وتحصل "الخضر" على بطاقة العبور مباشرة إلى الدور الثاني (الفاصل) بفضل تصدرهم الترتيب القاري، استنادًا إلى نتائجهم في آخر ثلاث نسخ من بطولة أمم أفريقيا للمحليين "شان".
وكانت الدورة السابقة لبطولة أفريقيا للأمم للاعبين المحليين التي نظمت بالجزائر عام 2023، عرفت تتويج منتخب السنغال على حساب صاحب الأرض (0-0، 5-4 بركلات الترجيح) في المباراة النهائية التي جرت على ملعب نيلسون مانديلا بضواحي العاصمة الجزائرية.
ويلعب الفائز من المواجهة الفاصلة بين المنتخبين الجزائري والغامبي في المجموعة الثالثة ببطولة أفريقيا للاعبين المحليين، إلى جانب منتخبات أوغندا والنيجر وغينيا والمتأهل من مباراة الفاصلة الثانية بين جنوب أفريقيا ومالاوي، وتجري النسخة المقبلة من "الشان" في الفترة من 2 إلى 30 أغسطس/ آب المقبل في دول كينيا وأوغندا وتنزانيا.
موعد مباراتي الجزائر وغامبيا في تصفيات الشان
في هذا السياق، أكد المصدر الذي تحدث إلى "winwin" بأن الاتحاد الجزائري لكرة القدم تحصل على مراسلة من طرف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، تحدد وترسم موعد ومكان مباراتي منتخب الجزائر وغامبيا في تصفيات بطولة أفريقيا للاعبين المحليين الشهر المقبل.
ويجري لقاء الذهاب على ملعب الاستقلال في العاصمة الغامبية بانجول يوم 3 مايو/ أيار، بعد أن تم رفع الحظر عنه من طرف "الكاف" في آخر لحظة، في قرار خلف جدلًا واستياء واسعين وسط الجماهير الجزائرية.
تحامل واستهداف.. الكاف يضرب منتخب الجزائر بقرار يثير الشكوك
أما لقاء العودة بين منتخب الجزائر وغامبيا في تصفيات "الشان" فسيجري يوم 9 مايو/ أيار على ملعب 19 مايو بمحافظة عنابة شرقي العاصمة الجزائرية، ابتداءً من الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي، وجرى اختيار هذا الملعب بعد أن تعود عليه أشبال المدرب مجيد بوقرة.
وأجرى منتخب الجزائر للاعبين المحليين معسكره الوحيد تحضيرًا لهذه المواجهة الفاصلة خلال نافذة التوقف الدولي الأخيرة في محافظة عنابة، وعلى ذات الملعب الذي ستجري فيه المباراة، لكن من دون أن تكون له الفرصة لإجراء مباراة ودية استعدادًا لمواجهة "العقارب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
مشكلة غريبة تخلط أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد
كشف مصدر خاص لمنصة "winwin" بأن المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش يعيش مشكلة غريبة خلطت أوراقه قبل وديتي رواندا والسويد المقررتين الشهر المقبل، مشيرة إلى أن هذه المشكلة أصابته بالقلق والتوتر في طريقه للفصل في خياراته النهائية للمعسكر المقبل. المنتخب الجزائري الذي تأهل بقيادة البوسني بسهولة بالغة إلى كأس أمم أفريقيا 2025، ويتصدر مجموعته في تصفيات مونديال 2026 برصيد 15 نقطة بعد 6 جولات، يستعد لدخول معسكر مهم الشهر المقبل لتحضير المباريات المتبقية في التصفيات المونديالية. ويواجه "محاربو الصحراء" منتخبي رواندا والسويد وديا الشهر المقبل، وتجري المباراة الأولى يوم 5 يونيو/حزيران على ملعب الشهيد حملاوي بمحافظة قسنطينة، في حين تلعب المباراة الودية الثانية في ستوكهولم يوم 10 يونيو على ملعب ستروبيري أرينا في اختبار قوي لزملاء رياض محرز. المصدر الذي تحدث إلى "winwin" أكد بأن المشكلة التي يعاني منها المدرب هذه المرة لم يسبق له أن اختبرها منذ توليه زمام قيادة "الخضر" قبل أزيد من عام بقليل، ما سيدفعه للقيام بقرارات قوية لم يضطر إلى اللجوء لها في المعسكرات السابقة. مشكلة غريبة تخلط أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد أكد المصدر الخاص لـ"winwin" بأن المشكلة الغريبة التي خلطت أوراق بيتكوفيتش قبل وديتي رواندا والسويد المقبلتين مرتبطة أساسا بكثرة الخيارات الفنية، وجاهزية أغلب اللاعبين وتواجدهم في أفضل أحوالهم الفنية، ما سيصعب من مهمته في إعلان القائمة النهائية للمعسكر المقبل بعد أن كان عانى كثيرا في المعسكرات السابقة لضبط قائمته النهائية. فلاديمير بيتكوفيتش واجه خلال المعسكرات السابقة مشاكل كثيرة مرتبطة بكابوس الإصابة الذي ضرب العديد من الأسماء الأساسية، فمنذ توليه قيادة "الخضر" لم يتسنَ له الاعتماد على أفضل تشكيلة ممكنة، بدليل غياب عدة أسماء بارزة عن المعسكرات الماضية، على غرار رياض محرز وحسام عوار وإسماعيل بن ناصر ورامز زروقي وبغداد بونجاح ورامي بن سبعيني وريان آيت نوري وهشام بوداوي وغيرهم من اللاعبين الآخرين. المعطيات انقلبت رأسا على عقب هذه المرة باقتراب معسكر شهر يونيو المقبل، على اعتبار أنه سيعرف حضور كل اللاعبين، إذا ما استثنيا أحمد قندوسي المصاب، مع جاهزية مثالية لأغلب اللاعبين، وهو خبر سار ومقلق في نفس الوقت بالنسبة للمدير الفني لمنتخب الجزائر. وسبق لـ"winwin" أن كشف عن خطة فلاديمير بيتكوفيتش لمعسكر شهر يوينو ووديتي رواندا والسويد، التي تستند أساسا إلى اختبار أكبر عدد من اللاعبين ومنح الفرصة لآخرين لم يحظوا بفرص كثيرة سابقا خلال ودية رواندا الأولى، على أن تلعب التشكيلة المثالية مواجهة السويد القوية. بيتكوفيتش في ورطة لتحديد قائمته النهائية لوديتي رواندا والسويد قال المصدر الذي تحدث إلى "winwin" إن المدرب في ورطة بسبب صعوبة تحديد القائمة النهائية لمباراتي رواندا والسويد، بالنظر لجاهزية كل نجوم المنتخب الجزائري وحضورهم في أفضل أحوالهم، وأوضح: "من المفترض أن تضم القائمة المقبلة لمنتخب الجزائري حوالي 28 لاعبا لأن بيتكوفيتش يريد اختبار أكبر عدد من اللاعبين". وزاد: "لكن المهمة ليست سهلة هذه المرة. بيتكوفيتش وجد صعوبة في تحديد القائمة النهائية بسبب الخيارات الكثيرة وجاهزية كل اللاعبين وتألق العديد منهم مع أنديتهم في الفترة الأخيرة، على عكس ما كان عليه الحال في المعسكرات الماضية، التي عرفت غياب الكثير من الأسماء بداعي الإصابة على وجه الخصوص". وتبرز خيوط المشكلة الغريبة التي يعاني منها المدرب قبل وديتي رواندا والسويد في الجاهزية الكبيرة للعديد من الأسماء التي تألقت مع نهاية الموسم الجاري، على غرار رياض محرز الذي استعاد نجوميته في الفترة الأخيرة مع الأهلي السعودي وقاده للتتويج بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة. وسطع نجم يوسف بلايلي بشكل لافت مع الترجي التونسي الذي قاده للتتويج بلقب الدوري المحلي، بالإضافة إلى الأداء اللافت للاعبين مثل هشام بوداوي ورامي بن سبعيني وريان آيت نوري وأنيس حاج موسى وآدم زرقان وحيماد عبدلي مع أنديتهم المختلفة، وعودة يوسف عطال القوية وتخلص رامز زروقي من كابوس الإصابة مع نادي فينورد. بسبب يامال.. ودية الجزائر وإسبانيا تقسم الجماهير الجزائرية اقرأ المزيد ويضاف إلى كل ذلك التوهج الكبير لمهاجم "الخضر" الأول أمين غويري مع نادي أولمبيك مارسيليا في الدوري الفرنسي ووصوله إلى درجة جاهزية عالية جدا قبل معسكر "الخضر" المقبل، وحتى بتراجع أرقام الثنائي محمد عمورة مع فولفسبورغ وإسماعيل بن ناصر مع أولمبيك مارسيليا فإن جاهزيتهم للمعسكر المقبل تعد مكسبا كبيرا لبيتكوفيتش بعيدا عن مشاكل الإصابات. وحتى في مركز حراسة المرمى فإن تألق الحارس ألكسيس قندوز مع نادي بيرسبوليس الإيراني في الدوري المحلي مؤخرا يشكل مصدر ارتياح كبير لمدرب "الخضر"، في وقت يوجد فيه الحراس الآخرون دون منافسة، في صورة أنتوني ماندريا بعد نهاية موسمه مع نادي كون الفرنسي مبكرا وبطريقة صادمة بالهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة. وسيجد بيتكوفيتش نفسه في مشكلة حقيقية من أجل ضبط قائمته النهائية، ولو أنه أكد جاهزيته لمواجهة هذه المشكلة، حسب آخر تصريحاته الإعلامية، التي صنفها في خانة "مشكلة الأغنياء" بسبب كثرة الخيارات، التي تعد أفضل بكثير من مشاكل الغيابات والإصابات التي واجهها في قوت سابق.


WinWin
منذ 17 ساعات
- WinWin
آخر كلمة.. نادي نيس يحدد مصير الجزائري هشام بوداوي
تلقى الجزائري هشام بوداوي لاعب وسط نيس، خبرًا سارًا بشأن مستقبله، بعدما أكدت تقارير صحفية فرنسية أن إدارة النادي قد حسمت موقفها من استمرار نجم منتخب الجزائر، بعد ستة مواسم كاملة قضاها مع الفريق. هشام بوداوي (25 عاماً) يلعب مع نادي نيس الفرنسي منذ صيف عام 2019 تاريخ انضمامه إليه قادماً من نادي بارادو الجزائري المعروف بأكاديميته الشهيرة، ومنذ ذلك التاريخ شارك لاعب خط الوسط متعدد المهام في المشاركة بـ175 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 13 هدفاً وقدّم 13 تمريرة حاسمة. وخلال الموسم الجاري أكد النجم الجزائري علو كعبه وكان أفضل لاعبي نيس بامتياز، حيث شارك في 36 مباراة بمختلف المسابقات سجل خلالها هدفين وقدم أربع تمريرات حاسمة، ما دفع الكثير من المتابعين إلى ترشيح نجم "الخضر" إلى الانتقال إلى نادٍ ودوري أقوى خلال الميركاتو الصيفي المقبل. ويرى الكثير من الجزائريين والمتابعين بأن كابوس الإصابة حرم بوداوي من البصم على مسيرة أفضل مع نيس وربما كان رحل عنه في وقت أبكر، حيث تعرّض الغزال الجزائري إلى 12 إصابة متفاوتة الخطورة أبعدتها عن الملاعب لمدة 296 يوماً خلال ستة مواسم، وحرمته من المشاركة في 49 مباراة كاملة. نادي نيس الفرنسي يحدد مصير الجزائري هشام بوداوي وأكدت صحيفة "نيس ماتان" اليوم الثلاثاء بأن إدارة نادي نيس الفرنسي استقرت على قرار منح الضوء الأخضر للنجم الجزائري هشام بوداوي خلال الميركاتو الصيفي المقبل، بعد ستة مواسم كاملة قضاها مع الفريق، ولرغبة النادي في الحصول على مكسب مادي محترم من بيع عقد اللاعب الذي ينتهي صيف عام 2027. وجاء في تقرير الصحيفة القريبة من إدارة "النسور": "بعد أن قدم موسمًا سادسًا مقنعًا للغاية مع نيس (36 مباراة سجل فيها هدفين وقدم 4 تمريرات حاسمة)، ويتمتع بوداوي بتصنيف قد يسمح لنادي نيس بتحقيق مكاسب مالية تبلغ حوالي 10 ملايين يورو على لاعب يبلغ من العمر 25 عامًا والذي كلف أربعة ملايين يورو فقط في عام 2019". هشام بوداوي مرشح للانضمام إلى مواطنه في البوندسليغا اقرأ المزيد ويؤكد تركيز تقرير الصحيفة الفرنسية على المكسب المالي رغبة إدارة نادي نيس في بيع لاعبها الجزائري، مستغلة عامل وجوده في أفضل أحواله خلال الفترة الحالية مقارنة بالمواسم السابقة حيث عانى من الإصابات المتلاحقة والمتكررة، وتقدر القيمة السوقية لنجم "الخضر" بحوالي 10 ملايين يورو. وتوهج مؤشر هشام بوداوي -حسب الكثير من المصادر الإعلامية الفرنسية والأوروبية- على رادار العديد من الأندية الكبيرة، حيث تم ربطه في وقت سابق بأندية مانشستر يونايتد الإنجليزي وفولفسبورغ الألماني وإشبيلية الإسباني، في وقت يتريث فيه نجم "الخضر" قبل حسم وجهته النهائية. ويمر بوداوي بفترة زاهية حالياً خاصة مع منتخب الجزائر أين نجح في كسب ثقة المدرب فلاديمير بيتكوفيتش والجماهير الجزائرية بمشاركته في المباريات الأخيرة، بعد أن عانى في فترة سابقة من سوء الطالع وكابوس الإصابة وعدم الحصول على فرصته رغم موهبته الكروية الكبيرة.


WinWin
منذ 17 ساعات
- WinWin
بن طالب مرشح لمغادرة ليل الفرنسي بسبب خلاف وهدف شخصي
كشفت تقارير إعلامية فرنسية بأن الدولي الجزائري نبيل بن طالب مرشح لمغادرة نادي ليل الفرنسي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد معاناته مع نهاية الموسم الجاري من الاستبعاد وعدم التعويل عليه بانتظام في مباريات الفريق، وهو الذي خاض معركة طويلة من أجل العودة إلى الملاعب بعد أزمته القلبية الخطيرة. وكان صاحب الـ30 عاماً قد سجل عودة تاريخية إلى نادي ليل شهر فبراير/ شباط الماضي بعد تعافيه من أزمة قلبية خطيرة، حيث امتدت فترة غيابه حوالي 9 أشهر، قبل أن يعود للملاعب في مشهد مؤثر انتشر حول العالم، ووصف البعض تلك اللحظات بأجمل صور الموسم الكروي 2024-25. وبعد قصة عودته الملهمة إلى الملاعب لم يشارك نجم "الخضر" في مباريات نادي ليل منذ شهر مارس/ آذار الماضي بشكل منتظم ما أثار الكثير من الشكوك والتساؤلات، إلى درجة أن البعض منها تمحور حول مدى جاهزيته البدنية للعب باستمرار بعد خضوعه لعملية جراحية في القلب وتثبيت جهاز لتنظيم ضربات القلب له، رغم أنه تحصّل على ترخيص من اللجنة الطبية للاتحاد الفرنسي لكرة القدم في قرار غير مسبوق بفرنسا. وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يحظر عودة اللاعبين الحاملين لجهاز تنظيم ضربات القلب للنشاط الكروي، عكس ما هو جارٍ في دوريات أوروبية معروفة، على غرار الدوري الألماني والدوري الإنجليزي الممتاز، قبل أن يكون ملف اللاعب الجزائري أول استثناء للاتحاد الفرنسي لخرق قاعدته السابقة. نبيل بن طالب مرشح للرحيل عن ليل بسبب خلافاته مع جينيسيو كشف موقع "لوبوتي ليلوا" المختص في متابعة أخبار نادي ليل بأن بن طالب تورط في مشاكل مع مدرب الفريق برونو جينيسيو، ما أدى إلى استبعاده عن المباراة ليل الأخيرة في الموسم أمام نادي ريمس، بغض النظر عن قضية رفض اللاعب المشاركة في جولة دعم المثلية في "الليغ 1". وأكد المصدر بأن الأسبوع الأخير من موسم نادي ليل شهد توتراً واضحاً في العلاقة بين لاعب خط الوسط الجزائري ومدربه جينيسيو دون الإشارة إلى التفاصيل، ولو أن بعض المصادر تحدثت عن غضب نجم "الخضر" من عدم التعويل عليه في الفترة الأخيرة وتهميشه فنياً. ومنذ عودته إلى الملاعب شهر فبراير الماضي شارك بن طالب في 10 مباريات فقط من أصل 13 ممكنة، منها 3 مباريات فقط كلاعب أساسي، في حين لم يشارك في ثلاث مباريات أخرى، الأمر الذي أقلق كثيراً نجم نادي توتنهام الإنجليزي السابق. وأكد الموقع الفرنسي المختص في متابعة أخبار نادي ليل بأن بن طالب مرشح للرحيل هذا الصيف، وقال في تقرير له بهذا الخصوص: "سيبحث وضعه في نادي ليل، فبعد فترة تأهيل طويلة ثم عودته للملاعب، كانت نهاية الموسم أكثر صعوبة بالنسبة للاعب الجزائري". وتابع: "يأمل بن طالب في الحصول على مزيد من الضمانات ودور أكثر أهمية في الموسم المقبل. علاقته مع المدرب برونو جينيسيو لم تنتهِ على أفضل وجه في نهاية هذا الموسم، حيث قرر الجهاز الفني استبعاده من مباراة ستاد ريمس لأسباب متضاربة". وشدد: "ربما يبدو رحيله أقل وضوحاً بسبب ارتباطه بالنادي والقتال الذي خاضه في الأشهر الأخيرة من أجل العودة إلى الملاعب، لكن ذلك لم يمنع وجوده ضمن اهتمامات الكثير من الأندية". ورغم الغموض الذي يلف مستقبل نبيل بن طالب فإن العديد من المصادر المقربة منه كشفت عن طموحه في البحث عن تجربة أخرى تمنحه فرصة اللعب بانتظام من أجل العودة إلى منتخب الجزائر واستعادة مكانته، من أجل التطلع للمشاركة في كأس أمم أفريقيا 2025 وربما كأس العالم 2026 في حال تأهل الجزائر، بعد أن كان حاضراً في نسخة عام 2014 بالبرازيل.