logo
منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي 2025 يناقش معالجة التجارة عبر الحدود في الرياض

منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي 2025 يناقش معالجة التجارة عبر الحدود في الرياض

شبكة عيون٢٢-٠١-٢٠٢٥

الرياض - مباشر: ينطلق منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي 2025 يومي 4 و5 فبراير 2025 في الرياض، تحت شعار "إعادة بناء مستقبل مشترك".
وسيستضيف المنتدى هذا العام مجموعة متميزة من الرؤساء التنفيذيين العالميين والمبتكرين والمستثمرين وصناع القرار لمواجهة القوى التحويلية التي تعيد تشكيل مشهد التجزئة، وفقا لبيان صحفي صادر، اليوم الأربعاء.
وفي ضوء الدور المحوري الذي تلعبه المملكة العربية السعودية في نهضة التجزئة في الشرق الأوسط، والتي من المتوقع أن تتجاوز 200 مليار دولار بحلول العام 2028، سيستكشف المنتدى استراتيجيات التنقل في صناعة سريعة التطور، مدعومة بالرقمنة والاستدامة وتغيرات متطلبات المستهلكين.
وسيكون التركيز الاستراتيجي للمنتدى على أربعة مجالات حيوية تعيد تشكيل مستقبل التجزئة في السعودية وخارجها منها إقامة شراكات عالمية استراتيجية، ورفع مستوى الرفاهية في المملكة، ومعالجة التجارة عبر الحدود، وتعزيز قطاع تجارة التجزئة للمواد الغذائية.
كما سيتناول المنتدى استراتيجيات تعزيز الابتكار وبناء المرونة في صناعة التجزئة، حيث تمثل التجارة الإلكترونية عبر الحدود 40% من المبيعات عبر الإنترنت في السعودية، وهو ضعف متوسط مجموعة العشرين.
وسيتيح المنتدى منصة ديناميكية للتعاون وتقديم رؤى عملية للتعامل مع سوق تنافسية ومتطورة باستمرار، مع تعزيز المملكة لمكانتها كوجهة رئيسية لتجارب الرفاهية وقائدة عالمية في ابتكار التجزئة.
ويناقش المنتدى تدفع الشراكات الاستراتيجية ابتكار صناعة التجزئة وتعزز نجاح المنتدى من خلال شراكات تحويلية تؤكد على تأثيره، مثل شراكة سينومي سنترز، الشريك الاستراتيجي الرائد في تملك وتطوير وتشغيل وجهات التجزئة ونمط الحياة في السعودية.
ومن المقرر، أن يضم منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي 2025 مجموعة متميزة من المتحدثين والقادة البارزين الذين يعيدون تشكيل مستقبل الصناعة.
وتشمل قائمة القادة الرئيسيين رينوكا جاجتياني، رئيسة مجلس إدارة مجموعة لاند مارك، مايكل شلهوب، الرئيس التنفيذي لمجموعة شلهوب، أليسون ريهيل-إرغوفين، الرئيس التنفيذي لسينومي سنترز ، جون هادن، الرئيس التنفيذي لمجموعة الشايع، الدكتور بندر حموه، الرئيس التنفيذي لشركة باندا للتجزئة، مايكل وارد، المدير الإداري لشركة هارودز، علي بيلون، المدير العام الإقليمي لشركة VISA في المملكة العربية السعودية والبحرين وعمان.
كما تضم القائمة نيلش فيد، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة أباريل، جيفروي فان رايمدونك، الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة نايمان ماركوس، كيران هاسلام، مدير التسويق لشركة الدرعية، مينا فادر، المدير العام لمركز جيه إتش بيكر لتجارة التجزئة، كلية وارتون، جامعة بنسلفانيا، بوبي راجيندران، الرئيس التنفيذي لشركة تميمي ماركتس، ميندي جروسمان، نائب الرئيس والشريك في شركة كونسيلو، ياسر جوهرجي، الرئيس التنفيذي لشركة النهدي الطبية، أندريا دراسيتس، المدير الإداري الأول، مجموعة بلاكستون، الدكتور جونتر هيلم، الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم للتجزئة.
وتشمل القائمة أيضا سوبالوك أومبوه، رئيس مجلس إدارة مجموعة مول، البروفيسور سيمون إيفينيت، أستاذ الجغرافيا السياسية والاستراتيجية، كلية إدارة الأعمال IMD، سيما جانواني فيد، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة أباريل، سعود السليمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة السليمان، فيديريكا ماركيوني، الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال فاشون أجندة، أمين مغربي، رئيس مجلس إدارة مجموعة مغربي للتجزئة، كريستيانا فالكوني، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة BECS، ستيفانيا لازاروني، الرئيس التنفيذي لمؤسسة ألتاغاما، جاومي ميكيل نودي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة تندام، وسيلفان موهنداس دو مينيل، المدير العام للجمعية الدولية للمتاجر الكبرى.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات:
مؤشرات الأسهم الأمريكية ترتفع بشكل جماعي في مستهل تعاملات اليوم الأربعاء
Page 2
الأربعاء 08 يناير 2025 10:04 صباحاً
Page 3

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يتّجه لانخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين
الدولار يتّجه لانخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين

المدينة

timeمنذ 32 دقائق

  • المدينة

الدولار يتّجه لانخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين

تراجع الدولار، اليوم، ويتّجه لتسجيل انخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين، بعدما أدت مخاوف بشأن وضع المالية العامة الأمريكية إلى لجوء المستثمرين للملاذات الآمنة.ويتّجه مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى من بينها الين واليورو، للانخفاض (1.1) بالمئة هذا الأسبوع، إلا أنه لم يشهد تغيرًا يذكر عند (99.829) في التعاملات الآسيوية المبكرة.وصعد اليورو (0.21) بالمئة إلى (1.1303) دولار في التعاملات المبكرة ويمضي لمكاسب بواقع (1.2) بالمئة خلال الأسبوع.واستقر الين عند (143.84) للدولار، ويتّجه هو الآخر للارتفاع (1.2) بالمئة خلال الأسبوع، وذلك بعد بيانات أظهرت ارتفاع التضخم الأساسي في اليابان في أبريل بأسرع وتيرة سنوية منذ أكثر من عامين، مما يزيد من احتمالات رفع الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام.وزاد الفرنك السويسري قليلًا إلى (0.8272) للدولار، وفي طريقه للصعود (1.2) بالمئة خلال هذا الأسبوع بعد أسبوعين من الخسائر.ويتّجه الدولار الأسترالي لإنهاء الأسبوع والشهر على استقرار واسع النطاق مقابل الدولار، ووصل في أحدث التداولات إلى (0.6422) دولار.وارتفع الدولار النيوزيلندي (0.2) بالمئة عند (0.59095) دولار، ويتّجه لتسجيل ارتفاع ضعيف خلال الأسبوع.

وزارة الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات بقيمة 183 مليار دولار
وزارة الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات بقيمة 183 مليار دولار

المدينة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدينة

وزارة الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات بقيمة 183 مليار دولار

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أمس الخميس، اعتزامها طرح كمية جديدة من السندات طويلة الأجل للاكتتاب خلال الأسبوع المقبل، بقيمة إجمالية تبلغ (183) مليار دولار أمريكي.وذكرت الوزارة أنها ستطرح سندات أجل عامين بقيمة (69) مليار دولار، وسندات أجل (5) سنوات بقيمة (70) مليار دولار، على أن تختتم أسبوع الطرح ببيع سندات أجل (7) سنوات بقيمة (44) مليار دولار.ومن المقرر أن تعلن وزارة الخزانة نتيجة الاكتتاب في سندات أجل عامين يوم الثلاثاء المقبل، والسندات الخمسية يوم الأربعاء والسباعية يوم الخميس المقبل.وباعت الوزارة الشهر الماضي سندات أجل عامين بقيمة (69) مليار دولار، وسندات أجل (5) سنوات بقيمة (70) مليار دولار، واختتمت أسبوع الطرح ببيع سندات أجل (7) سنوات بقيمة (44) مليار دولار، وجاء الطلب على السندات (5) سنوات أعلى من المتوسط، وعلى السندات أجل عامين وأجل (7) سنوات أقل من المتوسط.وباعت وزارة الخزانة الأمريكية أمس سندات مدتها (20) عامًا بقيمة (16) مليار دولار، حيث بلغ سعر العائد عليها (047ر5)%.

"البلاطة" في مصر... كم تخفي من الأموال؟
"البلاطة" في مصر... كم تخفي من الأموال؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

"البلاطة" في مصر... كم تخفي من الأموال؟

كفلت مسروقات طائلة من فيلا سيدة الأعمال نوال الدجوي إثارة أجواء من الجدل في فضاء مصر الإلكتروني، خلال وقت احتفظت في منزلها بما كان يتعين صونه داخل دزينة من الخزائن الفولاذية في بنك كبير، 50 مليون جنيه مصري (مليون دولار) و3 ملايين دولار، إضافة إلى 15 كيلوغراماً من المشغولات الذهبية و350 ألف جنيه إسترليني (470 ألف دولار)، كان المصريون حيالها ذوي أبصار شاخصة وأفواه فاغرة وأجساد طغى عليها السكون فينة من الوقت من وقع الصدمة، حتى نطق الجميع في صوت واحد "لماذا يحتفظ أحدهم بمبالغ طائلة كتلك في منزله؟". وبينما تمتلك مصر 38 بنكاً في قطاع مصرفي ضخم وسوق واسعة من العملاء، الأفراد والمؤسسات، وشمول مالي مدعوم برغبة صانع السياسة النقدية داخل البلاد في دفع الجميع للتخلي عن الادخار "تحت البلاطة" والانتقال صوب ادخار احترافي مراقب وموظف، إلا أن بيوت المصريين لا تزال تحوي ما لا يقل عن سبعة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، بحسب ما كشفه ضمن تصريح خاص سابق لـ"اندبندنت عربية" المستشار السابق لرئيس مجلس الوزراء المصري هاني محمود. سر التمسك بـ"البلاطة" "اندبندنت عربية" عاودت طرح التساؤل ذاته على مصرفيين ومتخصصين وتجار وصاغة في مسعى لكشف سر التمسك بـ"البلاطة"، كملاذ آمن لحفظ وصون المدخرات وخيار مفضل لدى قطاعات واسعة من المصريين، ومنهم من قال إن صندوق النقد الدولي يعتقد بوجود مليارات الدولارات في أيدي المصريين، أفراداً ومؤسسات خارج إطار القنوات المصرفية الرسمية، وهو ما يؤشر إلى شيوع ظاهرة اكتناز الأموال في البيوت، فيما يرى بعض آخر أنه لا يمكن تعميم تلك الظاهرة، في وجود 10 تريليونات جنيه (13.40 مليار دولار) من الاستثمارات في الشهادات البنكية مرتفعة الفائدة، وسط إجماع على ضرورة اللجوء إلى المصارف الرسمية لحفظ وصون المدخرات، وعدم الاحتفاظ بها في البيوت. ثقافة قديمة في مصر النائبة السابقة لرئيس بنك "مصر" سهر الدماطي تقول إن ثقافة اختزان المبالغ الطائلة في البيوت تجلت بصورة أوضح بعد عام 2011، مع تنامي قلق قطاعات من المصريين من أزمات المستقبل، وأن تلك الممارسات لا تزال موجودة في مصر لكن لا يمكن تعميمها على المجتمع ككل، خصوصاً مع انتشار البنوك وأفرعها في جميع المدن والمحافظات. وتوضح المتخصصة المصرفية أن المصريين يستثمرون 10 تريليونات جنيه (13.40 مليار دولار) في الشهادات الادخارية البنكية مرتفعة العائد، وهو رقم ضخم لا يمكن معه الادعاء بأن المصريين جميعهم يكتنز الأموال والمدخرات في خزائن خاصة، على رغم وجود تلك الفئة حتى الوقت الراهن. حجم الاقتصاد غير الرسمي وضمن حديثها، لفتت المحاضرة في "الجامعة الأميركية" بالقاهرة إلى أن أموال الشهادات والودائع البنكية وغيرها من حسابات التوفير غير خاضعة للضرائب ومصانة قانوناً، لكن قد يدفع أحدهم إلى خيار حفظ مدخراته في بيته عدم رغبته في الكشف عن مصدر وحجم تلك الأموال، ومنهم من يذهب إلى استثمارها في ما يعرف بـ"شركات توظيف الأموال" التي عرفت في مصر نهاية الثمانينات ولا تعد مصدراً موثوقاً للاستثمار، بالنظر إلى حوادث الاحتيال التي تقع من جانبها. وقدرت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية المصرية نهاية عام 2022 حجم الاقتصاد غير الرسمي داخل مصر، بنحو 50 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد. مستقبل الجنيه المصري من جانبه، يقول المتخصص المصرفي وليد عادل إن هناك كثيرين من الأفراد والمؤسسات لا يزالون يكتنزون الذهب والدولار داخل بيوتهم بقصد إخفاء تلك الأموال عن الأعين، وأن عدم اليقين الاقتصادي حيال الجنيه المصري خصوصاً والاقتصاد بصورة عامة، وما شهدته السوق السوداء من انتعاش ومضاربات خلال الأعوام الثلاثة الماضية غذى بقوة تلك الظاهرة. ويشير عادل إلى أن صندوق النقد الدولي أشار إلى أن الاقتصاد المصري لا يعاني نقصاً في الدولار، إذ يعتقد وجود مليارات الدولارات داخل مصر لكنها ليست ضمن القنوات الرسمية المتمثلة في البنوك، أي إنها بحوزة أفراد ومؤسسات يحتفظون به خارج نطاق القطاع المصرفي، وهو ما دعا البنك المركزي المصري لاتخاذ التدابير لتحفيز المواطنين على التنازل عن تلك العملات الأجنبية ومنها عدم توجيه أية أسئلة تخص مصدر تلك الأموال في فتره من الفترات للحد من خوف المواطنين من التعامل مع البنوك بخصوص العملات الأجنبية. حادثة سابقة ولا يزال المصريون يذكرون حادثة احتراق مئات الآلاف من الجنيهات في فرن البوتاغاز، حين أقدمت سيدة مصرية على إشعال الفرن قبل أعوام من دون أن تعلم أن الزوج أخفى داخله ما كان يكنزه خشية تعرضه للسرقة، في كوميديا سوداء تفصح عن جانب من ممارسات غريبة داخل المجتمع المصري. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جانبه، قال مسؤول بإحدى الغرف التجارية إن رجال أعمال ومستوردين دأبوا خلال الفترة التي شهدت ارتفاع الدولار في السوق السوداء إلى مستويات تجاوزت 85 جنيهاً، على الاحتفاظ بكميات متباينة من العملة الصعبة بعيداً من القطاع المصرفي بقصد تدبير حاجاتهم وترقب المشهد الاقتصادي الضبابي آنذاك داخل البلاد، إضافة إلى اتجاه شريحة واسعة إلى تحويل مدخراتها من العملة المحلية إلى الدولار والذهب، في ظل الخسائر التي شهدها الجنيه المصري قبل تحرير سعر الصرف خلال مارس (آذار) 2024. مبيعات الذهب في مصر ويذهب إلى ما سبق محمد الرفاعي وهو تاجر ذهب، إذ يقول إن مبيعات السبائك والجنيهات الذهبية زادت بقوة خلال الأعوام الثلاثة الماضية وتحديداً منذ اندلاع الحرب الروسية-الأوكرانية خلال فبراير (شباط) 2022، بالتالي فإن مبالغ ضخمة خرجت من قطاعات متعددة صوب اقتناء السبائك داخل البيوت حفظاً للقيمة وصوناً لـ"تحويشة العمر"، وفق تعبيره. وبحسب بيانات مجلس الذهب العالمي، فإن المصريين اشتروا خلال عام 2022 ما يصل إلى 51.5 طن من الذهب، قبل أن يقفز الرقم إلى 57 طناً خلال العام التالي، وصولاً إلى 50.1 طن عام 2024، في مسعى لتجنيب مدخراتهم بالجنيه المصري تآكل القيمة عقب خمسة قرارات لـ"المركزي المصري" بتحرير سعر الصرف. حلقة مفقودة من الثقة على الأرجح، ستظل ثقافة ادخار الأموال "تحت البلاطة" في مصر موجودة بدرجة أو بأخرى، فثمة حلقة مفقودة من الثقة تغذيها الإشاعات على رغم جهود الجهات الرسمية حفز المصريين على الادخار والاستثمار في القنوات المشروعة، وهو ما يتعين معه بذل مزيد من الجهود للتوعية بأخطار صون الأموال وحفظها بطرق تقليدية خطرة. وبغض النظر عن حجم ما يحتفظ به المصريون من الأموال السائلة نقداً وذهباً، فإن المؤكد أنه كفيل بخلق حال من الصدمة لدى الجميع إذا حُصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store