logo
_ لأول مرة.. 'ثلاثى جيتار برشلونة' العالمية تشعل ليالى القاهرة

_ لأول مرة.. 'ثلاثى جيتار برشلونة' العالمية تشعل ليالى القاهرة

حين يعانق 'الفلامنكو' سحر 'الأهرامات'.. 'ثلاثي برشلونة' يُحاكي عبقرية باكو دي لوسيا بالقاهرة
حين يتلاقى وهج الأندلس مع دفء نيل القاهرة، في عرض عالمي يسحر القلوب.. تزور مصر للمرة الأولى الفرقة العالمية 'ثلاثى جيتار برشلونة' أحد أشهر فرق الجيتار والفلامنكو حول العالم، لتقدم أمسية ساحرة، تحت عنوان 'Maestros de la Guitarra'، تكريمًا لأسطورة الجيتار الأندلسي الراحل باكو دي لوسيا.
الفرقة تصل مصر ٢٢ يونيو المقبل ..والأمسية يستضيفها نادي الجزيرة الرياضي، 24 يونيو المقبل، على الملعب الرئيسي التاريخي بالنادي.
يأخذ ثلاثي برشلونة الشهير، الجمهور المصري في مزيج بين أنغام 'باكو دي لوسيا' الساحرة، وأعمال العمالقة مانويل دي فالا وفيديريكو جارسيا لوركا وتشيك كوريا، ليصنعوا معًا ليلة استثنائية تمزج بين عبق التراث الإسباني العريق وجرأة الابتكار الموسيقي المعاصر، في عرض استثنائي.
أوسكار جونزاليس، مدير الفرقة ومؤسس مبادرة 'أساتذة الجيتار'، عبر عن حماسه الكبير لهذه الزيارة قائلاً :'لطالما نظرنا إلى مصر باعتبارها واحدة من أعظم المراكز الحضارية والثقافية في العالم.. نحن متحمسون للقائنا الأول مع الجمهور المصري الذواق للفن الجاد والهادف، ونتطلع بشغف لاستكشاف المعالم الأثرية العريقة التي ألهمت العالم عبر العصور، مثل الأهرامات التي تقف شامخة كشاهد أبدي على عبقرية الإنسان، والتعرف عن قرب على حضارة ٧ آلاف سنة، وما زالت حتى يومنا هذا تبهرنا بسحرها.
الفرقة التي حصدت شهرتها العالمية من برشلونة، وحققت أكثر من 250 ألف متابع على وسائل التواصل الاجتماعي، وقدّمت أكثر من 1200 حفلة موسيقية في أعرق المسارح العالمية، أبهرت نجومًا عالميين مثل ويل سميث، الذي عبّر عن إعجابه الكبير بأدائهم الاستثنائي لمجموعة من أشهر أغاني مايكل جاكسون، عزفها أربعة موسيقيين على جيتار واحد، في مشهد حصد أكثر من 100 مليون مشاهدة حول العالم.
يتألف الثلاثي من اشهر العازفين: لويس روبيسكو، المنتج والموزع الموسيقي والمدير الفني الذي تعاون مع كبار النجوم مثل آلان بارسونز وإل ديفو؛ والعازف المتوج بـ 23 جائزة دولية علي أرانجو؛ والعازف القدير وأستاذ الموسيقى في ESMUC، المدرسة الموسيقية الأعلى شأنًا في جنوب أوروبا، كزافييه كول.
وسيشاركهم في هذا العرض الخاص عازف الإيقاع لوكاس بالبو، إلى جانب ثنائي الرقص اللامع خوسيه مانويل ألفاريز، مصمم رقصات النجمة روزاليا، وكارولينا مورجادو، التي تألقت سابقًا مع فرقة راقص الفلامنكو الشهير خواكين كورتيس.
من قصر الموسيقى في برشلونة، إلى مهرجان العلا في السعودية، وقصر الإمارات في أبوظبي، جالت هذه الفرقة العالم، تاركة أثرها أينما حلّت، وجذبت إعجاب ملايين المتابعين وكبار النجوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"يقبل رؤوس الصلعان" .. تميمة حظ غريبة لنجم برشلونة قبل المباريات
"يقبل رؤوس الصلعان" .. تميمة حظ غريبة لنجم برشلونة قبل المباريات

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • سرايا الإخبارية

"يقبل رؤوس الصلعان" .. تميمة حظ غريبة لنجم برشلونة قبل المباريات

سرايا - كشفت صحيفة "آس" عن اتباع بيدري غونزاليس، نجم نادي برشلونة، طقسًا غريبًا قبل مباريات فريقه وكأنها تميمة الحظ له قبل أي لقاء. وقالت الصحيفة في تقرير لها، اليوم الاثنين: "كرة القدم عالم مليء بالطقوس والتقاليد والخرافات. بعض اللاعبين يحملون تمائم الحظ، وآخرون يقومون بحركات معينة قبل دخول أرض الملعب، لكن قلّما نجد طقسًا أغرب من ذاك الذي يتبعه بيدري". وأضافت: "بيدري نفسه لا يعرف مصدر هذه العادة، لكنه يمتلك ولعًا غريبًا بالأشخاص الصلعان، فهم يثيرون إعجابه بشكل كبير، طقسه قبل كل مباراة هو تقبيل رأس أحد أعضاء الطاقم الفني لفريقه، لا يفوّت مباراة دون تكرار هذا الطقس، في ما يبدو أنه فِعل يعزز ثقته قبل كل مباراة". وتابع التقرير: "لم يتردد اللاعب قط في الاعتراف بأنه يتمنى أن يصبح أصلَعَ يومًا ما، هذا أحد أهدافه في الحياة، تأتي هذه الرغبة من معشوقه الكبير، أندريس إنييستا، أسطورة البلوغرانا السابق، عندما كان صغيرًا، أخبر والده بأنه يريد تسريحة شعر مثل إنييستا، هذا الأمر ولّد لديه انجذابًا نحو الصلعان، وهو انجذاب لا يزال مستمرًا حتى اليوم، ورغم شعره الكثيف، لم يتردد مطلَقًا في حلق رأسه عندما رغب في ذلك في موسمه الأول مع البلوغرانا، وكرر الأمر بعد بطولة اليورو، وعد بأنه إذا فاز المنتخب بالبطولة، سيحلق رأسه مرة أخرى. وكما هو متوقع، أوفى بوعده". وأعلن برشلونة مؤخرًا تجديد عقد بيدري، حتى عام 2030. وانضم بيدري إلى برشلونة في عام 2019، قبل إعارته لمدة عام إلى لاس بالماس الذي لعب معه في بداياته ناشئًا، ونجح في فرض نفسه بصفته من أفضل المواهب الواعدة في الكرتين الإسبانية والعالمية، منذ أن كان في سن السادسة عشرة، إلا أن تطوّره تراجعت وتيرته بسبب الإصابات. ونجح بيدري في إثبات تألقه، هذا الموسم، تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك، ليؤكد أنه أحد أفضل لاعبي الوسط في العالم، وهو الذي وصفه كثيرون منذ بروزه إلى الساحة الكروية بأنه خليفة أندريس إنييستا. Hermano que el calvo conoce tanto la obsesión de Pedri por los calvos, que hasta agacha la cabeza para que le de un beso — Barçadependencia (@GxlDeAndresinho) September 17, 2024 Lo de pedri y los calvos que es jaajaja — Kowalski  (@KowalskiFCB) October 24, 2024

ليفاندوفسكي يتحدث عن حلم دوري الأبطال ومستقبله في برشلونة
ليفاندوفسكي يتحدث عن حلم دوري الأبطال ومستقبله في برشلونة

البوابة

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة

ليفاندوفسكي يتحدث عن حلم دوري الأبطال ومستقبله في برشلونة

أكّد المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي أن حلم الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا ما زال حيًا لديه، لكنه شدّد على ضرورة التعامل بواقعية مع الظروف التي قد تعيق هذا الهدف. وقال في حوار مع صحيفة موندو ديبورتيفو: "بالطبع سيكون من الرائع الفوز بدوري الأبطال مجددًا، لكن في كرة القدم كل شيء يعتمد على التفاصيل." وأشار إلى خروج برشلونة المؤلم أمام إنتر في النسخة الماضية، معتبرًا أن الفريق كان أفضل في المجمل، لكنه افتقد للحسم في اللحظات الفارقة: "استقبلنا هدفين بسرعة، ثم سجلنا ثلاثة، لكن لم يكن ذلك كافيًا للوصول إلى النهائي. أعتقد أننا كنا الفريق الأفضل، لكن كان هناك شيء ناقص." وأضاف: "إذا حالفنا الحظ وتجنبنا الإصابات في المباريات الكبرى، يمكننا حينها الحديث عن فرصنا بشكل واقعي." ليفاندوفسكي عن مستقبله: "أنا مرتاح.. لكن لا أحد يعلم" حول مستقبله، قال ليفاندوفسكي إنه يشعر بالراحة البدنية والذهنية، وأن تركيزه الآن منصبّ على تقديم موسم قوي. ومع ذلك، لم يغلق الباب أمام احتمالات الانتقال في المستقبل. وعن إمكانية اللعب في الدوري السعودي أو الأمريكي، قال: "صراحة، لا أعلم. الأمور كثيرة، وأنا الآن بخير بدنيًا وذهنيًا. يمكنني أن أقول ما أريد فعله الآن، لكن في كرة القدم، الحديث عن سنة أو أكثر هو وقت طويل جدًا. في الوقت الحالي، أُركّز فقط على التحضير لموسم قوي." نظرة صريحة على مسألة العمر والأداء تحدّث المهاجم المخضرم عن الانتقادات المرتبطة بعامل السن، قائلاً: "أحيانًا ألعب بشكل ممتاز لكن لا أسجل، فيتحول التركيز مباشرة إلى عمري. الناس ينسون الأداء وينظرون فقط إلى الأرقام." وعند سؤاله عمّا إذا كان يرشّح أحدًا لخلافته، قال ليفاندوفسكي إن المسألة ليست بهذه البساطة: "ليس من السهل إيجاد مهاجم يناسب الفريق والنظام والميزانية. لا يمكنني اقتراح اسم بعينه، لكن الأمر يتطلب دراسة دقيقة." وأضاف عند ذكر أسماء مثل هالاند أو فيكتور جيوكيريس: "هؤلاء لاعبون رائعون، لكن من الصعب جدًا التعاقد معهم لأسباب مالية. يجب أن يكون الحل مثالياً للنادي، وللمدرب، ولطريقة اللعب." إشادة بهانز فليك: "يعرف كيف يخرج الأفضل من اللاعبين" ليفاندوفسكي الذي سبق وأن عمل مع فليك في بايرن ميونخ، أثنى على دوره مع برشلونة هذا الموسم: "عندما جاء فليك، تحدثنا عن وضع الفريق. هو يعرف أن النجاح يتطلب أن يكون كل لاعب في أفضل حالاته." وتابع: "كان الوضع صعبًا عليه كمدرب، لكنه تعامل بذكاء. تحدث مع الجميع، وهيأ الفريق بشكل ممتاز. أعتقد أن الموسم المقبل سيكون أصعب، لكن إذا استعددنا ذهنيًا، سنخوضه بخبرة أكبر."

من منبوذ في برشلونة إلى بطل أوروبا..ديمبيلي يُسكت الجميع
من منبوذ في برشلونة إلى بطل أوروبا..ديمبيلي يُسكت الجميع

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة

من منبوذ في برشلونة إلى بطل أوروبا..ديمبيلي يُسكت الجميع

لم يكن طريق عثمان ديمبيلي سهلًا هذا الموسم. اللاعب الذي عانى في برشلونة من إصابات متكررة وعدم ثبات في المستوى، بات في وقتٍ ما على رأس قائمة اللاعبين غير المرغوب فيهم من قِبل الجماهير الكتالونية. وعند انتقاله إلى باريس سان جيرمان، اصطدم مبكرًا مع المدرب لويس إنريكي، الذي استبعده من مواجهة آرسنال في بداية الموسم بسبب عدم التزامه بالتعليمات الفنية. التزام كامل وتحول جذري ديمبيلي قلب المعادلة تمامًا. التزم بالتعليمات، تغيّر سلوكه داخل وخارج الملعب، وبدأ موسمًا جديدًا بروح مختلفة، وكأننا أمام نسخة جديدة تمامًا من اللاعب الفرنسي. هذا الانضباط تُرجم إلى أرقام وإنجازات تاريخية. موسم الألقاب والإنجازات الفردية في موسم واحد فقط، حصد ديمبيلي رباعية محلية وقارية: لقب الدوري الفرنسي لقب كأس فرنسا كأس السوبر الفرنسي وأخيرًا، التتويج الحلم بـدوري أبطال أوروبا مساهمات حاسمة وأداء هجومي فريد في نهائي دوري الأبطال ضد إنتر ميلان، صنع ديمبيلي هدفين، وأضاف بصمة حاسمة في ليلة التتويج. وعلى مدار البطولة، شارك بشكل مباشر في كل الأدوار الإقصائية، بمساهماته أمام ليفربول، أستون فيلا، آرسنال، وإنتر. بشكل عام، ساهم ديمبيلي بـ46 هدفًا (تسجيلًا وصناعة) مع باريس هذا الموسم، ليكون الأكثر تأثيرًا هجوميًا في الفريق، وليثبت أنه أصبح أحد أفضل المهاجمين الوهميين في العالم. مرشح قوي للكرة الذهبية؟ في حال تتويجه مع فرنسا بـدوري الأمم الأوروبية ومع باريس بـكأس العالم للأندية، سيكون ديمبيلي مرشحًا بارزًا لحصد جائزة الكرة الذهبية، بعد موسم متكامل على المستويين الفردي والجماعي. وفاء لبرشلونة رغم كل شيء رغم كل ما مرّ به، فاجأ ديمبيلي الجميع بتصريح مؤثر بعد النهائي، قال فيه: "برشلونة هو نادي أحلامي، ولن أسيء له أبدًا، حتى إن لم أكن مرغوبًا فيه يومًا ما."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store