logo
"داليا محمد" بنت بني سويف تصنع فانوس رمضان من تدوير البلاستيك (صور)

"داليا محمد" بنت بني سويف تصنع فانوس رمضان من تدوير البلاستيك (صور)

الدستور١٨-٠٣-٢٠٢٥

مع قدوم شهر رمضان المبارك تبدأ داليا محمد بنت بني سويف صاحبة الـ 36 عاما، وخريجة اللغة العربية وعلوم إسلامية، في تغيير نشاطها من الهاند ميد والمشغولات اليدوية إلى صناعة فوانيس رمضان من الخرز والورق المشغول يدويا، وإعادة تدوير البلاستيك لصناعة الفانوس بأشكاله المختلفة ابتهاجا بالشهر الكريم، حيث اعتادت الأسر على شرائها، وخاصة الأطفال.
داليا محمد تكشف تفاصيل لـ«الدستور»
وقالت « داليا محمد » في تصريحات لـ«الدستور»، إنها تعشق عمل الهاند ميد والمشغولات اليدوية منذ الصغر فالموهبة بدأت في عمر الـ 6 سنوات، فكنت أحب أن استمع إلى برامج الأطفال وأشاهد القص والصق بالأوراق وبعد انتهاء البرنامج أظل في العمل بما شاهدته في البرنامج، وبعد دخولي للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية تعلمت حرفة الكروشيه والإكسسوارات، وتوقفت خلال مرحلة الدراسة بالثانوية العامة عن استكمال موهبتي بسبب المذاكرة، ونجحت في إعادة تدوير الأشياء داخل منزلنا.
وأضافت: وعقب التخرج من الجامعة لم انتظر الوظيفة وبدأت أفكر فى عمل يناسبني وبين هوايتي والعودة مرة أخري لموهبتي الهاند ميد والمشغولات اليدوية من أجل استكمال مسيرة نجاحي بتطوير الأداء، وظللت أعمل بمفردى وأقوم بعرض أعمالي على مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" فقوبلت بالاعجاب والترحاب الشديد والاقبال على المنتجات.
وتابعت: قبل قدوم شهر رمضان المبارك، أقوم بتصنيع فوانيس رمضان على كل شكل ولون من خرز الكريستال والورق ضمن مجال المشغولات اليدوية وتلبيه مطالب كل أسرة من الفانوس المطلوب، بالإضافة إلى العرائس بوجي وطمطم، وإعادة تدوير البلاستيك لصناعة الفانوس بأشكاله المختلفة.
الأحلام خلال الفترة القادمة
وعن أحلامها تقول: أحلم بتصدير منتجاتي للدول خارج البلاد، فالمنتج المحلي قادر على منافسة أي منتج عالمي وأن أكون من أشهر صانعي منتجات الهاند ميد والمشغولات اليدوية.
1000235162
1000235161
1000235158
1000235159
1000235156
1000235157
1000235163

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة

أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري.ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية.وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين:السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد.وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي.ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.

اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة

أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري. ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية. وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين: السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟ السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد. وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي. ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.

«رحل يوم عرسه».. طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر بكلمات مؤثرة
«رحل يوم عرسه».. طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر بكلمات مؤثرة

المصري اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المصري اليوم

«رحل يوم عرسه».. طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر بكلمات مؤثرة

نعى الناقد الفني طارق الشناوي المخرج الجزائري الكبير محمد الأخضر، الذي وافته المنية، مساء الجمعة، في لحظة وصفها الشناوي بأنها «مشهد درامي»، نظرًا لتزامنها مع احتفال مهرجان «كان» السينمائي باليوبيل الذهبي لفوز الأخضر بالسعفة الذهبية عن فيلمه التاريخي «وقائع سنوات الجمر». وكتب الشناوي عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»: رحل يوم عرسه.. ودعنا اليوم محمد الأخضر حامينا، المخرج الجزائري الكبير، بينما كانت إدارة مهرجان (كان) تحتفل باليوبيل الذهبي 50 عامًا على حصوله على السعفة الذهبية عن فيلمه (وقائع سنوات الجمر).. حامينا هو المخرج العربي الوحيد الذي حصل على السعفة.. وكأننا نشاهد مشهدًا دراميًا.. فنان استثنائي يغادر الحياة يوم عرس تكريمه«. واعتبر الشناوي أن رحيل حامينا في هذا التوقيت يحمل رمزية مؤثرة، تعكس حجم الإرث الذي تركه وراءه، ليس فقط للسينما الجزائرية بل وللثقافة العربية ككل. ويُعد محمد الأخضر حامينا من أبرز رموز السينما العربية، وأول –وحتى اليوم الوحيد– من نال السعفة الذهبية من مهرجان كان، وذلك عام 1975، ما وضعه في مصاف كبار صناع السينما عالميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store