logo
بخاتم باريسي باهظ الثمن... تيموثي شالاميت "يستعد" لطلب يد كايلي جينر للزواج!

بخاتم باريسي باهظ الثمن... تيموثي شالاميت "يستعد" لطلب يد كايلي جينر للزواج!

LBCI١٢-٠٣-٢٠٢٥

يستعد النجم الأميركي تيموثي شالاميت لطلب يد حبيبته، نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر للزواج، حيث أفادت تقارير إعلامية أنه أنفق 300 ألف دولار لشراء خاتم خطوبة مرصع بـ150 ماسة برّاقة.
وفي التفاصيل، بدأ شالاميت التحضير لخطوبته من جينر قبل بضعة أشهر وهو يستعد الآن للارتقاء بعلاقته الغرامية إلى مستوى جديد.
وكانت بعض التقارير الإعلامية قد كشفت قبل أيام أن جينر وشالاميت كانا يستكشفان عقارات فاخرة في باريس وميلانو.
وكشف أحد أصدقاء شالاميت أن الأخير كان يبحث عن نصائح حول أفضل طريقة لشراء خاتم منذ أسابيع، مضيفاً أنه "اختار مصمم مجوهرات من باريس لتصميم هذه القطعة المميزة التي استغرق إنجازها ستة أسابيع".
ولفت مصدر مطلّع إلى أن شالاميت قد يطلب يد جينر للزواج في وقت لاحق من هذا العام، مشيراً إلى أن النجم الشهير يبحث حالياً عن أماكن محتملة للاحتفال بهذه المناسبة.
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"
28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"

MTV

timeمنذ 9 ساعات

  • MTV

28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"

تعود نتفليكس بعمل درامي جديد ومثير، يحمل عنوان "Sirens"، الذي بدأ عرضه في 22 أيار الجاري، ويجمع بين الحبكات المشوقة، والديكورات الساحرة، وطاقم مميز من النجوم، أبرزهم جوليان مور، وميغان فاهي، وميلي ألكوك، وكيفن بيكون. تدور أحداث المسلسل في بلدة خيالية ساحلية، موطن لنخبة الـ1% الأغنى في البلاد، حيث تجسد مور شخصية محورية ضمن هذه الطبقة الثرية. وصُوّرت العديد من مشاهد المسلسل في بلدة لويد هاربور الحقيقية في نيويورك، والتي لطالما كانت ملاذًا سرياً لمشاهير هوليوود، بحسب تقارير صحافية. يُظهر المسلسل الزوجين ميكايلا وبيتر كيل، اللذين يجسد دوريهما مور وبيكون، وهما يعيشان في قصر فاخر تُقام فيه حفلات مترفة للنخبة. وقد أثار العقار إعجاب المشاهدين، الذين تساءلوا عن موقعه الحقيقي. رغم أن المسلسل يصور القصر وكأنه منزل خاص، إلا أن الموقع الحقيقي مختلف تماماً. في الواقع، يُستخدم القصر كمقر لمحمية حديقة كومسيت التاريخية الحكومية في لويد هاربور. المبنى نفسه ليس منزلًا سكنياً، بل نادٍ ريفي تاريخي بُني عام 1921، وكان في الأصل مخصصاً للصيد. أما في المسلسل، فقد استعان صناع العمل بتقنيات تصوير متقدمة ومؤثرات بصرية لإضفاء طابع مميز على القصر، بما في ذلك إضافة مسبح ضخم وطوب داكن أنيق. تُعرف لويد هاربور بأنها منطقة ساحلية هادئة يسكنها نحو 4000 شخص فقط، وتتميز بعقارات فاخرة تتراوح أسعارها بين 675 ألف دولار و19.5 مليون دولار. وكانت المنطقة في السابق موطناً لعدد من المشاهير مثل بيلي جويل، وأنجلينا جولي، وجيري ساينفيلد، وتضم منازلها مسابح خاصة، وحدائق شاسعة، وملعب تنس. أما المشاهد الداخلية للقصر، فقد صُوّرت في استوديوهات ستاينر في بروكلين، حيث بُنيت ديكورات متقنة وزُينت بلوحات ومنحوتات ثمينة. حقق مسلسل "Sirens" نجاحاً لافتاً بين النقاد، إذ حصل على تقييم 78% على موقع Rotten Tomatoes بعد ساعات من صدوره. ووصفت إحدى المراجعات العمل بأنه "دراما آسرة ومليئة بالغموض"، مشيدةً بأداء الممثلين الرئيسيين، خاصة ميغان فاهي وميلي ألكوك، اللتين أضافتا للمسلسل طابعاً مشوقاً بفضل تجسيدهما المعقد لعلاقة الأختين المتنافستين.

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"
الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

صوت لبنان

timeمنذ 11 ساعات

  • صوت لبنان

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

العربيةانتشر فن الجدرايات "الغرافيتي" بشكل كبير في الجزائر خلال السنوات الماضية، وخاصة منذ الحراك الشَّعبي، حيث كان متنفسا للشباب للتعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية. لكنه ظلّ "بالنسبة للسلطات "فنا منبوذا يشوه العمران والشوارع". ففي العديد من الشوارع الجزائرية يشاهد المارة "شعارات الفرق الرياضية، أو عبارات اجتماعية وأخرى سياسية، ورسائل مباشرة أو مشفرة"، حيث لا تكاد تلتفت يمينا أو يسارًا، حتى تقابلك رسمة أو جملة تحاكي واقعا معاشا. رسائل سياسيةفي حين أوضح محمد أمين زيتوني، المعروف باسم "ماڨو" (31 سنة) الذي يعتبر أحد رسامي "الغرافيتي" المعروفين في البلاد أنه يتفادى رسم جداريات تحمل رسائل سياسية. وأضاف الشاب الذي تخصَّص في "الغرافيتي" منذ سنة 2016، في الأنواع الثلاثة "التاق"، "الغرافيتي"، و"لاترينغ"، أنه يفضل أن يوجه عموما رسائل اجتماعية.كما قال في مقابلة مع العربية.نت أنه أدين سنة 2018، بسبب إحدى جدارياته، أجبر على دفع غرامة 200 دولار، كما أدين بنفس قيمة الغرامة سنة 2022، بتهمة جمع الأموال بدون رخصة، بسبب وضعه لقبعة يساهم فيها المارة بمبالغ بسيطة، بينما كان يرسم جدارية في ملكية خاصّة". إلى ذلك، أكد مافو أنه على الرغم أن هذا الفن غير قانوني في الجزائر، مثلما هو الحال في عدة بلدان، إلا أنّ السنوات الأخيرة: "شهدت تقبلاً أكثر لهذا الرسم. وقال: "لم يعد فنا منبوذا مثلما كانت عليه الحال سابقا، هناك حتى مهرجانات تُنظم في مختلف الولايات الجزائرية، لفناني الغرافيتي". "فن معبر لكنه منبوذ"من جهته قال الخبير الدولي في العمران، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إنَّ "القانون لا يصنف الغرافيتي، على أنه فن في معظم البلدان، وتسلط عقوبات عادة على رسامي الجدران". كما أضاف في تصريحه لـ"العربية.نت" أنَّ "الغرافيتي يُنظر إليه على أنه تشويه للمحيط، رغم أنه يُعتبر متنفسا لمختلف الظواهر الاجتماعية، مثل الهجرة غير القانونية (الحرقة)، البطالة، ما جعلها تلقى رواجا، ليس فقط في الأحياء الشعبية حيث نمت وبرزت، ولكن حتى في الأوساط الراقية".وأشار إلى أنَّ "الغرافيتي أيام الحراك الشَّعبي في الجزائر (2019-2021)، برز بشكل كبير، إذ انتشرت الرسومات السياسية، ولاقت اِستحسانا عند البعض، ثم صارت تشكل وسائل لنظام الحكم". إلى ذلك، ختم قائلا: أُصنف رسومات الغرافيتي على أنها رسائل فنية، ومتنفس للشَّباب لاسيما في بعض الدول التي تعاني من نظام قمعي نوعا ما، على غرار ما هو الحال في أميركا اللاتينية، حيث الصراعات السياسية تغذي ثورة الشباب".

بعد زواجها من الملياردير التركي.. "يومي" تُفاجئ الجميع بهذا القرار
بعد زواجها من الملياردير التركي.. "يومي" تُفاجئ الجميع بهذا القرار

الديار

timeمنذ 11 ساعات

  • الديار

بعد زواجها من الملياردير التركي.. "يومي" تُفاجئ الجميع بهذا القرار

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انتشر فيديو للمؤثرة يمنى خوري المعروفة بلقب "الدكتورة يومي" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إعلان زواجها من الثري البريطاني من أصل تركي غورهان كيزيلوز. وأطلت يومي في الفيديو وهي تخبر والدتها بأنها ستحشتم منذ الآن فصاعدا، لتقوم والدتها بتقبيلها وتعرب عن سعادتها بهذا القرار وقالت: "الله بحب السترة." يذكر أن يومي أعلنت زواجها من الشاب التركي بشكل مفاجئ، وهو من رواد الأعمال في قطاع التكنولوجيا المالية والعملات الرقمية والألعاب الألكترونية، ويشاع بأن ثروته تقترب من المليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store