logo
"مانروق".. أغنية جديدة لـ بسمة عطا تشعل بها موسم الصيف

"مانروق".. أغنية جديدة لـ بسمة عطا تشعل بها موسم الصيف

البوابةمنذ 3 أيام

روجت المطربة الشابة بسمة عطا بنشر فيديو قصير، من أغنيتها الجديدة "مانروق"، عبر حسابها الرسمى على موقع الفيديوهات والصور "انستجرام" وكتبت "ما نروق.. يوم السبت على جميع المنصات الساعة ٤ بتوقيت مصر.. ربنا يكرمنا وتحبوها إن شاء الله".
أغنية مختلفة
لتؤكد بسمة بذلك أن أغنيتها الجديدة مختلفة ومتميزة، وبها ترقيص وحركة وتتناسب مع أجواء موسم الصيف.. وتفاعل الجمهور بشكل غير عادي مع الفيديو، وطالبوها بطرح الأغنية في أقرب وقت.. ومن بين التعليقات "مبروك للقمر فى انتظار الجمال والحب كله".. وأيضا "إحنا عشقنا الأغنية قبل ما تنزل".
ما نروق
أغنية، "ما نروق" الآن على يوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، والأغنية كلمات مصطفى نصر، وألحان تيام على، وتوزيع موسيقى إسلام شوقى، ومن إخراج منعم.
بسمة عطا
يذكر أن بسمة عطا طرحت فى بداية العام الماضى أغنية "متستبسطنيش" كلمات محمود علي، وألحان وتوزيع رامي المصري، وإخراج أحمد علاء الجندي، وكانت أولى أغاني بسمة، بعد مشاركتها في برنامج بوليفارد المواهب، الذي عرض عبر شبكة قنوات MBC، ضمن فعاليات موسم الرياض، بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه في السعودية.
كما حصلت بسمة، على لقب أفضل مطربة صاعدة، في جوائز الميما، الذي أقيم في مدينة العلمين الجديدة، وشارك في الحفل مجموعة من نجوم الفن.
كما طرحت بسمة أغنية "بين يوم والتانى"، من كلمات أحمد المالكى، وألحان مدين، وتوزيع موسيقى أحمد عادل.
وطرحت أيضا مع بداية العام الحالى أغنية "النهايات"، والتى حققت من خلالها نجاحًا كبيرًا وتصدرت بها تريند يوتيوب، وهى من كلمات، وألحان مصطفى شكرى، وتوزيع موسيقى أحمد أمين، ومن إخراج منعم على، وطرحت الشهر الماضى أغنية "جواك هلاك"، كلمات سلمى رشيد، وألحان كريم نيازى، وتوزيع موسيقى إسلام شوقى، ومن إخراج منعم على، وحققت أيضًا من خلالها نجاحًا كبيرًا.
كلمات مانروق
تقول كلمات أغنية "مانروق":..
جايين قال .. تعملوا الحلوين قال
ده انتوا كنتوا كمين بان
و اتعرفتوا وخلاص
هندور ليه .. و تعيشولنا الدور ليه
ده الطابق مستور ليه
تكشفوا للناس
ما نروق
علي عيني ذوق .. كان يعني حوق
تزويق زمان
اصلو ايامكم خلصوا .. وطلعتو فالصو
والاصل بان
ما نروق
علي عيني ذوق.. كان يعني حوق
تزويق زمان
اصلو ايامكم خلصوا .. وطلعتو فالصو
والاصل بان
لو كان كان .. فيكو خير كان بان بان
ع اللي شوفته زمان لا
ده الكلام خلصان
يا وشوش لا .. لا متتعاشروش لا
واللي ميسبكوش ده
هو ده الخسران
ما نروق
علي عيني ذوق .. كان يعني حوق
تزويق زمان
اصلو ايامكم خلصوا
وطلعتو فالصو
والاصل بان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض
مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

مروة عبد المنعم تكشف عن تجربة صادمة مع مهندس ديكور من الضياع إلى القرض

صدمت الفنانة مروة عبدالمنعم جمهورها عندما تحدثت في إحدى الحلقات التليفزيونية، عن تجربة تعرضت فيها لعملية نصب من مهندس ديكور، تلك الواقعة التي كانت صادمة لها، لم تقتصر على تفاصيلها الشخصية فحسب، بل سلطت الضوء على ظاهرة انتشرت في الآونة الأخيرة، حيث يتم استهداف الأشخاص سواء في حياتهم المهنية أو الشخصية. الوقوع ضحية لهذه المواقف عرفت مروة عبدالمنعم، بأدوارها المتنوعة في الفن، ولم تتردد في كشف هذه التجربة، مما جعل حديثها يلقى صدى واسعًا بين الجمهور ويثير تساؤلات حول كيفية الوقوع ضحية لهذه المواقف. وقالت عبدالمنعم فى لقاءها: "أنا بتكلم مع ربنا وبقوله يا رب يعني أنا نفسي أشتغل طيب أنت ليه حببتني في الفن ما أنت اللي اديتني الموهبة دي، طيب إنت مش عايزني أشتغل؟ أنا مش معترضة على حكمك، أنا بجتهد أبقى راضية بس أنت ساعدني لأني غصب عني نفسي أمثل". شقة إيجار وتابعت : "كنت عايشة في شقة إيجار وكان لازم أمشي خلال شهرين علشان رفعوا الإيجار أوي، وكان عندي شقة على المحارة ومكنش معايا فلوس أخلصها، وكان في مهندس ديكور عاملي حاجات غلط جبت مهندس غيره وقولته الغلط ده نشيله". الصنايعية والقرض وواصلت عبدالمنعم حديثها: "مكنش معايا غير مبلغ صغير وقولتله كل ما تشتغل هديلك فلوس، هو اشتغل على الغلط والفلوس اللي خدها محاسبش الصنايعية ومعمليش حتى الأبواب، وقعدت في شقة من غير سقف ولا باب، وكنت بقولهم أنا عايزة أعيش، ولقيت في مبلغ كبير أوي عليا واضطريت آخد قرض علشان أسدد". راجل أتسند عليه وأضافت : "أنا معنديش راجل اتسند عليه، واللي عندي هيخاف أقوله أنا عايزة فلوس، والناس خبطت عليا قالولي الحمام بينقط قولتلهم قسما بالله ما هعمل حاجة، حسبي الله ونعم الوكيل، عشان شايفين أني لوحدي مفيش حد هيقدر عليهم". الصندوق الأحمر شاركت الفنانة مروة عبدالمنعم في العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية التي من بينها عرض "الصندوق الأحمر" الذي قدمت في يناير 2024 ضمن موسم الرياض المسرحي. تدور أحداث المسرحية حول طبيبة الأمراض النفسية (فريدة) التي تواجه تحدياً كبيراً في مشوارها المهني عندما يُطلب منها متابعة الحالة الصحية لابنة حبيبها السابق، فتحاول فصل مشاعرها العاطفية عن عملها واحترافيتها المهنية. المسرحية من بطولة الفنانين: ليلى علوي، ميمي جمال، بيومي فؤاد، طارق الإبياري، مروة عبدالمنعم في دور "سوسن"، سليمان عيد، رنا رئيس، نور إيهاب، ايمي طلعت زكريا، وآخرون، والمسرحية من تأليف حازم الحديد، وأشرف على الكتابة عادل سلامة، وإخرج طارق الإبياري.

الإمارات..  بين حفاوة الاستقبال وعمق الرسائل
الإمارات..  بين حفاوة الاستقبال وعمق الرسائل

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

الإمارات.. بين حفاوة الاستقبال وعمق الرسائل

الإمارات.. بين حفاوة الاستقبال وعمق الرسائل في زمن أصبحت فيه كل لفتة تُفسّر بعين الحقد، وكل موقف يُقابَل بحملة افتراء، لا عجب أن تتحول مراسم استقبال رسمية إلى ساحة للاتهامات الرخيصة من أصحاب النفوس المريضة. هكذا كان الحال خلال زيارة الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات، حيث حظي باستقبال رسمي تخللته عروض الفلكلور الشعبي، في مشهد يجسّد عمق الهوية الإماراتية، ويؤكد أصالة الثقافة والاعتزاز بالوطن. لكن بعض الأصوات المريضة لم تتأخر في الظهور، لتكيل الشتائم وتُسقط عقدها النفسية على دولة لم تعرف يوماً إلا أن تكون رمزاً للعزة والسيادة. علقوا على الفلكلور، وشتموا الإمارات، وتجاوزوا حدود اللياقة والصدق، وكأنهم يتربصون بأي حدث ليبثوا حقدهم المزمن، غير مدركين أن صراخهم لا يهزّ مناراتنا، وأن الإساءة لا تنال من الكبار، بل تكشف صغر من يطلقها. لم يعلم هؤلاء الجهلاء أن ما رأوه مجرد مراسم، كان في الحقيقة رسالة قوة مغلفة بأصالة. الإمارات، التي تستقبل ضيوفها على أرضها بكرم وتقاليد، هي ذاتها الدولة التي لا تتهاون في الدفاع عن شرفها، والتي علّمت الجميع أن الأصالة لا تتعارض مع الحزم، وأن الفرح لا يُناقض الاستعداد للتضحية، وأن الاحتفال لا يعني التنازل عن الكرامة. جميع الرقصات التي أُديت في مراسم الاستقبال هي رقصات حربية تراثية، كان يؤديها أجدادنا قبل الذهاب إلى المعارك، تعبيراً عن الشجاعة والاستعداد، وتُجسّد روح الفداء والبسالة. وحتى «النعاشات» – تلك اللواتي ظهرن يُحركن شعورهن – فهنّ يعبّرن عن طقس قديم كانت فيه النساء يودّعن أزواجهن وأبناءهن عند الذهاب للحرب، ويستقبلنهم عند العودة بالنشيد والدعاء والزغاريد… إنها رسائل مجتمعية مُغلّفة بالفن والرمز والولاء. ومن أبرز ما عُرض خلال الاستقبال كانت رقصة «الندبة»، الرقصة الجبلية الشهيرة التي يُجيدها أبناء قبائل الشحوح في الإمارات، وتُرافقها صيحة «الوعا» الجبلية التي طالما أرعبت الخصوم وأشعلت الحماسة في النفوس. رقصة لا تُؤدى إلا في لحظات المجد، وتُعبّر عن الشجاعة والفخر والجهوزية. لحظة أداء «الندبة»، بدت في ملامح الرئيس ترامب نظرات دهشة واحترام، وكأن الرسالة وصلته: نحن نرحب بك، لكننا أبناء جبل… نحتفي، ونستعد، ولا نُفرّط. في رقصات العَرضة وأهازيج الفلكلور، قرأ من يفهم رموز العز والفخر والانتماء، لا من يسقط عقده ويتطاول. تلك المشاهد لم تكن مجرد استعراض، بل كانت إعلاناً صريحاً أن الإمارات، برغم صغر حجمها الجغرافي، تحمل في قلبها قوة أمة، وفي حاضرها ثبات دولة، وفي شعبها إرث رجال عاهدوا الله أن لا يُمسّ هذا الوطن بسوء. تجاهل الحاقدون تاريخاً من المواقف المشرفة… لم يتحدثوا عن شهداء الإمارات الذين رووا بدمائهم تراب العروبة، ولا عن مواقفها الصلبة في المحافل الدولية، ولا عن دعمها للشعوب وقت المحن. تغافلوا عن سجلها المشرف في بناء الجسور، وصناعة السلام، والوقوف مع الحق، لأنهم لا يريدون أن يروا سوى ما يشبع حقدهم، ولو كان وهماً. إن الإمارات لا تحتاج أن تبرر موقفاً، ولا أن تدافع عن صورة. فصورتها راسخة في عقول منصفين يعرفون من هي، ومكانتها محفوظة بين الكبار بما تبنيه من أفعال، لا بما يُقال عنها من افتراءات. وهي تمضي في طريقها بثقة لا تهزها العواصف، ولا تُوقفها الحملات الرخيصة، لأنها تعي جيداً أن من كان فوق الجبل، لا يزعجه نباح من في الوادي. هكذا كانت الإمارات، وهكذا ستبقى.. دولة عدل، ووفاء، وكرامة، وصداقة مع من يستحق، وحزم لا يعرف التردد، ووطن لا يقبل المساومة على الأرض أو الشرف أو التاريخ. ولمن لا يفهم الرمز ولا يقرأ التاريخ، نقول: نحن في الإمارات، لا نُجامل على السيادة، ولا نُهين الكرامة بالسكوت، بل نُجيب بالفعل… ومن لا يعرفنا، فليقرأ عنا لا علينا. *لواء ركن طيار متقاعد

الزيادة السكانية وأهمية المشروعات القومية في لقاءات ثقافة الفيوم
الزيادة السكانية وأهمية المشروعات القومية في لقاءات ثقافة الفيوم

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

الزيادة السكانية وأهمية المشروعات القومية في لقاءات ثقافة الفيوم

نظم فرع ثقافة الفيوم عددا من اللقاءات التثقيفية، ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة، لتعزيز الوعي الثقافي. الزيادة السكانية ودورنا في حلها شهدت الفعاليات بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، محاضرة بعنوان " الزيادة السكانية ودورنا في حلها"، بمكتبة جرفس، تحدثت فيها أسماء أحمد مديرة المكتبة، عن الهرم السكاني في مصر، والنمو السكاني المتزايد، وجهود الدولة في مواجهة عشوائية الإنجاب لكي تتمكن الدولة من تلبية متطلبات المواطن حتى نحيا حياة كريمة، تلاها مناقشة كتاب " الفيروسات وحياتنا" تأليف منير علي الجنزوري، ناقشته رضا عبد الحليم مسئولة النشاط. فيما عقد بيت ثقافة اطسا ورشة حكي لقصة بعنوان "الشجرة الصغيرة" تأليف مصطفى نصر، بحضانة ديزني، قدمتها نجاه شعبان، مشرفة نادي الطفل بالموقع، تهدف القصة إلى مراعاة مشاعر الآخرين والرفق والرحمة بين الناس، وألا يحزن الانسان على ما فقده فالأمر كله بيد الله. "مشروعات الطرق والكباري في مصر" شهدت مكتبة منية الحيط محاضرة بعنوان "مشروعات الطرق والكباري في مصر"، تحدث فيها مصطفى محمد محمود، مدير المكتبة، عن تعريف المشروعات القومية وهى مشروعات ضخمة تقوم بها الدولة لتطوير البلاد، واستعرض نماذج من هذه المشروعات مثل مشروع قناة السويس الجديدة، والعاصمة الإدارية، ومشروعات حياة كريمة، ومشروعات الطرق والكباري، وأهمية هذه المشروعات في توفير فرص عمل جديدة، وزيادة دخل المواطن، والإرتقاء بالخدمات المقدمة له. من جانب آخر، عقدت مكتبة سيلا محاضرة بعنوان " آداب التعامل واحترام الغير"، بالتعاون مع منطقة وعظ الأزهر بالفيوم الشريف، تحدث فيها الشيخ شريف جمعة عبد الحليم، عن آداب التعامل مع الغير في الإسلام، وأن يكون التعامل بالحسنى واللين كما وصانا النبي صلى الله عليه وسلم، وحث الحضور على بعض القيم والسلوكيات منها احترام الكبير والرحمة بالصغير، واحترام الجار والمعلم في المدرسة وكبار السن. 499309995_1220520066751468_3870441260688517055_n 499668825_1220520263418115_52148084229334664_n 499709726_1220520496751425_749290968995190929_n 499724860_1220520123418129_6009103785907376485_n 499857154_1220520560084752_3972964758983503498_n 500082045_1220520436751431_3474200299779362922_n

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store