
«ميكي 17» يتصدر شباك التذاكر في أمريكا
انتزع فيلم «ميكي 17» للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو، الذي نال جائزة أوسكار أفضل فيلم عام 2020 عن «باراسايت»، صدارة ترتيب إيرادات شباك التذاكر في دور السينما الأمريكية الشمالية، بحسب تقديرات نشرتها شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة الأحد.
ففي أول عطلة نهاية أسبوع بعد انطلاق عروض «ميكي 17» في كندا والولايات المتحدة، وبعد أسبوع من خروج فيلم «أنورا» رابحاً في سباق جوائز الأوسكار، حقق فيلم الكوميديا والخيال العلمي «ميكي 17» إيرادات بلغت 19,1 مليون دولار، بحسب شركة «إكزيبيتر ريليشنز». لكنّ إيرادات عروض الأيام الأولى هذه ليست كافية بعد لتعويض تكلفة إنتاج الفيلم التي بلغت 118 مليون دولار.
ويتمحور فيلم «ميكي 17» الذي يؤدي دور البطولة فيه الممثل البريطاني روبرت باتينسون، على متطوّع شاب يشارك في برنامج استنساخ مستقبلي.
وسبق للمخرج بونغ جون هو أن حصل عن تحفته السينمائية «باراسايت» على السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، وأصبح في 2020 أول فيلم غير ناطق بالإنجليزية يفوز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم.
واحتل فيلم «كابتن أمريكا: برايف نيو وورلد» المركز الثاني في ترتيب شباك التذاكر، محققاً إيرادات بلغت 8,5 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع، ما رفع إجمالي مداخيله إلى 176,6 مليون دولار في أربعة أسابيع.
وتراجع فيلم التشويق «لاست بريث» من بطولة وودي هارلسون إلى المركز الثالث بإيرادات بلغت 4,2 مليون دولار في نهاية هذا الأسبوع.
وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم الرعب «ذي مانكي» بإيرادات بلغت 3,9 مليون دولار، فيما حلّ خامسا الفيلم الكوميدي العائلي «بادينغتون إن بيرو»، إذ بلغت إيراداته 3,85 مليون دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
«السعفة الذهبية» تترقب إعلان اسم الفائز في «أهم ليالي كان 2025»
تعلن لجنة تحكيم مهرجان كان برئاسة جولييت بينوش، مساء السبت، اسم الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين من الحدث السينمائي. وعقب انقطاع التيار الكهربائي عن جنوب شرق فرنسا بما يشمل مدينة كان ومحيطها السبت، أكد منظمو المهرجان أن الحفلة الختامية لن تتأثر بذلك وستُقام "في ظروف طبيعية". الكهرباء تنقطع عن 160 ألف منزل في فرنسا وبينما انقطعت الكهرباء عن 160 ألف منزل، بحسب السلطات المحلية والشركة المشغلة لنظام نقل الكهرباء، أكد منظمو المهرجان أنّ "قصر المهرجانات انتقل فورا إلى نظام تغذية كهربائية مستقل ما يسمح بالمحافظة على كل الفعاليات والعروض المقررة اليوم بما يشمل حفلة الختام، في ظروف طبيعية". وبحلول فترة ما بعد الظهر، ازداد النشاط في مقر المهرجان وسط مدينة شهدت حركة شبه متوقفة، إذ أغلقت المطاعم وانتشرت عناصر الشرطة في الشوارع لتنظيم السير بدلا من إشارات المرور. اسم الفيلم الفائز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان وفي هذا السياق غير المعتاد، ينتظر الجميع اسم الفيلم الذي ستُعلن لجنة التحكيم فوزه في نهاية مسابقة كانت مفتوحة. ويعقد أعضاء لجنة التحكيم التسعة برئاسة النجمة الفرنسية اجتماعا مغلقا لاختيار من بين 22 عملا سينمائيا الفيلم الذي سيخلف "أنورا" للمخرج الأمريكي شون بيكر الذي فاز عام 2024. وستمنح لجنة التحكيم 6 جوائز أخرى على الأقل، بينها جائزتا أفضل ممثلة وأفضل ممثل، خلال الحفلة الختامية التي تنطلق عند الساعة 18,40 (16,40 بتوقيت غرينتش). وترك جعفر بناهي (64 عاما) انطباعا قويا من خلال فيلم "مجرد حادث" الذي يتناول معضلة سجناء سابقين يسعون إلى الانتقام من جلادهم. ويذكّر موضوع هذا الفيلم الذي يحمل على السلطات الإيرانية ولاقى استحسان النقاد بما حصل مع بناهي الذي سُجن مرتين في إيران، وقد يعرّضه هذا العمل الذي صوّره بشكل سري لملاحقات. وقال بناهي لوكالة الصحافة الفرنسية، خلال المهرجان "ما يهمّ هو أن الفيلم قد أُنجز. لم آخذ وقتا للتفكير في ما قد يحدث. أنا حيّ طالما أصنع أفلاما". وشكّل حضور بناهي في مهرجان حدثا بارزا، إذ كان ممنوعا من مغادرة الأراضي الإيرانية لـ15 عاما. وبالإضافة إلى إيران، عكست الدورة الثامنة والسبعون الحروب في الشرق الأوسط وأوكرانيا وشهدت تصريحات تعبّر عن مواقف سياسية، أهمها كلمة للنجم روبرت دي نيرو هاجم فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وشهد المهرجان الذي امتدّ على أسبوعين مرور كوكبة من النجوم على سجادته الحمراء، من دينزل واشنطن وتوم كروز الذي حضر لمواكبة أحدث أفلام سلسلة "ميشن إمباسيبل"، وصولا إلى سكارليت جوهانسون في أول تجربة إخراجية لها، ونيكول كيدمان. تجديد ومن بين الأفلام الأخرى التي نالت استحسان النقاد، "مدعيان عامان" Two Prosecutors للمخرج سيرغي لوزنيتسا والذي يقدّم تأمّلا في الظلم التعسفي عن طريق العودة إلى عمليات التطهير التي كانت تُنفَّذ في عهد جوزيف ستالين خلال ثلاثينات القرن العشرين. ومن الأفلام المفضلة لدى الجمهور "موجة جديدة" New Wave، وهو عمل يوجه المخرج الأمريكي ريتشارد لينكليتر من خلاله تحية إلى جان لوك غودار، وفيلم "قيمة عاطفية" Sentimental Value للنرويجي يواكيم تريير، وهو فيلم ميلودراما يجمع بين الضحك والدموع وحظي بتصفيق حار من الجمهور لعشرين دقيقة تقريبا، ما يشكل مدة قياسية. ويتنافس الممثل السويدي ستيلان سكارسغارد على جائزة أفضل ممثل، وكذلك البريطاني جوش أوكونور (الأمير تشارلز في "ذي كراون") الذي يشارك في فيلمين، والأمريكي خواكين فينيكس الذي يقدم أداء قويا في "إيدينغتون" Eddington. ومن بين الأدوار النسائية البارزة، تؤدي الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس دور أم تنحدر إلى الجنون في فيلم "داي، ماي لوف" Die, My Love. ومن الأسماء التي كان لها حضور قوي الصيني بي غان (35 عاما) مع العلم أنّه أثار انقساما عميقا بين النقاد. وفي فيلم يحمل عنوان "ساوند أوف فالينغ" Sound of Falling، تتناول المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي (41 عاما) التي تشارك للمرة الأولى في المهرجان، متاهة من الصدمات العائلية التي تنتقل من الأمهات إلى البنات. من ناحية أخرى، قد تمنح لجنة التحكيم السعفة الذهبية للأخوين البلجيكيين جان بيار (74 عاما) ولوك (71 عاما) داردين، عن فيلم "الأمهات الشابات" Jeunes mères. وإذا فازا سيصبحان أول مخرجين ينالان السعفة الذهبية ثلاث مرات. aXA6IDgyLjI0LjI0My43MyA= جزيرة ام اند امز GB


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
كارداشيان تعلّق على الحكم بحق لصوص سرقوا مجوهراتها
علّقت النجمة الأميركية كيم كارداشيان على الحكم الذي أصدرته محكمة الجنايات في باريس بحق لصوص سطوا عليها وسرقوا مجوهراتها عام 2016 في العاصمة الفرنسية. وقضت المحكمة بسجن اللصوص لمدة تصل إلى ثلاث سنوات مع النفاذ، لكنّ أيّا منهم لن يقضي مع ذلك عقوبته وراء القضبان بسبب أ'مارهم وإصابتهم بأمراض. وأقرّ رئيس المحكمة دافيد دو با بأن "الأحكام غير قاسية"، إذ إن النيابة العامة كانت طلبت إنزال عقوبة الحبس عشر سنوات باللصوص الذين اقتحموا ليلة 2 إلى 3 أكتوبر 2016 الدارة الفندقية التي طانت تقيم فيها كارداشيان في باريس. وقال القاضي مخاطبا المتهمين الذين بدا عليهم التأثر: "هذه الأحكام تقررت على مسافة زمنية من هذا الحدث الخطير الذي أثر على الأطراف المدنية، وأفهم أنكم تدركون أنكم تسببتم في ضرر". وأوضح أن محكمة الجنايات أخذت في الاعتبار "الوقت الذي مضى". وأضاف "لكن أيضا (...) الحالة الصحية للمشاركين الرئيسيين تمنع أخلاقيا سجن أي شخص. وفي الواقع، كان من الظلم أن نأخذكم إلى السجن هذا المساء". وبعد رفع الجلسة، احتضن المتهمون ذويهم وغادروا قاعة المحكمة تدريجيا، حاملين معهم الحقائب التي أعدوها تحسبا لإمكان حبسهم. وسارعت كارداشيان إلى القول إنها "راضية" عن الحكم، مؤكدةً أنها تريد الآن "طي هذه الصفحة". وأعربت النجمة، في بيان أصدره وكلاؤها بعد النطق بالحكم، عن "الامتنان العميق للسلطات الفرنسية لسعيها لتحقيق العدالة" في القضية. وأضافت كارداشيان "كانت هذه الجريمة أكثر تجربة مرعبة في حياتي، وتركت أثرا دائما عليّ وعلى عائلتي. مع أنني لن أنسى أبدا ما حدث، إلا أنني أؤمن بقوة النمو والمسؤولية، وأدعو بالشفاء للجميع". ودينَ أربعة رجال بتهمة احتجاز كيم كارداشيان تحت تهديد السلاح واختطافها وسرقة مجوهرات بقيمة نحو عشرة ملايين دولار أميركي. وحكم على "العقل المدبّر" لعملية السطو عمر آيت خداش (69 عاما)، وهو أصم وتقريبا أبكم ويعاني آلاما في الظهر ومرض السكري، بالسجن ثماني سنوات، خمس منها مع وقف التنفيذ. أما جزء السنوات الثلاث مع النفاذ، فأمرت المحكمة بإدغامه مع عقوبة أخرى يقضيها حاليا، مما يعني أنه لن يعود إلى السجن مجددا. وكان خداش المعروف بـ"عمر العجوز"، يتابع جلسات المحاكمة التي استغرقت أربعة أسابيع من خلال قراءة نصّ على شاشة يفصّل وقائعها. أما ديدييه دوبروك، البالغ 69 عاما والذي غاب عن جلسة النطق بالحكم لخضوعه لعلاج كيميائي بسبب إصابته بالسرطان واضطراره لدخول المستشفى قبل بضعة أيام، فحكم عليه بالحبس سبع سنوات، منها اثنتان مع النفاذ، قضاهما أصلا في الحبس الاحتياطي. والحالة نفسها تنطبق على يونس عباس (71 عاما) الذي خضع لعملية جراحية في القلب أثناء احتجازه احتياطيا وهو مصاب بمرض "باركنسون". وتوجّه القاضي إلى المتهمين قائلا "لقد تسببتم بضرر (...) وبصدمة ستستمر بلا شك لمدة طويلة". وأضاف "حتى لو لم تضربوا، فقد أخفتم". وتابع قائلا: "لم يُقدم أيّ منكم خلال السنوات التسع المنصرمة على ما يثير الضجة في شأنه (...) بل أعدتم عموما بناء حياتكم واتخذتم خطوات لإعادة الاندماج". تبرئتان وبرأت المحكمة غاري مادار (شقيق سائق كارداشيان) وصديقه فلوروس إيروي معتبرة، خلافا لرأي النيابة العامة، أن ما من "جاسوس" في هذه القضية قدم معلومات قيمة عن تحركات نجمة تلفزيون الواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، وأن لا علاقة لهما تاليا بالقضية. وكانت المدعية العامة آن دومينيك ميرفيل حضّت القضاة المحترفين في محكمة الجنايات في باريس والمحلّفين غير المتخصصين الناظرين في القضية على عدم الوثوق بالمظاهر وبـ"التجاعيد المطَمئنة" لهؤلاء "الرجال كبار السن". وأكدت نجمة تلفزيون الواقع وشبكات التواصل الاجتماعي الأميركية كيم كارداشيان، الثلاثاء خلال إدلائها أمام محكمة الجنايات في باريس بإفادتها في قضية السرقة، أنها تسامح لأحد مهاجميها فعلته، لكنها شددت على أن ذلك "لا يغير شيئا في الصدمة" التي عانتها، راوية تفاصيل عملية السطو. وعندما أدلت كارداشيان بإفادتها الأسبوع الفائت، قبلت اعتذار المتهم الرئيسي خداش. وبتأثر، قالت له النجمة، التي درست الحقوق ست سنوات ونالت إجازتها أخيرا على ما أعلنت الخميس لمتابعيها البالغ عددهم 356 مليونا عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "أنا أسامحك"، مع أن ذلك "لا يغير شيئا في الصدمة". وأضافت "أنا أؤمن بالفرصة الثانية".


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
ديزني تؤجل عرض فيلمي «يوم القيامة» و«حروب سرية».. إليك المواعيد الجديدة
أعلنت شركة والت ديزني عن تأجيل موعد عرض الفيلمين التاليين من سلسلة أفلام "أفينجرز" الناجحة التي تنتجها استديوهات مارفل التابعة لها. وتقرر تأجيل عرض فيلم "أفينجرز: دومزداي" (المنتقمون: يوم القيامة) إلى 18 ديسمبر/كانون الأول 2026، أي بعد نحو 7 شهور من موعده السابق في الأول من مايو/أيار. وسيعيد هذا الفيلم الممثل روبرت داوني جونيور إلى السلسلة في دور الشرير "دكتور دوم". كما أرجأت ديزني يوم الخميس موعد عرض فيلم "أفينجرز: سيكريت وورز" (المنتقمون: حروب سرية) إلى 17 ديسمبر/كانون الأول 2027 بدلا من الثاني من مايو/أيار 2027. وقال مصدر مطلع إن التأجيل جاء لإتاحة المزيد من الوقت لإكمال فيلمي سلسلة الأبطال الخارقين، وهما من بين أضخم أفلام ديزني على الإطلاق. وفيلم "أفينجرز: دومزداي" (المنتقمون: يوم القيامة) قيد الإنتاج بالفعل. وحقق فيلم "أفينجرز: إندجيم" (أفينجرز: لعبة النهاية) لدى عرضه في عام 2019 ثاني أعلى إيرادات لفيلم على الإطلاق، إذ بلغت 2.8 مليار دولار من مبيعات التذاكر العالمية، وذلك بعد فيلم الخيال العلمي "أفاتار"، الذي حقق 2.9 مليار دولار. aXA6IDgyLjI0LjIyNy4xODMg جزيرة ام اند امز GB