
اليوم.. أولى حلقات فوازير رمضان على موقع ومنصات اليوم السابع
ينشر اليوم السابع اليوم الخميس أولى حلقات فوازير رمضان ، والتي ستذاع على منصات تليفزيون السابع من اليوم ولمدة 10 أيام.
المسابقة عبارة عن 10 حلقات على مدار 10 أيام، كل حلقة عن شخصية مختلفة من الشخصيات المصرية العظيمة، التى كان لها بصمة هامة في بلدنا، سواء في مجال العلم أو السياسة أو الفن والأدب والرياضة أيضا.
الإجابة عن الحلقات تتم عن طريق كومنت بالإجابة الصحيحة على نفس الحلقة المذاعة على صفحة اليوم السابع بفيس بوك، وسيتم اختيار الفائز والتواصل معه لإعلان اسمه في اليوم التالى، ليتأهل في نهاية المسابقة 10 فائزين للدخول سحب على جائزة مقدمة من اليوم السابع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 أيام
- مصرس
يسرا تتألق سينمائيًا بين "بنات فاتن" و"الست" بعد حضورها اللافت في مهرجان كان
تعيش النجمة يسرا فترة من النشاط الفني المكثف على صعيد السينما، حيث تعاقدت مؤخرًا على بطولة فيلمين جديدين، وبدأت بالفعل تصوير مشاهدهما خلال الأيام الماضية. وتستكمل يسرا أعمالها بعد عودتها من مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته ال78، الذي تشارك فيه ضمن الفعاليات، خاصة مع عودة الجناح المصري للمهرجان هذا العام. الفيلم الأول الذي بدأت تصويره قبل سفرها إلى فرنسا يحمل عنوان "بنات فاتن"، وهو من تأليف أمينة مصطفى ومحمد نادر، وإخراج محمد نادر، ويشاركها البطولة كل من هدى المفتي وباسم سمرة، وقد نشر المنتج الفني زكريا القفاص صورة من كواليس العمل على حسابه ب"فيس بوك"، معلقًا: "بسم الله توكلنا على الله.. فيلم (بنات فاتن)". أما الفيلم الثاني، الذي يحمل عنوان "الست"، فمن المقرر أن تبدأ يسرا تصوير مشاهدها فيه بعد عيد الأضحى المقبل، حيث انطلقت أولى أيام التصوير مؤخرًا داخل بلاتوهات مدينة الإنتاج الإعلامي دون حضورها، في يوم تصوير تمهيدي ضمن خطة العمل المتفق عليها، الفيلم من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي، وإخراج خالد أبو غريب، وتنتجه ندى ورنا السبكي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي لايت. أبطال وصُناع فيلم "الست"ويشارك في بطولة "الست" مجموعة كبيرة من النجوم، أبرزهم: درة، ياسمين رئيس، محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، مي حسن، وعدد آخر من الفنانين.يسرا تتألق خلال حضورها مهرجان كانآخر أعمال يسراوكان آخر ظهور ليسرا على شاشة السينما من خلال فيلم "شقو" الذي عُرض في موسم عيد الفطر 2024، وشاركت فيه بظهور خاص إلى جانب مجموعة من النجوم، منهم: عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، وعباس أبو الحسن، بالإضافة إلى ضيف الشرف أحمد فهمي، الفيلم من تأليف وسام صبري وإخراج كريم السبكي.

مصرس
منذ 6 أيام
- مصرس
موهبة لا أكل عيش!
في الإعلام مبدعون بلا شهادات أكاديمية إعلامية. هؤلاء شأنهم شأن كل مبدع في أي مجال امتلكوا ناصية الإبداع، بما لديهم من الرؤية والكاريزما والتأثير والإقناع؛ لكن هؤلاء مهما عظم شأنهم يظلون استثناءً لا يقاس عليهم في زمن التخصص. فالإبداع الإعلامي لا يُقاس بالشهادة، بل يُقاس بالقدرة على تقديم محتوى مميز وجذاب يؤثر في الجمهور ويحقق أهداف الرسالة الإعلامية.. يُقاس بجودة المحتوى وتميزه عبر تقديم أفكار جديدة وزوايا غير تقليدية لكل قضية يتناولونها في أي وسيلة إعلامية كانت، صحافة أو تليفزيونًا.. والأهم أن تكون لديهم حرية كافية في اختيار هذا المحتوى الذي يتبنى هموم الجمهور ومشاكله، وأن تكون بوصلتهم منضبطة على مصالح الوطن لا خدمة أجندات من يملك المنح والمنع، ناهيك عن الإبداع في استخدام أساليب مبتكرة في السرد، التصوير، المونتاج، والإخراج وهو الأمر الذي يجد مردوده وصداه في الانتشار والقبول ووصول ذلك المحتوى إلي جمهور واسع وإثارة نقاش حوله، يسهم في تقديم حلول ناجعة للمشكلات والتعامل بمرونة مع المواقف الطارئة.صحيح أن الشهادة ليست مقياسًا للإبداع لكنها مهمة لصنع رؤية علمية مدعومة بالأسس النظرية والتقنيات الحديثة وهو ما يمنح صاحبها مصداقية أمام أصحاب العمل والجمهور.. الشهادة قد تمنح فرصة البداية، لكن الإبداع هو من يضمن الاستمرار والتميز.وهنا أجدني متفقًا مع ما قاله الكاتب الصحفي أحمد بديوي على حسابه بفيس بوك بأن الإبداع الإعلامي لا يُقاس بشهادة من كلية أو قسم متخصص، بل بالموهبة والممارسة المهنية والقدرة على التفاعل مع الجمهور فمسيرة معظم رموز الصحافة والإعلام في مصر والعالم تؤكد ذلك.. فمعظم أعمدة الإعلام المصري لم يحملوا شهادات في الإعلام أمثال: محمد التابعي، مصطفي وعلى أمين، محمد حسنين هيكل، أحمد بهاء الدين، أنيس منصور، محمود السعدني، إبراهيم نافع، الإذاعي فهمي عمر، وعميد الإعلام اللبناني، غسان تويني. جميعهم لم يحصلوا على شهادات أكاديمية في التخصص.أما دوليًّا، فنجد إرنست همنجواي، والتر كرونكايت، هيو داونز، لاري كينج، باربرا والترز، كريستيان أمانبور، روبرت فيسك، أوبرا وينفري، وأندرسون كوبر.نجاح هؤلاء الأفذاذ يعني أن الشهادة الأكاديمية في الإعلام ليست معيارًا وحيدًا للنجاح.. لكنه في الوقت نفسه لا يعني هذا التقليل من أهمية دراسة الإعلام، بل تأكيد أن الممارسة والاحترافية يتطلبان أكثر من مجرد شهادة، وأن قدرة الإعلامي على التأثير تنبع من الملكة الفطرية، والموهبة الحقيقية، والإبداع، والمصداقية، لا شهادات متخصصة تدعم موقف الباحثين عن فرص عمل! في انتظار «بيل جيتس» العرب!تحية لجهاز الشروق.. ولكن!ولا يعني هذا، أيضًا، فتح الأبواب على مصراعيها أمام شخصيات لا تمتلك الموهبة أو الحضور، أو الخبرة، بينما يجد المتلقي (القارئ، المستمع، والمشاهد) نفسه ضحية لخطابهم المجرد من كل ما له علاقة بالإعلام (الرسالة، أخلاقياتها، ومستهدفاتها...إلخ).. وهذا في رأيي أخطر ما يواجهه الإعلام في زماننا، وتسبب في فقدان الشغف والمصداقية ومن ثم التأثير، وتجفيف منابع الإبداع.. فما أجمل أن يقترن الإبداع بالموهبة والتخصص، ساعتها يكون المبدع قد حاز الحسنيين! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 6 أيام
- فيتو
موهبة لا أكل عيش!
في الإعلام مبدعون بلا شهادات أكاديمية إعلامية. هؤلاء شأنهم شأن كل مبدع في أي مجال امتلكوا ناصية الإبداع، بما لديهم من الرؤية والكاريزما والتأثير والإقناع؛ لكن هؤلاء مهما عظم شأنهم يظلون استثناءً لا يقاس عليهم في زمن التخصص. فالإبداع الإعلامي لا يُقاس بالشهادة، بل يُقاس بالقدرة على تقديم محتوى مميز وجذاب يؤثر في الجمهور ويحقق أهداف الرسالة الإعلامية.. يُقاس بجودة المحتوى وتميزه عبر تقديم أفكار جديدة وزوايا غير تقليدية لكل قضية يتناولونها في أي وسيلة إعلامية كانت، صحافة أو تليفزيونًا.. والأهم أن تكون لديهم حرية كافية في اختيار هذا المحتوى الذي يتبنى هموم الجمهور ومشاكله، وأن تكون بوصلتهم منضبطة على مصالح الوطن لا خدمة أجندات من يملك المنح والمنع، ناهيك عن الإبداع في استخدام أساليب مبتكرة في السرد، التصوير، المونتاج، والإخراج وهو الأمر الذي يجد مردوده وصداه في الانتشار والقبول ووصول ذلك المحتوى إلي جمهور واسع وإثارة نقاش حوله، يسهم في تقديم حلول ناجعة للمشكلات والتعامل بمرونة مع المواقف الطارئة. صحيح أن الشهادة ليست مقياسًا للإبداع لكنها مهمة لصنع رؤية علمية مدعومة بالأسس النظرية والتقنيات الحديثة وهو ما يمنح صاحبها مصداقية أمام أصحاب العمل والجمهور.. الشهادة قد تمنح فرصة البداية، لكن الإبداع هو من يضمن الاستمرار والتميز. وهنا أجدني متفقًا مع ما قاله الكاتب الصحفي أحمد بديوي على حسابه بفيس بوك بأن الإبداع الإعلامي لا يُقاس بشهادة من كلية أو قسم متخصص، بل بالموهبة والممارسة المهنية والقدرة على التفاعل مع الجمهور فمسيرة معظم رموز الصحافة والإعلام في مصر والعالم تؤكد ذلك.. فمعظم أعمدة الإعلام المصري لم يحملوا شهادات في الإعلام أمثال: محمد التابعي، مصطفي وعلى أمين، محمد حسنين هيكل، أحمد بهاء الدين، أنيس منصور، محمود السعدني، إبراهيم نافع، الإذاعي فهمي عمر، وعميد الإعلام اللبناني، غسان تويني. جميعهم لم يحصلوا على شهادات أكاديمية في التخصص. أما دوليًّا، فنجد إرنست همنجواي، والتر كرونكايت، هيو داونز، لاري كينج، باربرا والترز، كريستيان أمانبور، روبرت فيسك، أوبرا وينفري، وأندرسون كوبر. نجاح هؤلاء الأفذاذ يعني أن الشهادة الأكاديمية في الإعلام ليست معيارًا وحيدًا للنجاح.. لكنه في الوقت نفسه لا يعني هذا التقليل من أهمية دراسة الإعلام، بل تأكيد أن الممارسة والاحترافية يتطلبان أكثر من مجرد شهادة، وأن قدرة الإعلامي على التأثير تنبع من الملكة الفطرية، والموهبة الحقيقية، والإبداع، والمصداقية، لا شهادات متخصصة تدعم موقف الباحثين عن فرص عمل! ولا يعني هذا، أيضًا، فتح الأبواب على مصراعيها أمام شخصيات لا تمتلك الموهبة أو الحضور، أو الخبرة، بينما يجد المتلقي (القارئ، المستمع، والمشاهد) نفسه ضحية لخطابهم المجرد من كل ما له علاقة بالإعلام (الرسالة، أخلاقياتها، ومستهدفاتها...إلخ).. وهذا في رأيي أخطر ما يواجهه الإعلام في زماننا، وتسبب في فقدان الشغف والمصداقية ومن ثم التأثير، وتجفيف منابع الإبداع.. فما أجمل أن يقترن الإبداع بالموهبة والتخصص، ساعتها يكون المبدع قد حاز الحسنيين! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.